أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 4















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 4


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1163 - 2005 / 4 / 10 - 12:25
المحور: القضية الكردية
    


جلي تماماً أن ما ألحقه PKK بذاته هو التصفوية. فرغم إبداء كل آيات البسالة العظمى والجرأة والجسارة والتضحيات الجسام، ورغم معاناته الآلام الأليمة وتكبده الخسائر في تاريخنا المعاصر، إلا إن سَحَرَة الماضي اللعين والنظام الرأسمالي لم يكونوا يفسحون المجال بسهولة للحرية أو السمو النبيل. ورغم اختيارنا أساليب التحرر الوطني والاجتماعي السائدة خلال القرنين الأخيرين، إلا أن المكاسب كانت محدودة. فالسلام المشرِّف لم يكن قد تحقق. والأسلوب الذي وددتُ اختباره كان باعثاً على الغبطة والنشوة والحماس بقدر حملة (السلام والحل الديمقراطي) التي حصلت في أعوام 1975 بأقل تقدير. وكنت انتظرتُ من المعنيين بالأمر مساهمتهم في إبداء الإدراك العالي له. ولكنهم لم يأخذوه على محمل الجد، لاعتقادهم بأنني هُزِمْتُ تماماً. بل ورأوه كمحاولة إذلال وتذليل. ولَكَم مؤسف أن يكون الناظرون إلى محاولتي تلك غير قليلي العدد بين صفوف بقايا تنظيمنا أيضاً. والأنكى من ذلك أن بعضهم اتهمني بـ"الاستسلام للبرجوازية". والأغلبية المتبقية من رفاقي اعتقدوا أنني بلغت هذه النقطة مكرهاً، فراحوا يعدون أنفسهم للمرحلة الجديدة حسب ما يرتأون. وكَم مؤسف أن يظهر فيما بعد رويداً رويداً أن المحاولات التي يمكن نعتها بإقامة الحسابات على ميراثنا في المرحلة الجديدة، لم تكن بالقليلة. في حين أن الجاهلين بماهية الميراث كانوا يتظاهرون بغفلتهم عن مواقفهم في التربع على الميراث، كمن يرث الملايين ويبذِّّّّرها بدناءة. مع أنه كان بمقدور كل مجموعة الإحكام على ما يبعث على الحياة. لقد أدركت ذلك بحدسي.
كان الأنموذج الذي أوصيتُ به لإقامته على ميراث PKK الذي أنهى نفسه بنفسه، هو الكيان المذكور سابقا ذو المضمون الديمقراطي. وهكذا بلغنا مرحلة تأسيس KADEK ومن ثم KONGRA GEL. كنت قد سعيت لتطوير كافة مرافعاتي في مرحلة إمرالي على ضوء نظرية الديمقراطية وممارستها العملية، من كل أعماقي. هكذا كان فحواها، وإن كان سطحياً. كان بمقدور هذا التقرب حل بقايا الاستبدادية والعبودية المتبقية في الشخصيات. وكان بمقدور الحملة الديمقراطية ذات المعاني السامية، والتي ستنفَّّذ بين صفوف الشعب، تقديم المساهمة في السلام وصياغة الحل السياسي. وكان بالإمكان الإفادة من المرحلة كفرصة مواتية على هذه الشاكلة. وبينما تم تعليق الخطوات المنتظرة من الجمهورية التركية بعد حملة 11 أيلول الأمريكية المعروفة، كنا ندرك أنه لم يتم التحرك بشكل مطوِّر وحلاَّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّل كثيراً تحت اسم KADEK. إنهم لم يكونوا يستوعبون أن حرب الديمقراطية والسلام أصعب من الحروب العسكرية الساخنة. لقد كانوا بعيدين عن إدراك أن السلام أصعب حتى من الحرب، وأنه يتطلب محاولات يلزمها الاهتمام والعناية الفائقة، وأن ذلك بدوره غير ممكن التنفيذ إلا بالتنظيم المكمَّل والشمولي الديمقراطي وبالعمليات الديمقراطية الكبرى.
بينما خُلِعَت حكومة MHP_ANAP_DSP برئاسة بولند أجاويد، الذي كان يعيش في عالم الأحلام والخيال في تركيا، كان الائتلاف المسمى بحزب AKP سيستفيد من الفراغ التاريخي الحاصل ليستلم دفة الحكم. في حين كان اليساريون والديمقراطيون الاجتماعيون بعيدين عن استيعاب ما يدور حولهم. وكنت سأرى أن كلاً من KONGRA GEL _ KADEK أيضاً لم يكونا في وضع مختلف. بل والأنكى من ذلك أن أعضاءهما قد أقاموا حساباتهم على بعض المساعي الديمقراطية المراد تسييرها بمشقة كبرى. وفي تلك الأثناء بالذات كنت سأعلم، وبصعوبة بالغة ضمن ظروف العزلة القاسية، أن كلاً من عثمان أوج آلان وجميل بايق قد شكلا مجموعتين معارضتين لبعضهما، ليشل بذلك KONGRA GEL نفسه قبل أن يخطو خطواته الأولى. لا تكون التكتلات مشروعة ضمن حركة ما إلا بنسبة تطويرها النشاطات. وإلا فلن تنجو من النظر إليها كحركة فتنة وفساد وتخريب، مهما كانت النوايا حسنة. من هنا فالتكتلات التي برزت داخل صفوف PKK، بما فيها الأخيرة، هي غير مشروعة لأنها تسببت في انسداد النضال وعقمه وتصفيته. وقد برهن تاريخنا صحة هذه الحقيقة. فبينما كانت حيثيات العصور الوسطى في بنية الجمهورية التركية تقوم بحملتها عبر (ألعوبة الديمقراطية) المشكوك في أمرها، تجلى في البنية العقلية لـPKK, والتي يمكن اعتبارها من حيثيات العصور الوسطى، إنهم كانوا يتلاعبون على السلطة – حسب مزاعمهم – وفق مزاجية الباشوات، وحتى دون الحاجة لـ"ألعوبة الديمقراطية" تلك. دعك من أن يكون أصحاب التكتلات ديمقراطيين، بل كانت بعض ميولهم الأكثر تخلفاً من الوسط العام، وتشبثهم بشخصياتهم الرجعية، تجعلهم يفرضون كل ما يشل "مساعينا الديمقراطية" ويفرغها من مضمونها. ولما رأيت نتائج ألاعيب الانتخابات المحلية علانية، ظننت أنني تعرضت للاغتصاب (من قبل كلا الجبهتين على السواء)، وبينت أنه عليّ المقاومة والتصدي، وأعربت عن موقفي المتجلي في حملتي الديمقراطية التي ستحول دون القيام بأية ألاعيب، وفي ضرورة إفراغي مثل تلك الألاعيب من جوهرها وبلا هوادة إلى أن أنقذ كرامتي وإبائي بأقل تقدير.
ولدى استعدادي لكتابة هذه المرافعة، رأيت أن أمريكا أيضاً بقيت داخل هذه اللعبة، فأدركت أن لا مناص من إعطاء جواب شمولي لها. ولدى إضافة حرب أمريكا في العراق، كان تطويري لـ"مرافعة ديمقراطية" تاريخية ومصيرية قد اكتسب أهمية قصوى.
كان أنموذج "مؤتمر الشعب" مفعماً بإمكانيات الحل. فبينما كان يهدف إلى تجاوز مشكلة الدولة عبر الدمقرطة، كان سيؤمِّن الانفتاحات الأنسب والأمثل لمشاكل الشعب في الحرية والمساواة، في ظل الدمقرطة أيضاً. وكان سيتمكن في الوقت ذاته من حل المشاكل الشخصية أيضاً بتدريبها وإعدادها ضمن ممارسة عملية ديمقراطية مكثفة. وكان من المحال التفكير في طريق آخر أنسب من أسلوب مؤتمرات الشعب الديمقراطية المؤدية إلى تخطي الانسدادات التي وقعت فيها الثورات المعاصرة. قد يبدو حلاً بسيطاً، إلا أنه كان بالمستطاع تعريف الديمقراطية الحقة بأنها الفضيلة المثلى على طول التاريخ وفي حاضرنا. فالديمقراطية بجانبها التعليمي الراقي، قد تمهد الدرب للحل الإنساني الأمثل بإضفائها المعاني الجديدة على كافة التعدديات والفروقات الموجودة، ضمن أجواء يسودها الأمن و السلام، عوضاً عن حل المشاكل بالتقنيات المتطورة أو بالحروب التي قد تسفر عن إبادات جماهيرية حاشدة. أما انتقادها _ أي الديمقراطية _ بأنها ليست صلبة كثيراً، وأن الدماء لا تراق فيها، أو أنها لا تلبي حاجيات توازن القوى العسكرية، لا يتسم كثيراً بقيمة أخلاقية، وبالتالي إنسانية، ملحوظة.
فالمساعي الديمقراطية العميقة في قضية كردستان كانت ستؤمِّن الحلول الأكثر سيرورة وحسماً باسم الشعب، وعلى المدى الطويل، وإن بخطوات قد تبدو بسيطة. وكانت ستدفع الدول للتخلي عن ممارساتها العنفية والقمعية غير المجدية. هذا بالإضافة إلى أنها كانت ستساهم بأقوى الأشكال في حملة الدمقرطة، التي تُعَد منطقة الشرق الأوسط بحاجة ماسة إليها. كنت قد تطرقت سابقاً إلى ركائزها التاريخية في مرافعتي. وذكرت أنها كانت قد تدافع عن ذاتها بالسلاح أيضاً على ضوء الدفاع الذاتي، إلى أن يستتب الأمن والسلام الراسخ.
كان بمقدور رفاقنا الانتفاع من حقوقهم في الدفاع المشروع _ لدى الحاجة _ في كل منطقة، وتجاه كافة الممارسات المناهضة للديمقراطية، وتأمين تعزيزات الذات اللازمة كماً ونوعاً في سبيل ذلك. كما كان بمستطاعهم تخطي ثقافة وتقاليد الحزب الضيق والسلطوي المتمركز حول الدولة، واكتساب الماهيات التي تتطلبها العملية الديمقراطية للشعب، وتحقيق تحولهم الشخصي ومجتمعيتهم الديمقراطية بشكل متداخل. حيث أن إمكانيات ذلك كانت مُنِحَت لهم على الصعيدين النظري والعملي، ووُضِعَت بين أياديهم شمائيتها وطرازها. فلو أنهم كانوا أخذوا نصيبهم من العشق والشغف الديمقراطي، واستوعبوا جوهر ذلك، لكان سيحظى كل فرد عملياتي منهم حينها بأعمال ونشاطات يتفوق فيها. ولدى عدم حصول ما كان مُنْتَظراً، أضحى حصول الضد من دواعي الدياليكتيك. فالسياسة ما كانت لتتحمل الفراغ في اللحظات الحرجة. ففي حين خطت الكردياتية المتواطئة خطوات بارزة اعتماداً على تحالفها مع أمريكا، كان الذين عليهم ترسيخ السلام باسم الشعب سيجعلون من نواقصهم التاريخية، ومن نواياهم ووجهات نظرهم الشخصية الضيقة والتكتلية واللاسياسية، مشكلة بحد ذاتها.
لم تكن الميول القروية متنبهة لمحاولاتها في لعب ألعوبة السلطة المزيفة. ذلك أن القاصرين عن خطو الخطوات التاريخية يتوجهون دائماً نحو الشجارات والمنازعات العائلية الداخلية. فبينما كان منْتَظزاً منهم تأمين حل المشاكل المتراكمة والمتفاقمة بالأطنان، عبر تحقيق تطورات خارجية إيجابية، قاموا بعقد حساباتهم في تحديد نصيب كل واحد منهم من الميراث العائلي، في الأوقات الحرجة. وكان وضعي المحاط بالمخاطر يزيد من أهمية حساباتهم تلك. وراح العاجزون عن تحقيق التجيش السياسي والعسكري الحق، يُسندون ظهورهم لتشكيل مجموعاتهم المحلية (الأحباب جاويشية) منتفعين في ذلك من اللوازم والمهارات المتراكمة بين أيديهم. أفَيغتَمّون بعد ذلك لهذا الكم الكبير من الكدح التاريخي المبذول، والآلام المخاضة والدماء المراقة، وتعرُّض الشعب للترويض بالمجاعة بأبعاد لا تصدق، ووجود الآلاف من الرفاق المعتقلين في السجون؟ إنهم لم يكونوا مهتمين بذلك، بل كانوا يتمايلون يمنة ويسرة مختلقين ذرائع لعدم إحراز التقدم. بمقدورنا تصوير المرحلة الأولى لـKONGRA GEL على هذه الشاكلة. إنه وضع بالإمكان تفهمه بالنسبة لأشخاص غير قادرين على تأدية وظائفهم التاريخية بنجاح طيلة سنين. إلا أن افتقارهم للقدرة على استيعاب أن ميراث PKK لا يمكنه تحمل هذا الطراز، كان سيذكِّرنا مرة أخرى بالواقع الذي هم فيه.
لقد وجهتُ إنذاراتي في ظل هذه الحقائق. لم أستسغ ظواهر السلطة والاقتدار منذ البداية. ولكنني كنت حذراً للغاية أيضاً في نظام القيام بالعمل الحسن. فاقتفاء أثر بعض النشاطات السامية للشعب، كان موضوع إيمان وعقيدة لي تحت كل الشروط. كثيراً ما وجهت إليهم تحذيراتي المتعاقبة على التوالي: سيكون ثمة بضعة قيم يحتمي بها الشعب الكردي لدى ذكر اسمي. ولكن الذين لم يتوخوا الدقة في ذلك، كانوا سيفهمون، عاجلاً أم آجلا، أنهم ارتطموا بالجدار ارتطاماً عنيفاً، سواء في الداخل أو في الخارج. لقد آن الأوان لإدراكهم ذلك رويداً رويداً.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- مسؤولون إسرائيليون: نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اع ...
- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 4