أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مروان صباح - زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..















المزيد.....

زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7020 - 2021 / 9 / 15 - 15:24
المحور: القضية الفلسطينية
    


/ يحدث على الأغلب أن الاحتلال يطرح مصطلحات تساهم في تضييق على ما هو بالأصل ضيق ، وفي ظل حالة الترهل الراهنة التى يعيشها العربي وعلى كافة المستويات ، وهذه واحدة ☝ من جملة التوجهات الترقيعية التى تتيح توظيف للمراقب أن يبصر إلى المسألة من جوانبها المتعددة وما هو الهدف الأعمق لروح الخطة الراهنة ، قبلئذ وبعدئذ ، هي خطة بالفعل كانوا ختايرة المؤسسة السياسية لدولة الكيان الاسرائيلي قد ابتدعوا مثيلاتها من خطواتهم المرحلية التى ستفضي في الوصول إلى هدفهم النهائي ، نعم 👏-------- ، لم تكن خطة لبيد وزير خارجية حكومة إسرائيل 🇮--------🇱-------- بالأمر الجديد أو بالاحرى المفاجئ ، بل لقد لجأ قبل ذلك مناحيم بيغن عندما أضطر أن يتنازل عن شبه جزيرة سيناء المصرية🇪--------🇬-------- والتى تُعتبر حسب التوصيف اليهودي أرض توراتية من أجل الحفاظ على أمن الشعب اليهودي في العالم ، ولأن ذلك أيضاً ، يعود هذا الفكر لأدبيات العمل الدبلوماسية الأمريكية 🇺--------🇸-------- ، فصناعة العدو أو الأعداد وحسب ابتكاراتهم ، ينقسم إلى عدو حقيقي وأخر صناعي وبالتالي كان قد بينه المستشار السياسي للرئيس غورباتشوف آنذاك ، والذي يرتكز عليه اليوم الصحفي يائير لبيد ، السياسي السابق والذي يشغل منصب رئيس الوزراء المناوب لإسرائيل مع نفالتي بنيت ووزير الخارجية ورئيس ومؤسس حزب هناك 👈-------- مستقبل ونائب في الكنيست الاسرائيلي 🇮--------🇱-------- ، لقد قال المستشار الروسي 🇷--------🇺-------- يومها لصديقه اللدود الأوروبي 🇪--------🇺-------- ، ( بتفكك الإتحاد الروسي 🇷--------🇺-------- سنكون قد قدمنا لكم الخدمة الأسواء ، ستحرمون من العدو ) ، وفي سياق متصل وعلى ذات الوتر الذي يستشق الطرفين خطواتهما نحو أهدافهما ، يتساءل المرء ، وهو قبل كل شيء ، سؤالاً بريءً ، هل غياب أي العدو ، يحصل بواقع تغيبه لنفسه وبالتالي يكون الغياب سيء للمغِيب ، أو الغياب يتطلب إنهاء وجوده تماماً ، أو 😣-------- أن الشخصية الاوروبي التى كانت تستمع للمستشار الروسي ، كانت تبتسم في داخلها ، وتردد أن ما يحصل يندرج تحت التفكيك وليس التغيب الكامل ، وهذه السياسة تلجأ لها واشنطن عندما تدرك بأن الاصطدام سيكون تكلفته عالية وطالما هناك إمكانية لتحجيمه عبر مشاريع تؤدي كما أدت في نقل الاتحاد السوفياتي من إمبراطورية ذات مشروع فكري أممي توسعي مضاد للرأسمالية إلى دولة صغيرة ذي إمكانيات يقبلها الطرف الأخر حتى لو كانت مزعجة .

