أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -10















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -10


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1153 - 2005 / 3 / 31 - 01:32
المحور: القضية الكردية
    


خلاصةً، سينطلق KOMA GEL من دراسة سليمة للمرحلة الراهنة في مؤتمره الطارىء، ليتخطى عناده في الشخصية القديمة الضيقة الأفق والعقيمة بدلاً من الإصرار على امتلاك القوة الديمقراطية، وسيبدي برهانه على تحليه بالمعايير الديمقراطية الحقة ضمن واقعه المؤسساتي بإحرازه التفوق والنجاح في مهامه. وسيؤدي دوره المنوط به بظفر باهر بإعرابه عن رفضه لأي موقف خارج نطاق النصر في المهام والوظائف التاريخية، وبإفراغه الألاعيب القومية والإقطاعية من محتواها، وبتلبيته متطلبات النضال الديمقراطي وحرب الدفاع عن الذات بحق.
3- لا تزال "وحدات الدفاع الشعبي HPG" تحافظ على أهمية دورها في حل القضية الكردية. وتعد مكانتها في النضال الديمقراطي كتنظيم مستقل بذاته عن تنظيم الحزب والمؤتمر، وعلاقاتها معها، وطراز حربها من المواضيع التي تستوجب تسليط الضوء عليها.
من المعلوم أن مفهوم الحرب في قفزة 15 آب كان مستنداً إلى الحفظ عن ظهر قلب بأن القضايا الوطنية لا تُحل إلا بالحرب، مما يتطلب هذا بدوره المدح فيها إلى مالا نهاية واللجوء إلى إله الحرب. إنه المبدأ الأقدس على الإطلاق يتحتم تأدية مستلزماته، فهذا مكتوب في الاشتراكية! جلي جلاء النهار أن هذا التقرب كان مشحوناً بالدوغمائية، وبعيداً عن دراسة الشروط التاريخية والاجتماعية الملموسة القائمة. ولكنه يؤدي إلى التصرف بشكل معين على الصعيد المبدئي. لم تُحلَّل نظرية الحرب في الماركسية، بل استُدينت وأُخذت من المؤرخين الفرنسيين الإقطاعيين منهم والبزرجوازيين. في حين بقيت اجتهادات أنجلز المحدودة بعيدة عن شرحها بإيضاح. إذ لم تُعالج نظرية العنف ودورها في الإجراءات الاجتماعية والسلطة عموماً. ورغم تعشعش القوى الاستعمارية الحاكمة في المجتمع البورجوازي بالأغلب، إلا أن الحروب الوطنية نُظِرَ إليها وكأنها أساس اشتراكي آخر. فإذا كنتَ اشتراكياً فعليك خوض الحرب الوطينة. لن ندخل في تكرار ما عالجناه من تحليل للحرب في الفصل المعني بها، وإنما نكتفي بتقييم مختزل بشأن تعيين الحرب لماهية دولة العنف وسلطتها، وتواري الحرب وراء كل نظام اجتماعي. ونقول بأنه دون تحليل الحرب لن نستطيع تحليل السلطة والمجتمع، بل وحتى الاقتصاد بشكل كلي. ولكن تقربنا هذا لا يؤدي إلى القول برؤيتنا الحرب على أنها سيئة تماماً، وإنما يتقصى منزلة الحرب والعنف في المجتمعية، ويحاول الإشارة إلى الخسائر والغنائم الناجمة عن الحرب كماً ونوعاً. باقتضاب، إنه يقوم بتحليل سوسيولوجي بصددها لا غير.
ذكرنا على الدوام مدى ضرورة قفزة 15 آب، ومدى ملئها بالمقابل بالأخطاء والنواقص التطبيقية. وقُدِّمت انتقادات ذاتية مكثفة بصدد هذه الفترة من الحرب التي شهدت البطولات العظمى بقدر السفالات المنحطة، وكان لها غنائمها بقدر الخسائر المتكبدة فيها. بلا شك، أن وحدات الدفاع الشعبي HPG المتمخضة عنها كامتداد لميراثها الزخم، ليست في وضع يسمح لها بالاستمرار على الطراز القديم، ولكنها بالمقابل لن تبقى منعدمة الدور والفاعلية أيضاً. وبما أنه لم يستتب وقف إطلاق النار الدائمي ولا السلام الدائمي بعد، فستبقى المشاكل التي عانتها HPG، المهام الواجب عليها تأديتها، ومنزلتها ووضعها كماً ونوعاً من المواضيع المطروحة للدراسة والمعالجة.
