أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -8















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -8


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1151 - 2005 / 3 / 29 - 11:51
المحور: القضية الكردية
    


على الشعب الكردستاني أن يستنفر كل طاقاته في كافة أرجاء الوطن وخارجه في سبيل حل المؤتمر ذلك. وضمن الإطار المعرَّف يتوجب على KONGRA GEL عقد مؤتمره الطارئ تجاه المجموعة التكتلية البارزة مؤخراً، بحيث يقيِّم المؤتمر المستجدات الداخلية والخارجية بشمولية، ويتخذ القرارات اللازمة بشأن الميادين الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والحقوقية والأيكولوجية والإعلامية والدفاع المشروع. وسيُكلَّف المجلس الرئاسي التنفيذي بالمهام. فانتظار حدوث الانقسام والانشقاق مجرد وهم أجوف.
سيبذل الشعب كل طاقاته ويستنفرها في كافة أجزاء كردستان لأجل حل المؤتمر. وستقدم الإدارات الديمقراطية المحلية كل ما بوسعها بدلاً من البرلمانات الوطنية المغلقة (بسبب سقف الانتخابات) والأحزاب السياسية المحظورة.
وستُنتَخَب الوحدات الإدارية الذاتية في كل قرية ومحلة لتكون هي المسؤولة.
وسيتم تنوير كافة مجالات حياة الشعب بالحلول الديمقراطية. وستتبدى سبل الحل الطويلة الأمد. وستُطبَّق قوة المؤتمر التشريعية على أرض الواقع في ظل ظروف وإمكانات مناسبة. وسيُسيَّر التعليم الذاتي للشعب بقدر المستطاع. ولن يُترَك الشعب للشحاذة من الدولة. ولن يُتاح المجال لألاعيب اصطياد الشعب الموجود ضمن حدود المجاعة. وسيدافع عن نفسه في حال تعرض حقوق الإنسان والحريات الثقافية لديه للهجوم والانتهاك. وسيوضع الحد لإفراغ قرى جديدة من ساكنيها، وستُفتَح القديمة منها للسكن والمكوث فيها مجدداً. وبكل أنواع التعاضد والتكاتف سيوضع الحد للمجاعة. وستُطوَّر التنظيمات الجديدة على جميع الأصعدة. وسيتم التوجه صوب تنظيم المجتمع المدني على نطاق واسع. وستعمل مدارس التعليم الديمقراطي على تعبئة الشعب بما يخص ديمقراطياته في كافة أماكن تواجده.
يجب أن يكون حل المؤتمر مستعداً للحل الديمقراطي مع كل دولة معنية، ولغرض الخيارات الديمقراطية المتضمنة للسلام والأخوة والرافضة للانفصال والعنف، بكل عناد وعزيمة، عوضاً عن سياسات القمع القومي والإنكار القائمة. وسيُظهِر قدرته وكفاءته على الدفاع عن ذاته إزاء أي هجوم محتمل. كل هذه المساعي إنما تفيد بتأمين وتعزيز التكامل الحقيقي، لا الانفصالية. هذا ويجب التطرق بلا كلل أو ملل إلى أن هذا هو السبيل المفعم بالمسؤولية العليا لسد الطريق أمام مآسي جديدة. وكلما جهدت الدولة لسحق مثل هذه المساعي، فستُقابَل بتمتين الصفوف أكثر والرد عليها بموجب ذلك، بحيث سيُصعِّد الشعب من عملياته الديمقراطية الأكثر تنظيماً ووعياً بما لا يقارَن بأي وقت مضى ضمن هذه الأجواء التي لا تطاق. وبقدر أهمية عدم السقوط في محاولات قومية تآمرية، فإنه لن يثبط من همته في نشاطاته المختلفة وعلى جميع الأصعدة، الاجتماعية منها والسياسية والحقوقية والفنية والإعلامية والدفاع المشروع أيضاً. وبينما نحدد الخطوط العريضة للمرحلة الجديدة المسماة بحل المؤتمر على هذه الشاكلة، فإننا نرى في دعوة الجميع لتوخي الحذر واليقظة الأكبر بشأن الحل، والمساهمة فيه بفعالية قبل ولادة مآسي جديدة؛ مهمة تاريخية مصيرية.
إلى جانب هذه المعالجة المختزلة لتعريف مؤتمر الشعب وكيفية تطوره، يستلزم التمحيص في بعض المواضيع بتفاصيل أدق.
تتعلق النقطة الأولى بالنزاع الداخلي على السطلة إثر الاجتماع الأول لـKONGRA GEL. فهذه السلوكيات المتبدية أثناء مرورنا بتطورات وتحولات نظرية وسياسية وعملية عظمى في سبيل الحل الديمقراطي، إنما تدل بالأصل وبنحو أكثر شمولية على عدم استيعاب التسيُّس – أو تركه جانباً وإهماله بكل جرأة – سواء بمعناه السياسي الديمقراطي أو داخل صفوف PKK عموماً. وكنت قد نوَّهتُ سابقاً لحاجة هذا النمط من المواقف إزاء الخبرة السياسية الممتدة على طول ربع قرن من العمر، إلى تحليلات مكثفة وإلى سلاح النقد والنقد الذاتي. إنه يُظهِر مدى قوة المواقف الفوضوية التي لا تأبه بالقواعد، ولا تهتم بالشروط القائمة، ولا تجزم بما ستفرزه وما ستتسبب به لاحقاً؛ في حين أنها مضموناً لم تتسيس بعد، هاوية غرة، ومع ذلك لم تتجاوز الأحباب جاويشية (العلاقات المحلية) في أحداث السلطة. كما أنها تعكس خصائص الشخصية المنجرَّة وراء القوالب الأيديولوجية أو النزوات والأطماع الزهيدة البخسة عوضاً عن إحراز النجاح في المهام.
لستُ غريباً عن هذه المواقف التي يمكن رؤيتها كامتداد للتصرفات والسلوكيات التي فرضتها علينا الشخصيات منذ بدايات تكوين المجموعة الأولى وحتى إعلان الحزب PKK، والتي أبدت مواقف كيفية لأبعد الحدود أثناء قفزة 15 آب المجيدة، بحيث لم تعلل سبب ذلك حتى اليوم، ولم تتحمل عبء المسؤولية الحقيقية طيلة مرحلة الحرب المستمرة خلال خمسة عشر عاماً، بل ناءت عنها بالدوام. أما خطأي أنا فيتمثل في تفضيلي التقرب الرفاقي لأقصى حد من حقيقة المؤسسات والقواعد الموجودة، وذلك بذريعة "إنقاذ الشخص" وبقناعة مني بذلك، وانطلاقاً من إيماني بأنه "ستصلح أمورهم وسيكتسبون الخبرات ويعدلون عن تصرفاتهم". والمحصلة؛ الوضع الذي وقعتُ فيه.
وتقييمي مرة أخرى برؤية خاطئة خلال فترة مكوثي في إمرالي، إنما هو أمر مؤسف ومُحِطٌّ للقدْر والقيمة بالنسبة لهؤلاء الذين سلكوا هذه المواقف وأضحوا آلات زهيدة بيد الغير، أكثر مما هو بالنسبة لي. بيد أنني كنت قد حذرتهم وأعطيتهم العديد من الأمثلة عليها. حيث قلت لهم: ثمة أشياء لا يمكنكم القيام بها إلا بعد اهتراء جسدي وتفتته، وثمة بعض منها لا يمكنكم عملها حتى ولو كنت في القبر، وثمة أشياء أخرى لا يمكنكم فعلها قطعياً بمجرد أنني أستنشق الهواء وينبض قلبي بالحياة. للجبال تأثيراتها التحريرية والحيوانية في آن واحد. وجليٌّ أن التحريرية منها قُبِلَت على غلط. كنت قد حذرت PKK والدول المعنية على السواء، في أن التلاعب معي لن يدرَّ بنفع لأيٍّ كان. ولا تساورني الشكوك إطلاقاً إزاء هويتي التي تفعل كل ما في وسعها تجاه الحقائق. وكنت قد طلبت منهم أن يستوعبوا كوني لست واهناً بائساً عديم الحل، وإنْ بدوتُ كذلك ظاهرياً. وإنه لا يمكن اعتباري مفتقراً تماماً للعزة والكرامة، وإنْ كنت لست في أحسن حال. ولكني رأيتهم متباهين لدرجة النشوة بطراز حياتهم وواقع حربهم. ويتبدى مرة أخرى أن من عليه التحلي بالنضوج والتعقل كضرورة لا بد منها هو أنا.
ستواصل حقيقة KONGRA GEL مسيرتها رغم محاولات الدول خارجياً والأطراف الموجودة داخلياً لشل فاعليتها وآليتها. دعك من الدول الآن. على الذين يجعلون أنفسهم طرفاً في المسألة ألا يتناسوا ولو للحظة واحدة أنه ثمة شيء واحد فقط يمكنه إنقاذهم من الوضع الذي هم فيه، ألا وهو حقيقة إحراز النجاح في مهامهم التي تنتظرهم. فأي عمل، مهما كان ثقيلاً ومهماً أو بسيطاً وعادياً، فهو ضروري للقبول به كمهمة مقدسة يتحتم النجاح فيها. وأنا أتساءل: هل يتسم أولئك الذين مهدوا السبيل لما حصل بالصدق والشجاعة التي تخولهم لتقدير قيمة نشاطاتنا ولو ليوم واحد فقط في سبيل إنقاذ كرامتهم الثورية؟ وبينما ألتقط أنفاسي هنا بصعوبة من الثقب الذي لا يتعدى سنتيمترين فقط سعياً للعيش في سبيل القيم التي لا يمكن الاستهانة بها أو استصغارها في سبيل حرب الكرامة والشرف لشعبنا من جهة، وأجهد لعدم تفتيت الوحدة وتعكير أجواء الطمأنينة والسلم السائدة وعدم بعثرة إرادتي وبنيتي – ولو بصعوبة حيث أننا في مواجهة واقع يقضي على حياة أكثر الناس ثقة بنفسهم بعد ثلاثة أيام فقط – من جهة ثانية؛ فهل سيبرهن هؤلاء الرفاق بجهودهم الموفقة والناضجة على إنقاذ كرامتهم؟
لأجل هذا فكرنا، واقترحنا. وآمنتُ بأن تمأسساً من قبيل KONGRA GEL قد يفلح في تحقيق تحديث حقيقي وينقذ كرامتهم. وانتظرت. ولا بد لي هنا من التذكير أن هذا النزاع على السلطة المدَّعى به سيجلب معه أسوأ أشكال الموت. فلا يفرحوا به كثيراً. أيستطيع الإنسان هدر ولو لحظة واحدة من وقته لـ"الألاعيب البيزنطية" تلك في حين تنتظره مهام متراكمة وعظيمة كالجبل؟ علينا ألا نلجأ هنا مرة أخرى إلى تعليل ذلك بمصطلحات من قبيل: غير مُحق، عميل، استبزازي، انقلابي. فحتى لو كان الأمر كذلك، إلا أن هذا السلوك سيشل آلية تقرير مصير الشعب. وهذا غير ممكن، حيث عشتُ بنفسي المئات من أمثال هذه التقربات، ولكن الأطراف المعنية في صفوفنا، عندما دخلت غمار حرب وهي تدرك تماماً أنها ستسبب الخسران، ليس لأجلهم فحسب، بل ولكل شعبنا والجميع، فما الذي أمِلَته منها؟ وحتى لو ربح طرف ما فيها فهل فكروا في كيفية متاجرتهم بهذه المكتسبات الأشنع من الخيانة، وإزاء من؟
والأنكى من كل ذلك هو التجاسر على إدخالي "أنا" في عزلة ضمن العزلة الشاقة التي أنا فيها! على هذه الهويات أن تعرِّف ذاتها وتعلل ذلك بشكل صحيح. فكيف يطمح إنسان يرضع حليب أمه إلى إقحامها في وضع لا تدر له فيه الحليب؟ لقد شرحت حكايات شجاري مع أمي. ومفهوم أن له دوافع تاريخية. ولكن، ما هي دوافع أولئك الرفاق؟ فلا العدو ولا الصديق لم يصرف كلمة واحدة تشير إلى فقداني أهميتي. ولكن، إلى ماذا وعلى من اعتمدت هذه الهويات في زعمها بأنني عديم القيمة، أو رغبتها في أن أكون كذلك؟ إن الرد على هذه الأسئلة مهم للغاية لأجل تطورهم.
وأنا أذكِّر أولئك الذين عاشوا هذا الوضع عن وعي أو بدونه، إنهم قد يدخلون وضعية مشابهة. لكن الالتحاق بدعوى الكرامة لأجل الشعب يتطلب المرء الشريف الطوعي وذا العزيمة الصلبة. فإذا كانوا يفتقرون إلى هذه المزايا ما كان عليهم الالتحاق بها منذ البداية، أو احتلال مواقع فيها. وعليهم ألا ينسوا أبداً أن المنصبية (احتلال منصب ما) عدو لدود للديمقراطية. ولكن يجب ألا يبقوا بلا موقع أو مقام، حيث أن ذلك يعني عدمية العزيمة والهدف. وهل سينكرون أنهم تصرفوا بما لا ينسجم والديمقراطية؟ لقد تابعت بعض التطورات الحاصلة. فالأساليب المطبقة لا يلجأ إليها حتى الباشوات. كيف يعللون كسر إرادة الشعب الجاهزة؟ كيف يستطيعون العيش داخلنا بكل هذا الانكماش إزاء الديمقراطية؟ عليهم إدراك الديمقراطية بعد الآن. فبينما لم يفلح حتى أعظم أثرياء تركيا بالديماغوجية والاستبدادية، ما الذي ستقدرون عليه أنتم وما زلتم يافعين لم ينبت الشعر على أبدانكم بعد؟ إنني أكتب هذه الأسطر بصعوبة، وأود الخلاص من هذه التأويلات.
إنني على ثقة بأن هؤلاء الرفاق لو كانوا محلي فسيعملون على تصفية أمثالي أربعين مرة. ولكنني رغم ذلك مستعد لمواصلة المسيرة معهم، ولكن مع الإضافة: لا تلعبوا معي!!! وإلا ستصبحون عديمي القوة بشكل شنيع.
لست في وضع يخولني لتحديد نوعية وكمية المؤتمر. وأضيف على ما بينته سابقاً أن انتخاب رئاسة المؤتمر يكون مرة في السنة، وبعد انتخاب نفس الشخص مرتين على التوالي يمكن انتخابه مرة أخرى ولكن بعد مرور سنتين عليها على الأقل. وأذكِّر بأن اقتراحي هذا يعد حكماً هاماً في النظام الداخلي الديمقراطي. وأبيِّن أهمية هذه القاعدة الديمقراطية بالنسبة لكل المنظمات الشعبية غير الأيديولوجية، والمتطلبة للكفاءة الاحترافية. وإن لم يكن الانتخاب مرة في السنة، فيمكن القول بإمكانية ترشيح نفس العضو لدورتين على التوالي. ولكن حصر المدة يرتبط بوضعية الشخص بالذات في كافة الأحزاب والمنظمات المستدعية للامتهان والاحترافية.
يتوافق عقد الاجتماعات لعدة أسابيع في شهر نيسان بغرض التحضير لاجتماعات المؤتمر السنوي العامة، مع التقاليد التاريخية أيضاً، لذا أكرر هذا الاقتراح. يمكن تحديد مدينة المؤتمر الآن أو في فترة لاحقة، كدليل على جدية المؤتمر وهيبته. والخاصية العامة المطبقة هنا هي انتخاب المؤتمر هيئته التنفيذية ولجنته الانضباطية ورئيسه. ويجب توخي الدقة في اختيار ذوي المقاييس والعزائم الكافية الوافية في انتخاب الهيئة التنفيذية. كنت قد اقترحت قيام تلك الهيئة بنشاطاتها على شكل لجان سباعية يمكن اختيار أعضائها من ضمن الهيئة ذاتها ومن خارجها. وفي الفترات التي لا يبرم فيها المؤتمر اجتماعاته يمكنه اختيار سبع لجان تحضيرية لسن القرارات اللازمة من بين أعضائه مقابل تلك اللجان السباعية. حيث تعمل تلك اللجان التحضيرية على المساهمة في سن القرارات والرقابة بالاعتماد على البحوث التي تقوم بها، وتقدم مقترحاتها بموجبها. ويمكن ربط بعض التنظيمات على شكل مكاتب أو مدارس أو اتحادات بكل واحدة منها حسب خاصياتها. وبالتوجه نحو الأسفل يمكن تأسيس الوحدات حسب قواعدها في كل منطقة ومحلة وبلدة وقرية، تكون مرتبطة بتلك المكاتب أو المدارس أو الاتحادات. إذ ثمة حاجة أولية في كل ديمقراطية لمشاعات القرى والمحلات. وبهذه الشمائيات التنظيمية لا يترك المؤتمر أية قاعدة جماهيرية إلا ويمتد إليها ويؤثر فيها وينظمها. وتجرب السبل العلنية والسرية في ذلك حسب الظروف، مع اعتماد العلنية أساساً. ولا يمكن أن تتجمهر إرادة الحزب إلا عبر تنظيم المؤتمر. ويمكن تعريف الوحدات الدفاعية على أنها المطوِّرة والصائنة إياه ارتباطاً بقراراته. يمكن أن تكون العلاقات مع الأحزاب العلنية على مستوى التعاطف معها، إذ من غير الصحي تسيير المنظمات القانونية بالأوامر. ويتم تموقعها وتوزيع أعضائها وفق أسس المهام واحتياجات الأمن. يمكن النقاش بتفصيل أوسع وحسب الاحتياجات العملية على كل هذه النقاط، للوصول إلى دراسة سليمة بشأنها وتوثيقها بقرارات صحيحة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- نتنياهو يشعر بقلق بالغ من احتمال إصدر الجنائية الدولية مذكرة ...
- لازاريني: المساعي لحل -الأونروا- لها دوافع سياسية وهي تقوض ق ...
- تظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب نتنياهو بعقد صفقة لتبادل الأس ...
- سوناك: تدفق طالبي اللجوء إلى إيرلندا دليل على نجاعة خطة التر ...
- اعتقال 100 طالب خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بجامعة بوسطن
- خبراء: حماس لن تقايض عملية رفح بالأسرى وبايدن أضعف من أن يوق ...
- البرلمان العراقي يمرر قانونا يجرم -المثلية الجنسية-
- مئات الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى بغزة ...
- فلسطين المحتلة تنتفض ضد نتنياهو..لا تعد إلى المنزل قبل الأسر ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب ويطالبون نتنياهو بإعاد ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -8