أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .















المزيد.....

بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7056 - 2021 / 10 / 24 - 23:02
المحور: الادب والفن
    


عزيزتي.. عزيزي...
ع رأسي وبقلبي المحبة؛
ميرسي لعناقيد المحبة المدلاة بعناية من أعماق قلوبكم.. يلي عانقت قلبي ما بين التبريكات والتهاني، طاقات من الحب فاضت فأشبعت قلبي..
وفاضت للعوالم الخيرة المحتضة أفراحي ..أشعلتم عوالمي بالفرح، والبهجة، والتمنيات الرائعة.. منذ مطلع تشرين.
لذا .. عشت لحظات ممتدة من الفرح عبر احتضان وروعة حبيبي ومساندتكم الدائمة .. عيدي معكم يومي عبر لحظات ممتدة من الألق،
أحياها عبر ساعات وأيام وشهور وسني حياتي.. تنعاد بنا العقود ونحنا الحب...
لكن دعوني أخبركم.. - أنتم فاهمين الواتساب والايميلات خطأ هاهاها- ، هذا الكم المذهل من الرسائل والفوتوز تسببت بتدفق دموعي دون إرادة مني،
هذي الحكايا عن مدى تأثير مؤسسة تنمية الإبداع العربي وكل الفاعلين بها بحيوات محبينا جعلتني.. مشدوهة، شاكرة للقدير.. فبذار المحبة والعطاء خلال عشرون عامًا نمت بسلام وفاعلية
داخل كل عضو فيكم وطرحت ثمار الإبداع والمحبة للعالم ولي.
هذا الشهر كسبت رهاني.. واليوم وحده كسبت رهانين لذا ما تحزنوا فبصيرتي دومًا الفائزة.
- مبارك لبناتنا وأبناؤنا الأحباء القبول بالإخراج والسيناريو والرسوم المتحركة والتصوير وهندسة المناظر ... قد توج أبنائي صدارة الاختيارات بأفضل أقسام معهد السينما
كل الشكر للوزيرة الفنانة لقد أعادت للمعهد سني مجده وقضت على الكثير من أعمال الوساطة المشينة السابقة وأصبحت المجاملات محدودة وفي بعض الأقسام غير المؤثرة
لذا بداية رائعة لأعمال إبداعية تقود مصر للعالمية ولها كل التحية والتقدير .
تم توفير مراجع لجميع أقسام مبدعينا كل حسب قسمه وإن حدث تكرار للمراجع.. ففي الأقسام رح تجدون المراجع والوسائط كاملة بالقسم المخصص لكم-
- كل الامتنان للأهلي وأجواله الست فهم هدايا عيد مولدي ... ومعذرة أن صلواتي كانت بسبعة أجوال فاصابكم احداهم هاهاها-
كل الامتنان للأحباء لحفلكم المفاجيء المبكر لعيد ميلادي بالأمس وهداياكم الرائعة.. تفاجئت عنجد لعرض "فيلم عشرون عاما من الإبداع والألق لمسيرة المؤسسة عبر عشرون عامًا من المحبة والعطاء والخير غير المشروط" ...
"كيف كنتم وكيف أصبحتم سر فخري وبهجتي عبر سني حياتكم."
-اليوم ما عندي أهتمام في تبكيت السارقين الشياب والشباب.. وشمطاوات السرقة .. لكن للسلعة الرخيصة يكفيكِ عارك رح تضلين سلعة رخيصة لنساء العالمين -
القدير يجزلي العطايا والفرح مئات مضاعفة لسرقاتهم ..وتمنيات قلوبهم النجسة.
بالرغم من شرهم رح ضل ملكة عنقاء أبنة النسور.. من نسل كرام ملوك الأرض .. والقدير بالسماء.. هذي نعمه لي "بالنسب" لن أنكرها يومًا
ولن أسمح بتلميحات -مجموعة بلا ضمير ولا شرف سارقين ناسخين جهلاء- لي بالبرجوازية!!
نعم ملكة مناضلة يسارية فمن فيهم يخبرني انه يملك حسبًا مثلي!!
تم نشر "بيروت درة التاج عروس الشرق الفاتنة"، و "عائلة النسور"، اعتذارًا مني عن تلبية طلبكم بنشرهما هنا
" أحتفال الكون الأسمى أنا.. كتب بفرحة طفولتي بالثالث والعشرون من تشرين الأول عام 1993 ، كتب بالفرنسية،
حاز على إعجاب عدد من رؤساء التحرير، فنشر بعدد من الجرائد والمجلات الورقية بأعياد الأم الغربية والعربية، ثم اعدت كتابته بالعربية عام 2001 ونشر بمجموعتي لحظات ممتدة بعام 2002
وبالمواقع والفايسبوك وسرق حتى اليوم هاهاها ...
- ما أستثني منهم سارق او سارقة.. جميعهم نسخ زائفة مستحدثة... بلا ضمائر أو أخلاق ...!
ملاحظة: "يتم نشر النص بعد عدة ساعات من ارساله أتمنى أن ينشر اليوم"
أستمتعوا معي في " أحتفال الكون الأسمى أنا" ..