أن مظاهر الجمود والحروب المتقطعة والحصار تظل جميعها طباع الاحتلال المستمر ، وبالتالى ، لم تكن زحزحة لبيد الاقتصادية ( الأمريكية ) بالشيء الغريب عن أدبيات السياسة الاسرائيلية أبداً ، بل الأحزاب الإسرائيلية تاريخياً كانت قد باضت عبر انشقاقات وتجمعات وتحالفات على غرار ما هو القائم اليوم من تحالف براغماتي بين لبيد وبنيت ، هي ليست سوى انقسامات على النفس التى كان الهدف 🎯-------- منها دائماً القفز على المؤسسة السياسية الإسرائيلية الكلاسيكية ( ختايرة إسرائيل 🇮--------🇱--------) ، وتماماً كما كان الحل في افغانستان في الخاتمة ، وُضعت حركة طالبان أمام حقيقة😳-------- المصير ، ايضاً يلجأ التيارين اليبرالي اليهودي واليهودي المتشدد إلى صنع ما صنعه الروسي في زمن التفكيك الأكبر لأكبر إتحاد على وجه الأرض 🌍--------، ولأن ايضاً إسرائيل 🇮--------🇱-------- بعد شارون أصبحت فارغة من الختايرة الذي يتيح بالفعل لأي تجمع أو تحالف من أبناء الحزبين الكبيرين والقديمين ، قدم الدولة ، ( العمل والليكود ) وغيرهما من المنشقين عنهما ، أن يعيدوا تشكيل الأعداد حسب أجندة الأمن القومي ليهود العالم ، ولأن إسرائيل 🇮--------🇱-------- باتت تواجه ليس فقط خطر الوجود ، بل هناك تسابق محموم 🥵-------- في المنطقة على حصول لأكثر من جهة على قدرات نووية ☢-------- ، فإيران تتعاظم كتهديد جوهري على الأمن اليهودي العالمي ، واسرائيل حتى الآن عاجزة على بلورة رد جذري ، لا ينعكس عليها بالويلات وطالما واشنطن مشغولة بالقضايا الاقتصادية وطموح الصيني 🇨--------🇳-------- المتسارع ، والصحيح أن إسرائيل بنت في الآونة الأخيرة قوة متفوقة ، يتزامن ذلك مع خلق جبهة سياسية إستراتيجية مع الولايات المتحدة والدول الاتحاد الأوروبي 🇪--------🇺-------- وايضاً الدول العربية السنية ، لكن السؤال المركزي ، هل هي وحلفاءها جاهزون على نحو سليم للتهديدات الإيرانية المتعاظمة ، لقد تمكنت في النهاية الدولة الإسرائيلية تفكيك النظام الفلسطيني 🇵--------🇸-------- من إسلاميته ومن ثم عربيته والآن وصلت إلى حد ما تفكيكه داخلياً ، وهذا إلى نحو ما ، مقبول استراتيجياً طالما الطرف في قطاع غزة إستطاع تكوين قوة رادعة وقابلة للتطور ، بالطبع هنا 👈-------- ، لم تكن خطوة شارون إفراغ قطاع غزة من المستوطنين بعيدةً عن خطوة استاذه مناحيم بيغن في سيناء أو عن خطة لبيد اليوم الاقتصادية مقابل الأمن في غزة ، بل كما تفهم المربع الديني سابقاً لتلك الخطوات التى قادها المربع الدولة في المتجمع الواحد والمنقسم في إسرائيل 🇮--------🇱-------- ، ايضاً يتفهم فشل نتنياهو في ضم الضفة الغربية بالكامل ، وأيضاً اليوم سيتفهم ويقبل المجتمع المختلف سياسياً خطوة لبيد المشتقة من الخطوات التدريجية والهادفة للوصول إلى الهدف 🎯-------- النهائي ، وكل هذا يندرج ضمن حماية الامن القومي للشعب اليهودي ، بل تذهب التوقعات بأن الكيان إسرائيلي لا يستطيع في ظروف محيطة به ومتشابة لافغانستان والعراق 🇮--------🇶-------- وفنزويلا 🇻--------🇪-------- وأوكرانيا 🇺--------🇦-------- ، أن يستمر في صناعة الأعداء دون إعادة صناعة الحلفاء ، بل اليوم إسرائيل 🇮--------🇱-------- كما هي واشنطن تعلمت بأن قيادة العالم تحتاج إلى حلفاء أكثر من الأعداء ، لهذا تنظر المنظومة التى وظفت لصناعة المستقبل ، بأن من الضرورة التعامل مع الواقع كما هو ، ومن ثم توظيفه في سياق أوسع وأعرض اقليمياً يصب منافعه دولياً .

وفي تطبيق هذه الخطة التمهيدية ، وبعد زمن طويل من الحصار ، ومن ثم نسوق بعجالة 🛒-------- الخلاصات ، التى تستجمع ما انتجه الحصار والانقسام من فرضيات وأفكار ، إذنً ماذا 😶-------- يعني الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة ومن ثم محاصرته ؟ ، وأيضاً في المقابل ، ماذا 😟-------- يعني سياسياً بالنسبة للأمن القومي الإسرائيلي وللأمن القومي للشعب اليهودي معاً إعطاء في الضفة الغربية حكماً ذاتياً على بعض الأراضي ، إذنً ، هو في مضمونه الأعمق ، يعطي ويحاصر ويتحالف ويهدد ، حسب احتياجاته السياسية والتى ترتبط عموماً بالمتغيرات الدولية والإقليمية ، بل السؤال الجوهري ايضاً ، ماذا لدى المحاصر حلول غير الانتظار ، طالما المحاصر متحالف مع حلفاء محاصرون بالأصل وغير قادرين على إنتاج منظومة اقتصادية ومالية وتصنيعية وثقافية مستقلة عالمياً ، ايضاً في المقابل ، كيف يرى المحاصر في قطاع غزة مشروع بناء جغرافيته وتحسين ظروف حياته واقتصاده وأمنه وبالبناء عليهما في بقعة تُسمى من جانبه بأرض محررة وصامدة وتخضع إلى سلطة المقاومة ، في المقابل ، يصنفها من يتحكم عسكرياً وامنياً ومعاشياً بالجغرافيا الفلسطينية ( الاسرائيلية ) ، بمنطقة إرهابية ، وعلى الجانب الأخر ، لم يحسم حتى الآن تصنيف المناطق الخاضعة لحكم الفلسطينيين في الضفة الغربية ، مازالت في حالة تعويم ، وايضاً هنا 👈-------- ، ما هو ملفت بالتفكيك الطويل ، فالجانب الإسرائيلي مهيأً تماماً إلى هدنة طويلة الزمن مقابل التعمير والازدهار والأمن للطرفين .

