أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت طفلة لاسم لرواية.. هاهاها















المزيد.....

قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت طفلة لاسم لرواية.. هاهاها


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7369 - 2022 / 9 / 12 - 19:46
المحور: حقوق الانسان
    


عزيزتي.. عزيزي..
بقلبي كل الامتنان للمحبة؛ ميرسي لعناقيد المحبة المدلاة بعناية من أعماق قلوبكم.. يلي عانقت قلبي ما بين التبريكات والتهاني،
طاقات بنفسجية صادقة عانقت قلبي وحبيبي
وفاضت للعوالم الخيرة المحتضنة أفراحنا.. أشعلتم عوالمنا بالفرح، والبهجة، والتمنيات الرائعة.. منذ بدء خلقتي لليوم
لذا .. عشت لحظات ممتدة من الفرح عبر احتضان وروعة حبيبي، مساندتكم الدائمة .. أعيادي معكم يومية عبر لحظات ممتدة من الألق،
البهجة، البركات،السلام، السمو، المنح والعطايا ..
مئات الايميلات المريبة تشكو وتطلب ردي ما بين مسخ جديد اسمت نفسها على اسمي .. هاهاها .. انضمي للشلة القاع صار ممتليء
وما بين اسم رواية صدرت ع اسم قصيدة لي
أن تكون هناك شخصيات مسكينة لا تجد وجود لها بالحياة سوى بالتسمي باسمي..
أو سوى في نسخ كلماتي وأفكاري.. وتتكسب من حتى مجرد اسم احدى قصائدي يلي كتبت منذ عقود مهزلة
أن يصل الإفلاس لهذي الدرجة..
إنه لفخر لكل من عرفني، أن أمسي وأصبح وأصير مدرسة يتعلمون فيها ومنها وكل الخزي والهوان والمذلة لهم ولهن، لفقر الموهبة وعدم الضمير أو الشرف
أعلم ويعلم الجميع شخصية مذهلة أنا، استحق التوقف ودراسة مسيرتي والتعلم مني..
وليس النسخ والسرقة هاهاها
محبة وامتنان: لكل عاشق لإبداعي، من كتب إعلامية، نفسية، اتيكيت حياة، إبداع، "شعر، حكايا، رواية".. كحكاءة شهرزادية بنكهة ذاتي الحقيقية،
من "تجاربي أنا"، فكري، لغتي، حروفي، صوري، شعري، رواياتي، مبادراتي، وعطائي "الأكاديمي، الإعلامي" من كورسات، برامج تليفزيونية، وإذاعية، أفلام سبقت عصرها
محبة وامتنان: لشركاء العطاء والنضال للدفاع عن تحرر البشر، ولمنع الإتجار فيهم وكشف التمييز ضد الأقليات، وللمساهمين في خدماتنا المدنية،
بالتنمية المستدامة، وإغاثة الشعوب منذ 2001 وحتى اليوم
محبتي الدائمة: للمخلصين شرفاء الكون من يستمتعون في تجوالي عبر عوالم الدهشة، ومغامرات أساطير حيواتي، المعلنين رفضهم للسرقات، حماة إبداعي
من الرب أطلب لكم كل المنح والعطايا يلي ما تحصى
لكن غير مهتمة أنا في السارقين.. وأدعوا كل عاشق لحروفي يطالبني بسرعة الرد القانوني على سرقة اسم قصيدة لي من الاف القصائد
أدعوة دعوة صادقة لشراء الرواية المأخوذ اسمها من اسم أحدى قصائدي
ليعلم الجميع لما لا اهتم في مثل هؤلاء.. وليعلم لما يضطروا لسرقة عباراتي لبضاعتهم المغشوشة
ببساطة أشفق أنا.. على بؤس هؤلاء السراق المسوخ المسكينة.. ولا أهتم في مقاضاة من يسرق حروفي..
لكن وعد لهم سيصدر كتاب عن حروفي في سرقاتهم وستكتب لكلماتي الخلواد اينما وجدت حتى في مسروقاتهم وستبعهم الخزي بالموت كما تبعهم بالحياة
فمن تنازل بكامل إرادته.. و ليس عن لحظة ضعف بل عن لحظة واعية بكامل ذاته المستعبدة للفشل والبؤس
ليعلن للجميع إنه مجرد مسخ.. ما يستحق الرد
غير مهتمة أنا أحيا مع حبيبي في حياتنا المخملية
غير مهتمان بمن عدانا
لكن رح تظل حروفي كالشلال الخالد.. كمياة انهار دائمة العزوبة.. كنور ينير عمتة جهالاتهم
والعيب ليس عليهم بل ع بعض الكائنات غير السوية يحتفون بالسرقة ويفسحون لها المجالات ويهللون للسرقة ع حساب الحق
لذا، ما فيني أنهي كلماتي دون مواساتي لهم وإشفاقي على مذلتهم لتنازلهم بكامل حريتهم عن حقوقهم في الإبداع، وللإعلان
عن تفوقي وإبداعي وكرامتي بينهم، فإبداعي صار إجابة كاملة لكل طروحاتهم، ولكل رغباتهم في الظهور بمظهر المبدعين..
دومًا اؤكد بكل لايف ان السارق ما يضر غير نفسه كمبدعة انا الهو واتوهج عبر لحظاتي الممتدة بحياة العشق المخملية في حضن حبيبي واسرتي الكونية الممتدة
بينما يلهث السارقون ملتمسين حرفاً من حروفي ليتوهمون الشعر لن اعطيهم متعة الذكر يومًا وما عندي وقت لافكر في مرضهم وحياتهم البائسة
فليس خفي لم يستعلن، ولا سرقة تنسى مايدفع ثمنها، فالرب هو العدل، له وحده المجازاة والنقمة، أؤمن بقوة القدير وكلي ثقة بخطته لحياتي لذا سلمتها له،
حيث حملني ويحملني وسيحملني الرب عبر مواضع الفرح، النصرة، والحياة
سأظل أردد دومًا ولن يصيبني الملل، أن الحق في الإبداع أبسط حقوق الإنسان، حتى بلا سن مواثيق دولية لحماية السارق من شر وجنون نفسه،
فحتى القوانين لن تساعده للعودة لانسانيته او حتى للصواب ليمارس حقوقه في استخدام فكره، مفردات حياته، وظروفه هو،
ممتنة لأكثر من مائتين باحثة وباحث ومفكرين وأدباء تواصلوا معي للأشتراك في مجموعة من الأبحاث بعنوان
كتاباتي وحروفي في سرقاتهم
لنجيب عن سؤالًا واحدًا
لما تختار الكائنات الغير سوية القاع !
وبالطبع لن نخلد السارقين بل سنخلد عباراتي في سرقاتهم حيث سيتم وضع نصي الأصلي وتاريخ كتابته وأرقام الملكية الفكرية
ثم سنضع حروفي وكلماتي وهويتي في نصوص السارقين مجهلين
ليس لأنهم ما يستحقون الذكر فقط بل لأننا نمارس وسنمارس فعل الستر والمحبة والعطاء حتى مع السارقين
فهم مجموعة من المرضى قاموا متعمدين بفعل السرقة وحرموا أنفسهم من الحرية والحب والإبداع هم عبيد للشر ما عرفوا الحرية
لكن وعدي لهم أن بنيهم وعائلاتهم سيعرفون قيمتهم الحقيقية وإن كنت أعتقد هم يعلموها مسبقاً فلا جديد
لكن الغريب الجمع اجمع قال ما يستحقون الستر لكنني ثبت على موقفي وشاركني اطياف العابرين من عائلتي
فما اهتم أنا بفضع كائنات غير سوية وصلوا من العجز وعدم الفهم أو الموهبة أنهم يسرقون وينسخون وينحتون حروف مشاعر إبداعي ليتوهمون انهم ع قيد الحياة
بينما ابدع أنا من نبض وفيض حياة العشق المخملية حيثما أرتفعنا بمكاننا الذي يدعى هناك
المجد للعشق، البهجة والعطايا، لشرفاء الكون
ليسقط مسوخ السرقات معاول الشر، بخديعتهم يمتون
الوعد صادق؛
ما توجد حياة، أو سعادة للكاذبين ولمسوخ السرقات، ومتوهمي الحب جميعهم هباء تذرية الريح،
حينما صدقتم قد عاينتم صدقنا عشقنا وبهجتنا وأنتصاراتنا فنلنا الفرح كله
بينما أرتفعت وحبيبي كنسرًا وعنقاءه، تجولنا بعيدًا بمكاننا الذي يدعى هناك.. بفرح قد عزفنا سيمفونية عشقنا الخاصة
رقصنا ونرقص حياتوا أنا، رقصتنا الأزلية الأبدية، بطرقات نوافيرنا السحرية ع هارموني موسيقى الأكوان،
يلي تسكننا وتحمل بصمة عشقنا الابدية الازلية بصمة تفردنا الإبداعية واتحادنا
كشهادة دائمة ع ثمار عشقنا..
محى عشقنا من جنبات الأكوان كل ذكرى لشرورهم
العشق والبهجة للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم، سرقة حق، روح وإبداعات كائن حي،
كل الأيام ونحنا الحب
ميرسي كتير لمحبتكم لإعادة الموسم الأول والثاني من برنامجي القديم ع سبيل الجمال وأعدكم بموسم ثالث له
كونوا في محبة، سعادة، سلام ..
ينعاد علينا العشق، البهجة والأعياد ونحنا موفورين الصحة ع قيد العشق نحيا
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت طفلة لاسم لرواية.. هاهاها