أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة / هل من يغلقها 🤲 ...















المزيد.....

ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة / هل من يغلقها 🤲 ...


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7014 - 2021 / 9 / 9 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ قد لا يختلف شخصان حول إمكانية النظام الأسد الأب في تطوير صنايع سلفه ، بل قد أفلح الوريث في تطويره ، وبالفعل بلغت تكلفة حركة التغير الشاملة للشعب السوري اثماناً باهظةً ، ما لا يمكن للمرء استيعابها ، وهذا البلد المحوري اختبر مرارً وتكرارً على مستوى رغباته في تغير النظام ، لكن التاريخ مازال يساكن ويلامس ويلبس السوري ، لأن النظام كما يبدو 🙄 لين ، يافع 👦، يستقي فتوته من ديمومة العنف المجنون ، تماماً كالشهيرة بملكة الدم ( الكونتيسة إليزابيث باثوري ) والتى بدأت بشرب دم الشعب ، تحديداً الفتيات الفقيرات ، ثم انتهت بدماء الطبقة الاستقراطية لكي تتجنب الشيخوخة ، وبالتالي ، لم تكن التوثيقات الجديدة لسفك دماء العائدين أقل تعطش من تلك التى سفكت على مدار العشرية السوداء ، لهذا ، أدرجت عودة اللاجئ السوري إلى بلاده ، بالطبع بحكم التضليل أو التضيق أو الضيق ، ضمن مفهوم الخير والشر ، وهو فعل يتطابق مع من يركب البحر دون أن يدري بأقل شروط الركوب ، القدرة على العوم ، وهذا جعل من العائدين أن يعتقدون بأن الأسد الابن ونظامه يتمتعا بثنائية الخير والشر ، تماماً كما هو في الجانب الأخر ، ثنائية الموت والنجاة ، فالمغامرة بركوب البحر وبزوارق لا تصلح للابحار في بانيو🛀 حمام ، فأن المبحر بذلك يقدم نفسه قربان لمن يسكن بأعماقه ، فهؤلاء يتعاملون مع الثنائيات كلها على أنها واحدة☝، فعلى سبيل المثال ، لا يدركون للفارق بين الشر والخير في الحية ، فسُمّ الحية ، هو بالمؤكد 🙄 خير لها لكنه هو شر للسوري العائد ، بل ما هو ملفت في التقارير الدولية التى نشرت مؤخراً حول أوضاع الذين عادوا إلى مدنهم وقراهم ، لقد خضعوا للتحقيقات وتعرضوا للسجن والتعذيب الجنوني والاغتصاب ، وهذا الفعل الأخير ، لم يقتصر على الرجال والنساء ، بل شمل الأطفال ، فالتقارير تشير ☝ عن اغتصاب طفلة 👧 بعمر خمسة سنوات أمام أمها والتى سبقتها بالاغتصاب ، وكل هذا وسواه يندرج ضمن مفهوم قد أرساه النظام في عقول 🧠 تابعينه ( الدخول إلى سوريا ليس كما هو الخروج منها ) ، وأن بلا شك ، الاثمان ستكون باهظة على كل من يتجرأ في تغير معادلة التجانس التى أنجزت ، وإلا كل ما صنع سيصير حشوا فاقع ، ولعل الاكثر خزياً ، أن تتواطأ بعض الجهات الدولية ، في دفع السوريون بالعودة إلى سوريا ، وهو أمر بمثابة تجاهل تام أو تعامي مُتعمد لحقيقة النظام الاجرامية ، فهذا النظام وكما هو متوقع ، لا يفوت فرصة ليفرغ أحقاده وامراضه المركبة من السادية والمازوخية ، فهو استمر 👎 بجدارة وعلى مدار عقود في تعمير سياقات غير مقطوعة لإعادة إنتاج الظلم بأشكاله المتعددة ، لأنه بإختصار يحيى عليها ، ومن جانب آخر ، ولكي يكون المراقب منصفاً في الحدود الدنيا ، كان النظام الاسد يفرّبك التهم للسوريين من أجل 🙌 تحرير نفسه من عقدة الذنب ، بالطبع إن وجدت .

ليس في يد🤚 المعارضة الكثير من الحلول السحرية التى يمكن لها أن تغير الواقع على الأرض 🌍 ، إذ أن لا تتوفر مناخات دولية حتى الآن لكي تحول مطالب الثورة السورية إلى مشروع تغيري وجذري ، وبالتالي ، أنا☝شخصياً أؤمن هكذا ، بأن الموت أهون بصراحة 😶 من العودة إلى سوريا في ظل هذه الثلاثية المتشابكة والمتداخلة ، النظام والروس 🇷🇺 والإيرانيين 🇮🇷 ، بل هذا البلد المركزي والذي أهله اكتووا مرارً وتكرارً على مستوى مساعيهم لتغيير النظام ، تظل حكايات من ماتوا تحت التعذيب ناقصة غير كاملة ، لأنها فاقدة التوثيق الكامل ، وهو أمر يندرج تحت الخيارات الإضافية ، إذا جاز التعبير هكذا ، لأن هنا 👈 الخسارة تضاف إلى خسارة الميت ، والذي تم تصفيته دون أن يتمكن من تدوين ما حصل معه بشكل دقيق 👌، بل حتى لو القاتل اضطر في المستقبل ولأي سبب تقديم اعترافاته بالجرائم التى ارتكبها ، لن تكون توثيقاته كما لو وثقت من المقتول ، وهذا كان قد أشار له الأدب الروسي 🇷🇺 ووضع الفارق بين الرؤيتين للكاتبين الروسيين ، تولستوي ودستويفسكي ، فالأول كان يخوض معركته المكتوبة مع الموت بهدف تأخيره ، طالما تجنبه غير وارد ، أما الآخر ، قد سخر إلى حد ما من الخلود ، وهذان الأمران ليس نابعين عن جهل أو سوء تقدير بقدر أنهما يعودان إلى تاريخ مزمن يساكن الإنسان ، بل يلامسه ويساكنه ، إذنً ، هو تاريخ بشري مرن ومرونته مستمدة من استمرارية النسخ والمكرور ، وبالتالي العائد إلى سوريا ، تماماً كالذي ، أدار بجدارة معركة تأخير الموت ومن ثم قرر الاستسلام إلى من أصابه هوس الخلود ، لكن العودة تأتي بثوب جديد ، أي بالمعنى الأعمق ، هو قرار انتحاري وكأن الموت أصبح مقبولاً حتى الرضا .

ومن أطرف الأدلة على عراقة الإجرام في سوريا ، هي العبارة الأكثر شيوعاً منذ تولى الأسد الأب الحكم الكامل ، حيث يردد السوريون بسخرية ، لقد ( مات وارتاح ) ، ففي سوريا الناس لا يدفنون أمواتهم تماماً كما البشر يصنعون ذلك ، بل في واقع الأمر ، أنهم يدفنون آلامهم ، لهذا ، تقلصت المسافة بين البيوت والمقابر لصالح الأخيرة ، وهنا سيخرج المراقب بنتيجة صادمة فاجعة ماحقة ، لقد اختزلت وظيفة الامهات السوريات على ولادة الشابات والشباب من أجل 🙌 تقديمهم قرابين لنظام لا يحيى ولا يستمر إلا بدمائهم ، وكما جرت العادة ، يتجاهل الطغاة قراءة التاريخ أو يعتقدون أنهم بإمكانهم النجاة منه لمجرد قراءته ، وبالتالي وحدهم أصحاب النوايا الحسنة ، وبالطبع بعض البسطاء ، توقعوا ويتوقعون أن العودة ستكون آمنة من المخاطر والموت ، بل ايضاً ، الطغاة غفوا عن محاولة الملك السومري جلجامش عندما ربط بربطه الشرطي بين السلطة والخلود ، ولأن ذلك المفهوم جاء وتعزز في كل مرة يقوم بتشيع قريب أو صديق إلى قبره الأخير ، بالفعل ، بدأ يفكر بطريقة مغايرة عن الفرعونية والتى انحسرت في تخليد السلطة عبر ترك معالم كبرى للأجيال المتعاقبة ، وعلى سبيل المثال ، مثل الاهرامات / البتراء / بابل وغيرهم ، فجاء جلجامش بفكرة تخليد الجسد ، لكن ذلك الهدف 🎯 ظل عصي على تحقيقه ، والذي أنعكس الإخفاق على حياته بالدمار ، لقد شرحت لنا القصيدة الملحمية السومرية معاناة الخلود عند جلجامش والمأساة عند الشعب الأوروكي ، وكانت محاولة بلشفيو روسيا 🇷🇺 في تخليد مجدداً لجسد استاذهم وصاحب المذهب اللينيني ، فلاديمير لينين عام 1930م في ضريحه بالساحة الحمراء ليست سوى تجديد نظرية الخلود ، والذي يكلف الشعب الروسي سنوياً ملايين الدولارات من أجل 🙌 إبقاء الجسد ، جسداً ، في حين ، لم ينفق لينين على نفسه في حياته واحد☝بالمائة مما أنفق على جسده بعد مماته .