رائع، ما أستطيع فعله بسني تجسدي ع الأرض؛
بكتابة ميثولوجيا مبهجة أعيشها لحياة متجددة بالألق،
أستكشف منابع وطاقات جديدة داخلي..
أنعم بطريق الإستنارة وطقوسه، أنصت لموسيقى الكون.
أختبر عوالم لم يدركها عقل من قبل،
أهدي العالم صورًا لن يتخيلها..
أرتوي من نبع ثقافات الكون،
ما فيني أستسلم لصنائع الحياة..
أحرك خيوطها كما أرغب أنا،
أخضع مجرياتها مثلما أهوى..
أتمم عبر حيواتي كل النبوءات وأكتشف الأسرار..
أتجسد بأحدى حيواتي كشهرزاد الحكاءة أو كليوباترا العاشقة
أو قد أتجسد كألبرت آينشتاين خديج مثلي وأعسر
لكن الأروع أن..
ديمومتي، خلودي.. أحتفظ بفتنتي، تألقي، أختلافي،
مهما قست الحياة، أو ألقت بظلالها السلبية على النفوس.
هنا حيث مواطن الجمال بالقلب؛
زرعت عائلتي بذار المحبة غير المشروطة..
لذا هذي قصيدة كتبت بمداد العشق الإنساني عن والدتي الطبيبة الماهرة؛
كهرمانة، عنبرية، أبدية، ملاكًا يطفو بماء البحر.
كدمعة أسطورية، عابرة للأجيال، عبر الحضارات والأزمان،
تشبست بساق شجرة صنوبر فتولد منها كل العطر..
كدموع الإله الذهبية، أسست للفرح والعشق.
بخضرة روح زمردة حكيمة بجنان الخالق،
إمرأة لها من الفتنة، قوى أبطلت خرافات الدجال.. عن
قهرت السراق والشياطين ،
أورثت الجاه ، منحت الفصاحة ، أججت وفاء العشق بالصدور ،
بعقلٍ فاتنٍ ملآن بغنى المعرفة والتنوع ،
بثرثرة صمت عيناها، اتقنت فنون إيحاء المعنى،
بصمتًا. ليصل بليغًا متعمدًا
قصيدتنا .. عن قلب نبيلة مناضلة يسارية نسوية؛
عشقت نبيلًا من نسل الملوك..
سار قلبها يسارًا طيلة أعوامها بلا بوصلة..
تقودها البصيرة وفقما رتبت لما بعد الأبد.
قصيدة عن حب والدتى النادر..
مذهل، نقي، خالد ،كامل، طارد للخوف، ماتغير أو تزعزع
مقدس، خصب، خير، كالماء المنزل من السماء ،
.. كله البركة والنماء
. خلاياها أنا .. أحبتني قبلما تعرفني وحلمت فيني

