أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...















المزيد.....

بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6990 - 2021 / 8 / 16 - 11:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ قد لا يتقدم ملف أخر على الملف السوري ، فهو منذ عشرة أعوام يبقى الأشد سخونة على الإطلاق ، كان حزب البعث تحديداً بعد إنقلاب الأسد الأب على زملائه والذي جاء في سياق المسمى الأشهر ، الحركة التصحيحية ، شاهد زور على جميع المراحل التى نقل بها الأسد سوريا من موقعها العروبي إلى المرحلة البوهيمية، لم تعد لديها معالم واضحة ، بل سقطت في مربعات الاستنزاف المتقطع قبل الكبير ، وهذا كله كان وراءه هدف 🎯 كامن ، قد فضحت انتفاضة الشعب السوري تلك الشراكة الحاسمة بين النظامين الأسد والإيراني ، وبصراحة 😶 لم يكن الشعب يوماً ما يقيم أي علاقة مقبولة مع نظامه ، حتى لو بدرجة بسيطة ، فمنطقة درعا على سبيل المثال ، وهي تمثل محافظة حوران في جنوب سوريا ، 65% من سكانها مغتربون ، أما من تبقوا دخلها كانوا منذ زمن بعيد قد رفعوا شعاراً تناقلوه أحفاد الإمامين ابن كثير وابن القيم والشاعر ابو تمام 🤝 ، يقول باختصار ( الموت ولا المذلة ) ، لقد رفضوا تاريخياً المذلة والرضوخ تماماً كما هو حالهم اليوم ، فهؤلاء مستمرون في رفض 🙅 مسرحية النظام وحلفائه ، والمنطقة تشكل أيضاً سداً منيعاً لباقي المناطق السورية ، وكيف لا ، وهي الصرخة الأولى التى نادت جهاراً بالحرية ، بل من منا ينسى طفلها ( حمزة الخطيب ) الابن الأجمل بين أطفال العالم والأثقل على الذاكرة الإنسانية ، الذي تم تسليم جثمانه لأهله من قبل ممثل نظام الأسد ، وكانت بالفعل الجريمة الابكر والشاخصة على ممارسات النظام ، لقد كتبوا جبناء ( المخابرات الجوية ) التي تعتبر أحد فروع المخابرات سيئة السمعة على جسمه رسالتهم ، فذراعه اليمنى حمل رصاصة ، والأخرى حملها ذراعه اليسرى والثالثة في صدره وكسروا رقبته ومثلوا بجثته عندما قُطع عضوه التناسلي ، لطفل لم يتجاوز 13 عاماً ، كل حكايته ، كان يطلب المال من والديه لكي يسد جوع من جوعهم النظام ، فما بالك أيها القارئ بمن يقبعون داخل سجون ومعتقلات النظام .

بالطبع ، العراق 🇮🇶 سوق هائل ، أعتاد على إبتلاع منتجات العالم ، ولأسباب أيدولوجيا واقتصادية ، كان إحتلال العراق 🇮🇶 فرصة تتربص بها إيران 🇮🇷 ، بالفعل كما هو الحال مع الانتفاضة السورية التى أتاحت لإيران تأمين جسرها البري بينها وبين لبنان 🇱🇧 مروراً بالعراق 🇮🇶 وسوريا ، وكما أضعف الحرس الثوري الدولة في العراق وميليشياته ، هذا ايضاً حصل في سوريا ، تراجعت سيطرة النظام الأسد ولاحقاً حزب الله اللبناني لصالح الحرس الثوري ، بل إنتقل الإيراني من مربع أعطاء النصائح من طهران إلى أن أصبح محرك أساسي على الأرض 🌍 ويقف على شاطئ 🏝 البحر الأبيض المتوسط ، الذي مكنه من التواصل السياسي والاقتصادي مع تركيا 🇹🇷 والإتحاد الأوروبي عبر السواحل السورية ، ولأن إيران 🇮🇷 تخاف من مصير العراق 🇮🇶 ، تتبع سياسة المهادنة مع الدول الكبرى ، في المقابل ، تعمل بجهد كبير إلى إحداث تغيرات جوهرية في كافة المستويات ، الديمغرافية والمذهبية والعسكرية والاقتصادية والثقافية ، بل لديها تجربتان ناجحتان ، عملت مع البنتاغون سابقاً على الإطاحة بنظام البعث في العراق وايضاً على إزاحة قبلئذ حركة طالبان في أفغانستان 🇦🇫 ، أرادت في كلا 👎 البلدين كما هو الحال في لبنان ، تثبيت أنظمة ضعيفة لكي تتمكن من تعزيز نفوذها ، وهذا تطلب من طهران إلى حشد أبناء المذهب الشيعي من العالم وتحت أسطوانة المظلومية التاريخية ، من أجل تحرير العراق وسوريا ومحيطهما من أيدي الأمويون .