ولكي لا ندع مجالاً للفهم الغلط، علينا القيام بتداول مقتضب لدور العنف في كردستان مجدداً. فوضعية كردستان الوطن والمجتمع الذي يقطنه شعبها قد حُدِّدت بقانون "الفتح". وترجع تقاليد "الفتح" هذه إلى عهود السومريين مستندة إلى دعامة المبدأ "ما تحكمتَ به هو لك". وهو يرى في الهيمنة والعنف مقومة لكل الحقوق. فمن "فتح" في الأخير، يكون ذلك الوطن والشعب له هو. والديانة الإسلامية بالذات قد ربطت هذا المبدأ بأمر ديني مقدس. والقومية البورجوازية أيضاً تشبثت بأظافرها بمبدأ "الفتح". وما يتبقى على الشعب ليس سوى الخضوع لفتوحاتها والامتثال لكل كلمة تنطقها. أما بالنسبة لمبادىء الثوريين فتُعرِّف الحرب على نحو مغاير. فمشروعية الحروب الممهدة للاستعمار وبالتالي لحق "الفتح" ليست إلا خداعاً ورياء يعكس إرادة الظالمين المجحفين. لذا فعدم الخنوع لها، بل مقاومتها والتحدي لها هي مهمة مقدسة. إذ لا يمكن تخطي السفالة والانحطاط الناجم عن الحرب إلا بوضع الحد الفاصل للخنوع والذل. أي أن حرب المسحوقين مقدسة، وإذا ما تطلب الأمر فهي وسيلة الخلاص الرئيسية الواجب اللجوء إليها للتحرر من الانحطاط الذي أُقِعوا فيه.
وحكام الدول في كردستان ينظرون إلى ذواتهم كـ"فاتحي" زمانهم لهذا الوطن. حيث يشكل حق الفتح دعامة أبديتهم ونفوذهم. لذا فلا يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن السفالة والرذالة التي يعانيها الشعب، أو حالته التي يكاد ينسى فيها وجوده، أو حتى عن افتقاره لكل أشكال المساواة والحرية. جلي أنه ثمة معضلة كبرى ترتكز في مضمونها إلى العنف. فالشعب العامل على هذه الأراضي على مر آلاف السنين، والذي نسميه بالكرد؛ لم يَرتَجِ أحداً بالقول: "تفضل وأقحمني في هذه الحال". ورغم إدراك سمات عصرنا كفاية، فكيف سيتم تجاوز هذا الوضع العصيب؟ لهذا طريقان "إما بالوفاق الديمقراطي، وإلا – في حال عدمه – بالعنف تجاه العنف. والعيش بشكل مغاير يعني التناقض كلياً مع ركب العصر. يعني المجاعة، البطالة، الخَرَس، والتردي الثقافي. ولو أن الآلية الديمقراطية الكاملة سادت في الدول المحتوية لأجزاء كردستان، لربما ما بقي مكان لمبدأ العنف فيها.
سيمهد صب مواقف الشعوب ومسيراتها الديمقراطية في أقنية خاطئة تنتفع منها الدولة وتفرغها من محتواها، إلى فقدانها مضامينها. فممارسات يومنا الراهن التي تحول الدولة إلى معبد للزهد والعبادة عبر ألاعيب الانتخابات المتكررة كل أربع أو خمس سنوات؛ لا تمت بأي رابط للديمقراطية. وسواء كان هناك تعددية حزبية أم لم تكن، فما يتحقق في الانتخابات ليس إلا إضفاء المشروعية على الدولة وتحويل إدارة الشعب عامة إلى خداع وزيف. وترتبط هذه الألعوبة بأواصر وثيقة بقوة الإعلام العظمى للنظام الرأسمالي المسمى اليوم بمنبع الديمقراطية. وهي ثمرة حملة مخادعة وأكذوبة أشبه بالقول أربعين مرة للعاقل بأنه مجنون ليظن هو بدوره أنه كذلك.
فالمسيرة والمواقف الديمقراطية للشعوب تعني أولاً تبنيها هويتها وتشبثها بحرياتها وبلوغها إداراتها الذاتية. إنها تعني الارتكاز إلى وعيها لهويتها الذاتية وتاريخها وواقعها الاجتماعي. وإذا ما نُظِّم الوعي فسيفرز بدوره القوة التي ستؤدي إلى الحرية. ومحال أن تتحرر الشعوب ما لم تنتظم وتتقوى، وإذا ما تحررت فيُعدُّ بلوغها إدارتها الذاتية خطوة لا مناص منها. أما تحقيق التحرر دون المقدرة على إدارة الذات، فيناقض العقل والأخلاق. وإذا ما عرَّفنا الديمقراطية ضمن هذا الإطار، فيمكننا عندئذ تسمية وجود الوعي الهوياتي الدائمي بين الشعب، ونشاطاته التحررية على كافة الأصعدة، وريادته لهذه المرحلة؛ على أنها متكاملة هي العملية الديمقراطية. ويمكن نعتها بالمرحلة الانتقالية من الموقف الديمقراطي إلى المسيرة الديمقراطية. وبدلاً من تبعية الشعب للدولة بطقوس ومراسيم الانتخابات، سيكتسب اندفاعه وراء وجوده هو وحريته وإدارته الذاتية، معناه كعملية ديمقراطية. وإلا، فالاستحواذ على مصادقة الشعب وتصويته لاحتلال منصب في سلطة الدولة والتحكم والنفوذ؛ يعد ضربة قاضية للديمقراطية الحقة.
وإيقاع الديمقراطية في هذه الحال في القرنين التاسع عشر والعشرين إنما يشيد بالخيانة إزاء الديمقراطية. إنها الشكل الأوسع نطاقاً وعمقاً للخيانة التي لفتَ جان جاك روسو الأنظار إليها في القرن الثامن عشر.
يكتسب النضال الديمقراطي في كردستان معناه إذا ما سُيِّر ضمن إطار هذا التعريف. وإلا فلن يختلف – مضموناً – كثيراً عن جمع العبيد بين الفينة والأخرى في ألاعيب انتخاب أسيادهم ليسلَّط نفس السيد على رقابهم مرة أخرى. فالنشاط الديمقراطي السليم يتحقق فقط باعتماد الشعب هويته الاجتماعية وحريته وإدارته الذاتية أساساً. فالقيام بنشاطات التوعية والتعبئة والتنظيم في كل الأماكن والقرى والمحلات التي يقطنها الشعب، والاجتماع بالشعب لمعالجة مشاكله الأساسية، واتخاذ القرارات اللازمة لها معاً، وتعيين المكلفين بإدخال هذه القرارات حيز التنفيذ؛ إنما يفيد بالعملية الديمقراطية الحقة. في حين أن عدم اندفاع الشعب وراء الأحزاب الرافعة للافتات اليسارية أو اليمينية، الدينية أو القومية، والمتحولة إلى أدوات لإضفاء المشروعية على النظام السائد، وبالتالي هرع تلك الأحزاب وراء صناديق الانتخاب بكثرة لتدفن نفسها فيها؛ ليس إلا انعكاس ذو صلة وطيدة بهذه الحقيقة. وفي كردستان، فحزبية النظام السائد لا تتعدى كونها أقذر أدوات إضفاء المشروعية عليه، ووسائل للكذب والتحريف والاستعمار والاستغلال بقدر الطرائق الدينية القديمة.