معجزة الميلاد..
منذ الأزل وعبر حيواتي ما فيهم يتنبأون فيني يومًا؛
ولدتُ كفينيق عسراء عبقرية
بنهاية الشهر السابع للحمل كخديج ...
ولادة مبكرة بالأسبوع الثاني والثلاثون للحمل؛
قبل شهران للمعدل الطبيعي للحمل ...
ولدت بيوم انتقال مريم الأولى، بالذكرى الرابعة.
حينها أعتقدت والدتي التقية الحكيمة؛
أن القدير يختبرها بتجربة جديدة
وستفقد ملاكها التي تمنتها لأربعة أعوام .
فصرخت : ...
" أين أذهب من روحك؟ ومن وجهك أين أهرب؟"؛
لكن هيهات أن يتركها الحنان ...
"فما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء "
فالاخيار دومًا يحصلون على الحب وكل النعم
بالطرق السلسلة.
فالقدير يعطينا نتاج طيب قلوبنا؛
يقودنا من وجه الضيق لرحب لا حصر فيه ...
كنت أسهل الولادات الثلاث؛
أتيت كوجه السعد، تميمة الحظ ، كيوبيد العشق ..
سيدة نساء العالمين، ملكة ذهبية متوجة، كماسة لجبل النور،
تعويضًا الهياً مذهلًا عن كل الأحزان...
أعدت للعاشقان الغرام الذي واراه الفقد.
حصدت تدليل، بركات محبة انتظار، لهفة عائلة النسور؛
أشعلت حرب التسميات ما بين جيسكا، ومارولا ، وكارمين
بالنهاية انتصرت كارمين الأم المنهكة، وفازت بسيدة نساء العالمين
وتراجعت الجدتان جيسكا ، ومارولا .. لحين
توجت بالالماس، والجواهر والحجر الكريم؛
صرت مارو ، جيسكا ، مريم .. بالسنتهم ..
جئتُ العالم.. كفراشة ذهبية نفيسة.. عبرت طريق الموت وبعثت بنهاية الشهر السابع؛
كاصدقائي العباقرة.. داروين، انشتاين، روزفلت، روكفيلي، جرير بن الخطفي التميمي، الملك بن مروان الأموي.
عسراء خليفة للمليكا الحكيمة؛ وبني جنسها الخارقين..
أرسطو، نابليون بونابرت ، بابلو بيكاسو ، إسحاق نيوتن، موزارت..
ليوناردو دافنشي، ألبرت آينشتاين، المهاتما غاندي، هينري فورد
نيل آرمسترونغ، ستيف جوبز...
صرت جسرًا، ممتنًا، راضيًا،
تتنزل هبات القدير علي كمتبصرة عسراء.
بينما عشت انا كصوت حر جائل بين العوالم؛
اجمع تفاصيل العالم حولي.
اتجسد حيواتي، شخوصي، اتقلد حق العودة عبر عصور..
ما بين الملاحظة، الخيال، التعاطف، العطاء؛
"أجول صحبة أخي الفيل المحارب .. بين الناس جابرة للخواطر
فأدركتني دومًا نعم الرب بجوف المخاطر"

