أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -9















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -9


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1152 - 2005 / 3 / 30 - 12:16
المحور: القضية الكردية
    


تتعلق النقطة الثانية بكيفية سيرورة وصيرورة العلاقات والتناقضات في كردستان بين قوى الحل للمؤتمر وقوى الدولة المعنية، وكيفية تحليلها. علينا التبيان بتركيز ودقة بأن القاعدة الأساسية الفعالة حتى الآن في صراعات السلطة كانت على النحو "إما الكل وإلا فلا" ولم تأخذ السلطة الثنائية والنفوذ الديمقراطي فيها سوى حيزاً ضئيلاً، بالرغم من أن الطبيعي في الأمر والذي يجب أن يكون هو العيش المشترك والمتداخل لقوى السلطة والديمقراطية بكل علاقاتها وتناقضاتها. والواقع الاجتماعي هو كذلك في حقيقة الأمر. ولكن لا يُعترف به صراحة. لذا فإن التعبير الشامل والمتكامل له وتطبيقنا إياه سيزودنا بالحلول الوفيرة. في قفزة 15 آب، نحن أيضاً تقربنا حسب تلك القاعدة "إما الكل وإلا فلا"، ولكن معيشة الدولة وقوى المؤتمر مع بعضها ضمن نفس الوطن، هي من دواعي الشروط المرحلية القائمة.
لا الدول تزول من الوجود في يوم أو عشرة سنين، ولا مواقف الشعوب الديمقراطية يمكن قطعها من جذورها وتغريبها عن ترابها. وبما أن الحروب الدائمة تجلب الدمار الكبير للطرفين معاً، فالطريق الوسط يتمثل في العيش المشترك بالأرجح، ومبدأ الحرب حين تدعو الحاجة. علينا أن نستطيع ضبط الحياة والصراع بموجب هذا المبدأ في كافة مناطق كردستان في المرحلة المقبلة. لا جدال في أن الدولة ستجنح في البداية إلى تطبيق مبدأ "إما الكل وإلا فلا"، ولكن يمكن إفراغ جميع الهجمات من محتواها بالمقاومة الديمقراطية المرتكزة إلى الدفاع عن الذات. وإيجاد سبل ذلك يجب أن تكون في أولويات مهام نضالنا الديمقراطي وحربنا في الدفاع عن الذات. لقد عشنا مرحلة كهذه قديماً أيضاً. ولكن الأطراف المعنية خرجت عن أصول الحرب مثلما لم تجرب الاتسام بالديمقراطية. وما تعيشه المسألة الفلسطينية – الإسرائيلة اليوم هي مثال آخر على هذا الوضع. لكن عدم تكرار مثل هذه الأمثلة يحوز بأهمية قصوى. وفي الحقيقة فما سعيت لاقتراحه خلال مرحلة إيمرالي لم يكن في مضمونه سوى الحوار في سبيل وقف إطلاق النار الثنائي وترسيخ الوفاق الديمقراطي. ولكن تم غض الطرف عنه وتجاهله بعناد. ورفاقنا أيضاً عجزوا عن إدراك أهمية الموضوع، فرأوه تكتيكاً بسيطاً. بيد أنه، ومن خلال التناحرات والنزاعات القائمة في الشرق الأوسط، يمكن الاستخلاص باستحالة وجود مخرج آخر غير الذي اقترحناه.
الكل على علم بآمالنا في قيام حكومة AKP ببعض الخطوات. وقد راسلناها أيضاً. ولكن اليوم يتجلى بسطوع أكبر من خلال الدور الذي لعبوه مع القوى القومية والعشائرية في جنوب كردستان، أنهم لا يودون الجنوح عنه ولو بشكل مغاير بواسطة حكومة AKP هذه المرة. حيث التأم شمل الشخصيات البارزة من الزمرة الأقلية المتواطئة التقليدية في كردستان، والكرد، والبعض من CHP، MHP، DYP، SP، تحت لواء AKP العنوان الجديد للسماسرة وحزب الله في الفترة ما بين 1990 – 2000. فتكونت طبقة جديدة مؤسِّسة للدولة تحت قناع طرائقي جديد تغلب وتؤثر فيه النقشبندية. إنه تطور جد خطير بالنسبة لتركيا ولشعب كردستان على السواء، في إفراغه الحل الديمقراطي المرتقب من فحواه. وتسليط هذا النمط من الطرائقية والمؤسسية على رقاب الشعب في كردستان بيد الدولة، إنما يعني إعلان حرب خاصة جديدة. وفي الحقيقة، يراد بذلك ضمنياً خلق عراقٍ ثانٍ. وبينما أّدخِل المتواطئون الكرد في أجهزة الدولة فيما بعد الخمسينات، تناموا وتعززوا اقتصادياً لتزداد الفجوة بينهم وبين الشعب. أو بالأحرى، سلطت هذه الشريحة على رؤوس الشعب لتحرسه وتترقبه عبر هذا الـ(ulüfe) الاقتصادي. تشكل القومية الكردية البدائية والطرائقية النقشبندية دعامة المخططات ومقومتها في AKP، ونسبياً في ANAP.
