أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا 🇫🇷 في الجزائر 🇩🇿 ..















المزيد.....

فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا 🇫🇷 في الجزائر 🇩🇿 ..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7032 - 2021 / 9 / 28 - 17:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ ولعل ، ما لا يصح تجاهله في هذه الأيام الراهنة ، أو بالأحرى ، ما لا يجوز تغيبه ، وهي حقيقة 😳 تاريخية فريدة ، التى بدورها تجاوزت الأعراف والأعراق لكي تترجم المعنى الحقيقي للإنسانية ، وهو أيضاً سلوكاً بصراحة 😶 بالغ الخصوصية في زمن أفتقد فيه التمرد على مشروع الهيمنة ، بالطبع ، وهذا في المقام الأول يُسجل للشعب الفرنسي ، بل لا يجوز للإنسانية جمعاء أو الجزائريون تحديداً أن يحذفوا من سجلات التاريخ تلك مواقف التى صنعتها الطبقة المثقفة في هذا البلد المتناقض / المتباين ، وصاحب سجل طويل من النقاشات الفكرية ، وايضاً المتمرد على الشعر الكلاسيكي بشعر ديمقراطي ، فالشعر النثري في ناظري ، هو في روحه العميقة ، وبجوهره متحرر تماماً 👌على الطريقة الديمقراطية ، لأنه لا يعترف بالكلاسيكيات المعروفة ، بقدر أنه يقدم الصورة والفكرة بلغة حرة ومبسطة والذي واكبت التفكيك التدريجي للغة الرسمية ، ولأن فرنسا 🇫🇷 كانت في أوج ثورتها الفكرية ، استطاعت أن تفرز نخبويون كبار ، الذين قرروا تماماً 🤝 الانحياز للإنسانية والمضطهدين والمظلومين ، فوقفوا مع الثورة الجزائرية من أجل 🙌 التحرر من الإستعمار ، لكن ما هو الجديد اليوم ، هو إعادة تصويب أمور الدولة الفرنسية مع عملائها أو المتعاونيين ، وهذا في رأي الشخصي ، جاء بعد إنسحاب الأمريكي 🇺🇸 والتحالف الغربي 🇪🇺 من أفغانستان وما ترتب على الانسحاب من إجلاء للأفغان ، الذين تعاونوا مع الاحتلال ، وبالتالي تم استيعابهم في الولايات المتحدة 🇺🇸 بطريقة سهلة بل انخرطوا دون تعقيدات بيروقراطية على الفور بالحياة .

في حصاد سريع ، تقدر أعداد الحركيين ، المصطلح الذي أطلقه الشعب الجزائري🇩🇿 على عملاء فرنسا 🇫🇷 ، ب 200 آلف جندي ، كانوا قد التحقوا رسمياً في صفوف الجيش الفرنسي من أجل 🙌 مقاتلة الثوار ، وهذا العدد بصراحة 😶 لم يكن بالقليل من مجمل تعداد سكان الجزائر 🇩🇿 آنذاك ، أو لا يمكن تصنيفه بالعابر ، لأن كان التعداد السكاني للجزائر وقتها قرابة 9 ملايين إنسان ، وعلى الرغم أن التعامل مع رفاق السلاح لم يكن منصفاً أو عادلاً ، بل التفرقة كانت واحدة☝من الأزمات التى سرعت الثورة والثوار في حسم الأمور لصالحهما ، وهذا يفسر لماذا 😟 لحظة مغادرة المستعمر الفرنسي أرض الجزائر 🇩🇿 ، تعرض القسط الأعظم إلى محاكمات ميدانية وتم إعدامهم ، لأنهم بإختصار تركوا دون سلاح ، لقد أصر الجيش الفرنسي تجريدهم من أسلحتهم ، أما الذين إستطاعوا الرحيل مع المستعمر ، فهؤلاء لاقوا من الإقصاء والتجاهل ما جعلهم إلى هذا اليوم يأنون من الظروف المعيشية القاسية ، بل كان تكريم الرئيس ماكرون 🇫🇷 لهم ناقص ، صحيح قدم الاعتذار عن الجمهورية ومنحهم رتبة فارس في جوقة الشرف للدولة ، لكن الصحيح ايضاً ، أن الذين تركوا في الجزائر 🇩🇿 من الحركيين لمصيرهم المحتوم ، كانوا قد تعرضوا من الجمهورية الفرنسية لخيانة عظمى ، وهذا في واقع الأمر ، لا يوجد له سوى تفسير واحد☝، فجميع المرشحين للرئاسة وراغبين في الوصول إلى قصر الإليزية ، حرصوا على دغدغة 🤗 مشاعر من تبقى من الحركيين وأبنائهم وأحفادهم من أجل 👍 تأمين العدد الأكبر لأصواتهم ، وبالتالي ، الاعتذار في جوهره ، لم يعالج الخيانة بقدر أنه عالج حقوق الحركيين في الدولة ، في المقابل ، هي معالجات تنطوي تحت ما يسمى بالأمن القومي .

هنا 👈 يعترف المرء ايضاً ، وهو أعتراف يرتقي إلى درجة الاعجاب ، من الممكن إطلاق على شخص مثل الرئيس ماكرون 🇫🇷 بالمغامر الكبير ، لأن ليست بهذه السهولة لشاب سياسي وفي أول عمره أن يُخضع القضايا التاريخية إلى النبش العلني ، بل تجاوز النبش عندما قرر نيابةً عن الأمة الفرنسية والتى يزخر تاريخها بالإمبراطوريات المهيمنة ؟ وبالطبع ، تباعيات وتداعيات ذلك ، أن يعيد النابش جرد حساب أفعال أمته ، والشروع بثقة كبيرة لكي يرمم اخفاقات الجمهورية ، ودون أدنى شك ، لقد أسس ماكرون لثقافة جديدة ، عندما قال في خطبته التكريمية ( أن شرف الحركيين يجب أن يحفر في الذاكرة الوطنية الفرنسية ) وبالتالي رجل الإليزية ، أعلى سلطة تنفيذية ، رفع العملاء أو المتعاونين أو المواطنين من أصول آباء عملاء إلى درجة أبطال فرنسا 🇫🇷 ، عندما منحهم الفروسية ، لكن أيضاً لم ينسى وهذا هو ذكاء آخر ، إلى جانب النباهة الأولى ، وقد يكون ماكرون بذلك حافظ على التوازن الديمغرافي بين المهاجرين الجزائرين ، لأن في ضربته الأولى والتى لم تكن متوقعة لليمين المتشدد بالمطلق ، دخل في مربع كان تاريخياً محسوب لهم ، بالفعل الجنوب تحديداً ، أصوات سكانه وعلى الأخص أصوات الحركيين كانت تذهب إلى حزب مارين لوبان زعيمة اليمين والتى عبرت في صفحتها عن غضب تسلل ماكرون في لحظة كما يبدو 🙄 الحكم كان غافل عنها ، لقد قالت مستجمعة قواها ، أنها خطوة انتخابية لا يمكن لها إصلاح عمراً من الاحتقار ) ، في المقابل ، تحديداً أثناء التكريم ، كان ساكن الإليزية يقف بين طرفي المهاجرين ، ولم يتجاهل أبداً خمسة ملايين من أبناء من وقع عليهم تحرير البلاد من المستعمر ، صحيح أنهم ناقمون على النظام الجزائري ، لكنهم يعتبرن الثورة الجزائرية واحدة☝من التضحيات الكبرى في تاريخ بلادهم ، وثمة إلى هذا ، غني عن القول ،هناك سقطات غير بسيطة في الاستتار إلى تصفيات كهذه ، لأن المعالجات مازالت حتى الآن في إطار الاعترافات الخجولة ، لم تقترب بصراحة 😶 من باب ( التوبة / الإقْلاع / الندامة ) ، بل كما يبدو 🙄 ، ربما هكذا ، ستظل أي علاقة تحمل ازدواجية النهج ، فكلما عاد الفرنسي إلى الماضي ، وتحديداً إلى حقب الاستعمارات ، سيجد توقيعات بدماء أجداده ، كانت دولة رواندا 🇷🇼 أخرها ، وهنا 👈 يسأل المراقب ، كيف يمكن لهذا الشعب أن يحذف من ذاكرته الابادية ، تلك الإبادة التى تعرض لها عام 1994م من القرن الماضي على أيدي الالة العسكرية الفرنسية ، والتى ذهب بفضلها إلى القبور الجماعيه قرابة المليون إنسان رواندي من العرق التوتسي .

تبقى المسألة الجزائرية 🇩🇿 الفرنسية 🇫🇷 حمالة أوجه ، وثمة أكثر من جزئية واحدة☝، بل العجيب ، استطرادً ، وهو حقاً😟 لافتاً ، انحياز الكثير من الطبقة المثقفة الفرنسية إلى جانب الثورة الجزائرية والانخراط في القتال مع مقاتليين جبهة التحرير ، نعم 👍 👏 ثمانية شخصيات لم يكتفوا بمناصرة الثوار والثورة بالكلام أو المشاعر ، بل قرروا الانخراط بالعمل العسكري والثقافي والصحافي والدبلوماسي في الثورة ، ومن هؤلاء دفع حياته ثمناً من أجل 👍 تحرير الجزائر 🇩🇿 من الاستعمار ، الأستاذ الرياضيات 🧮 موريس ادوان يُعتبر رمز من رموز أحرار فرنسا 🇫🇷 ، بالطبع ، نال هذه الصفة بعد تعذيبه لمدة طويلة ، لأنه رفض تبني السردية الفرنسية وأصر على حق الجزائريين بالتحرر ، أيضاً الصحفي هنري مايو الذي أنشق عن الجيش الفرنسي وألتحق بجبهة التحرير ونقل السلاح من مخازن الفرنسيين إلى رفاقه المتمردين في الجبال ، أطلق عليه أسم ، ( مقاتل من أجل الحرية ) ، وهو لا سواه ، كان قد قال أمام المحكمة والتى قررت إعدامه ، مقولته الشهيرة ( أنني لستُ مسلماً لكنني أنا ☝ حراً ) ، وأكمل ، وبالتالي مشاركتي بالثورة اعتبرها واجب على كل إنسان كباقي الجزائريين ، الشخصية التالية ، هو عامل المصنع والنقابي البارز فرناند إيفتون ، ألتحق فعلاً بالثورة ونفذ عمليات مباشرة ضد الجيش الفرنسي ورفض أيامها وزير العدل فرانسوا ميتران إصدار العفو عنه بعد قرار إعدامه في الساحة العامة ، بل كيف للمرء أن ينسى صاحب شبكة جونسون ، فرانسيس جونسون الذي أسس للثورة شبكة نقل الأموال والرسائل ، كان قد أصدر في ظل حكم الاستعمار كتاباً ، أعلن انحيازه المطلق لحق الجزائريين بتحرير وطنهم وبكافة الأشكال المتاحة ، بل كانت الإنسانية تتزايد وقد جمع بين هؤلاء أكثر من ذاك الذي يمكن أن يقتصر على حدود أو معتقد ، وهذه الإنسانية الأممية ، كان قد ترجمها فعلاً الطبيب النفسي وفيلسوف الاجتماعي الشهير فرانز فانون ، يُعتبر فانون بأيقونة المتعاطفين الفرنسيين مع الثورة الجزائرية ، بعد انتهائه من المشاركة في حرب تحرير فرنسا 🇫🇷 من النازية 🇩🇪 ، قاد الفكر الأخر في صحيفة المجاهد التى كانت تصدر عن الثورة ، طبعاً ، مساهماته في هيكلة وتنظيم جبهة التحرير ووضع الاسس الدبلوماسية الجزائرية كبيرة ، لدرجة كان أول من مثل جزائر الثورة ، سفيراً في دولة غانا 🇬🇭 ، هنا 👈 ليس أقل مكانة من حيث العلم والتفوق على المعتقد ، الحقوقي والصحفي من أصل يهودي ، هنري علاق ، كان من أهم الذين دافعوا عن الثورة من خلال كتاباته التى بدورها فضحت عالمياً أساليب المستعمر بالتعذيب ، وأيضاً ليس أدنى مكانة في ظل التدافع نحو خيارات كبرى تُعتبر وجودية ، النقابي الفريد من طرازه ، جورج أكمبورا ، أسس الرجل في ما سيُطلق عليه لاحقاً بالنقابات الجزائرية ، وأنضم إلى العمل العسكري وكانت عمليته باغتيال قائد شرطة 👮‍♂ حي المرادية بالنقلة النوعية والموجعة للمستعمر ، اخيراً ، القانونية أني ستارينر التى لم تتأخر عن زملائها في الانخراط بمحل السلاح ، بل تجاوزت الكل عندما ذاع صيتها من خلال وضع القنابل بين أفراد الجيش الفرنسي ، بالطبع عرفت بين الثوار ، ب( حاملة القنابل ) .

ما هو مسلم به ، من حيث المبدأ ، أو هكذا هو متعارف عليه ، أن تقوم الدولة الجزائرية🇩🇿 بتكريم الأشخاص الثمانية في احتفال 🙌 أممي ، تعظيمًا لإنسانيتهم التى دفعتهم بالتخلي عن جميع الهويات المكتسبة في ومن أوطانهم ، والالتحاق بالثورة الجزائرية لنصرة الإنسانية ، حتى أنهم دفعوا حياتهم ثمن ذلك ، لكن ما هو غير متوقع ، أن يتحول الثابت المستقر في قلب الدولة إلى متحرك / متغير ، رغم المتداخلات المتعدد ، بين القواسم المشتركة العليا للأحزاب أو في الأوساط الشعبوية أو حتى الشعبية ، وبعبداً عن التقاطعات أو التناقضات أو المصالح ، هل يمكن للرئيس ماكرون 🇫🇷 وهو الذي يغامر بجرأة في نبش الماضي من أجل تقويمه والمراهن أيضاً على المستقبل ، من خلال جرد حساب الجمهورية وتصفية تاريخها الدموي ، بأن يقدم على تكريم أبناء وأحفاد الأشخاص الثمانية الفرنسيين وغيرهم من الذين انحازوا بإنسانيتهم لحق الجزائرين في تقرير المصير وإنهاء ثقافة الإمبريالية ، ثقافة التى تعتبر الأخر بلا هوية ، أمام من لديه هوية الهيمنة . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقدة 🪢 التجديد / انفق ابو رؤوف ...
- من سيشكل الشرق الأوسط الثاني ...
- الهوية الجامعة والتراث المتعدد
- رايات لا تصلح إلا للتنكيس برحيل اللصوص ...
- نعم 👍 أنها خزياً وندامة ....
- زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..
- صراع داخل البيت ...
- درس المغرب 🇲🇦 / تفصيل حاسم وذات دلالات هامة ...
- ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة ...
- الاستيقاظ من حلم الانتصار✌/ ماذا 😶 بعد ذلك ...
- الموسيقار الذي ضبط إيقاع الراقص المتمرد على الحزن / اليوناني ...
- حصاد دامي كفيل بتحريك الرمال ...
- بعد كل محاولات التحرر من القهر ، يضربن بأقدامهم الأرض --- ، ...
- ماذا 😟 يعني وصول الإيراني إلى الحدود الجنوبية في سور ...
- من التأسيس إلى الوصية
- من التأسيس إلى ترك وصية قابلة إلى تفسيرات متعددة( أوصيكم ألا ...
- وصلت الأمور إلى نتيجة مسؤولة / فوجب الانسحاب ...
- بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...
- عودة الإمارة سيكسبها طابعاً تقليدياً ، تريدوها منطقة مزدحمة ...
- البطريرك بشار بطرس الراعي 🇱🇧 يقول باختصار / ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا 🇫🇷 في الجزائر 🇩🇿 ..