تبقى الحقائق الصلبة والصارخة على الأرض أصدق من كل المساجلات ، وقد يجادل مجادلاً بطريقة مقبولة ، لا تخلو هذه المجادلات ، تحديداً كهذه من بعض الصواب ، لكن ايضاً كان الصوت العالي يلعب دوراً كببراً في تغيب الحق ، أو بالأحرى كانت الخطب الديماغوجية تستهوي الجماهير المتعطشة للحرية والنهوض ، وبالتالي ، كانت تستغل البسطاء بشكل عميق 🧐 ، والذي أنتج ذلك وسواه الإرهاب ، وحسب تجربة الجيش الأردني 🇯🇴 مع النظام الأسد الأب ، تشير ☝ العلاقة عن جملة حقائق لا يمكن تغيبها في أي علاقة قادمة ، لقد بينت حرب 1973م من القرن الماضي نوايا النظام المبيتة للأردن 🇯🇴 ، بل كان النظام قد أرسى بعد ثلاثة سنوات من وصوله للحكم ، معالم سياسته وتوجهاته المستقبلية ، فالتاريخ سجل أحداث كبرى باتت تحت المجهر ، فقبل الحرب ، طالب الأسد الأب بالاجتماع مع الملك الحسين على الفور في دمشق وزعم أنه متخوف من هجوم محتمل 🧐 من الاسرائيلين ، الذي دفع الملك الذهاب إلى لقاء رئيسة الوزراء لحكومة إسرائيل 🇮🇱 السابقة جولدا مائير ، في محصلة ، كان هدف الملك تماماً كما جاء في إحدى المقابلات الصحفية يقتصر على طرح معين ، تم رفضه ، حيث قال أنها كانت عنيدة وقوية ، أي أن ذلك يفهم أن طرح الملك قوبل بالعناد والرفض ، وبالفعل ، كان قد قدم حلاً للمسألة العربية والفلسطينية من خلال إعادة الأراضي العربية والضفة الغربية للعرب ، لكن في المقابل ، وتحديداً بعد وقف إطلاق 🚀 النار بين العرب والاسرائيليون ، بدأ حزب البعث السوري ورأس النظام يبثون سردية لا يقبله المنطق البسيط، لقد أدعوا بأن الأسد أخبره عن موعد الحرب ، في المقابل ، في لقاء مسجل أخر لوزير الدفاع للنظام ، يقول طلاس أن سوريا أرسلت إلى عمان 🇯🇴 عميد من الجيش الاسد وأبلغ القيادة هناك بموعد الحرب ، وبالتالي ، الخلاصة ، لا توجد رواية واحدة☝يجتمع عليها النظام ، لكن الحقائق على الأرض 🌍 تشير بصراحة 😶 إلى حقيقة 😱 لا تقبل السجال أو المساجلة وتفند لقرائها التخابث والتزوير والتدوير ، لأن أثناء الحرب ومع تُقدم الجيش الاسرائيلي نحو دمشق وخوفاً من خلق ثغرة آخرى في الحمى السورية ( الالتفاف على محور درعا دمشق ) ، على غرار ثغرة الدفرسوار المصرية 🇪🇬 ، تحرك الجيش الأردني باللواء المدرع 40 ودخل إلى الجولان وخاض اللواء مع مجموعة من الفرفة الثالثة معركة كلفت الجيش الاردني خسائر كبيرة في أول الأمر وذلك التحرك جاء بناء على طلب من الاسد شخصياً بعد ما ناشد الملك ، وكما هو معروف بقى الجيش الأردني مرابط في الجولان لمدة سبعة اشهر ، وهنا 👈 نذكر بما قاله يومها الملك الحسين ، لعلها تكون نافعة ، قال بالحرف وهو القائد للقوات المسلحة ، ( صحيح أن الجيش الأردني دخل الجولان بقرار مني ، لكن خروجه لا يكون إلا من الأسد الأب ) .

في عبارة أخرى ، لم يكن الملك الحسين الابن البكر ، لكنه ، كان الأذكى والأسرع والأكثر جدًا واجتهادًا وبهذه الخصل تمكن أن يظهر ملكاته وقدراته القيادية والعسكرية والسياسية في سن مبكر بالتزامن مع اندلاع الثورات العربية والعالمية والتى انتجت شخصيات عملاقة ، حتى أصبح يشار له بالداهية السياسية ، وبالتالي كان دهائه هو الداء لكل مؤامرة حبكت ، وفي تعبير عامي ، لم يقدر الأسد الأب ، رغم محاولاته المتعددة ، تحديداً عبر بعض الفصائل الفلسطينية أو من خلال تجمعات داخل المكون الأردني الجامع ، لبننة الأردن 🇯🇴 كما أراد ، و كما هو حال الآن في العراق 🇮🇶 ، وهذا قد كشف عنه الرئيس صدام حسين بعد اندلاع الحرب مع الإيرانيين ، ووقوف الأسد إلى جانب طهران ضد بغداد ، لقد قال ايضاً عن حرب تشرين ( العاشر من رمضان) وفي مقابلة مسجلة ، بأن الأسد الأب طلب العون من الجيش العراقي 🇮🇶 أثناء حرب 73م ، وقد لبى العراق 🇮🇶 النداء بثلاثة فرق ولواء واحد☝، فأصبحت الأرض 🌍 السورية تمتلك سبعة دبابات مقابل كل دبابة إسرائيلية، بالإضافة إلى تفوق الجيش العراقي بسلاحه الجو ، الذي كان قد استلم طائرات ✈ حربية حديثة من الاتحاد السوفياتي ، بل أكثر من ذلك ، لقد منحت بغداد دمشق دون أن تطلب الأخيرة 50 مليون دولار 💵 في عجالة ، وكما قال صدام بلهجته العراقية ( كانوا خوش فلوس ، أي أن ال 50 مليون في تلك الأيام تساوي 50 مليار اليوم ) ، ومع ذلك ، ذهب الاسد وعقد اتفاق سري 🤫 مع جولدا مائير دون مشاورة رفاق السلاح ، اوقف إطلاق 🚀 النار وتنازل عن الجولان ، مقابل إبقائه في الحكم ، وعليه ، عاد الجيش العراقي حزيناً لعدم تمكنه خوض حرب نادرة كانت فرصة لكي يلقن الاسرائيلي درساً كبيراً ، بل وفي سياق سجالي خلقه النظام الأسد ، بمنهجية كانت تفتقد للقراءة ولأنها بنيت على الحيل والخديعة والتخابر والتضليل ، لقد اتهم زوراً الجيش العراقي بالانسحاب من أرض المعركة دون التنسيق معه ، لهذا ، في خطبته الشهيرة وبعد وقف اطلاق النار ، استثنى الجيشين العراقي والأردني من الشكر والعرفان ، بل أنصرف في صناعة التهم حتى تشبعت الناس بسردياته الخبيثة ، والتى كانت دون أدنى شك ، تهدف لتغطية اتفاقه مع الاسرائيلي في مسألة الجولان .

وبالرغم من كثرة النقاط الساخنة ، إلا أن ، تبقى الثورة السورية قد أفرزت بدورها حقائق أخرى ، تؤكد على الحقائق السالفة ، كان الرئيس اوباما عازم وجدي في إسقاط الأسد الابن ، بل تحرك الأسطول البحري نحو الشواطئ السورية ، وبالفعل ، قد اخلى الأسطول الروسي ميناء طرطوس ، لكن تدخل نتنياهو بشكل خاص ومباشر مع قوى برلمانية من حزب العمال البريطاني ، كان هو لا سواه الأمر الرادع الذي ارتدع به اوباما وعاد عن قراره ، بل أيضاً هنا التذكير مفيد ، لأول مرة كانوا البريطانيين يعلنون جهاراً مخالفتهم لواشنطن ، وبالتالي ، تلقى الرئيس اوباما رسالة من الحركة الصهيونية ، وقضي الأمر ، ممنوع ⛔ حالياً إسقاطه ، وهذا بالطبع ، لأن كان النظام كان قد صنع لهم خدمة في المسألة الفنزويلية🇻🇪 ، مازال الكشف عنها غير مصرح حتى الآن . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستيقاظ من حلم الانتصار✌/ ماذا 😶 بعد ذلك ...
- الموسيقار الذي ضبط إيقاع الراقص المتمرد على الحزن / اليوناني ...
- حصاد دامي كفيل بتحريك الرمال ...
- بعد كل محاولات التحرر من القهر ، يضربن بأقدامهم الأرض --- ، ...
- ماذا 😟 يعني وصول الإيراني إلى الحدود الجنوبية في سور ...
- من التأسيس إلى الوصية
- من التأسيس إلى ترك وصية قابلة إلى تفسيرات متعددة( أوصيكم ألا ...
- وصلت الأمور إلى نتيجة مسؤولة / فوجب الانسحاب ...
- بموافقة حزب البعث السوري / سوريا احتلت إيرانياً بالمجازر ...
- عودة الإمارة سيكسبها طابعاً تقليدياً ، تريدوها منطقة مزدحمة ...
- البطريرك بشار بطرس الراعي 🇱🇧 يقول باختصار / ...
- دستور الفرنسي 🇫🇷 لعام 58 هو المناسب لتونس &# ...
- من حاصبيا إلى الأحواز / الخوف من سياسة التفريس ...
- نيرويون بيروت / حرقوها وعلى أطلال النترات عزفوا الموسيقى  ...
- التخفي من أجل 🙌 اجتذاب الشعب / غميضة القذافي الابن / ...
- إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن 🇺🇸...
- وزيرة السعادة / تونس 🇹--------🇳-------- الخض ...
- الحلاقة أرحم على التوانسة 🇹🇳 من الديمقراطين ...
- حرية القضاء في تونس 🇹🇳 وصنع التوازن بين القو ...
- التغير في مصر 🇪🇬 من محمد علي لعبد الناصر / و ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة / هل من يغلقها 🤲 ...