كارمينا الفاتنة لحظة الميلاد ...
ذاكرتي الأولى بالحياة سجلت أن؛
والدتي امرأةٍ ما تنسى تامة في طيبها
مبهرة بجمالَا كأبنه متجسدة للقمر فأنجبت قمر أمتها
زهرة صن فلور تتألق بوجه الحياة
ذاكرة الحياة الدائمة
كارمينا حكيمة كاملة بمحبتها، مبهرة في غفرانها؛
أبشع أفعالي ما فيها تغير محبتها بل تزيد عطفها علي
لمسة يد والدتي، دواء دون مسمى لسقمٍ..
منبعًا للسحر ، بقدرة شفائية فيتسكين كل ألمٍ..
والدتي هي الجملة المفتاح، لكل محبةٍ.
الجملة الفعلية بكل الكتب ، والمعنى الأرسخ باللغة؛
.. ما تسمو الروح وتتقدس سوى بتدليل قلبها وقبلاتها
عشق الأم مفتاحًا يفتح بابًا واحدًا
مباركًا مقدسه روحهُ ، وفضاءاته متسعة رحيبة ،
يصل عالمي بعوالم آخرى .. لا عائق بينهم
يدا قلبها خيره بيضاء بلا شائبة،
حيث عمق الروح فلا حدا فيه يبلغ مكانتها مهما سمى.
كل هوى منتهي ، عدا عشق الأم لا حدَّا له او منتهى..
حيث نبع الذاكرة الأولى ، ووعى ادراك الكينونة.
ما عرف يومًا الجحود او النسيان...
طاقة تسري بين العقول والقلوب والاجساد عبر المسارات السرية،
دون محفزاتٍ أو مثيراتٍ أو مسبباتٍ.
رفيقة البعد الرابع من الكون والنقطة الأقصى من الانهار والبحار؛
كل إنسان يعيش دون حبها ، يعني أن الشر محيط به ،
وجهًا لوجه مع مصدر الحب، محبة غير مشروطة ابد الدهر،
ما حاجة فيني لكسب محبتها أو إستحقاقها؛
فقد قدمتها لي كنبع متجدد للمحبة...
كثمار الكرمة الحانية تدنو وتتدلى ، تشبع القلب فلن يجوع يومًا،
غرست فيني ان آخذ الوقت الكافي للاحتفال بحالي
محظوظة انا فقد ولدت رائعة..
صار أحتفال الكون الأسمى أنا..
الاحتفاء بالنعمة وكل الألق..
بجسدًا وروحًا تكللا بالحب والاستحقاق والرعاية.
هيدا العيد رح يكون بداية جديدة لحياة بلا سقمٍ..
سيجلب لي المستقبل التألق وكل النعم.
الملائكة وكل الطغمات السمائية تهللت بمولدي
تناغمت صلوات السمائيين في غنيات استحقاقِ الفرح عبر عصوري
ترتفع الصلوات بجنبات الأكوان .. من حراسي السمائيين
لأجل أن أكون دائمًا محاطة بالصالحين والعقول المبدعة.
وان ينال كل شرير مريض جزاءه العادل.
فما فيهم يخفون بريقي الآخاذ ؟؟!!
رحمة الرب وكل النعم تشملني من الآن ولما بعد الأبد كعادتنا.
عيد ميلاد سعيد لحالي!
عيد ميلاد سعيد آلي!
نطقت العرافة يوم ميلادي تعويذتها السرية
بركة الآلهة والنبوءة القدرية
مارو رح تضل بقلب الطفلة المدللة عبر الأكوان
نبيذ الروح المعتق بمختلف الازمان
فاتنة لذيذة مشتهاه ولو بالتسعين
زد عدد سني تجسدي بالأرض حسب إرادتك ،
لكن أيا قدير ما بدي غير السبعين
شكرًا يا خالقي لكل هيدي المحبة
ولكل المباركين يلي منحتني أياهم دائمًا بدروب الحياة،
سلاما على صانعي الحب من صانوا بذار المحبة
كل هؤلاء الذين أحبوني وأحتملوا ضعفاتي الإنسانية بصدق،
يا خالقي أعهدهم إليك.
أمنحني أن أكون ذاك الجسر الدائم
لتنزل محبتك وبركاتك لكل العالم.
العشق والامتنان الدائم للرب.

من أروع أجواء الفرح والإنتصار أرسل لكم الامتنان والحب
وأجدد العهد لشريكي يلي دومًا يحملني
حبك اختيار واعي وشغف ودربنا الأبدي
يا أحن أيلول بالعمر من الازل لما بعد الإنفينيتي.
الله يسعد أيامنا بالخير حياتو، تنعاد بنا كل اللحظات، والأيام، والعصور ..
ونحن حياة في ملء العشق, حقيقة للحب, وفرحة الأعياد
كونوا بمحبة، خير، وسلام أحبتي. بروف مارو. كليوباترا عاشقة الوطن.24-10-2021
لها هنا أعاننا الرب وبدي فقط ثلاثون عاما اخرى.



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
- اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟ ...
- اتيكيت الحياة.. 1- العطاء الغير مشروط.
- التخاطر كوسيلة اتصال وشفاء وموطن للإبداع... !!! ؟؟؟


المزيد.....




- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...
- الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تتحدث عن حصولها عن الأموال ف ...
- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .