أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي د- التطور التاريخي وقضية الاسلوب في التوسع والانتشار 1-5















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي د- التطور التاريخي وقضية الاسلوب في التوسع والانتشار 1-5


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1461 - 2006 / 2 / 14 - 10:39
المحور: القضية الكردية
    


أجد من المهم تقييم أساليب تناول التاريخ على مستوى التعريف بسبب علاقته القريبة من موضوعنا. إن الأساليب التي نقيمها ليست مضادة للمادية الديالكتيكية والمثالية التاريخية، وصراع الأسلوب هذا بعيد عن ان يعكس جوهر التطور كما هو. وعدا ذلك، فإن الشروحات التاريخية على أساس الصراع الطبقي الممثل ببطل فردي لم تكن تلبي الحاجة، والمشكلة الأخرى المرتبطة عن كثب بهذه المشكلة هي التطور الاجتماعي والعلاقات التاريخية، وبالأحرى إلى أية درجة سيكون صحيحاً تحليل حضارة ومجتمع دون تاريخ وبتنحية مفهوم الزمن..؟ ويمكننا القول أن أغلب العلوم الاجتماعية هي دون تاريخ، ومثلما يقبل على أن التطور قد حدث بشكل مفاجئ، فإن كافة التحليلات الاقتصادية والقانونية والسياسية والعسكرية تجري على أساس هذا الافتراض وباسم العلمية المجردة، ومن جهة أخرى يستمر تناول المسألة بعلاقة جامدة ومجردة عند تعرض التطور الاجتماعي للمراحل التاريخية والانقسامات؛ وكأنها مستقلة عن المرحلة وأنه لا علاقة بينهما؛ تقوم المرحلة إما بإنكار المرحلة التي تأتي قبلها، أو تحرفها وتستخدمها كأداة من أجل آرائها الذاتية.
بالنتيجة يتم خفض مستوى التاريخ إلى معاني ضيقة الى درجة يخدم تحديداته الذاتية. ومازالت مشكلة تقييم الواقع على أساس عدم تقزيم أو تضخيم ما أخذته كل مرحلة من مرحلة أخرى وما منحتهما لبعضهما وتشكيل أو عدم تشكيل إحداها دون الأخرى سارية المفعول في يومنا هذا، بهذا المعنى، وربما يكون صحيحاً القول الذي مفاده بأن مفهوم التاريخ العلمي مازال في مرحلة الحبو، وأرى تقييم رأيي من هذه الزاوية النقدية يكتسب صفة توضيحية. إن الآراء الكتابية ـ البيانية في مرحلة تلقي المعلومات الضيقة، خلقت نتائج خطيرة تبعد الأشياء عن جوهرها، وإن وضع الوصفات الجاهزة على الطاولة كتحليلات تاريخية واجتماعية قد جعل علماء الاجتماع الذين يعتبرون أنفسهم علميين أمام مسؤوليات كبيرة. ويجب أن نستخلص درساً من وصول آراء" الاشتراكية المشيدة" التي ظهرت على الساحة بادعائها العلمية، إلى نتائج مشابهة للمثالية الدوغمائية، ويكمن في أساس ذلك المفهوم، الذي يقول: أنا المركز، منذ السومريين، وتكون المفاهيم التي تصادق عليها المؤسسة السياسية القائمة بشكل قطعي، حتى تلك التي تعتبر بأنها علمية، أداة لإضفاء الشرعية على النظام، وإن الذي حدث لا يختلف عما قام به الكهنة السومريون، وربما قد يكون أخطر من غيره لأنه استخدم فيه معلومات علمية عديدة جداً. إن القيام بالتنميق والتضخيم والتكريم باسم العلم في عصر العلم، يخرب المجتمع أكثر من الآراء الميثولوجية واللاهوتية، فإذا كان الدين والميثولوجيا أفيون الشعوب فإن العلم المزيف هو طعنة خنجر في جوهر المجتمع، وبمقدار سهولة تجاوز التأثير المخدر للأفيون كذلك تكون صعوبة ترميم الطعنة المميتة للخنجر.