والكيان الاجتماعي الذي تقوم عليه الدولة الفيدرالية في العراق، يتسم بهذه الماهية. حيث تُخلَق البرجوازية الكردية من أحشاء الإقطاعية الكردية دون أن يلتفت إليها أحد. ويتضح مع مرور كل يوم مدى تركيز أمريكا ثقلها على ذلك. قد تمهد النزاعات القومية الكردية الطريق لمشاكل واهية تفرضها على الشعب الكردي أولاً وكافة شعوب المنطقة على وجه العموم. وثمة محاولات لموضعة الأقليات المتواطئة التقليدية أيضاً في صفوفهم تحت ذريعة تزعم بمساعدتهم للدولة. وهكذا يكون قد أُلحِق المرتزقة الأيديولوجيون بالمرتزقة المسلحين. أما ما سيفعله هؤلاء فسيكون إلحاق الضير الدائم بالشعب في سبيل منافعهم الطبقية، والحد من تطوره الديمقراطي. وقد دُفِعوا للقيام بعدة ثورات مضادة لا ديمقراطية في العديد من المدن. حيث اندلعت هذه الثورات المضادة تحت حماية الدولة وحصيلة جهود الحكومة المضنية بواسطة الانتخابات المحلية في العديد من المحافظات والبلدات وفي مقدمتها وان، أورفة، ماردين، آغري، بينغول، سيرت، بتليس، موش، أديمان وعنتاب. والكل يعرف مقدار الأموال المصروفة والألاعيب السياسية المحاكة فيها. حيث يُدفع بالشعب إلى حدود المجاعة، ويقدَّم أولئك كمنقذين زائفين له. لكن ترويض الشعب لا يقتصر على المجاعة فحسب، بل يُدفع للقيام بالثورات المضادة. لقد أثارت العديد من تصرفات AKP الشكوك والريبة الكبرى بشأن الديمقراطية، وخاصة فيما يخص القضية الكردية. إن إعلان امريكا والاتحاد الأوروبي لـ KONGRA GEL كمنظمة إرهابية – حسب مزاعمهم – ليس إلا رياء مخادعاً. والمراد فعله أصلاً بذلك هو إمداد الكرد التقليديين وأقلياتهم المتواطئة وعملائهم بالقوة والدفع اللازم للتمكن من الصيرورة. وأحداث العراق مليئة بالعِظات بجانبها هذا.
جلي أن قوى KONGRA GEL ستعمل على إفشال هذه الألعوبة. في حين أن إصرار الدول على تلك القوى سيؤول إلى تجذير الاشتباكات. على الدول المعنية – وخاصة الجمهورية التركية – أن ترى جيداً أن اعتمادها على الشعب وحركاته الديمقراطية بدلاً من سياساتها المرتكزة إلى المتواطئين الجدد معها، سيؤدي إلى استتباب الأمن والسلام والتكامل في الوطن. أما الإصرار على المتواطئين الكرد فسيفرز تجذير الحرب وتعزيز الانفصالية.