في المحصلة ، وفي منطقة ترتعش القلوب فيها في كل مرة تشتعل فيها الحرب ، ليس فقط على أطفالهم بل ايضاً لأنهم يعلمون مسبقاً لما سيجري للبنية التحتية المتبقية ، فالهدنة بين الذراع العسكري لحركة حماس تحديداً عز الدين القسام /وعموم فصائل المقاومة وبين الاحتلال جارية منذ زمن طويل ، لكن المستفيد من الهدنة هو إسرائيل 🇮--------🇱-------- دون أن يستفيد من فترات الهدوء القطاع ، ولهذا ، كما بنت المقاومة بنيتها العسكرية بجدارة ، اخفقت تماماً في بناء الاقتصاد والصناعة ، وهذا جعل المراوحة هي سيدة الموقف ، لا انتصار ✌-------- ولا هزيمة ، ولأن ايضاً أي مجتمع يفتقد إلى الحد الأدنى من تأمين الاحتياجات سيتعرض إلى ضمور بنيوي / تكويني تماماً كالعقل ، وهذا بالفعل كانت المنظومة الأمنية الإسرائيلية قد اشتغلت عليه بعناية فائقة ، لقد عملت على حسبة السعرات الغذائية التى من المفترض أن يتناولها الإنسان في قطاع غزة ، وبالتالي ، تراجعت الحاجات الفيسيولوجية بحكم الحصار إلى حدودها الدنيا ، مثل المآكل والمشرب والتعليم والصحة والسكان والعلاقة الأسرية ، وبهذا المعنى ، فإن الهرامية ( سلسلة مراتب ) كانت المرجع الأهم للاسرائيلي في إغلاق البوابات وفتحها ، لقد عكف العالم الاجتماع الأمريكي 🇺--------🇸-------- أبراهام ماسلو على دراسة هرامية الإنسان والمجتمع وحاجاتهما ، وبات بفضلها صاحب نظرية تدرج الحاجات ، إذنً ، الناظر لقطاع غزة ، سيجد أنه تراجع فيه الحاجات الإنسانية وعلى كافة المستويات ، بالإضافة إلى النقاط التى دونت في الأعلى 👆-------- ، ايضاً هنا 👈-------- بالطبع تشمل ذلك المنظومة الأمنية ، فالأمن ويوفر إستمرار الحياة الداخلية والخارجية والاجتماعية مثل الزواج وعلاقات الناس ببعضها البعض ، وبالتالي ، من الصعب لأي مجتمع تحقيق 🤨-------- ذاته وهو في حرب لا يتحقق فيها الانتصار الكامل ، وطالما الانتصار مجمد ، فإن ذلك سينعكس بالتأكيد 🙄-------- على المجتمع برمته ، الذي بدوره الطبيعي سينزلق إلى منطقة التجميد ، طبعاً هنا 👈-------- دولة مثل الكيان الإسرائيلي لا تفكر بصراحة 😶-------- مثل تفكير 🤨-------- حزب الله في لبنان 🇱--------🇧-------- ، بأنها تتحول إلى بائع بنزين ⛽-------- على طريقة بائع الكاز في السابق ومن على الطنبور والبغل ، يمسك البائع الجرس الحديدي ويصيح كاز كاز بين الحارات ، فدولة الكيان قامت بالأصل على ثلاثة ركائز ، التفكيك والسيطرة والإلغاء .

الواقع يشير☝--------إلى أن الحركة المنظمة في الوطن العربي غائبة ، إذنً ، لا عزاء لمعارضة أضاعت الطريق ، تماماً كانت على رشد الأنظمة التقليدية في ارتكاب الخطيئة ، لقد خلطوا بين نفوذ المقاومة أو المعارضة الممتدة نفوذها من الشعب وبين نفوذ السلطة المستمدة قوتها من السلطة ، فمازال العربي عامةً حتى الانً ، وبعد إكتشاف النفط والمعادن الغنية ، يعيش في معظم الدول على الحاجات الأساسية ، لم يتخطى تلك الحدود بالرغم من توفر المال والإمكانيات ، وهذا جعله في كل حرب يخوضها ، أما يخسرها كما حصل سابقاً مع العراق 🇮--------🇶-------- أو يقف في مربع المراوحة كما هو حاصل في لبنان وقطاع غزة ، بل في لبنان 🇱--------🇧-------- وغزة 🇵--------🇸-------- وسوريا واليمن ، باتت هذه المجتمعات تفتقد للحد الأدنى من متطلبات العيش ، كتأمين الحاجات التى تُبقي المجمتع متماسك وعلى الحياة ، بل سياسيو النظام الأسد مثلاً أو لبنان سواء بسواء ، يتبنون نظرية الأعور أفضل من الأعمى ، أي أن الحي أحسن من الميت .

