أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاوربية والاتحاد الاوربي في دعوى عبدالله اوجلان -1















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاوربية والاتحاد الاوربي في دعوى عبدالله اوجلان -1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1155 - 2005 / 4 / 2 - 12:31
المحور: القضية الكردية
    


الفصل السادس
دور كل من محكمة حقوق الإنسان الأوروبية والاتحاد الأوروبي
في دعوى عبدالله أوج آلان

سيؤدي التحليل السليم لحكاية صلب سيدنا عيسى دوراً هاماً في تنوير دعواي، باعتبارها إحدى أهم العوامل المؤثرة في الحضارة الأوروبية. وما يهمنا هنا مضمون الحكاية أكثر من شكل حدوثها.وإذا ما تفحصنا المأثورات الأدبية المتداولة لهذا الموضوع من الناحية السوسيولوجية، وفي مقدمتها الإنجيل، سنرى أن الرأي المجمع عليه يشير إلى ارتكاز القوة والثقافة المرمَز إليها في شخصية سيدنا عيسى إلى التباينات والفروقات الاجتماعية المتسارعة في ذاك الوقت. فمن جهة ثمة القوى الأرستقراطية والبيروقراطية التقليدية الملتفة حول الإمبراطورية الرومانية المتنامية بسرعة ملحوظة في المنطقة، ومن جهة ثانية ثمة عالم الفقراء الذي يتعاظم بنفس الدرجة، والمؤلف من مختلف الثقافات والشعوب الموجودة. وكانت القدس آنذاك في صدارة أهم المراكز في شرقي البحر الأبيض المتوسط. وكان قد طرأ التمايز الاجتماعي على القبائل العبرانية ذات التاريخ الغائر. وكانت اليهودية عبارة عن مَلَكية عبرانية صغرى، تتخذ القدس مركزاً لها، وتشهد انقسام رجال الدين أيضاً كجزء من ظاهرة التمايز الاجتماعي. في حين تميزت الطبقة العليا للمَلَكية ورجال الدين بتكامل رصين فيما بينها. ولكنها قبلت بالتواطؤ مع الإمبراطورية الرومانية بعد حكاية طويلة الأمد من المقاومة والتصدي.
وقد عصفت أهواء التمردات الواسعة في هذه الحالة، بحيث ولَّدَت العديد من المعارضات، وعلى رأسها الأسنيين. ويعد سيدنا يحيى الرأس الزعيم لهذه الطريقة الدينية، حيث يناهض بلا هوادة المتواطئين مع الملكية اليهودية. ولكن يُقطَع رأسه فيما بعد، حصيلة دسائس ومكائد (الربجانيين Rebcanli ) داخل المَلَكية ليقدَّم قرباناً إلى الأوساط التي أفسد مصالحها ودمرها. لقد برز سيدنا عيسى كخليفة لسيدنا يحيى قبل قتله. لذا وقعت مسؤولية زعامة السخط الاجتماعي الظاهر على عاتقه، بعد موت سيدنا يحيى. إنه كان يسيِّر صراعاً في فحوى نضاله، ولكن على شكل طريقة دينية للفقراء. وفي الحقيقة، فقد تشكلت بذلك حلقة هامة من سلسلة تقاليد النبوة الشائعة في تلك الحقبة. ويكمن الفرق في هذه الطريقة في أنها _ ولأول مرة _ انفصلت عن الجماعة اليهودية، لتصبح ممثلة وناطقة باسم كافة الشعوب. إنها بمعنى من معانيها تمثل الأممية تجاه النزعة القومية اليهودية. وقد خَلَقَت كوسموبوليتية روما بالأصل، الأرضيةَ الموضوعية اللازمة لذلك. فالشعوب الشرق أوسطية تختمر ثانية في ظل الهيمنة الرومانية. ويتولد حزبان مختلفان للفقراء والأغنياء. وكانت المَلَكية اليهودية قد شهدت شبيه هذا الانقسام في العهد الهيليني على شكل الصادوقيين والفَريسيين. ولكن هذه التقاليد كانت ستخترق نطاق القوم اليهودي لأول مرة، على يد سيدنا عيسى، لتناشد الفقراء من مختلف الأقوام وتناديها. وبالمقابل، يطالِب كهنة يهوذا البارزون المصابون بالذعر والفزع جراء ذلك، واليَ روما (بلاتوس) بمعاقبة سيدنا عيسى. ورغم عدم جنوح بلاتوس بدايةً بقبول ذلك، إلا إنه رضخ لتلك المطالب في النهاية تحت ضغط المتواطئين اليهود وغلبتهم، وقبِل بصلبه حصيلة المصالح المشتركة.
كلنا على علم بماهية الدين الذي تمخض في ما بعد، من حكاية الحواريين والقِدِّيسين والقِدِّيسات. وكان الإغريق من أكثر الأقوام المعتنقة لهذا الدين الجديد، نتيجة سخطهم على روما، ليطوروا بذلك مقاومة دينية _ قومية تجاهها. ويدخلون بلاد الأناضول وشبه الجزيرة الإغريقية على وجه الخصوص، عبر هذا الدين الجديد، ليحتلوا أماكنهم داخل الإمبراطورية، ويشاطروا الإمبراطور قسطنطين شؤون الدولة، ويلَقِّبوا روما الشرقية باسم البيزنطينيين. وكذلك تواجد الآشوريون، الذين كانوا إحدى أبرز الأقوام قوة وثقافة في تلك الحقبة ،والذين عُرِفوا بالسريانيين ،حيث قاموا بإصلاحات ثقافية عظمى مع اعتناق الدين الجديد، في شرقي الإمبراطورية على وجه التخصيص. وتميزوا آنذاك بمكانة متينة ومرموقة ضمن الإمبراطوريتين البيزنطية والساسانية. وتحول الدين خلال القرون الثلاثة اللاحقة لسيدنا عيسى إلى أيديولوجية رسمية للدولة المعنية، وقاعدة للجماهير الملتفة حوله، حصيلة مبادرة الأساقفة اليونان ومساعيهم العظمى لتصبح الديانة المسيحية، مع الإصلاحات الجارية، إحدى أبرز الأيديولوجيات في ميلاد العهد الرأسمالي الجديد، بعد أن كانت الغطاء الأيديولوجي الرئيسي للإقطاعية الأوروبية أيضاً في العصور الوسطى.
السؤال الذي بحثتُ عن ردٍّ له من خلال هذا الشرح المقتضب هو، من أراق دم سيدنا عيسى ليشربه كالشراب ويصبح دنيوياً؟ إنها الحضارة الغربية بذاتها. لقد أراقت الإمبراطورية الرومانية دم سيدنا عيسى كمَلَكية دنيوية للحضارة الغربية، في حين أن مؤسسة البابوية جعلَت منه شراباً ترتوي به، لتغدو مَلَكية معنوية وأُخرَوية، وتشكِّل بذلك أهم القيم المعنوية للحضارة الأوروبية.
أما سيدنا عيسى، والفقراء والناسكون الزاهدون وأتباعهم، فكان لهم النصيب الأكبر من العذابات الأليمة، والملاحقات وعمليات القتل. وإذا ما حللنا هذه التطورات المكوِّنة لركائز الحضارة الغربية، سنرى أن هذا النظام هو قاتل ضحيته من جهة، والمبشِّر والسامي به من جهة.
وفي هذه الحقيقة يكمن أهم التناقضات في الحضارة الغربية. بيد أن الكاتب والأديب الروسي الشهير دوستوفسكي يسهب في رواياته بكل عمق في كيفية إعادة صلب سيدنا عيسى مجدداً على يد المطارنة المغترِبين عن جوهر سيدنا المسيح، وبينما يعبد المقتولون قَتَلَتَهم في بعض الحالات، نرى في الحضارة الغربية أن القاتل إنما يعبد ضحاياه ومقتوليه. في الحقيقة لايمكن عزو هذه الواقعة إلى الحضارة الغربية وحصرها بها فحسب، ذلك أن كافة الأنظمة المهيمنة والاستغلالية تقتات من دماء وعرق جبين مغدوريها. وكافة صراعات وحروب الشعوب، إنما هي حكاية الخلاص من هذه الوقائع. إلا أن هذه الحكايات أيضاً لا تنجو في نهاية المآل، من رفع منزلة أسيادها والسمو بهم.
وأنا أحد الذين أُقحِموا في مرحلة مشابهة لحكاية سيدنا عيسى، وفي بقعة قريبة من مكانه وثقافته، بعد مرور ألفي عام بالتمام عليها. وفي هذه المرحلة حلَّت أمريكا محل روما، باعتبارها القوة الإمبراطورية للحضارة الغربية. وبينما كانت روما القوة المولِّدة للحضارة الغربية، فإن أمريكا أقرب إلى أن تكون القوة القاضية عليها. وهي _ أي أمريكا _ تنتشر في منطقة الشرق الأوسط بسرعة، تماماً مثلما فعلت روما. وهي أيضاً بحاجة ماسة للمتواطئين معها. في حين يشهد مجتمع الشرق الأوسط مرة أخرى، تمايزاً سريعاً بنحو ثنائية الأغنياء _ الفقراء. وإلى جانب أحزاب الأغنياء المتواطئة، تولَّدت العديد من أحزاب الفقراء أيضاً. وأشد شعوب المنطقة فقراً هذه المرة هم الكرد، حيث يعانون من قمع مشدَّد ومضاعَف. لا أقصد هنا أنني أستلطف أو أحب التشبُّه بأحد ومحاكاته، إلا أن طراز ولادتي وتكوُّني، وُلوجي داخل النظام، معارضتي إياه وأسلوب اعتقالي؛ كل ذلك قريب شكلاً ومضموناً من حكاية سيدنا عيسى. فالكل يدرك أنني اعتمدت أساساً على أشد شعوب الشرق الأوسط فقراً كقاعدة وركيزة. وبحثي عن الأيديولوجية الجديدة والعقلية الحديثة أمر بارز تماماً. وقد تشكلت جماعات مرتبطة لأبعد الحدود بي، مما زاد ذلك من سخط ونقمة الإمبراطورية الرومانية الجديدة _ أي أمريكا _ والمتواطئين معها. هذا بالإضافة إلى أن الدولة اليهودية هي من أقرب حلفائها إليها. وثمة موالون شديدون لها بين صفوف الإغريق أيضاً.فالإغريقي كلاندريس، صاحب الخيانة القاضية والمميتة _ تماماً مثل يهوذا الإسخريوطي _ يتظاهر بتعاطفه ومؤازرته الحميمة. ومن جانب آخر، فإن تعاظم الفقراء الكرد يقضُّ مضاجع الملوك الصغار للمَلَكية اليهودية الكردية، ويُفزِعُهم.كل المتواطئين يحسون بحاجة ماسة لإحكام أوضاعهم في المنطقة وتمتينها. ذلك أن وضعيتي الأيديولوجية والسياسية، إنما تزعجهم أشد الإزعاج. والصالح ملائمة لأقصى حد لحبك المؤامرة إزائي، ليطول عمر استبدادهم، ولو قليلاً بعد.
وقُدِّمَ "ساينت باول" أحد أكبر الحواريين، قرباناً مرة أو اثنتين على الأقل، أي أن روما أبدت تسامحها نوعا ما. أما بالنسبة لي، فقد اختُطِفْتُ واعتُقِلْتُ في أول سفرة لي إلى أوروبا. لا داعي للإسهاب في كتابة هذه الحكاية، ولكني جُبْتُ جميع مراكز المذاهب الموجودة. وعندما جَسَسْتُ نبض مركز أثينا للإغريق بدايةً، ومن ثم مركز موسكو للروس، ومركز روما للاتينيين، على الصعيد الرسمي؛ أدركتُ أنْ لا مكان لي في خضم حسابات المصالح الجليدية. وكان مستحيلاً عليَّ النجاة من دفع فاتورة مرض ممارسة السياسة استنادا إلى الدول بشكل باهظ، وإنْ كان مرضاً شكلياً، لا جوهرياً. لقد كانوا يبينون بكل سطوع مدى بخس قيمة الأيديولوجيات والصداقات إزاء المصالح والمنافع، كما زخرف المال أفكارهم وعقائدهم منذ زمن بعيد. وكانوا سيُبدون الكفاءة والمهارة الخارقة في التصرف حسب متطلبات مصالح النقد (المال) المزركشة، وبأساليب المؤامرات والمكائد التي هم خبيرون بها للغاية. السلطة البارزة في عهد سيدنا عيسى كانت روما، حيث لولاها لما اعتُقِل عيسى ولا صُلِب. أما السلطة البارزة في اعتقالي أنا فهي أمريكا، إذ يستحيل التفكير في اعتقالي لولاها. أما الدور المنوط بالإداريين الأتراك، فلم يذهب أبعد من الجلاد والسجان. وفيما يتعلق بالدور المناط بالاتحاد الأوروبي، فقد تجسد في النطق بالكلمة الأخيرة في القضاء، باعتبارها السلطة القانونية للحضارة الغربية. بالمقدور تجسيد وتبيان الروابط القائمة بين هذه العلاقات التي طرحناها بخطوطها العريضة، على نحو ملموس أكثر.
الإمبراطورية البيزنطية أدنى إلى قوة الإمبراطورية الشرقية منها إلى الغربية. أما فيما يخص ترسُّخ الحروب الصليبية في الشرق، فقد كان أمراً مستحيلاً، نتيجة توازنات القوى التي كانت سائدة في أيام الحضارة الإقطاعية. وكان من الصعب عليها النجاة من الانحلال والزوال بعد عهد الاسكندر، مثلما حلَّ بالحضارة الهيلينية. وأول هجوم ملموم الشمل شُنَّ في ضوء الرأسمالية المتعاظمة، فكان على يد نابليون عام 1898، تجاه الإمبراطورية العثمانية التي كانت تشكل عقبة في طريقه.
وكلما وطَّد النظام الرأسمالي مكانه كقوة مهيمنة جديدة، كان سيغدو مركزاً للحضارة الأوروبية. فالتفوق كان موجوداً في أوروبا بالتأكيد. في حين أن السلاطنة العرب الممثلون للحضارة الشرقية، وعندما طُرِدوا نهائياً من إسبانيا في أواخر القرن الخامس عشر، كانوا سيَدخُلون مرحلةَ تراجع سريع، بعد أن خرج العثمانيون عام 1683 بهزيمة نكراء من حصار فيينا الثاني. وغدا التماسك والثبات مستحيلاً أمام حضارة أوروبا المتعاظمة، وفات أوانه منذ زمن بعيد. وبانهزام نابليون أضحت إنكلترا القوة المتقدمة للحضارة، وباشرت الإمبراطورية الإنكليزية بالتحامل على منطقة الشرق الأوسط، اعتباراً من أعوام 1800، ليقينها بأن الهيمنة على العالم تمر من هذه المنقطة. أما الإمبراطورية العثمانية المحصورة بين فكَّي روسيا القيصرية في الشمال، والإمبراطورية الإنكليزية في الجنوب، فكانت ستَتَّبِع سياسة التوازنات المعروفة، لتطيل من عمرها قرناً آخر من الزمن. والأمر المهم هنا يكمن في التطورات المتعلقة بضحايا سياسة التوازنات تلك. فبينما عانت أهم ثلاث أقوام تاريخية من التصفية بنسبة هامة، ألا وهي الإيونيون في الأناضول، والأرمن في شرقي الأناضول وكيليكيا، والآشوريون في ميزوبوتاميا، في خضم ألاعيب هذه التوازنات؛ تمكَّن الكرد من الحفاظ على وجودهم الجسدي لا غير.
من جانب آخر، سعَت كلٌّ من إنكلترا وفرنسا وروسيا، الهارعة لبسط نفوذها الحديث العهد على المنطقة، إلى استخدام شعوبها التي ذكرناها آنفاً، كوسيلة ضغط وتهديد لاقتطاع التنازلات من العثمانيين. وكانت ستَعتَبِر حسابات المنفعة المادية للرأسمالية أعلى مرتبةً من ثقافات تلك الشعوب المعمِّرة آلافاً من السنين. وكلما تراجع الأتراك العثمانيون وانحسروا، كانوا يبحثون عن أسباب ذلك في تلك الشعوب، ليكتموا أنفاسها أكثر فأكثر. وعندما نصل إلى الحرب العالمية الأولي، سنرى أن نواقيس الخطر في التاريخ تدق مدوية. وبينما كان الإيونيون والأرمن والآشوريون يحتضرون تحت أنقاض الإمبراطورية، تمكَّن الكرد من الحفاظ على وجودهم الجسدي فحسب، في أحضان جبالهم الوعرة. وبينما انتهت المنازعات المحتدمة بين السلاطنة الأتراك من جهة، والإقطاعيين الأوروبيين وقوى الدول الرأسمالية من جهة ثانية، بالتفوق الأوروبي، بعد أن استمرت زهاء ثمانية قرون؛ كانت ستخلِّف وراءها ضحايا حزينة شجينة. لكن المؤرخين لا يتداولون الأسباب والنتائج الحقيقية لحكاية تلك الضحايا المحزنة، لأنهم بذلك سيَرَون وجوههم القبيحة والقاتلة في مرآة تلك الحقائق.
إن الدول الأوروبية العظمى هي المسؤول الأساسي والمصيري عن كل المجريات التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في القرنين الأخيرين. فسابقاً أيضاً كانت هناك الشعوب ذاتها، حيث كانت _ بأقل تقدير _ مرتاحة وآمنة ثقافياً، وغنية اقتصادياً عبر التوازنات التي أسستها داخل الإمبراطورية، ولم تكن أقل منزلة من الأتراك على الصعيد السياسي أيضاً. ولكن ثقتها بأوروبا، وحساباتها غير الواقعية لتكوين الدولة، جعلَتْها تقوم بأكبر لعبة قمار، وتصبح ألعوبة فيها في نفس الوقت. وتكبدت الخسائر الفادحة، ولم تترك وراءها سوى بقايا أصحاب السيوف النازحين صوب الغرب، والمتجهين نحو أوروبا وأمريكا، محاولين بذلك العيش بيوتوبياهم في (الأراضي المقدسة الموعودة).



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على مقر وكالة -الأونروا- في ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من شلل جهود الإغاثة في لبنان
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: السلام يبدأ بعضوي ...
- رسالة تهديد من مشرعين أمريكيين للمدعي العام بالمحكمة الجنائي ...
- الأمم المتحدة: لم تدخل أي بضائع إلى غزة اليوم عن طريق المعاب ...
- رئيس استخبارات إسرائيلي سابق: صفقة واحدة توقف الحرب وتحرر ال ...
- إيران تسعى لتشديد حملتها على اللاجئين الأفغان
- المغرب يهاجم منظمة العفو الدولية


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاوربية والاتحاد الاوربي في دعوى عبدالله اوجلان -1