بلا ريب، ان السبب الأساسي لوصول الأنظمة القمعية والاستغلالية المستندة للعلم والتقنية في يومنا هذا، وإلى أبعاد كبيرة جداً، مرتبط بنمط خلق واستخدام العلم في الأساس أكثر من الأساليب التعذيبية، العلم وممثليه هم المسؤولون عن ذلك بكل تأكيد، ويكتسب جعل هؤلاء مسؤولين عن ذلك بكل تأكيد أكثر من مسؤولية الكهنة السومريين عن الدولة والحضارة السومرية، أهمية كبرى. ويتحمل نمط تكوين العلم وممثليه في عصرنا مسؤولية المشاكل الصعبة التي نجمت عن جميع الحروب ولا سيما الحرب العالمية الأولى والثانية وفي مقدمتها الفقر وتلوث البيئة وعدم المساواة بين الجنسين والتوازن النووي المدهش، والتكاثر السكاني والهستريا التكنولوجية، أكثر من المسؤولية التي يتحملها السياسيون وقادة الحروب.
لقد فتح كهنة العلم الطريق أمام ذلك، ووقعت الجامعات في حاضرنا في اللامسؤولية على شكل تطرف وأنانية لا تقل عن المعابد السومرية والقرون الوسطى، إن توجيه الاتهامات القذرة للقرون الأولى والوسطى، وتعميد النفس بماء "الطرق العلمية" ليس له أي قيمة تنظيفية أو تعقيمية، وهذه ليست مبالغة، لأن جميع المقارنات تثبت أن الإبادة والتعذيب والجوع والمرض الذي تعرض له الإنسان في القرن العشرين يفوق جميع ما سببته القرون الماضية، وإن ذلك يثبت ما يلي: في الحقيقة إذا كان الشعور بالمسؤولية أمام التاريخ والمجتمع موجوداً، حينها فمن الضروري تمرير السلسلة الأساسية لعصرنا والطرق المستندة عليها والاختراعات التي حققتها ونمط العلم ولا سيما تطبيقاته، عبر النقد الذاتي الجذري، وإذا لم تتحقق تلك المهمة بنجاح، فإنهم لن يتخلصوا من المحاكمة بتهمة تسببهم بإساءة أكثر مما تسببت به طبقة الكهنة والسحرة، لذلك إن أول ما يجب القيام به، هو وضع الرؤية التاريخية والاجتماعية في مسارها الصحيح والالتزام بدروسها ونتائجها الأخلاقية الأساسية، لأن الطريقة المنحرفة والسحر الذي خرج عن السيطرة لا يؤذيان ولا يخلقان مأساة تتجاوز هيروشيما أو تشيرنوبل، إضافة إلى ذلك فإن رجل الدين أو الساحر ليسا أخطر من رجل العلم.
أريد أن أقول: إن وراء كل تطور أدى إلى تخريب ومأساة، برنامج مشروع أعدّ خلف طاولة رجل علم لم يتساءل ماذا يخدم ومن يخدم، والذي أصبح بعيداً عن القيم المعنوية. ويوجد وراء ذلك مفهوم تاريخي واجتماعي معوّق ويحمل في طياته أخطاء كبيرة وبعيداً عن العدالة والمعايير. ولا يمكن للعلم أن يتخلص من النقد والاتهامات دون إيجاد حلاً لهذه المشاكل، لأن الحقيقة الموجودة هي النقد المحق بالذات.
ان الأهمية التاريخية تكمن في استناد التطور التاريخي على السومريين، واستناد السومريين على المجتمع النيوليثي والذي هو مصدرهم، تتضح بشكل أكثر على ضوء هذا النقد، لأن تاريخ الحضارة يبدأ بسومر، ويستند السومريون إلى أكبر وأول موجة اجتماعية خلقها الإنسان، أي الثورة الزراعية القروية في وسط خصب يعتمد على عطاء الطبيعة لجبال تمخضت عن الفرات ودجلة والسهول التي تمر منها. لقد اعتمدت كافة الحضارات وعلى رأسها الحضارة السومرية منذ الألفية العاشرة قبل الميلاد على الروافد التي كانت تقدمها هذه المنطقة حتى لو كان على حساب جفافها. إنها الأم المنجبة للحضارة، والتي بدأ فيها التاريخ المدون والأرض والبشر، وتم فيها نقش المبادئ الديالكتيكية الأولى. إنني لا أؤكد ذلك بطريقة عاطفية أو بسبب وطنيتي. ومن الخطأ فهم ذلك بهذا الشكل. فأنا أظهر ذلك لأنه هام من أجل إنشاء الرابط الديالكتيكي للتاريخ بشكل صحيح من حيث الزمان والمكان، ولتأمين متطلبات النقد الذي تطرقت أليه بشكل مختصر والمتطور في يومنا هذا، والذي يظهر قبولاً بشكل عام، وأتوقف على ذلك مراراً بسبب الضرورة الحيوية للبدء الصحيح في تحليل الحضارة، ومن المعروف أنه لا يمكن تعريف أي تاريخ أو كيان اجتماعي إذا لم نضع بداية سليمة له، ولن يتخلص أي تاريخ أو مجتمع إذا لم يتم تعريفه بطريقة صحيحة من المخاطر ومن أن يكون مصدراً للأزمات.