أنْ تكون حزباً ديمقراطياً وتقوم بالعملية الديمقراطية، فهذا عمل في أسمى درجات النبل. فديمقراطية أثينا عبر التاريخ – والتي لا نعجب بها كثيراً – لم تتمكن من دك دعائم نظام إسبارطة الملكي من جانب وإمبراطورية البارسيين المونارشية المعمرة قرنين من الزمن من جانب آخر؛ إلا بالديمقراطية ليشهد التاريخ بذلك "عصره الذهبي". وبقدر ما تعد الديمقراطية – في حال تطبيقها بحق – أفضل النُظم وأرقاها، فهي المدرسة التي تُعِدُّ وتنشىء المواطن الحر الواعي القادر على صون وحماية وطن ما أو شعب ما تجاه الاستبداديين والاحتلاليين على تنوعهم. وما من نشاط في السياسة أثمن من العملية الديمقراطية. من هنا، فامتلاك الشعوب لأولاد وبنين مولعين بالديمقراطية وكفوءين للنضال في سبيلها، يعد الضمان الأعظم لها. وكل نشاط متمحور حول الدولة في كردستان – بأي اسم أو بأي صفة كان – لا يعبر سوى عن إنكار الديمقراطية. ولا يمكن التفكير بوجود ممارسة في كردستاننا اليوم أثمن (أكثر حلاً، ومؤادها إلى السلام والحرية) من القيام بالنشاطات والجهود والحركة الديمقراطية الحقة.
لكن كردستان ما زالت غريبة للغاية عن الديمقراطية العصرية، حيث يعيش الشرق الأوسط فترة ماقبل الديمقراطية، ويتخبط في حروبها وفوضاها. وكردستان تقع في المركز من هذه الحروب والفوضى. وأياً كانت الزاوية التي تنظر منها، فمشاكل الدفاع بالنسبة للشعب ثقيلة الوطأة ويجب تبنيها. فحتى عجزه عن استخدام لغته كوسيلة تواصل واتصال اجتماعية أولية ضمن المعايير العصرية، إنما يبرهن على غور المشاكل الدفاعية. هذا ويؤدي الافتقار إلى العديد من الظروف والتداعيات اللازمة لخوض حرب مقاومة عامة، إلى ضرورة الإبقاء على الحرب ضمن حدود ضيقة ومعينة. أي أن الكفاح المسلح في التصدي لقوى الدول المهيمنة السياسية والعسكرية، يبقى محصوراً في المستوى ذي الكثافة المنخفضة أو الوسطى، بل وأحياناً يُطوَّق لحد تقليصه إلى حروب على نطاق أصغر من نمط الخلايا. لكن اللامقاومة على الإطلاق مؤداها الخنوع والذل الأبديين. ولكن يتبدى أفضل الطرق وأنسبها ضمن ظروف عصرنا في المقاومة، لا للقضاء على هيمنة الدول المعنية، بل للوصول بها إلى حالة ملائمة للقيام بالوفاق الديمقراطي. وهكذا يمكن تعريف دور HPG في تطوير وحماية دمقرطة الشعب حتى البلوغ بها إلى الوفاق الديمقراطي. وفتح الطريق أمام الدمقرطة يمر بدوره من إزالة القلاقل والعراقيل غير المباشرة، التي زرعتها القوى المتواطئة مع عنف الدولة المناهضة للديمقراطية، من دربها.
يتجسد الظرف الآخر الذي تُقبَل فيه حرب الدفاع تجاه الهجمات التي تستهدف وجود HPG بالذات. وهنا يتحتم على الأخيرة اللجوء إلى نمط حرب الأنصار (الكريلا) إلى آخر درجة. وهي مكلفة بحل كل المشاكل التي تعترضها، بدءاً من التموقع وحتى العلاقات مع الشعب، ومن المشاكل اللوجستية إلى التدريب، ومن الريادة القيادية إلى الارتباطات السياسية. ولربما تأتي فترات تصبح فيها المقومة الأساسية للشعب ولكافة القوى المنظمة. أما صون كافة المساعي الديمقراطية وتصعيدها، فهو من ضمن مهامها. وهذا ما يحتم عليها القيام بالتحول والتغيير السياسي والتنظيمي اللازمين. في حين أن تحقيق التناغم والمواءمة بين وضعيتها الكمية والنوعية وبين مهامها الواجب تأديتها من جانب، وتحديد استراتيجيتها وتكتيكاتها من جانب آخر، تعتبر مهامها التي تستلزم التحليل والحل. وهي مسؤولة عن أمن الحزب والمؤتمر وجميع أبناء الشعب الذين يحيقهم الخطر. وعليها تأدية مهامها الأولية والشاقة تلك تجاه الجنود المدربين على أكمل وجه وإزاء قوى الأمن الأخرى.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية


المزيد.....




- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -10