أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيسان الفضي المكتمل















المزيد.....

الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيسان الفضي المكتمل


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7223 - 2022 / 4 / 19 - 15:05
المحور: الادب والفن
    


عزيزتي.. عزيزي...
ع رأسي وبقلبي المحبة؛ طاقات محبتكم الصادقة وعشق ومساندة حبيبي الدائمة لي، أنارت وتنير دومًا دروبي،
ممتنة للمحبة الغامرة لحروفي.. "قديمها، وحديثها" .. وللحراك الفكري يلي يحدثه إعادة نشر
حلقات برامج "دقات المسرح"، "اتيكيت المحبة" و"اتيكيت الحياة" والمطالبة نشر المزيد من "حلقات اتيكيت الجيران"
والإقبال المتزايد على كورساتنا المتميزة في "إعداد الإعلاميين والدبلوماسيين وصفوة قطاعات السياسة والمال والاعمال والتنمية المستدامة"
ومناقشة "الروايات والكتب الإبداعية والنفسية والمتخصصة"
و"المجموعات والحكايا الشهرزادية قديمها وحديثها وآلاف القصائد والحكايا " وخاصة قصائد "ديوان مملكة العشق، ديوان وطني المستعبد"،
و "حكايا جدتي المارولاالفاتنة بجزئيهما" والإعجاب الدائم بقصيدة "في مكان يدعى هناك "والإنبهار بالمجموعة الكاملة من قصائد في "مكان ما يدعى هناك حيث وجدت سعادتي"
بكل لايف ونشر خاص وعام. وها الكم الثري، من النقاشات والتحليلات لكل فكرة تشعرني بالزهو،
خاصة "التيمة الأسطورية لأحاديثي المتصلة مع جدتي المارولا الفاتنة وأحاديثها مع جدتها المليكا يلي ما تنقطع".
-ليس خفي لم يستعلن، ولا سرقة تنسى مايدفع ثمنها، فالرب هو العدل-
المعلومات التاريخية والفلكية يلي تبهركم، هذي معلومات بديهية يتعلمها أطفال عائلتي لذا نتعامل معها بطلاقة،
لأن أجدادنا بذلوا جهدًا في تحصيلها، ولقنوننا إياها ونحن أكملنا دروب التعلم وأضفنا للعالم بصمتنا المميزة،
بينما يسرقها وينسخها الخاسرون بلا هوية ولا شرف أو ضمير كإنجاز وحيد لهم
ميرسي كتيير لحثكم اليومي لي للنشر، لكن سامحوني لعدم نشر قصائد "ديوان خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء"، وقريبًا ستتاح الطبعة الرابعة بعدد نسخ مضاعفه
وسيتم توفير بعض قصائد اللايف كما طالبتونا
ومتاح بالفعل على منصتنا فديوز من لايف "الليالي الشعرية، مختارات من القصائد العربية ألف قصيدة وقصيدة لديوان خزعبلات العرافة العسراء للمشتركين"
"إبداعي وعشقي أنارا وسينيران الكون عقودًا ودهورًا، وسيمحي الشر من البعض و النفوس المريضة المتربصة والمصرة ع الشر هلكت وتهلك بشرورها
وها وعد الحق العدل لي وصدقته أنا، فاللرب وحده المجازاة والنقمة"

عبر العقود صدقت" تنبؤاتي " بالمجال الخاص والعام ومع مئات الصديقات والأصدقاء، هم يومياً يجاهرون بشفافية روحي، قوة حدسي، وعمق بصيرتي
فمن كتبت عنهم ونشرته أو أرسلته لهم خبروني بعد أعوام قلت أو كثرت أنني كنت أعرفهم أكثر من أنفسهم
لذا اليوم يوم خاص جدًا، وإعادة نشر خاصة محببة ليوم ميلاد
الساحر كلي العذوبة كريس قلادة
كان يومًا أصغر أعضاء أسرتي ومؤسسة تنمية الإبداع العربي، وكان صاحب فكرة
مبادرات "أتوبيس الإبداع، كلنا بنحب بعض، سفراء الإبداع الاطفال"، هو الطفل المعلم والقائد الحنون لكل أخوته، الدينامو لمبادرات
تجهيز الفتيات اليتيمات لمبادرة كليوباترا عاشقة الوطن لتجهيز وزفاف الفتيات حيث استطاع التواصل مع صناع الأثاث
والحصول على أفضل خامات وأرقى تصميمات أسعدت المئات وهو بعده صبي محبوب
تنبئت عنه إنه رح يصير أكبر متطوع فيها، والأكثر إبداعًا بين جميع أجيالها، ومعقد أمال كل من تلامس مع روحه وقد تحققت نبؤتي
قريبًا رح يصبح "الأكثر نجاحًا بين جميع صناع مجاله"، كل التهنئة له و لإنجازاته المتميزة بدول العالم نفتخر فيه جميعًا، ونثق إنه دوما "الساحر المتفرد"
ولو ظن البعض أن الصفاء الكامل، والتصالح مع النفس والأخرين، الطيبة المفرطة، والعذوبة يلي ما توصف هى أشيا نادرة لا توجد في الحياة الدنيا،
فقد أثبت كريس قلادة إنه النبع المتجدد للسحر، العذوبة، التميز الممتزجين بالطيبة والإبداع

من ديواني "مملكة العشق"، نبؤتي عن الساحر كريس قلادة
أعيد نشر نص
"ألق قمر التاسع عشر من نيسان الفضي المكتمل"
هنا

من أعالى سلاسل الجبال المخططة والمطوية؛
بوسط الأبراج الصخرية
بعيدًا عن الأنهار الجليدية
و حقول الثلوج

عبر جزر المد والجزر
حيث الشواطئ الرملية البيضاء
والشلالات والمروج

بالوديان الخلابة
حيث الدفء
بين أشجار التوت القرمزية
وشهي ساكورا الكرز

حيث عوالم الروح
عرافة معبد رمسيس
بحديثنا المتصل
همست:
بنبؤة العشق

استشعرته
قمرًا فضياً مكتمل
فاق وهج آتون
بعتمة أعماق الكون

متقلدًا تاجاه الأبيض والأحمر
يمسك صولجانه بيمناه
يمتلك بيسراه مفاتيح الحياة

وهبه تحوت كل الحكمة و المعارف
الإبداع هديته من بتاح
تحرسه روح الساموراي
الأزلية
يسير بظله
فينق
العدل والإخلاص

العام القادم يتوهج
قمر التاسع عشر من نيسان
الفضي المكتمل
ابن رع، المفضل
عن سائر الخلقية
تحميه أعين حورس
و
أبناءه الأربعة
تمنحه حتحور السعادة
كساندرا ملاك الميلاد
اللؤلؤ جوهرة الحياة
!!
منذ بدء الخلق والي الأبد
أروع ما رأت الأبصار
أبهى ما نظرت عيني
عمرًا
ما تعصف بينكما أيادي الفراق
وريدكما ما ينقطع
يومًا

كريستيان الحب الحقيقي
الذي ينمو
التجسيد الوحيد
للأبن المشتهى بكل القلوب
إنه به صار للحياة معنى

كسمفونية عشق
عزفها رب الأكوان
خارج أبعاد الزمكان
على الشاطئ الشرقي للنيل
كأنما طاب المقام له
عبر الأزمان
حيث مدينة الرب
دائمة الثراء
!!
نبتت بذاره
ببانوبوليس شامين، كامين
تعهدها الإلهان
بان ومن
بالإثمار
ميريت آمون
خرجت من بيته

بصلوات أديرة كثيرة
حملها رئيس الملائكة
ولد شبيهًا بالآلهة

صار اخاً لأسباط وقبائل
كروحًا لحر
تطهر بالمحبة
قبسًا من وهج
وسط عتمة الشرور

بين طرفة عين وانتباهها؛
صار
الأصدق ببصيرة الرؤيا .. والفعال
ساحر الروح ‏زاهرًا عبرّ الدهور

عبر لحظاته المتجددة بالفرح؛
رافقه حوته الأحدب
يحيا الصحوة العظمى
ما يعرف الوجع

نقي كمرآه للخير
يجول ليصنع خيرًا

كشلال خالد؛
مياهه ما توقفت
عن الخير يومًا
يداه للعطاء غير المشروط
صوته للحنو والتشجيع
أذناه لمشاركة الأخرين
لتخفيف الأوجاع
عيناه لسبر أغوار
الأكوان
أحاط علمًا به
ظاهرًا وباطناً

كقصيدة شعر أسطورية؛
ممتدة عبر سني رحلته
حوت خفايا السحر
فتنت كل من قابله
!!
عقله للإبداع والصدق
يعزف سيمفونيتة الخاصة
متفرد ما يشبه حدا
يتقن فنون العيش اليقظ
بوعي الإدراك
قلبه للقبول والسلام
ما يتغير نقاءه
يحتضن أرواح أحبائه
فتملئه النعمة

كذاكرة الكون السرمدية
عبر توالي الدهور
يستحضر أطيافاً
يعشقها
بالحدس، المهارة، والإنجاز
عارفاً لأصول
الأشياء ،
كعراف دائم البصيرة
فما يصدمه مستقبله معها

فائق العبقرية،
عقله متصل بقلبه
صارا
علامتي استفهام متجاورتان،
قد صنعتا قلبًا
عطوفًا مكتمل
حملت جيناته كل الأسئلة
فيسعى سني عقوده
بحكمة الشغف
لسبر أغوار
الإجابات

مترفعًا عابرًا لسبل السفر

مرتفعًا كنسرًا
عن صغائر النفوس

كفرسًا نبيلًا يعدو زهوًا
بين نعام يدفسون بالرمال
رؤوسًا ثقيلة

كفارس مقدام
يجول بين العوالم
منتصرًا

لن تنكسر مجاديف لسفينته
لن تهزه رياح العالم
يومًا,
فالحياة فقط
تخضع
لمن يزهدها
!!
يصحو ليحقق أسطورته الخاصة
ووقتما نام يستكمله

صار
أملاً وقدوة لكثيرين
كلماته كبذار الرياحين
يغمر النور روحه
يتوهج ببريقه الخاص
ثرياً مكللًا
بجواهر قلبه
بطلاً مخلدًا لأسطورته
على قيد المحبة والعشق
يحيا
تجسيدًا لمعجزة
الحب الأبدي

أفاض بالبهجة دهورًا
صلبًا ومرناً بما يكفي
فما يكسر،
قوياً ليتجاوز،
صبورًا، ثابتاً
ليتفوق


يا قمرًا مكتملًا قد تجسد
بنهارات حارقة
أتيت كغيمة حانية
بعثت روائح الفردوس
بالعالمين
كعيدًا للطبيعة
كمعجزة
بيومًا خاصًا
لاحتفال الآلهة
كهدية فجر جديد
متنظر بلهفة
كربيعًا دائمًا
لازدهار روح الكرز

أستقبلتك القلوب
كعمانوئيل
خلاصًا للبشر

كأسطورة سومرية
بابلية مبدعة

كمحيطاً سقطت
اشعة الشرور
ع سطحه
فحفظ زيوس أعاصيرك
وهبك جوبيتر
كل الطيب والبراءة
!!
ياقلبًا سائرًا بين الناس
جابرًا للخواطر
مارًا على سخافاتهم
كنظرة سريعة
عابرًا فوق ضعفاتهم
أميناً

وشمتك أنا
ابيض وري احمر
ازرق ارجواني
كزهر اللوتس النضر
عميقاً بقلبي
لميلاد كاريزما
السلام والسمو
لحياة الحب والنقاء

همست بأذنك
من اليوم يلي فيه
دعيتك
اجتماعي منعزل،
يعتزل جميع
مقابر قلوبهم

باحثاً
عن سلام وخلاص
نفسه
بغير مهادنة

صائغاً فقط لبصيرة قلبه
تعلمه التجارب
حتى ينجح
ليصبح الأصل الأروع
من نفسه

لؤلؤة ميلاده
فاقت
فيليب الثاني
فما تقدر بثمن

يا قمرًا توج
قلادة
بكريم الجواهر
الفائقة
أدعو أن يحميك القدير
من باخت
وتجد يومًا ما
في مكان ما هناك
عبر الأبعاد
قلبًا تسعى لك
دومًا
بعشق إيزيس
لتتحد معك
فقد تستحق
نقاء محبتك
لتنالا
بركات حابي
ويمنحكما كل
البركات والخصوبة

كن دومًا موازناً
بين الحرية وفعال العدل
والرحمة

ما تكن يومًا مهذارًا كثير الثرثرة؛
تجاوز الشر والإساءة
كأعمدة إنارة مُنطفئة
بنهارات توهجك

للرب وحده المجازاة
والنقمة
فمن أنساق للشرور
عاش كمدًا
دع للقدير وحده
أن يحدث أمرًا

لذا أغلى أمنياتي لك
أن تعش حيواتك
عبر أعمار خالية
من المرض والعوز
ممتلئاً بالروح والوعي

لن أهديء روعك
بوعدًا لغدًا أجمل
حيث أبدية سرمدية
سأصدقك القول
وسأهديك حصيلة
تجارب أجدادي

الآن وها هنا
هى اللحظة الفارقة
بك أنت

فعيش قصتك بسلام
بين أفواة بعض البشر الغاشة
وقلوبهم المخادعة
قد تكون أعظم معجزة
قد تؤتى بها أبدًا

هذا هو اليوم يلي خلق فيه الرب الفرح والمحبة، دعونا نتهلل به
عقود طويلة وحيوات كثيرة تستحقها بفرح كريستيان فائق العذوبة عبر العوالم والأكوان للأبد تحيا الصحوة العظمى والإبداع المتنامي

أما نحن، كل الايام ونحنا الحب -حياتو- نرقص رقصتنا الأزلية الأبدية، بفرح نعزف سيمفونيتنا الخاصة
كونوا في محبة وسعادة شهرزاد الشعر والحكايا والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة متبصرة عشقي لوطني وغرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيسان الفضي المكتمل