قد يختزل البعض أو هكذا تعود البعض على تكرار وتمرير بأن هناك👈 أقلية علوية تحكم الأغلبية السورية ، لكن في الواقع ، كان الأسد يمهد منذ استيلائه على الحكم وأحكام قبضته بالحديد والنار ، ترسيخ تحالفه الوثيق مع الأقلية الشيعية في العالم ، بالطبع ، في البداية تسللت إيران 🇮🇷 بعد ثورة الخميني إلى سوريا ، ثم تم إزاحة الثورة الفلسطينية من لبنان 🇱🇧 وإنهاء كل أشكال المقاومة اللبنانية السنية والمسيحية معاً إلى أن وصلت اليوم الأمور إلى تفريس سوريا بالكامل من خلال تمكين المذهب الشيعي ذو عقيدة امامية ( اثنى عشرية ) تتحالف عقائديًا مع فروعها من الإسماعيلية، الزيدية، العلويون، بالفعل ، في المقابل ، كانت القوى الناشطة في الثورة منهمكة من أجل 🙌 إسقاط النظام ، لكن ايضاً في المقابل ، كانت القوى الإيرانية منخرطة في تشيع الفكر السوري في كل من دمشق والقلمون وحمص وريفها والقصير وحلب ودير الزور وايضاً الشريط الحدودي بين العراق 🇮🇶 وسوريا ، بالإضافة أنها بنت قواعد عسكرية منتشرة في كل أنحاء الجغرافية السورية ، الذي سهل لها تفريس الاقتصاد والصناعات من العربية الدولية إلى السلع والتصنيع الإيراني ، بالطبع ، لم تعد بحاجة إلى نقل الصناعات من إيران ، بل وطنت الصناعات العسكرية والمدنية في سوريا وعلى رأس ذلك ، أنشأت مصانع 🏭 الصواريخ والمسيرات على أختلاف أحجامها ، كما أن طهران أجبرت الأسد الابن ، على توقيع ✍ إتفاق اقتصادي في مجال الطاقة بقيمة 35مليار دولار 💵 ، وهو لا سواه كان قد فتح لإيران سوقاً واسعاً ، ستجني من وراءه كل الأموال التى دفعتها في الحرب وسيكون حسب مخططها سوق إيران الأهم في المستقبل ، بل تقدر احتياجات الاسواق السورية من المنتجات الإيرانية الغذائية والأدوية فقط سنوياً ب 3 مليار دولار 💵 .

ولعل السمة الأعمق في المشهد السوري ، هو المستوى الثقافي ، تتشكل على الأرض 🌍 ثقافة ذو طابع باطني ، في الوهلة الأولى يعتقد متلقيها أو المستمع لها ، أنها متقاربة في التصعيد الجهادي الجمعي ، لكنها في الحقيقة ، لا يتجاوز هدف إيران التفريسي للمنطقة ، لقد أسس الحرس الثوري بالتعاون مع المؤسسات التعليمية في إيران🇮🇷 مجموعة من الجامعات والكليات والمدارس والمعاهد والمراكز والمؤسسات الدعوية من أجل التبشير للمهدوية ، وعلى الصعيد الديني ، أسس من خلال رجال دين تشيعوا حديثاً كمحمد المسكي وغيره مؤسسات على شاكلة الحوزات العلمية في كل من العراق 🇮🇶 ولبنان 🇱🇧 وإيران 🇮🇷 ، كما أعاد الحرس بناء المقامات لال البيت كما يدعون ، وترميم أخرى لعلماء ينتمون لال البيت ، وايضاً لعشرات المراجع الشيعة في سوريا ، بالطبع ، بات المشهد في سوريا يشبه قم والنجف وكربلاء ، حيث تعلو الصيحات واللطمات في المناسبات المختلفة ، وبالتالي ، الهدف 🎯 من ذلك ، تغيب العقل من أجل 🙌 زرع الجهل والشعوذة ، كما أن للحرس الثوري أشتغل مبكراً على الجيل الصغير ، عندما شكل في عموم سوريا معسكرات صيفية للكشافة تحت مسمى ( جمعية الإمام المهدي ) ، بالطبع ، من أهم تعاليم الجيل الناشئ ، اللطم المبكر ، وبالتالي ، لا تخفي🥸 مساهمته الخبيثة في تصنيع الدراما ذاتها ( أي المظلومية ) ، لقد استطاعت هذه المعسكرات الكشفية تغير نمط التفكير لدى الأطفال والشباب وبالأخص في المخيمات الفلسطينية ، على سبيل المثال ، في بداية الصورة كانوا الشباب وحتى الأطفال مثل حمزة الخطيب ، يهتفون في ساحات وميادين الثورة ، ( يلعن روحك خميني / يلعن روحك نصرالله ) تحديداً بعد مجزرة الساعة في نسيان من عام 2011م والتى ارتكبها النظام بدعم الحرس الثوري وميليشياته ، لكن التغير وصل إلى أن صار الهتاف اليوم لصالحهما .

وفي غمرة ازدحام الأحداث وفي عبارة أخرى لكي لا يبقى الواقع أسير الظلام ، وعلى أكثر من صعيد ، منذ الثورة السورية ، تحديداً بعد إنتقال عناصر الميليشيات الإيرانية إلى الداخل السوري ، شرعت في أفتتاح العديد من المستشفيات والمراكز الطبية والهيئات الاسعافية ، كما فعلت سابقاً في لبنان 🇱🇧 ، من خلال مؤسسة ( جهاد البناء) تهدف إلى توفير الدعم المالي والصحي لعناصرها وذويهم ، في المقابل ، تسيطر إيران 🇮🇷 على المجال الإعلامي في سوريا بشكل كبير ، هنا👈 نتحدث على الإعلام الرسمي مثل وكالة ( سانا ) والإعلام الخاص مثل قناة العالم والمنار والميادين ، فهؤلاء لديهم تراخيص عمل في سوريا ، لكن لم يكن لكل هذا أن يبقى ويتطور إلا بوجود جيشاً كبيراً تابع لقيادة الحرس الثوري ، بالفعل ، انخرط الحرس في تأسيس جيشاً مرتبط بقيادة مستقلة عن قيادة النظام الأسد ، في البداية شمل فرقة الاغتيالات وأخرى القناصة التى أعدمت كل من هو بارز في الانتفاضة السورية ، ومن ثم حشد العناصر من كل حدب وصوب ، فالآن تبلغ أعداد الميليشيات التابعة لإيران ، مائة ( 100) ألف مقاتل موزعون على 50 تشكيل ميليشياوي ، وهذه التشكيلات تنقسم تحت مسميات متعددة ، جميعها تشير عن فكر المذهب وليس الإسلام ☪ ، أي أقصد على جوهر الفكرة المعادية للسني وليس لغيره تماماً ، خذ عندك أيها القارئ ، وهي بالأحرى أصبحت اسمائها على كل لسان سوري ، ( لواء بقية الله / محمد باقر الصدر / سريا الخرسان / اليوم الموعود / الوعد الصادق / الحسن المجتبى / الكرار / ابن ياسر / الإمام الحسين / لواء زينب / سيد الشهداء / حرب الله اللبناني 🇱🇧 والعراقي 🇮🇶 / الابدال / الإمام علي / النجباء / المعصوم / ذو الفقار / ابو الفضل العباس / لواء اللطف / سرايا التوحيد / رقية / القوة 313/ لواء الباقر / مغاوير / درع القلمون / لواء الجبل / الفهد / صقور الصحراء/ لبوات الجبل / حمادة الديار / لواءالمختار / لبيك يا سليمان / الامام زين العابدين / جيش الفرات / الامام الحجة / الإمام الرضا / كتبية الزهراء / شهيد المحراب / العباس / الغالبون / كتيبة الفوعة / سرايا المقاومة الاسلامية ) .

الآن ، ولكي لا تتوقف الحكاية عند بداياتها ، فللمرء عليه واجب التفتيش بعد كل هذه المآسي التى حلت على السوريون ، إذنً ، تقتضي التحولات استدعاء المقارنات ، فلم يعد وجود الإيراني يندرج كما هو معروف بين أوساط الإعلاميين تحت مسمى التدخل ، بل أنتقلت إيران 🇮🇷 إلى خطة تجذير وجودها من خلال بناء بنية تحتية كاملة ، اشتغلت على كافة المستويات ، وكل هذا بالطبع ، كان بفضل المجازر التى ارتكبتها خلال السنوات الثمانية ، لقد وثقت المراكز الدولية ل 3875 مجزرة قامت بها هذه الميليشيات ، من عمليات حرق جماعية لجثامين معتقلين أحياء بمادة البنزين ⛽ ، ودفنهم في مقابر على أطراف العاصمة دمشق جنوب سوريا ، وهي بالطبع سجلت كمشاهد قاسية والأكثر وحشية في حروب الإبادات الجماعية إلى صب البراميل فوق رؤوس المواطنين ، بل أيضاً كان قد تخللها أجواء فرح 🤩 أثناء عمليات حرق الجثث ، والتى باتت تُسمى أو هكذا باتوا السوريون يطلقون عليها ، محارق الأسد الجماعية .

هنا 👈 في خطوة جديرة بالقراءة والتمعن بعمق بها ، وبمعزل عن تجاهل المحكمة الجنائية الدولية للمسألة السورية ، وأزمة 18 مليون إنسان ، حتى الآن شرد منهم ما يقارب النصف وتم قتل وتعذيب واعتقال وقهر النصف الأخر ، وبالتالي ، الصمت وبعض اللغة الدبلوماسية التى لا تحطم الصمت فعلياً ، كانت وراء تمادي المجرم بجرائمه ، وهنا أشير في عجالة إلى خلاصة ، هي في ناظري خلاصة الخلاصات ، فإذا كان عمر البشير مجرم حرب ، فإن البشير ليس سوى تلميذاً صغيراً بروضة في جامعة الإجرام ، لكل من بشار الأسد وحسن نصر وقاسم سليماني . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة الإمارة سيكسبها طابعاً تقليدياً ، تريدوها منطقة مزدحمة ...
- البطريرك بشار بطرس الراعي 🇱🇧 يقول باختصار / ...
- دستور الفرنسي 🇫🇷 لعام 58 هو المناسب لتونس &# ...
- من حاصبيا إلى الأحواز / الخوف من سياسة التفريس ...
- نيرويون بيروت / حرقوها وعلى أطلال النترات عزفوا الموسيقى  ...
- التخفي من أجل 🙌 اجتذاب الشعب / غميضة القذافي الابن / ...
- إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن 🇺🇸...
- وزيرة السعادة / تونس 🇹--------🇳-------- الخض ...
- الحلاقة أرحم على التوانسة 🇹🇳 من الديمقراطين ...
- حرية القضاء في تونس 🇹🇳 وصنع التوازن بين القو ...
- التغير في مصر 🇪🇬 من محمد علي لعبد الناصر / و ...
- إلى المستشارة الالمانية صديقتي أنغيلا ميركل 🇩㇊ ...
- الديمقراطيون أصيبوا بعقدة 🪢 من الأسد ، عقدهم .
- الدبلوماسية لا تعتمد على حسن النوايا / وقاموسها لا يعترف بشي ...
- أعلى الكلام من أجل 🙌 النهوض والتعنت المدمر ...
- حاويات فارغة واسطوانات قاتلة
- الهاشمي من أزقة الفلوجة إلى ميادين الإعلام العربي والدولي / ...
- صناعة المفاهيم وسياسة الصراصير
- تحرير حركة طالبان ، واجهة الحركة الاسلامية في وسط اسيا وحاضن ...
- دولة إليسا تتجاوز المليار إنسان ودولة سياسو لبنان تتراجع إلى ...


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...