أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح -2















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح -2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1161 - 2005 / 4 / 8 - 12:17
المحور: القضية الكردية
    


لدى انطلاقي نحو مجازفة أثينا وأوروبا تحت عبء هذه الأفكار والمشاعر، كنت قد تجرَّحتُ وهُرِشتُ جيداً. كنت متحمساً عندما هرعت إلى الدولة. كنت استظهارياً، وكان كل شيء لديّ معلقاً على الحظي برتبة ما. كان ديني وإيماني هو الرتبة والمال. كنت قد تخطيت هذه الشخصية مع مزاولتي الثورية. ولكن تلك الثورية كانت ثورية تسير مع الشخصية الدولتية. منذ البداية، وبشكل مؤكد، كانت مسألة أن أكون سلطة تجذبني. وفي الحقيقة، كنت أهرول نحو دولتي "أنا"، الأدنى إليَّ، عوضاً عن الدولة البعيدة عني والبعيدة المنال. لقد كانت أشبه بالدين الجديد، أو الطموح القومي الجديد والكفاح لأجله. وكان تحليقي نحو ديار بكر، ومسيرتي في سوريا ولبنان، وكأنها تدغدغ طموحي في دولتي القومية، بل وتهبُّ بنفحاتها العليلة.
لكن، ورغم الجهود المضنية، إلا أن جوهر شخصيتي كان يُشعِرني من الصميم بفقداني بعض الأشياء. إن العقلية الدولتية كانت قد سرقتني من نفسي. فمعالم التردي والانحطاط التي عانتها الاشتراكية والثورية المتمحورتان حول الدولة عموماً، كانت برزت في ذاتي أيضاً. وهكذا، كان مقدراً لكافة تناقضاتي أن تظهر، وبكل جلاء، في عالم الحسابات الجليدية لأوروبا، عندما جُلتُ مثلث أثينا – موسكو – روما. ما كان مني أن أكون رجل ذاك العالم. وما كان لي أن أدخل حسابات الرأسمالية، ولا أن أعتاد حياة الغرب. وكانت المسيرة قد انتهت، وكأن نهاية اليوتوبيا السطحية للغاية، والفضية اللون (بمعنى أحادية اللون – المترجم) قد حلّت. حتى عندما صرخَت الخيانة "إني آتية"، كنت أضحيت عاجزاً عن الشعور بما حولي. كان بإمكان ممعن دقيق أن يتنبه للحيلة اليونانية، ولكني كنت سأستمر في الإيمان بالصداقة. كنت مضطراً لذلك. فبما أن شخصيتي تخطت السنين الأخيرة اعتماداً على هذه الصداقة، كان لا بد من مواصلتها سيرها هكذا حتى النهاية. وحتى عندما قيل "أنا الخيانة"، كنت سأقول لها "لا، بل أنت الصديق".
وهذا ما حصل في واقعة "كسيرة" أيضاً. كانت تلك المرأة في الحقيقة تصرخ بأعلى صوتها وبشكل مريع. كانت تُحَسِّسُني حتى النخاع بقولها "أنا الخيانة، لا تقتربْ". أما أنا، فكنت أقول "أنتِ ستكونين معي لدرجة الهوى". كان عشقي ورفاقي وأصدقائي قد أصبحوا كلاً متكاملاً. وحتى حين كانوا يرددون أغنيات الخيانة، كنت أقول "كم يردد رفاقي وعشاقي وأصدقائي الأغنيات الوطنية والثورية بشكل رائع". كنت مضطراً لذلك. كان السائق اليوناني سيضرب سيارة الجيب، التي كان تُقِلُّني إلى المطار في جزيرة كورفو، عن قصد ووعي، بالطائرة التي كانت ستحلق بي إلى كينيا. وأنا كنت سأستمر في الإيمان بالصداقة. ألا يقولون "عمى البصيرة"؟ وشأني كان شبيهاً بذلك. بينما ما حصل حقيقةً، كان إفلاس شخصيتي الهارعة نحو المدرسة الابتدائية والمدينة والدولة. كان لا بد من إفلاسها، ذلك أن كل ما له علاقة بالدولة والمدينة من القيم التي كوَّنتْني كان يجب أن يتساقط.
كانت الدولة قد قررت القضاء على الدولة التي بداخلي. كانت دولة حقيقية عملاقة. إنها دولة أمريكا والاتحاد الأوروبي. فإذا كنت لا أنوي أن أكون عبداً بسيطاً لها، فإن تخلصها مني – بل وبيعها إياي مقابل نفع باهظ الثمن – كان يمثل حقيقة الدولة الرأسمالية. أما التخلص من هذا المشعوذ الحقيقي (الدولة)، فكان صعباً ضمن الظروف الموجودة. فإذا ما أفلحتَ في ذلك ونفذتَ بجلدكَ وروحك، أقول لك "برافو!". كان "اللوياثان" قد أخرج رأسه من البحر (اللوياثان Leviathan،هو حيوان وحشي بحري ضخم، يرمز إلى الشر، في الكتاب المقدس – المترجم).
والدولة اليونانية تتصدر قائمة حيوانات اللوياثان (بمعنى أنها دولة ذات نظام ديكتاتوري رهيب – المترجم). وحسب قناعتي كان استمرار مسيرتي على أساس الصداقة حتى الأخير أمراً صائباً. وهذا كان أهم جانب متبقٍ من شخصيتي، وما كان عليّ التلاعب به. كان مقدراً القول: لتكن الخيانة لهم، ولتكن الصداقة من نصيبي. في الحقيقة كان ذهابي إلى كينيا أشبه برمي الذات في "طارطاروس" (وادي جهنم) الموجود في الميثولوجيا اليونانية. حيث ما كان أولاد السِّفاح العصريون للإله زيوس سيتورعون عن ارتكاب هذا الإثم. وكان عبيد أفريقيا المجنَّدون يقومون بوظائفهم في "طارطاروس" بشكل حسن. كنتُ في النقطة الفاصلة بين الحِلْم والحقيقة. حيث، وعندما قُيِّدْتُ من جهنم إلى صخور إمرالي مثل بروماتوس، كنت في وضعية غدوتُ فيها نصف إنسان، ولكن ما سيؤول إليه النصف الثاني كان لا يزال مجهولاً. لقد حارب أنكيدو جيداً، ولكنه مات ميتة سيئة. يقول هيغل: "الدولة إله مجَسَّم". وكأن تحامل كل آلهة العالم وهجومها عليّ قد أتبعني بنَسَب بروماتوس، نصف الإله – نصف الإنسان، حقاً. فحتى لو تجدد فؤادي ألف مرة في اليوم، كنت سأبدي القدرة على تجديده. وحتى لو ضربَت الغِربان مخّي بمنقارها كل يوم، كنت سأصونه كي يعمل. وأنا لم أكن قد مزقتُ أمعدتها بعد. والخلاصة تمثَّلت في: كيف سيحيا المجتمع المديني الدولتي مع المجتمع الجبلي المشاعي، أو بمعناه العصري المجتمع الأيكولوجي الاشتراكي، جنباً إلى جنب، وضمن ثنائية جدلية، لا بسلام مصطنع؟ وتعمقتُ على هذه المشكلة، وحاولت عكس بعض النتائج المستخلصة على مرافعتي، التي تتطلب التمحيص والتدقيق واستنباط الدروس والمواعظ الكبرى منها، كونها ثمرة حياة عديمة الرحمة ولا هوادة فيها، وأفكار خالية من الحيل والمكائد.
كان مفهوم الرفاقية الراسخ في شخصيتي أحد التناقضات التي كانت بيني وبين أمي. حيث كانت أمي تقول بأنني أخدع ذاتي بهذا المفهوم، وأظن أنها وجدت مفهومي الرفاقي العظيم وشغفي الكبير به ملفتاً للنظر، لعدم انسجامه كثيراً مع القيم الاجتماعية السائدة. وكانت متنبهة إلى أنني سأبقى وحيداً، وسيصون رفاقي منافعهم. وقد انتبهتُ أنا في وقت جد متأخر لهذه الحقيقة. كانت المشكلة تتمثل فيما يمكن فعله، والى أي مدى، مع أفضل الرفاق وأكثرهم ارتباطاً. وكنت على قناعة بأنه ما من شيء لا يمكن عمله، وما من هدف يستحيل بلوغه. ومرة أخرى ذكَّرَني الرباط الرفاقي الجذري بثنائية كلكامش – أنكيدو. إذ ثمة مثل هذا النمط من الثنائيات على مر التاريخ. ولربما كان من دواعي الثنائيات الكونية. فالمتطلعون إلى مسيرة عظيمة، يرغبون في الرفاقية العظيمة. وقد كنت أتطلع إلى ذلك مذ كنت طفلاً في القرية. وكان حسن بيندال ثمرة هذا الطموح. أستغرب كيف انتبهت العصاباتية اللعينة لذلك فأدخلته في دائرة المؤامرة. إنها مشكلة لا تزال تنتظر الحل، حسب رأيي. لكن، لو أن تلك المؤامرة المجرَّبة على رفيقي استمرت، لكانوا سيقضون عليّ أيضاً آنذاك. وهذا ما معناه أن صديقي كان صديقاً عظيماً.
وكمال بير من الرفاق العظماء، بحيث من الصعب العثور على شخص آخر يعيش بيقظة وحساسية مثله. ومهما يُعلى من شأنه، ويُعكَس على الحياة، فهو قليلٌ لقدْره. ولا أظن أنه حتى الآن قد فُهِم وأُحيي حقاً. تنبع أهمية أمثاله من عيشهم مع رفاقهم – وليس ذواتهم – وإحيائهم إياهم. إذن، كنت قادراً على خلق رفاقي. واستمرت آلاف الأمثلة المشابهة في التكوّن. ولكن، ظهر المستغِلون الكبار أيضاً. وكنا سنفهم من التطورات الجارية أنهم استثمروا أواصرنا الرفاقية النبيلة بسفالة ودناءة، على نحو أوسع مما كان متَوَقَّعاً. في حين كنت أؤمن دائماً بعظمة رفاقي، وظننت أنهم سيلعبون أدواراً عظيمة على الدوام. إنه نتيجة الثقة المفرطة بالذات من جانب، وإنكار الذات من جانب آخر. كنت عاجزاً عن تحليل الهيئات والمظاهر التي بمقدور المجتمع الطبقي والهرع نحو المدينة والدولة أن يُقحِم فيها الفرد. بل كان من السهل عليّ تعميم طراز تكوُّني، والاعتقاد بأن الجميع مثلي، ربما رغبة مني في الدنو إليهم أكثر من ذواتهم لتأمين التوحد معهم. لقد كنت محفزاً مذهلاً على الوحدة والاتحاد. وهنا كان عليّ القبول – ولو بمشقة – بأحقية أمي ومغالاتي في تقرباتي. فقوانين الدنيا كانت تسري مغايرة. وكان عليّ إدراك ذلك. والمحصلة كانت الوقوع في الدوغمائية. فالإيمان بأن الأمور ستكون على ما يرام، وربطها بالمبادئ بشكل مطلق رغم سوء سيرها، كان قد آل بي إلى حدود الدوغمائية منذ أمد بعيد. كما كانت هذه العقلية تبلغ بي إلى ثنائية الأبيض والأسود. أي، إما الحسن الكامل، أو السوء اللامتناهي. يبدو أنها من رواسب الإيمان الزرادشتي التقليدي.
هذا المفهوم المتأصل أدى إلى التنظيم، وربَطَ الإنسان به من ناحية، وإلى المغالطة من ناحية أخرى، بحيث أعاق رؤيتي الحقائق كما هي عليه. هذا ويجب رؤية تأثير مفهومي ذاك في انسداد PKK أيضاً. فثنائي الأبيض والأسود ليس بتقرب دياليكتيكي مثمر كثيراً، وإنما يؤدي إلى نمط تفكير سطحي وآلي (ميكانيكي). والخلاصة كانت أن وقعتُ أنا أيضاً في نمط التفكير السطحي والآلي، لأبتعد عن النمط المتنوع والغني والحيوي الأكثر فاعلية. فالجدلية السطحية هي في الحقيقة دوغمائية جدلية. ومثل هذا النمط من المثالية الشائعة في الاشتراكية المشيدة قد التصق بي أيضاً. ولهذا السبب كوَّنَت القيم المفعمة بالعظمة والبسالة والجودة والصواب والجمال الخارق في PKK ثنائياتها من مضاداتها أيضاً. ومثل هذا النوع من الثنائيات الجدلية عادةً ما تستفيد منها هويات النظام السائد الجوفاء. وحقاً، كان الذين لم يتحولوا إلى "PKKويين" سيظنون أنفسهم كذلك، ليستثمروا كافة فضائله بكل فظاظة. وبالتالي أصبح العاجزون عن ربط رأس عنزتين قُوّاداً تنظيميين ومسؤولين أنصاريين. لم يكن ذلك تطوراً مقصوداً، بل إن المفهوم الذي ساد في البداية بنوايا حسنة، والذي مفاده أن الرفاق سيقومون بأفضل الأعمال وبنجاح باهر، كان المسبب لذلك. لقد أدركنا بعد ذلك استحالة النجاح بمفهوم كهذا، ولكنا كنا عاجزين عن تحليل كيفية بلوغ مفهوم تنظيمي جديد بديل.
بل وتكمن المشكلة في الأغوار الساحقة. إذ، ومنذ بدايات أعوام الثمانينات بذلتُ جهوداً مضنية حسب قُدراتي وطاقتي، في سبيل تحليل الواقع الاجتماعي الكردي وتحليل الفرد الكردي وإطراء التغييرات عليهما. ولكن، كلما قمتُ بالتحليل انتصبت أمامي شخصية مصرَّة على ذاتها، وكأني بها تقول "عنادي عتيد". لم يكونوا يتخلون عن خاصياتهم، بل كانوا مغرمين بذاتهم بفظاعة، وإن كانت شخصياتهم لا تساوي خمسة قروش، وغاصّون من رأسهم وحتى أخمصهم في الخيانة والدناءة والاعتلال والتراخي والميوعة والعَوَز والفشل. إنها حقيقة الإنسانية، ولكن بحالتها الفانية. لقد سحقتُ ذاتي كالدقيق (الطحين)، وجعلتُ من نفسي خبزاً، وأطعمتُهم إياه. ولكنهم مع ذلك لم يكونوا يُنصِفون، بل كانوا متشبثين بعناد بأنماط حياتهم وحربهم (حسب مزاعمهم). لقد كانوا في الحقيقة عاجزين سقيمين. ولو تركتَهم وشأنهم، سترى أنهم كانوا يُضمِرون الشر. لم يكن يناهز عمر أفضل مناضل منهم السنة الواحدة في النضال. ولكن عنادي أيضاً كان عتيداً، إذ كنت مُصِرّاً على إحياء "الرفاق"، فتركتُ كل شيء جانباً، وخضتُ صراع إحياء هذا الركام البشري. والأنكى من ذلك أنني خدعتُ نفسي وظننتُ أنها اللوازم المثلى. هذه هي النقطة التي كانت أمي قد تمرّدَت عليها مذ كنتُ صغيراً، أي أنني أخدع ذاتي.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- ماسك: انتخابات 2024 قد تكون الأخيرة بالنسبة للأمريكيين بسبب ...
- نادي الأسير: اعتقال 25 فلسطينيا في الضفة بينهم أسرى سابقون
- السعودية تدين اعتداء مستوطنين إسرائيليين على مقر الأونروا في ...
- التصويت على عضوية كاملة لفلسطين بالأمم المتحدة غدا
- كنعاني: من المعيب ممارسة التهديد والضغط ضد المحكمة الجنائية ...
- هيومن رايتس تتهم الدعم السريع بارتكاب -تطهير عرقي- في غرب دا ...
- 80 منظمة حقوقية تدعو للإفراج عن الناشط المصري محمد عادل
- السودان: هيومن رايتس تتهم قوات الدعم السريع بارتكاب -إبادة- ...
- الأمم المتحدة: 360 ألف مبنى في غزة تعرض لأضرار
- منظمة الصحة العالمية تدعو أطراف الصراع في السودان إلى ضمان ت ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح -2