أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء ب- النقد والنقد الذاتي باسم ب ك ك -2 ،3















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء ب- النقد والنقد الذاتي باسم ب ك ك -2 ،3


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1133 - 2005 / 3 / 10 - 10:30
المحور: القضية الكردية
    


لا تتشكل الدولة والسلطة كوسائل حل للمشاكل الاجتماعية

2- إذاً علينا حل موضوع السلطة. ما هي السلطة؟ إنها الشكل التنفيذي لمؤسسة الدولة. أي الدولة المؤقتة، أو أداة تعبئة الدولة بطبقاتها وشرائحها وإثنياتها وأقوامها وأديانها وطبقاتها العليا المرحلية. أي أنها تعني سيطرة المجموعات المنظمة على مؤسساتها انطلاقاً من عواملها الطبقية والإثنية والسلالية والمذهبية والوطنية الجديدة. إن بروز هذه العوامل بعلاقاتها وتنظيماتها وعملياتها كقوة تسلطية واستغلالية، إنما يعني الدولة. أي أن الدولة ليست – كما تدّعي الأيديولوجيات الدولتية – الرب بذاته وليست ظله ولا الأم المقدسة أو الأب المقدس. كما أنها ليست الإله – الملك، ولا الشكل الملموس الأسمى للعقل. بل تعني– أي الدولة – قيام بعض المجموعات الظالمة والمخادعة بالاستيلاء على القيمة الزائدة وفائض الإنتاج أولاً، وعلى كل ما تجمعه وتوفره المجتمعات لذاتها بكدحها الدؤوب الشاق ثانياً، واستثمارها إياها منذ بدء ظهور أول مجتمع هرمي طبقي في التاريخ. إنها تلك المؤسسات والأحكام والقواعد التي تطبق عبرها هذه النشاطات. وهنا تكتسب السلطة دور العملية التنفيذية لتلك المجموعات التي تعبئ مضمون تلك المؤسسات والقواعد بما يتوافق ورغباتها هي.
هذا التعريف المختصر للسلطة – ذلك أننا أسهبنا في شرحه في فصل المجتمعات – مَدِينٌ في جاذبيته إلى منحه القابلية العظمى لامتلاك القيم الاجتماعية المتراكمة. فامتلاك السلطة يعني فيما يعنيه امتلاك الغنى المتوافر والزخيم، والقدرة على زيادة الموارد أكثر، وصياغة القواعد وتأسيس المؤسسات اللازمة لذلك، والتحلي بالقوة وإيجاد السبل المؤدية إليها. أما الادعاء والقول (سأجلب الحرية والمساواة والتنمية بالسلطة) والتلفظ بالكلمات البراقة، فيعني – سواء عن وعي أو بدونه – خداع الذات والمحيط المنتمى إليه والتسويف ليس إلا. لا يمكن تحقيق الثورة أو التغيير عبر السلطة، بل تُسلَب القيم بها وتُغتَصَب وتُقتَسَم. هذا بالإضافة إلى أن السلطة ليست مكاناً لإنتاج القيمة، بل لاستهلاكها واستلابها من المجتمع، سواء كضريبة أو بالعنف لتوزيعها على أصحاب السلطة. أما دخولها في مرحلة الإنتاج والاستثمار – أي تكوين اقتصاد الدولة – فلا يعني سوى سلوك سبيل آخر للنهب والاستيلاء. قد يقال: (ولماذا لم يَرَ رجل مثل لينين هذه الحقيقة باعتباره سياسي ناطق باسم الطبقات الكادحة؟) يسلتزم الرد على ذلك شروحات شاملة، ولكن بإمكاننا القول بإيجاز مقتضب أن تاريخ الاشتراكية برمته – والمعمِّر مائة وخمسين عاماً – قد تشكل على أساس براديغما الوصول إلى السلطة. وما فعله لينين كان تطبيق هذه البراديغما من أقصر الطرق وتحديد أساليبها بصحة. ورغم قوله (نصل إلى الاشتراكية عبر أرقى أشكال الديمقراطية)، ولكنه – وحزبه – ارتأوا لأنفسهم الوصول إلى الاشتراكية عبر ديكتاتورية البروليتاريا كطريق أقصر وكنهج تكتيكي أساسي. واعتمدوا أساساً على مفهوم يفيد باستحالة الصمود دون الوصول إلى السلطة ضمن شروط سيادة الإمبريالية. ولكن التاريخ في نهاية المطاف أثبت عدم صحة هذا الرأي، ولو بعد مرور سبعين عاماً.
لا تشير هذه الحقيقة إلى أن اللينينية والماركسية كانتا على خطأ تام، ولكنها تبرهن خطأ طروحات الحزب والسلطة، واستحالة إيصالها إلى الاشتراكية. لا يمكن تحديد وضعية كل من ماركس وأنجلز بشكل حاسم بشأن موضوع الدولة والسلطة، باعتبار كونهما مجرد منظِّرَين دون أدنى شك. ولكنهما تطرقا إلى ضرورة استخدام الدولة كأداة تسلط قصيرة المدى تجاه البورجوازية. ثمة فوضويون أيضاً لا يهدفون إلى الدولة، وكذلك الحال بالنسبة للعديد من اليوتوبيين. كما مورست الديمقراطيات غير الدولتية في العديد من الساحات والمراحل. كذلك هناك العديد من الاشتراكيين الذين انتقدوا الدولة وقالوا بضرورة خمودها بسرعة. وروسيا السوفييتية أيضاً مليئة بهذه الأمثلة التاريخية. الخلاصة هي أن السعي وراء الدولة وسلطة الدولة واستخدامها في سبيل التحرير والحرية والمساواة، لا يوصلنا إلى الهدف المرتقب، بل يبعدنا عنه.
حقيقة، إذا كنا نتطلع إلى التشبث بهذه الأهداف والانتصار فيها، فإن صياغة نماذج سياسية مغايرة بصدد الحزب وائتلافاته – باعتبارها وسائل النضال الأساسية – والسمو بها إلى وجهة نظر نظرية وبراديغمائية، يحظى بأهمية تاريخية لا مفر منها. ولن تُفعَم الأحزاب الجديدة بمعانيها الحقة إلا عندما تجيب بصحة على هذه المشكلة.
السؤال المتعلق بالسلطة والواجب طرحه هو: من أين تستمد السلطة قوتها؟ كيف تتمكن من الاستيلاء على كل هذه النِعَم والخيرات والتحكم بالقيم؟ هذان السؤالان يصلان بنا إلى نتيجة مفادها أن القوة هي منبع السلطة، وأن الأولى تحددها الحرب. من اللازم الملاحظة جيداً بأن ما يكمن وراء الدولة – وبالتالي السلطة – ليس العقل الاجتماعي، بل إنه القوة والحرب. فالدولة والسلطة لا تتشكلان كوسائل لحل المشاكل الاجتماعية. وإذا لم نميز الفارق الموجود بين كل من الساحة الدَّوْلية كمصدر لحل المشاكل، والسلطة والدولة كقوة للتسلط والاستغلال؛ سنقع حينها في كل أنواع التشوش والتعقيد. ما من نشاط اجتماعي في يومنا الراهن إلا ودخلته السلطة على وجه التقريب. بل وتسللت الدولة حتى داخل العائلة. والمستوى الذي وصلته الرأسمالية العالمية قد أوقع الدولة في حالة تكون فيها الوسيلة الأكثر تطبيقاً على أرض الواقع وغير الضرورية مطلقاً في نفس الوقت. ولكن فقدان الدولة لأهميتها لا يعني أنها ضعفت أو تشرذمت، بل على العكس، فهي تسعى لمواصلة إبراز تأثيرها بكل ما أوتيت من قوة حتى ولو استدعى الأمر سلوكها سياسات تنازلية قصوى. وهذه الحالة من سلطة الدولة تسمى بالتوتاليتارية. قد تكون تجاوزت الشكل التوتاليتاري الفاشي القديم أو الاشتراكي المشيد السابق، ولكنها لا تزال دولة توتاليتارية. وكل دولة في راهننا تعد توتاليتارية. ولهذا الأمر صلة وثيقة بمتطلبات الرأسمالية والأزمة التي تمر منها وبروز البدائل لها وفاعليتها.
باختصار، لا تزال ظاهرة الحرب مستمرة كقوة طالما اعتمدت عليها الدولة منذ تأسيسها. فالحرب هي ركيزة السلطة. فامتلاك السلطة يعني تشكيل المجتمع على جميع المستويات والحفاظ عليه بوضعية ثابتة بالاعتماد على ثقافة الحرب. لا تتطابق الدولة مع أهداف الحرية والمساواة التي لا تعني سوى إنكار الدولة وسلطتها. ولا تخدم هذه الأهداف في ممارساتها، بل تحاول مواصلة فاعليتها بالقيام بما يناقض ذلك. لذا فإن الأحزاب التي تهدف إلى هذه الأداة (سلطة الدولة) ستفرغ أهدافها في الحرية والمساواة من محتواها حال وصولها إلى الدولة، مهما كانت حسنة النية.


الديمقراطية بديل الدولة

3ً- إذن، إذا كانت الأحزاب الجديدة المناشدة بالحرية والمساواة ترغب في أن تكون مبدئية، فمن اللازم أن تبرمج وتخطط لأشكال لا ترتكز على الدولة بشأن السياسة والمجتمع. الديمقراطية بديل الدولة. فمواجهة الدولة ببدائل خارج نطاق الديمقراطية قد أفشلت كل السبل المتبعة حتى الآن. والديمقراطية ليست – كما يُظَنّ – شكلاً من أشكال الدولة الرأسمالية. هذا بالإضافة إلى أنه ما من نظام عدا الديمقراطية بإمكانه رسم حدود الدولة ضمن الأطر القانونية أو تضييق الخناق عليها وتحجيمها. لكن هدم دولة ما لا يعني اجتياز ثقافتها، بل يعني تأسيس الجديدة عوضاً عنها في كل لحظة، أو ملء الفراغ الحاصل من قبل عنصر آخر. إلا أن الديمقراطية فقط هي القادرة على مشاطرة الدولة في مساحاتها وتحديد نطاقها لتوسيع مساحة حرية المجتمع. وبتقليلها للقيم المسلوبة بمستطاعها تقريب الدولة من المساواة خطوة أخرى. ولدى تعريفنا للديمقراطية بإمكاننا القول أنها حالة مجتمع يدير نفسه بنفسه خارج نطاق الدولة. الديمقراطية تعني إدارة بلا دولة، وهي مقدرة الجماعات على إدارة نفسها بدون دولة. والمجتمع البشري – على نقيض ما يُظَنّ – قد عاش الديمقراطية وشهدها بالأغلب – وليس الدولة – منذ تأسيسه وحتى راهننا. ربما لم تسد حالة ديمقراطية شاملة في وطن أو بلد ما بشكل مكثف، ولكن شكل تواجد المجتمع كان ذا وضعية مشاعية وديمقراطية. من المستحيل إدارة وتسيير المجتمع بالدولة فقط دون امتلالكه لسمات مشاعية أو ردود فعل ديمقراطية. أما الدولة فلا تستطيع بسط نفوذها إلا بتضخيم ذاتها على حساب المشاعية والديمقراطية. إن الأرضية التي انبثقت منها الدولة وترعرعت فيها وتعاظمت هي عبارة عن مشاعية المجتمع والمواقف الديمقراطية فيه، وذلك كضرورة من ضرورات العيش المشترك. إذ ثمة روابط ديالكتيكية بين الإثنين. ولذلك عندما يلتقي المجتمع بالحضارة يبرز التناقض الأساسي بين الدولة والديمقراطية. وقلة أحدهما تعني كثرة الآخر وغلبته. أما الديمقراطية التامة فتعني حالة اللادولة. وكذلك فحاكمية الدولة المطلقة تكافئ غياب الديمقراطية. الخلاصة التي نستنبطها من ذلك هي أن العلاقة بين الديمقراطية والدولة لا تكون بهدم أحدهما للآخر بل بتجاوز بعضهما البعض.
لا تَهدُم الدولةَ إلا دولة. أما الديمقراطية فلا تهدم الدولة، بل لن تتمخض بالأكثر سوى عن فتح الطريق لدولة أخرى مثلما كانت حال الاشتراكية المشيدة. بهذا المنوال يبرز الدور الرئيسي للديمقراطية في تحديد إطار الدولة وتقليصها وتحطيم أذرعها الملتفة حول المجتمع كالأخطبوط، لتتمكن بذلك من إفساح المجال أكثر لسيادة الحرية والمساواة فيه. وهكذا ربما تفقد الدولة أهميتها وتخمد تماماً في نهاية المآل. ورغم تمتع أنجلز – وقسمياً لينين – بمفهوم كهذا، إلا أنه من الصعب القول أنهما نظَّرا لذلك بمعنى الكلمة. لا شك أن تغيرات بارزة تطرأ على شكل الدولة في حالتها الديمقراطية. إذ أنها تضطر تدريجياً للتخلي عن كل المؤسسات والأحكام غير اللازمة والبارزة على أنها تهدف إلى ترسيخ (الأمن العام) والمصلحة المشتركة، فيما عدا (الساحة الدَّوْلية). ونخص بالذكر هنا الطراز المتبع في دول الاتحاد الأوروبي التي انتبهت لماهيته ببطء شديد وفي وقت متأخر، فيما يخص الدولة والديمقراطية وممارستهما. إنها بهذا الشكل تكون قد قدمت نقدها الذاتي باسم البشرية جمعاء في هذا الشأن.
الخاصية التي وددنا تسليط الضوء عليها خلال هذا التقييم هي احتواء وجهة نظرنا إلى العالم للأخطاء منذ البداية باعتمادنا على مفهوم الحزب الهادف إلى الدولة. مثل هذه الأحزاب لا يمكنها بلوغ مآربها في الديمقراطية والحرية والمساواة عن طريق الدولة، سواء أسست دولة ووصلت إليها أو لم تؤسسها أو تبلغها. ومن دون التراجع عن هذا الطريق والتخلي عنه لا يمكن أن يكون الحزب تحررياً أو منادياً بالمساواة. وبإيجاز يمر طريق بناء الحزب الديمقراطي والاشتراكي من إطراء التغييرات الجذرية على النظرية والبرنامج والاستراتيجية والتكتيكات الهادفة إلى الدولة، وتجديد الذات بشأنها. إذ ثمة حاجة ماسة إلى نظرية وبرنامج واستراتيجية وتكتيكات اشتراكية وديمقراطية لا تهدف إلى الدولة. وإذا ما قُدِّم النقد الذاتي على هذا الأساس فسيحظى بمعناه الحق. وفي حال العكس فلا مناص من السقوط في الأوضاع القديمة مجدداً تحت اسم التحديث. وقد برهنت أوضاع الأحزاب الاشتراكية المشيدة والاشتراكية الاجتماعية والتحررية الوطنية على صواب هذه الحقيقة بما لا يقبل الجدل.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية القضية ، الكردي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح ...
- الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح ...
- الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح ...


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء ب- النقد والنقد الذاتي باسم ب ك ك -2 ،3