أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسمي وصفتي وسارقة لاشعاري















المزيد.....

يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسمي وصفتي وسارقة لاشعاري


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7400 - 2022 / 10 / 13 - 20:32
المحور: حقوق الانسان
    


عزيزتي.. عزيزي...
بقلبي كل الامتنان للمحبة؛ ميرسي لعناقيد المحبة المدلاة بعناية من أعماق قلوبكم.. يلي عانقت قلبي ما بين التبريكات والتهاني،
طاقات بنفسجية صادقة عانقت قلبي وحبيبي، منبعها عمق محبتكم لنا
لذا أعتذر منكم جميعا هذي ليست مقالة ومانها موجهة لكم
فأعتذر عن الحكي المعتاد بيننا .. لكم كل الامتنان والامنيات الطيبة
ولنا لقاء قريب في مهرجان الخير يلي ننظمة سنويا بيوم الرابع والعشرون من تشرين حينما تعانقونني بكل المحبة والفرح
وأعتذر منكم لعدم تحركي قانونيا حتى الآن لمنع مهزلة السرقات وإنتحال الصفة لكن أعدكم بإتخاذ إجراءت قانونية دولية
من قبل فريقنا القانوني المختص بالقضايا الدولية ضد مروجي الأكاذيب والسرقة وانتحال الشخصية.
حال عدم حذف مقال السرقة وإنتحال الصفة وترويج الأكاذيب من الموقع السوري.
محبتي وأعتزازي لجميعكم وكل الود والامتنان.

هذه رسالة موجهة لرئيس سورية.. للحكومة .. والدبلوماسية..
دولة القانون في سورية...
أعلم أن لديكم مهام جسام للنهوض بالدولة السورية, عودة المهجرين السوريين من دول العالم، الحفاظ على عودة سورية لسابق عهدها وإحلال السلام بها،
وتدبير احتياجات الشعب السوري العريق وتوفير حياة له.
وأعلم أن تصرف أحد محرري موقع يدعي إنه الصوت الرسمي للدولة السورية!! وهذا ليرهب صوت الحق ويخبرنا إنه تابع لكم!!
هو أمر هين مقارنة بما تمر به سورية من صعاب و تحديات.
لكن سخرية هذا المحرر من إيماني في دولة القانون في سورية!!
هى التي دفعتني لكتابة هذه الرسالة.
لذا إليكم الوقائع...
محرر موقع ويب سوري يصدر للعالم الحر إنه صوت سورية، و أعتقدت إنه نشر مقال روج به الأكاذيب عن جهل، لكن أتضح فيما بعد إنه نشر متعمد!!
وعن رغبة في الكذب والتضليل، لأهواء في نفسه مستغلا لوجود منبر ع الأنترنت يبث منه الأكاذيب
ولا يتابعة أحد بالعالم الحر وما يعرف عنهم شيء!
لكن فعلة الغير مهني والغير إنساني، قد وصل إلينا وأحدث استنكار متنامي بين كل أعضاء مؤسستنا, والمؤسسات الدولية العاملة معنا.. عبر دول العالم..
حيث حقق عرضة من السرقة والتضليل جيث أن موقعه الذي لم يسمع عنه العالم الحر قد سمع فيه ودخل ع المقال المضلل الملايين
حيث أن المحرر جعل من لصة تدعى "مريم عودة" منتحلة اسمي وصفتي وسارقة لأشعاري، أختلق منها كشخصية وهمية لا وجود لها في عالم الثقافة!!
ناشرا لها مقال على الموقع باسم الشاعرة مريم الصايغ
ولأننا كمؤسسة ثقافية اجتماعية تعليمية.. نراعي الدقة, الحيادية, ما نتصرف بالطرق الهوجاء.. تواصل عدد من أعضاء المؤسسة مع المحرر ..
ووضحوا له الخطأ المهني الفادح والخرق السافر للضمير الإنساني ولمواثيق الشرف الإعلامي.. فما كان من هذا المحرر الغير مسؤول والغير مهني.. سوى "عمل بلوك لكل من راسله على بيدج الموقع" !!!!
و كأنه يستطيع إخفاء شموس حقيقة الكون, قتل, إبادة الضمير..
بمجرد وضع يداه الملوثتان بالكذب والتضليل على عيناه!!!
لكن هيهات أن أتنازل كمبدعة شريفة, صاحبة ضمير و حق..
في حقي في كينوتي, عملي, اسمي, قصائدي, جهد عمري وكل يلي صنعته خلال تجوالي بالعوالم عبر حيواتي..
ولذا بصفتي "الشاعرة مريم الصايغ" .. الوحيدة والحقيقية .. منذ مولدي لليوم , كإسم مهني, كينونة ذاتية بالحياة منذ طفولتي المبكرة لليوم.. وبالجرائد والمجلات المنشورة, الكتب والسلاسل الأدبية والروايات والدواوين والكتب النفسية والإعلامية والإعلام المرئي والمسموع والكورسات التعليمية و مواقع الإنترنت منذ عام 1997 وحتى اليوم.. أرفض نشر الكذب والتضليل,
أرفض إختلاق اللصة مريم عودة من العدم وسرقة أشعاري.. لمنحها صفتي كشاعرة!
حيث أنني لست الشاعرة مريم الصايغ الحقيقية التي سرقوا أسمها وصقتها فقط بل إنني أيضا صاحبة ملكية مسمى "إلهة الأحرف الأربعة"
الذي سرقته وحرفته, وأملكة بحقوق الملكية الفكرية, والبصمة الإبداعية, وحقوق المؤلف وبموجب القوانين الوضعية التي خلقها القدير بأعماق قلوب البشر..
حرامًا عليكم.. جعلتوا "شجرة باسقة, وعود أخضر نابض بالحياة" أتوقف عن إبداعي وخدمة وتنمية المجتمع.. لأرد على سارق مضلل بلا ضمير ومسخ صنعه من وهم !
فما بالكم بالعود اليابس, ماذا أنتم فيه فاعلون؟؟!
بالرغم من أنني قد عشت عبر حيواتي.. أسقي جميع البذار حتى اليابسة منها علها تؤتي ثمرا..
فإذا كان محرر الموقع لأهواء في نفسه.. يرغب في عمل هوية شعرية أدبية لتلك المنتحلة.." لصفتي وأسمي و السارقة لأشعاري"
فيه يعمل لها باسمها الحقيقي, وبعيدا عن اسمي وصفتي وأشعاري وعالمي وجهدي .. فما أسهل صنع أبطال الأنترنت والوهم والدخانّ!!
بواسطة محرر بلا مهنية ما أحترم مواثيق الشرف الإعلامي أو الضمير الإنساني!
لذا بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن مؤسسي وأعضاء مؤسستنا تنمية الأبداع العربي, والمؤسسات المانحة والعاملة, والشريكة معنا
أتقدم لكم معالي رئيس الجمهورية بطلب للتكرم بحذف هذا المقال الكاذب من الموقع المسيء, خاصة أن المحرر يسخر من استجابتكم لمطلبيكما يدعى إنه صوت يعبر عن رئاسة الحمهورية السورية!!
أثق أنا, في رئيس سورية.. وأعلم جيدا ما أحتملت وتحتمل من أجل العبور بشعب سورية.
كما أثق في دولة القانون في سورية, وأعلم إنه لو وجد محرر بلا ضمير فهو المنبوذ الوحيد بين شعب سورية الشرفاء..
فهم صوت الحق, الضمير, الأبطال الذين تحملوا الكثير..
وقد حدثتني.. جدتي المارولا الفاتنة بحكاياها المتصلة بحديثنا الذي ما أنقطع يوما: عنهم.. وقد سجلتها
في مجموعتي "حكايا جدتي المارولا الفاتنة" و أعلم جيدا عراقة و إبداع شعب سورية الأصيل عبر العصور حيث للتاريخ صوت، وللتراب أريج الإبداع منذ الألف الثالثة ق م: في مملكة ماري ع الفرات والقصور والازدهار التجاري والثقافي على ضفاف الخابور, ثم تل حلف ثم مملكة أوغاريت و الأبجدية الأولى بالعالم، ثم أمتزاج حضارات مملكة إيبلا و مملكة آكاد من أقصى الجزيرة وبين النهرين حتى جنوب فلسطين الأكاديين، العموريين, الكنعانيين, الفينيقيين, الآراميين, الغساسنة, والأنباط...
تاريخ.. أشك أن تكون منتحاة شخصيتي وسارقة أشعاري والمحرر صديقها يعرفاه!!
لكنه تاريخ ما ينكره سوى.. مضلل, كاذب.
نفتخر فيكم وبما قدمتوه للنهضة الحضارية والثقافية عبر العصور
لذا وجهت لكم رسالتي قبل إتخاذ أي إجراء قانوني دولي ثقة بكم وبتاريخكم العظيم
كل التحايا والتقدير

العشق، البهجة للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم، سرقة حق، روح وإبداعات كائن حي،
كونوا في محبة، سعادة، سلام
ينعاد علينا العشق، البهجة والأعياد ونحنا موفورين الصحة ع قيد العشق نحيا
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا
مبارك علينا عامنا الجديد ودهور انتصارات عشقنا
كل الأيام ونحنا حقيقة العشق حياتو



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا ب ...
- قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت ط ...
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة


المزيد.....




- ألمانيا تعاود العمل مع -الأونروا- في غزة
- المبادرة المصرية تدين اعتقال لبنى درويش وأخريات في استمرار ل ...
- مفوض أوروبي يطالب باستئناف دعم الأونروا وواشنطن تجدد شروطها ...
- أبو الغيط يُرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول الأونروا
- الاتحاد الأوروبي يدعو المانحين لاستئناف تمويل الأونروا بعد إ ...
- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسمي وصفتي وسارقة لاشعاري