ومن زاوية نقدية ، أشير إلى مقاومة غزة تحديداً ، لا يمكن لأي حكم أن يبرر نظامه الفقير لأنه يعيش مؤامرة كونية ، بل بذلك الإدعاء ، تصبح هذه الرؤية الغبية هي الحبل السري بين العدو والحاكم ، لأن حكمه سيصبح ضميناً مستمد من العدو ، بل في نقد أخر يمكن أن يسهم في تشخيص الوضع في قطاع غزة من خلال تقديم أفكار💡--------تساعد في استنارة الحاضر لكي لا يمضى بذات النهج الذي هو عليه ، يقوم الاقتصاد في قطاع غزة للأسف على الفكر الانسيابي ، بالطبع ، بحكم اعتماد التجار هناك على التهريب ، وهذا الاقتصاد في واقع أمره يشابه الاقتصاد اللبناني والنظام الاسد واليمني والعراقي إلى حد ما ، في مناطق واسعة تخضع لحكم الميليشيات ، وقد كان فيلسوف الفكاهي الأمريكي 🇺--------🇸-------- ويل روجز والمعروف والشهير بلف الحبل ، وايضاً صاحب مقولة والمزحة الأشهر في الولايات المتحدة 🇺--------🇸-------- والتى بعد عقود قصيرة تحولت مزحته إلى نظرية اقتصادية ، كان قد بدأ بالترويج لها الرئيس جون كينيدي ومن ثم اعتمدها الرئيس ريغان لاحقاً كحل انقاذي للاقتصاد ، تقول المزحة التى جاءت كتهكم على سياسات إدارة الرئيس هوفر ، ( تم تخصيص كل الأموال للطبقات الغنية ، على أمل🤞--------أن تنساب إلى الفقراء ) ، وعليه جاءت نظرية ( الانسياب الاقتصادي التدريجي ) التى حاول جهاداً الرئيس ترمب بتحفيز الناخب الأمريكي لاعتمادها ، لأنها باختصار تخفض الضرائب عن الأغنياء ، وبالفعل ، تحولت إلى عقيدة اقتصادية في العالم ، بالرغم من إنتقاد الديمقراطيون لها والبنك الدولي وبشدة ، لأنها واحدة ☝--------من الأسباب التى ساهمت في أتساع الفجوة بين الإنسان العادي والغني ، والصحيح أخيرًا ، أنها تخلق مشاريع ووظائف ، لكنها كانت على الدوام السبب الأساسي في إفقار المجتمع وتحويله من مجتمع لبرالي إلى نيولبرالي ، أي أكثر تطرفاً . والسلام



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع داخل البيت ...
- درس المغرب 🇲🇦 / تفصيل حاسم وذات دلالات هامة ...
- ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة ...
- الاستيقاظ من حلم الانتصار✌/ ماذا 😶 بعد ذلك ...
- الموسيقار الذي ضبط إيقاع الراقص المتمرد على الحزن / اليوناني ...
- حصاد دامي كفيل بتحريك الرمال ...
- بعد كل محاولات التحرر من القهر ، يضربن بأقدامهم الأرض --- ، ...
- ماذا 😟 يعني وصول الإيراني إلى الحدود الجنوبية في سور ...
- من التأسيس إلى الوصية
- من التأسيس إلى ترك وصية قابلة إلى تفسيرات متعددة( أوصيكم ألا ...
- وصلت الأمور إلى نتيجة مسؤولة / فوجب الانسحاب ...
- بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...
- عودة الإمارة سيكسبها طابعاً تقليدياً ، تريدوها منطقة مزدحمة ...
- البطريرك بشار بطرس الراعي 🇱🇧 يقول باختصار / ...
- دستور الفرنسي 🇫🇷 لعام 58 هو المناسب لتونس &# ...
- من حاصبيا إلى الأحواز / الخوف من سياسة التفريس ...
- نيرويون بيروت / حرقوها وعلى أطلال النترات عزفوا الموسيقى  ...
- التخفي من أجل 🙌 اجتذاب الشعب / غميضة القذافي الابن / ...
- إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن 🇺🇸...
- وزيرة السعادة / تونس 🇹--------🇳-------- الخض ...


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مروان صباح - زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..