أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1448 - 2006 / 2 / 1 - 09:09
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ الدور التاريخي للحضارة السومرية وتمأسسها
إن أهم سبب لعدم أخذ الحضارة السومرية مكانتها التي يليق بها في التاريخ العلمي رغم بدئها في مرحلة الحضارة بطريقة مذهلة، هو اكتشافها في زمن متأخر وهيمنة البنية الفكرية الأنانية الأوروبية، وتلعب أنانية حضارة الأغر يق الرومانية دوراً هاماً في ذلك. وكل خطوة حضارية تملك طبيعة أنانية تحدد بدء التطور في ذاتها، وقد اتبع السومريون نفس الأسلوب الأناني، تجاه العصر النيوليثي، وحاولوا امتلاك جميع القيم والأشياء، حتى انهم ربطوا خلق كل شيء بالنظام الإلهي الذي خلقهم، ويقبع تحت هذا التمأسس والفهم الكامل حتى يومنا هذا، النظام اللاهوتي ـ الميثولوجي السومري، ويمكننا تعداد هذه التأثيرات على الشكل التالي:
أ ـ تشكيل المجتمع الطبقي: من المعروف علمياً إن مرحلة التحول المجتمعي هي الظاهرة الأساسية التي حققها الإنسان في كرتنا الأرضية. وتواصل المجتمعات البشرية بمعرفة وفهم وإرادة مرحلة التطور الطبيعي المستمر عند الكيانات الحية غير الإنسانية. إن القفزة التي حققها نوع الإنسان في مرحلة الفهم والإدراك التي مهدت السبيل أمام البنية اللغوية الحالية في نوع Homo Sapiens، أتاحت الإمكانية لقفزة في التكوينات الاجتماعية الإرادية. كانت المجموعات البشرية تعيش في مستوى المجموعات الحيوانية المتطورة في مرحلة المجموعات البدائية. ومع تطور العقل واستخدام أدوات وتقنيات العيش حدثت قفزة نوعية في نوع الإنسان العاقل هوموسابيينس " Homo sapiens"، إذ تحققت المرحلة الأولية والأساسية للثورة المجتمعية. وأهم خاصية لهذه الثورة المجتمعية هي فهم رقي العيش بشكل جماعي، وكما تتشكل العناصر الأولية الأساسية في المادة، ففي المجتمعية أيضاً هناك تطور للوحدات المتينة والثابتة في خط تصاعدي مع مرور الزمن. وبالتالي لدينا تاريخ مجتمعي استمر على هذا المنوال لآلاف السنين قبل ظهور التاريخ الحضاري.
إن الثورة القروية للعصر النيوليثي هي المرحلة الثانية الكبيرة في هذه الحقبة التاريخية. وتعتبر هذه الثورة التي حدثت قبل 12000 سنة أكبر خطوة للتحول المجتمعي. ويتواصل تأثير هذه الخطوة على تطور البنية العقلية البشرية من خلال مؤسساتها المادية والمعنوية. إن الثورة القروية للعصر النيوليثي وبنية المجتمع الريفي التي استقرت وتطورت بالاعتماد على هذه الثورة، هي التي خلقت العناصر الأساسية التي لازالت تغذي الحضارة، وفي مقدمة هذه العناصر، العقلية الطبيعية للعيش الحر والتي لازالت مرغوباً بها حتى يومنا هذا، والصداقة الحية مع الطبيعة، والبنية الروحية التي لا يحكمها أو تؤثر عليها القوى الإلهية المخيفة، والمشاعر القوية للأم، ورغبة المساواة بين الرجل والمرأة، وتأهيل الحيوانات والزراعة، والتي لازالت تغذي الحضارة الأوروبية بوسائلها وإنتاجها، والإيديولوجية المعتمدة على هذه الوسائل والإنتاج، واكتشاف المعادن وقابليتها للاستخدام.
كان من غير الممكن ظهور المجتمع الطبقي السومري ودولته ومؤسسات البنية الفوقية له، وتطور الخط الحضاري الذي جاء بعده، لولا وجود النظام المجتمعي الكبير والوسائل التي غذت دجلة والفرات وخلقت هذه الحضارة، والتي اعتمدت على سهولها وطبيعتها. وقد يقال: "من غير الممكن إيقاف التاريخ، وكان لابد له أن يتطور في أي مكان آخر" إن هذا الرأي يعد فرضية. وسيتم بجدية تناول التاريخ الذي تحقق، وهذا هو الموقف الوحيد الساري المفعول للتاريخ العلمي. ويكتسب أهمية حيوية من حيث كتابة ومعرفة التاريخ بشكل صحيح.
إن فهم المجتمعات الموجودة خارج أوروبا عموماً، والشرقية بشكل خاص، لدورها التاريخي بشكل صحيح، يوفر لها الثقة بالذات وفرصة متابعة طريقها بشكل صحيح. وأن أخطر جانب لإمبريالية الحضارة الغربية هو جانب السيادة الإيديولوجية؛ إذ لا يمكن الدخول في طريق التطور السياسي والاقتصادي بشكل حر وسليم وامتلاك حصة في النظام العالمي دون كسر هذه السيادة. وأرى أنه من المناسب والهام تناول هذه المسألة بعمق في الأجزاء المتعلقة بها من دفاعي.
أرى إنني سأقع في نقص هام فيما إذا لم أتعرض لمسألة هامة أخرى والتي يمكن اعتبارها ملحقاً لمرافعاتي. فقد تم بذل جهود كبيرة من أجل تحول مجتمعي للإنسان القريب للمجموعات المشابهة للقرود التي ظهرت في المراحل الأولى للتاريخ والتي استمرت لمئات آلاف السنين قبل تكوين الشخصية الفردية والتي تعتبر فردية أعطت طابعاً رسمياً لمفهوم حقوق الإنسان الشخصية، وهي المستند الأساسي للحضارة الأوروبية. وسنتطرق لهذا الموضوع في الفصول القادمة. لقد بذلت الوثنية والطموطمية وعبادة الكائنات الحية والأديان التوحيدية والمتعددة الآلهة، جهوداً من أجل ربط الإنسان بالنظام والمجتمع.
ان كافة مؤسسات المجتمع الأمومي والأبوي والسحرية والشمانية والكهنوتية والنبوية، تهدف إلى تخليص الإنسان من غرائزه الحيوانية، والتزامه بالقواعد الاجتماعية والنظام. لذلك قد نرى إن الطرق المستخدمة مأساوية وغير مفهومة؛ كان يتم تلقي المراسيم والهدايا وفي مقدمتها حول جعل الإنسان قرباناً كقسم من مرحلة التدريب البدائي، وكل ذلك من أجل إظهار القوة المجتمعية لنوع الإنسان. يجب ألا نقول بأنه مجتمع وحشي ونغض النظر عنه. بل رؤية الجهود الأصيلة الكبيرة التي بذلها اصل الإنسان من أجل الخروج من الحيوانية، والذي خلق الحضارة، وترويض الطبيعة بحيث تخدم الإنسان، ولولا تلك الجهود لما كنا موجودين.
إن الانتقال من ظروف طبيعية قد يحولها عدم المعرفة إلى جهنم في كل لحظة، والسير نحو عالم الجنة يمر من خلال طريق التحول المجتمعي المأساوي والصعب. إن مفهوم جهنم يوضح الصعوبات الدافعة هو أول ما ترسخ في عقل الإنسان، أما مفهوم الجنة ينادي دائماً الإنسان إلى الأمل والمستقبل والعيش الذي نطلق عليه اسم العيش الإنساني.
يجب علينا ألا ننسى قصة كيف أصبح الإنسان إنساناً عند خلق الميثولوجيا والأديان التي نراها فكاهية. إذا قارنا ذلك بقانون فيزيائي نقول: توجد حاجة لظاهرة التحول المجتمعي من أجل إظهار الطاقة والانفجار المجتمعي، كتحول اندماج ذرات الهيدروجين إلى ذرات الهليوم وتكوين الطاقة الشمسية. إذا فهمنا إن شخصيات الأبوة والأمومة والطوطم والآلهة والكهنة والسحرة والأنبياء هي مؤسسات خلقت هذه المرحلة، حينها يمكننا فهم المجتمعية بشكل أصح. وكخاصية أساسية لحضارة الغرب أو أوروبا أنها طورت بعض جوانب تلك المرحلة المعكوسة بشكل تدريجي وبطئ، أي تجربتها التي تنطوي على إزالة البنى الاجتماعية التي رأتها تتناقض مع مصالحها وتحريض الفرد باسم الحرية. وان جميع المؤسسات والأفراد الرأسماليين الأغنياء المتسلطون أكثر من جميع الملوك والأغنياء في التاريخ، هم نتاج لهذه الفلسفة المعكوسة. لقد أزال هؤلاء الأشخاص والمؤسسات، المعادن والجغرافيا والبنية التحتية والفوقية والجوانب المادية والمعنوية التي اعتمد عليها العمل الاجتماعي للإنسان منذ ملايين السنوات، ومزقوا جميع الجوانب التي تتناقض مع مصالحهم وتبنوا الجوانب الرابحة منها. كم يشكل ذلك تحضراً، وكم هو خارج عن الحضارة وحتى خارج عن نطاق المجتمع أي التوجه نحو التحول الحيواني، فهذا يعتبر من المواضيع الأساسية التي يقف عليها فلاسفة اليوم. ويتطلب تناول مدى تناسب رد فعل النمط الاشتراكي على ذلك بشكل واسع في الجزء المتعلق به.
إن تقييم الطبقية ومجتمع الدولة الطبقي الذي اخترعه السومريون دون شرح التطور التاريخي الأول للمجتمع سيحمل في طياته نقصاً كبيراً. ولم توضح النظريات المجردة للمجتمع العبودي المسألة تماماً. ولم تشرح الواقع السومري كما هو مطلوب، لأنه لم يتم تحليله تماماً حتى الآن. لقد تم الوصول إلى بعض النتائج العامة من خلال تحليل نظام العبودية في أثينا وروما. و قد يكون من المفيد التطرق إلى هذه الأمثلة في مرحلة نضوج وانهيار العبودية. ولا يمكننا الوصول إلى معرفة تاريخية صحيحة إذا لم نتناول تشكيل تاريخ الحضارة والمجتمع الطبقي من مصادرها الأساسية، وبالتالي إذا لم نعد النظر بشكل واقعي وصحيح في الكثير من الخصائص والفرو قات الكبيرة التي تستند عليها هذه المصادر كما كانت بخطوطها الأساسية. وحتى لو وصلنا إلى المعرفة التاريخية فإنها ستتضمن نقصاً كبيراً. ويرجع سبب الاهتمام بالمجتمع السومري إلى ضرورة فهم خط التطور الذي بدأ به التاريخ كما كان في الواقع آنذاك. ولأن العلوم الاجتماعية والتاريخية القائمة لم تتوصل بعد إلى ذلك، لذا فإنها برأيي تحمل في طياتها مبالغات وإنكار ونواقص وأخطاء كبيرة. إن إحدى أسباب دفاعي تنبع من الحاجة التي أشعر بها لتوجيه نداء من أجل التعرف على التاريخ والمجتمع بشكل صحيح والتعامل معهما ضمن مقاييس العدالة.
يرتبط الانتقال من المجتمع المستند إلى اتحاد السلالات إلى المجتمع السياسي بتطور مؤسسة العبودية. ويجسد ذلك أرضية مادية للتحولات في العمق. لقد أتاح الجهد العبودي إمكانية إنتاج يفيض عن الاستهلاك بكثير، وأعطى الفرصة لتشكيل طبقة النخبة الحاكمة من التجار والمهنيين، دون الاعتماد على السلالات والتي تجاوزت كونفدراليات القبائل. وبذلك فقد بدأت بنية المجتمع الثلاثية الأساسية بشكلها الأصلي. لكنها لم تتخلص من رابطة السلالة تماماً، ولأنه لم يتم الفرز بخطوطه الرئيسية. فان هذه التطورات حدثت بشكل متداخل. ولا يوجد تعبير فكري واضح لهذا التكوين المجتمعي. لكن تم اعتبار شرح ذلك بتعابير ميثولوجية مذهلة من إحدى المهام الأساسية للكتاب والشعراء السومريين. وبقدر ما قدمت حضارة السومريين التحول العبودي بتعبير مثيولوجي مثير للانتباه وعلى شكل نظام الآلهة المقدس إلى المجتمع دون أن يشكوا أحد منه، وكأنه لا توجد حضارة أخرى غيرها. وفي الحقيقة فقد تغذى جميع المنظرين والإداريين في المجتمعات الطبقية التي جاءت بعدها من الميثولوجيا السومرية، أوصلوها إلى ترمينولوجيا تتلائم مع ظروفهم. يعني إن اللاهوت التي تكونت وتم اعتبارها جديدة، هي في الأصل من استمرار سومر وتطبيق تكتيكاته بشكل مناسب. لقد حققت الميثولوجيا السومرية سيادة الإيديولوجية إلى درجة أصبح فيها الملوك الكهنة ممثلين رفيعي المستوى، نفذوا واجباتهم كقوانين إلهية. إن الشيء الذي تم خلقه هو سيادة إيديولوجية خلدت مصالحهم. لكن طرحهم لها كإيمان وهدية للآخرين جاء بطريقة رائعة كانعكاس لنظام إلهي في السماء على الأرض ويعتبر فنا رائعا ومذهلا في خلق المجتمعية.
كان العبيد عبارة عن ظل وعبد منذ الألفية الرابعة حتى الثانية قبل الميلاد. وكان يتوجب على الجميع إبتداءاً من الملك الكاهن وحتى كادحي الأرض، التحرك كل حسب موقعه المحدد، مثل القانون في النظام الذي كان يسري في المعابد. ومثلما تكون حركة النجوم ذات نظام ثابت في السماء، هكذا من الضروري ان يكون الحال على الأرض أيضاً. حتى انه لا يمكن التفكير في ذلك بطريقة أخرى. ويوجد معنى لجميع العواطف، فهي كما يشاء الإله في إطار مفهوم هذا النظام. ولا يمكن أن يكون للشخص عاطفة كما يريد، ولا تفكير مختلف عن عالم تفكير الإلهة. فهناك نظام أزلي سرمدي، هو نظام المشيئة الإلهية.
إن هذا الأثر الإيديولوجي الأول للطبقة الاستغلالية الحاكمة المعتمدة على جهد الرق هو أثر كبير. عندما كان يموت الملك الإله، كانت تدفن كل حاشيته معه ليعيشوا معاً في العالم الآخر، إذ كان يعتقد إنه مساو للآلهة الخالدين. لقد عثر على سبعمائة جثة أغلبها من النساء الخادمات والزوجات في قبر احد الملوك. لقد دفن هؤلاء العبيد مع الملك وهم أحياء، وكانوا يعتبرون ذلك وظيفة هامة لهم، ولا يمكنهم التفكير حتى في التعبير عن آلامهم ومخاوفهم. وقد عثر على نفس الممارسات في قبور الفراعنة المصريين. إن الطقوس الدينية التي تقدم الإنسان ضحية عبادة بدرجات مختلفة والإيمان بها عند السومريين لها ارتباط قوي بالقوة الإيديولوجية للعبودية.
وقد وصلت الطبقة الاستغلالية هيمنة سيادتها الإيديولوجية عن طريق التجديد والصيانة اللازمة دائماً أمام يقظة العقل البشري وإرادته عبر تاريخ الحضارة. ولم تتحطم السلاسل حتى ولو للحظة واحدة، بل تم تدعيمها وتجديدها باستمرار. وعندما كان جهاز الدولة السومرية أداة بريئة تؤمن بهذا الأمر، قام الذين جاءوا فيما بعد بتدعيم كفاءة النظام باستمرار عن طريق أنماط متعددة للسيادة الإيديولوجية التي كانوا لا يؤمنون بها وتم إقناع الطبقة السفلى بها. لم يتم كسر هذا النمط من السيادة على العبيد رغم الجهود الكبيرة التي بذلتها الإنسانية حتى يومنا هذا، من أجل التعبير الحر عن الرأي والإرادة، بل على العكس من ذلك، لقد تم تدعيم هذه السيادة من أجل ديمومتها وتوسيع نطاقها عن طريق مؤسسات تعليمية لضمان هيمنتها. ويمكن أن تملك قوة تهيمن حتى على المورثات عن طريق التكنولوجيا الحديثة. لقد تطورت في واقع السومريين على نمط رق المعابد المشتركة، أما في أثينا وروما فقد ساد الرق الخاص.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...
- مميزات كتييير..استعلام كارت الخدمات بالرقم القومي لذوي الاحت ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-2