إذا كان مصدر التاريخ قد وضع صحيحاً، فهناك مسألة أخرى لها علاقة بالموضوع ويجب توضيحها بطرح أسئلة في غايةً الأهمية وهي: ألا توجد مصادر أخرى..؟ وإذا كانت موجودة، فإن السؤال كيف تكون العلاقة الموجودة فيما بينها يكتسب أهمية في هذا الموضوع، إن الخطأ الكبير الذي يقترف هنا هو طرح الأشكال الاجتماعية على أنها تطور بياني ولابد منه، وكأنها قدر يجب أن يتم. وبهذا المعنى، فما من فارق كبير بين المادية الديالكتيكية لماركس، والمثالية الديالكتيكية " لهيغل"، ولا شك أن مفاهيم الأصول لماركس وهيغل تكتسبان أهمية كبيرة في تحليل التاريخ بشكل صحيح، وهي بعيدة عن أن تصبح لاغية المفعول ، ولذلك فإن هذين الأصولين يجب أن يكونا المسؤول الأول عن استخراج الحقائق المتعلقة بتشخيص التاريخ والمجتمع.
لقد ظل التشخيص في الدرجة الثانية بالنسبة للأسلوب، أو يكتسب قيمته التشخيصية بمقدار ما يخدم الأسلوب. إن غض النظر عن الاتجاه الأساسي ومحاولتهم جعل أدق التفاصيل الخاصة بتشخيص "فرعاً علمياً" لاسيما عند الوصول إلى القرن العشرين، أو قولهم بأنه ليس "موضوعاً للعلم" وجعله في الدرجة الثانية قد حوّل رجال العلم إلى " سفسطائيي العلم"، ولاشك أن ذلك يعود إلى عدم خروج الجامعة ورجل العلم عن دور المعبد والكاهن. إنني أؤكد على شيء يجب ألا نغض النظر عنه وهو أنه حتى لو تم تجاوز الأنانية المركزية على المستوى الفردي في عصرنا، إلا أنها على المستوى المؤسساتية لا زالت رجعية وغير متقدمة من جوانب كثيرة على العصور الوسطى والقديمة وتشكل خطراً أكبر على أخلاق المجتمع.
إن "الاشتراكية العلمية" التي تدافع عن كدحها والتي تمثل المساواة، والتي تظهر وكأنها المالكة الأساسية للعدالة والرأي العلمي، لا تزال بعيدة عن امتلاك صفتها هذه. والإثباتات على ذلك، هي الأزمة الأخلاقية واللاعدل اللذين وقعت بهما، واللذين أدت إليهما "الاشتراكية المشيدة"، ولا شك أن ذلك هو الانتقام الناتج عن عدم تناول التاريخ والمجتمع بشكل عادل وصحيح. وإنني أوافق على الرأي الذي مفاده: إن التاريخ والمجتمع هما كائنين عضويين حي، وإنهما سيردان حتماً، عاجلاً أم آجلاً، بالمثل على الذين يحللونهما بشكل خاطئ، وينكرونهما، وسيوجهان لهم الصفعة التي يستحقونها. لقد أظهر إسناد المشاريع والبرامج الاجتماعية إلى مخططات بيانية مجردة وآراء تاريخية خاطئة، نتائج أكثر مأساوية في عدة حركات اجتماعية كـ "الاشتراكية المشيدة" و" الفاشية الواقعية" وتمأسس الدولة. إن ما يبنى على أساس خاطئ سيشهد انهيارا حسب مضمونه إذا لم يتم الترميم اللازم في المكان والزمان المناسبين، ولن يشهد أي عصر صحة هذه القاعدة أكثر من عصرنا.
إن المصادر الأخرى التي تغذي التاريخ متنوعة، وهناك ثقل قوى مختلفة. وإن المشكلة الأساسية هنا هي المصدر الأساسي للمجرى، وقوته الإنجرافية والتغذوية، إن الأنهار والبحيرات الصغيرة ليست مفيدة كثيرةً بمفردها، لكنها عندما تتجمع بنفس القناة ويتم تحويلها إلى شكل سد، تكون بذلك قد تحولت إلى طاقة يمكن استخدامها، وللتاريخ مشكلة كهذه أي أن يكون نهراً أساسياً. إن التطور التاريخي ليس عبارة عن أنهار وبحيرات، لكن هناك تواريخ تكون هكذا. وهناك حقيقة ألا وهي: إن المصدر الأساسي يمكن أن يتكون من خلال إجبار المصادر الأخرى لتكون رافداً ومغذياً له، أو يتم تجفيفها عن طريق تركها لوحدها. لقد جاء النهر الأساسي للمجرى التاريخي إلى حاضرنا من خلال التغذية من عدة روافد، وهو مثل مجرى النهر الذي يكبر ويتسرع مع مرور الزمن، حتى لو هدأ وأحيط بدوامات مائية في الماضي. إن تحديد الوحدات الاجتماعية وكيفية مساهمتها الزمانية والمكانية في هذا المجرى هو المهمة الأساسية للمؤرخين، ويصبح من السهل تحديد البقاء خارج التاريخ بهذه الطريقة. ومع أن النقاشات المتعلقة بالتطور سواء أكان خطاً مستقيماً أم حلزونياً، هامة جداً إلا أنها تبقى في الدرجة الثانية بالنسبة للأسلوب.
من الواضح أن لرأينا هذا علاقة عميقة بالإنسانية. وعلينا أن نعلم أن المجتمع الذي يدعو نفسه بأنه أكثر قومية، هو المجتمع الذي يجب أن يتغذى من التاريخ أكثر من غيره، والمثال النموذجي على ذلك هو المجتمع اليهودي، إن هذا المجتمع الذي يعتبر أكثر قومية من جميع المجتمعات عبر التاريخ والذي يرى نفسه بموقع مميز وفوقي، هو في موقع مجتمع تغذى من المصادر الأساسية للتاريخ أكثر من غيره. إن اليهود مجتمع تغذى من السومريين والمصريين والإغريقيين والرومانيين والأوروبيين وأمريكا التي يمثلها أكثر من باقي المجتمعات من جهة، وهم المجتمع الذي يقوم بواجبات تلك التغذية عن طريق المشاركة بمعرفة معها من درجة ثانية. بهذا المعنى فإن التاريخ اليهودي يمتلك حظاً بحيث أضحى عاكساً للخاصية المتداخلة للعام والخاص بطريقة مذهلة في هذا الإطار، وهناك ارتباط وثيق أيضاً بين امتلاك المثقفين من أصل يهودي دوراً في العالم وبين المشاركة التاريخية ومعرفتها، ويستمد المجتمع اليهودي قوته من هذه الوقائع.
إن النتيجة الأخرى لموقفي هي ضرورة إعطاء قيمة بحسب الواقعية التي تستحقها ومثلما يكون التاريخ كلياً، هناك قيمة لكل جزء موجود في الكل، ولا يمكن إنكار قيمة أصغر مجموعة أو فرد عادي. وكما ينعكس التاريخ على المجتمع والمجتمع على التاريخ، فإن المجتمع ينعكس على الفرد والفردي على المجتمع أيضاً. وأرى أن كون النتيجة الأكثر أساسية التي ستصل إليها المادية التاريخية كتعبير للممارسة العملية للأصول الديالكتيكية على التاريخ في هذه المعادلة، له قيمة عقائدية علمية.
أنني على قناعة بأنه من المهم والضروري تناول قضايا الأساليب بشكل أوسع في الأقسام المعنية حسب المواضيع التي سنتناولها.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي د- التطور التاريخي وقضية الاسلوب في التوسع والانتشار 1-5