لن يفسح الشعب الكردستاني المجال للانتقال من كردستان تحت هيمنة الإقطاعيين إلى كردستان يحكمها المتواطئون البورجوازيون. وأكررها ثانية أن هذه المرحلة ستشهد نماذج كثيرة من سلسلة صراعات جديدة شبيهة بالصراع الفلسطيني – الإسرائيلي وبما يحدث في العراق. إذ ثمة مساعٍ لخلق بورجوازية كردية مصطنعة زائفة تكون مدينة ديار بكر بالذات بؤرتها؛ ولكن شعبنا الذي خاض صراع الديمقراطية العظيم في مدينة مثل ديار بكر، ولم يسمح بعبور الفاشية إليها؛ لن يترك الفرصة للفاشية الكردية الخضراء أيضاً بالانتعاش فيها. لقد تعرَّف هذا الشعب على الفاشيين المتقمصين القناع الكردي من خلال نموذج حزب الله، وعرف مضامينهم، تماماً مثلما شهد المرتزقة والمستسلمين للدولة وعرف ماهيتهم. ولن يُخدع بأقنعتهم الأكثر حداثة وعصرية. إن الدولة بذلك تسلك خياراً خطيراً. ولا مناص للشعب من دعوة الديمقراطيين في تركيا مستقبلاً والعمل على التحالف معهم والإصرار على الحل الديمقراطي. أي أن شعب كردستان وكادحيه لن يقعوا في شرك هذه اللعبة، بل سيصرون على الاستمرار في تأدية دورهم الديمقراطي التاريخي.
لا شك في أن قوى المؤتمر وقوى الدولة ستشكل ثنائية في المرحلة المقبلة. وكون هذه الثنائية غير متصارعة مرتبط عن كثب بموقف الدولة. فإذا ما تحاملت الدولة على نضال الشعب في الدمقرطة وعلى قوات الدفاع المشروع الاضطراري، فمؤدى ذلك هو الحرب. في حين أن مساعي الوفاق الديمقراطي المبذولة على كافة المستويات، إذا ما أخذتها الدولة على محمل الجد، فسيكون الرابح في ذلك هو تكامل الوطن وشعبنا الكادح. وعلى قوى المؤتمر توخي الحذر والدقة العظمى لعدم الوقوع في ألاعيب الحرب العمياء الماضية. ولكن، في حال تعرضهم للهجمات – وكأن سلب حقوقهم لا يكفي – فسيكون لهم الحق في الدفاع عن الذات وعليهم اللجوء إليه. على جميع قوى الدولة، بما فيها قوى الدولة الفيدرالية، ألا تحظر المنظمات الديمقراطية القانونية والأحزاب السياسية، بل أن تأذن لها بممارسة نشاطاتها بحرية، وتصل إلى وقف إطلاق النار المتبادل. وإذا ما اختير الوفاق الديمقراطي وطريق السلم، فلا شك أن قوى KONGRA GEL ستؤازر ذاك الخيار بمواقفها الإيجابية. وفي حال العكس، فإنها ستصعِّد من مواقفها الديمقراطية في كل جزء متبعة الأساليب المناسبة في تحقيق قفزتها والرد على محاولات التصفية والإبادة. وستَعتَبِرُ إدارة KONGRA GEL سياساتها المرحلية الجديدة في النضال بهمة لا تخمد مع الالتزام بوعودها التي تقطعها على ذاتها في انتقاداتها الذاتية، السبيل الأنسب والأمثل لتتمتع بإنسانيتها وتتحلى بها.
النقطة الثالثة ترتبط بمساعي الجمهورية التركية منذ أمد بعيد في تحفيز الجوار على قبول اعتبار KONGRA GEL – PKK كمنظمة إرهابية، وذلك كسياسة أساسية لها تسلكها بالتعاون مع أمريكا. لكن، ومثلما نوهنا كثيراً سلفاً، إن هذه السياسة مليئة بالأفخاخ. ويجب عدم التناسي إطلاقاً ورود احتمال عودة هذه السياسة إلى الدولة مثل آلة البمرج المقوسة والمعقوفة. والقوى التي تزعم قبول "إرهابيتنا" يبدو أنها أكثر ميلاً ومهارة في اتباع سياسة مفادها "يستحيل الأمر مع فلان، وهو ممكن مع علان". لكن، يجب الإدراك جيداً أنها بذلك تسعى للحفاظ على الفجوة بين PKK والجمهورية التركية للإبقاء على الأخيرة واهنة القوى. لذا يتحتم التفكير والإمعان بعمق فيما سيفرزه زعم "الإرهابية" من نتائج على المدى الطويل. ويجب عدم نسيان الوضعية التي بلغها من اعتبرتهم أمريكا انفصاليين فيما بعد. بيد أن التشبث باسم PKK والوقوف عنده يعني إيقاع الذات في الشِرك والفخ بكل ما للكلمة من معنى. وواقع شمال العراق معلِّم فاضل في هذا الشأن.
يجب التطرق دائماً إلى دور الكرد في التاريخ الكردي والحضارتين الإيرانية والعربية، لدى تداول حل KONGRA GEL. أي يتوجب تسليط الضوء على دور الكرد الاستراتيجي وجعله قابلاً للتنفيذ. ودول الجوار بحاجة أكثر من الكرد ذاتهم لدورهم الاستراتيجي ذاك. فالعامل المصيري الذي أطاح بنظام صدام هو الحسابات الخاطئة بصدد دور الكرد. والخطر سيان بالنسبة للدول الأخرى المجاورة. فالكرد في كل الأجزاء قادرون على توحيد صفوفهم وبلوغ استراتيجية موحدة مشتركة فيما بينهم. ومن يقف في مواجهة الكرد بالأكثر سيتكبد الخسائر الفادحة. KOMA GEL مكلف برؤية دور الكرد الاستراتيجي هذا وتنفيذه على أرض الواقع. ويرجع عدم رؤيته أو تطبيقه حتى الآن إلى الماهية الخيانية للمتواطئين الكرد. ولكن من الصعب الاستمرار بهذه المزية في الظروف الجديدة. فالكرد سيدنون ويقتربون أكثر من أي وقت مضى من المستوى الذي يؤهلهم لاستيعاب استراتيجياتهم الذاتية وممارستها عملياً. ويتحتم عليهم النظر بعين سليمة إلى المواقف المشتركة والعيش المشترك الذي شهدوه مع الأتراك شعباً وقوماً كوضعية استراتيجية في الأمثلة التاريخية المعطاة. لم يقبل الكرد بذلك كي يُمحوا من ذاكرة التاريخ، بل اعتبروه ثمرة الدواعي السياسية الحقة آنذاك. ورجال الدولة التركية البارزون أيضاً تمتعوا بهذا المنظور. ولو أن هذه الاستراتيجية أُسست مع قوة أخرى بدل الأتراك (وهنا ننوة إلى كثرة المطالبين إياهم وعلى رأسهم إيران، العرب، إسرائيل، الاتحاد الأوروبي، روسيا، الأرمن واليونان) لكان الوطن التركي هو أكثر الخاسرين. فلا يحفِّزونا على فعل ذلك بمزاعمهم الساذجة في الانفصالية. محال تصفية KOMA GEL – PKK، بيد أن ميراثه في حالة كهذه سينتفع منه الغير سلباً في كل لحظة. بالمقابل، على الكرد أيضاً أن يتفهموا أن مناهضة الأتراك، أو حتى معاداتهم، ليس في صالحهم إطلاقاً. فالعداوة الكردية – التركية قد انقفلت وتعقدت في المنطق القائل "اخسر أنت، وأنت اخسر". فربح طرف ما لن يعني خسارة الآخر في هذه العلاقة. وإذا ما تم تخطي اللاعصرية بين الطرفين فستسود علاقة مفادها "اربح أنت، وأنت اربح" فيما بينهما. في حين نرى أن السياسة المتبعة اليوم تتمثل في "التركي كل شيء، والكردي لا شيء".
نقيض ذلك أيضاً ممكن، أي "الكردي كل شيء، والتركي لا شيء". فالسياسات القائمة تحرض على ذلك. ولكن الإصرار على النعت بالإرهابية والتحامل على قوى المؤتمر، جلي أنه سيتحول بسرعة إلى منفعة المبدأ "اخسر أنت، وأنت اخسر". ويجب أن يدرك الجميع عظمة جهودنا لعدم سلوك هذا الطريق. ونحن لم نسلك هذا انطلاقاً من دوافع بسيطة، بل من دوافع تاريخية واجتماعية أُخذت بعين الاعتبار والدقة مثلما يتبين من الآراء المطروحة في هذه المرافعة. إن الحل المتمثل في KOMA GEL هو سبيل الوحدة الحرة والسلام والوفاق الديمقراطي الأمثل المؤدي إلى تكامل الدولة والوطن والأمة. يجب التنبه بإمعان إلى الطرف المنتفع بالغالب من السياسة المجردة للكرد من أدوات وأساليب الحل كلياً، والرائدة للقوى المتواطئة والطرائقية والمناهضة للديمقراطية والجمهورياتية. وأظن أن القوى الديمقراطية الحقة في تركيا قد حان وقتها لتفهم أن تهميشها يرجع إلى السياسة الكردية المتبعة. وأعتقد أنها أدركت وتعلمت بما فيه الكفاية مدى استحالة وعقم سياسة القرود الثلاثة، فما بالك بالسياسة الديمقراطية الاجتماعية اليسارية!



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -9