أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 10















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 10


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1169 - 2005 / 4 / 16 - 09:30
المحور: القضية الكردية
    


7 – قد يكون انتقادي في شؤون الحرب والسلم ذا معنى. فندائي بإيقاف العمليات على الفور، تحت تأثير المؤامرة، لم يكن ملائماً للأصول. ولكن استهداف المؤامرة للقاعدة الحزبية برمتها، وترقب الخيانة إياها في الكمين، كانا مؤثرَين مصيريين. فدعك من كونه نداء لأجل ذاتي، فمن المعلوم كيف استُخدِم ضدي. ورغم أن بقاء القاعدة بلا عمليات مدة طويلة يرجع إليّ نسبياً، إلا أن وضع القاعدة ذاتها وقيادتها المسؤولة كان العامل المحدِّد. ولكن كان ثمة مغالطة جذرية تمثلت في خلق انطباع، وكأن ذلك يحصل بأمر مني دائماً. إنه خطأ مائة بالمائة. إذ ثمة الكثير الكثير من العمليات والممارسات العملية المطبقة باستثمار اسمي. وساطع عدم رغبتي في أن أكون آلة لذلك قطعياً. وهذه ستكون النقطة التي سأنتبه إليها بكل حذر من الآن فصاعداً. لقد عملتُ على توخي الدقة في تصرفاتي بهذا الصدد. وذكرتُ على الدوام لزوم بحث القاعدة الحزبية عن شروط الحرب والسلم في واقعها هي، لا لأجلي، بل لأجل الشعب. وكان بالمقدور استيعاب اعتماد التكتلات على هذه الأرضية.
عليّ الآن التبيان بصراحة أن آرائي المتعلقة بموضوع الحرب والسلم لم تعد تشوبها شائبة في مرافعتي الأخيرة هذه. ووضعي لا يساعد على إصدار أوامر الحرب أو السلم، حتى إن شئت. فظروفي بيِّنة للعيان. لقد اعتَبَرتُ الامتثال لطلبي مدة طويلة من الزمن من دواعي الاحترام والتقدير. ولكن يظهر الآن بجلاء عدم إيلاء مسؤولي الدولة أي معنى يُذكَر لذلك. وهذا ما يؤول إلى القول: فليحاربوا إن كانوا قادرين. ولا تبرز إرادة حاسمة، سواء فيما يتعلق بوقف إطلاق نار ثنائي، أو بموضوع السلم، حتى في الظروف المتواضعة. يبدو أن الدولة عازمة على الإبادة والتصفية، وتود إقحام أمريكا أيضاً في الأمر.
ثمة خياران أمامكم: إما الاستسلام كلياً، أو المقاومة. وبما أنكم لم تستسلموا، فستقاومون. إذن، والحال هذه، عليكم إبطال تكتلاتكم هذه وفسخها بأقصى سرعة. وإلا، فالمصر على الاستمرار فيها، لن ينجو من تأدية دور استبزازي. يندرج موضوع تطوير استراتيجية حربكم وتكتيكاتها بجوانبها العديدة تحت طائلة مسؤوليتكم التامة. وعليكم تقييم أحوال كل القوى المسلحة والسياسية التي قد تهجم عليكم، وليس القوات المسلحة التركية فحسب. هذا وعليكم لفت الأنظار وتحذير بعضكم البعض لتكون الحرب بوتيرة كثيفة وأبعاد واسعة تشمل المدن والقرى والجبال. وكذلك تنبيه الشعب إليها مسبقاً. عليكم عرض السلام ووقف إطلاق النار كفرصة أخيرة، وحل مشاكلكم اللوجستية، وتحديد مناطق الحرب. وأن تعرفوا كيف تعززون ذاتكم كماً ونوعاً. والحاصل، فكل هذه المسائل متعلقة بجهودكم الذاتية.
لا تعقدوا آمالكم على طرازكم، الذي عادةً ما استثمرتموني به حتى الآن، من الآن فلاحقاً. وأقول بإصرار أنني لست في وضع مؤهَّل لتحديد مسار ممارساتكم العملية. ستعملون على بلوغ مآربكم وجني الثمار بقوتكم الذاتية وقدراتكم الاستراتيجية والتكتيكية كلياً. وإلا ستكونون كمن ينتظر مد يد العون من "الأولياء"، وهذا ما لا ينسجم مع عصرنا. مهم أن تكونوا قوة الحرب والسلم. فالدولة (أو الدول) المعنية لن تتقدم نحو السلم ما لم ترَ قوتكم الحربية الحقيقية. أي ثمة معادلة فحواها: السلم بمقدار الحرب. إنها معادلة مؤلمة، ولكنها واقعة. كنتُ قلت سابقاً بألا يموت أي أنصاري أو جندي. وكان موقفاً إنسانياً للغاية. ولكن الدولة لا تأخذه بعين الاعتبار. وكأن جني الثمار عسكرياً أساس لها. وربما تساهم حربكم الأنصارية المحتدمة في تأمين السلام.
يمكن التفكير هنا بخصائص النهج العملياتي التكتيكية، كالدفاع عن الذات عوضاً عن القتل الزائد، الأَسْر، إلحاق الضرر بالأملاك بدل الأرواح، والإجبار على السلام. هذا ومن الدواعي الإنسانية تحديد أحكام وقف إطلاق النار المتبادل، وأصول الحرب الواجب الامتثال لها، مسبقاً. وكلي أمل أن يُفتَح باب الحوار في اللحظة الحاسمة.
معلوم أن الحرب والسلم من أصعب المواضيع. ولن يقدر أحد على إنكار جهودي الجليلة في كلا الموضوعين. ولستُ في وضع مساعد على تقديم مساهمة فعلية، لا من أجل السلم، ولا الحرب. فدراستكم لحقيقة حربكم، بقدر الدراسة السليمة لوضع الجيش التركي، هي من صُلْب مهامكم. أما المشقة التي أعانيها، فتنبع من تكديس كلا الطرفين عبءَ الحرب والسلم برمته على كاهلي. إنه وضع مجحف. ولم يعد ثمة حل سوى اختبار محاسبة بعضكم البعض (أي أنتم وقوى الدولة) بكل ما تملكون من مهارات. ولا يمكنكم النوء عن هذا العبء بتصفيتكم بعضكم بعضاً. ومدة حربكم وشموليتها وطرازها متعلق تماماً بكفاءتكم. فلا الارتباط العاطفي بي، ولا ردود الفعل، ستخفف من حِملِكم. أعيدها وأكررها مراراً، ستُسَيَّر الحرب بالقوة الإرادية والفكرية الذاتية. فتقربوا منها بصحة وحذاقة. ولا تُكرِهوا ذاتكم، ولا غيركم، على الهجمات الانتحارية. عليكم استيعاب مدى المصاعب الناجمة عن تحمل آمالكم في الحرب والسلم وإيجاد الحل لها بمفردي.
يجول ببالي اعتقاد، وكأنكم لا تزالون تجهلون بأنكم تَحيَون متكلين عليّ. كونوا واقعيين وجسورين. فأنتم بخلقكم التكتلات الرخيصة تجهزون لنهايتكم، لا غير. ولن تلد لكم فرصة القيادة إلا إذا قُدِّرَت نجاحاتكم من قِبَل الشعب والصديق والعدو. وما يتبقى هو حركة فتنة وفساد. فلا تتقربوا من مواضيع الرئاسة، ما لم تحرزوا النصر في الحملات التاريخية. أكررها ثانية: كلتا مجموعتيكم بحاجة لبعضهما البعض كحاجة الظفر إلى اللحم. أما الذين يصبحون زعماء عن قصد وتلقائياً، دون إدراكهم ذلك أو حلهم إياه، فسيكوِّنون أسوأ أنواع البلاء الذي قد يقع على المرء. وكأنه لم يعد أمامكم مفر من الالتفاف حول الأعمال التي تقدرون عليها وعلى النجاح فيها.
8 – الضرورة التاريخية التي تفرض ذاتها في الشرق الأوسط في راهننا، هي الانفتاح النظري والعملي للحركة الديمقراطية، والذي يشكل الخيار السياسي الأنسب للمطاليب الأساسية لكافة المجموعات الشعبية تجاه تقاليد الدولة الاستبدادية التسلطية. ويتزامن ولوج الشعوب الشرق أوسطية مرحلة الحضارة الديمقراطية مع المرحلة النوعية لعلم السياسة الطبيعية (الجيوبوليتيا) العالمية وللتوقيت التاريخي الذي نحن فيه. وسيغدو تخطي فوضى الشرق الأوسط بوساطة الديمقراطية، العاملَ المؤثر والمصيري في انتقاله من عصر الحروب والسلطة إلى عصر الدمقرطة والسلام.
ومن هذه الناحية، تلعب عملية الدمقرطة في كردستان دور المفتاح. فالطريق المؤدية إلى الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط، مرتبطة بمدى انتصار الخيار الديمقراطي للشعب الكردستاني تجاه الدولة الاستبدادية. ولهذا الغرض يتسم التحزب الديمقراطي للشعب في كل جزء من كردستان بأهمية قصوى. والظفر المتحقق سيسرِّع من وتيرة سلسلات الدمقرطة للشعوب الشرق أوسطية.
الموضوع الأهم بكثير هنا يتعلق بكيفية تأسيس الحزب الديمقراطي. لا جدال في أن السقوط من الأعلى يناقض جوهر الدمقرطة وشكلها على السواء. فالشخصيات والمجموعات لا يمكن أن تكتسب سماتها الديمقراطية إلا عندما تكون في حالة دائمة من التدريب والتنظيم والعملية في القاعدة الشعبية، بحيث تكون هائمة بالديمقراطية. فالنظام الديمقراطي ذو براديغما مختلفة في الحياة، وهو كلٌّ متكامل بفلسفته وتطبيقه. والانتخابات والمناصب تتسم بمعاني محدودة في الديمقراطيات. فالديمقراطية تشيد أساساً بحالة دائمة من الوعي والتنظيم في سبيل حرية الشعب وكرامته. أما بلوغها إدارتها وسلطاتها الذاتية، فتعبر عن حالتها المهيمنة. والحزب الديمقراطي الحق بإمكانه إثبات ذاته بتسييره التنظيم والعمليات الأشمل في قاعدة الشعب، بما يتوافق وهذا التعريف. أما إتباع الشعب وإخناعه كسرب من القطيع، فهو ثمرة ثقافة الدولة الاستبدادية. وعلى الحزب الديمقراطي أن يناضل تجاه ذلك باستمرار ويتخطاه.
ولا يمكن لأي كادر أو قائد أن يليق بالمزايا الديمقراطية، ما لم يثبت جدارته في التنظيم والعملية الديمقراطية للشعب. وإذا ما نظرنا من زاوية هذا التعريف، سنرى أن تيارات التكتل البارزة غافلة عن نهج الدمقرطة، وأنها تعاند في أغراضها المحلية (الأحباب جاويشية) الضيقة وقرقعة الأمور ببعضها. وترتبط هذه المفاهيم والمواقف بالعجز عن تفهم حقيقة القيادة الديمقراطية الاجتماعية، التي حللتُها منذ زمن بعيد، أو الالتحام بها. وتتوارى تحتها العقلية والصياغات الاجتماعية المتخلفة. كما وتنبع من الافتقار إلى القدرة على تخطي الأمور بالتدريب والممارسة العملية وإلى الإرادات التحررية. وهي لا تبرز في النشاطات الحزبية الضيقة فحسب، بل ومتفشية في المناهج التنظيمية والعملياتية للأحزاب القومية والمؤتمر أيضاً. وهي ذاتها المؤسسات التي تجلت فيها اللامجتمعية واللاشعبوية. وبشكل عام، تتوحد كافة السلوكيات السلطوية الهرمية والدولتية في تسيير طرازاتها المجرَّبة في التعيين والترفيع من الأعلى، والمراقبة الخفية عن بُعد، تحت غطاء السِّرِّية. ولا يُبدي مثلَ هذه التصرفات إلا ممثلو الأوساط والقوى والطبقات اللاديمقراطية، الهادفة إلى تأسيس الهرمية والسلطة والاقتدار على المجتمع. وقد انتهجت التنظيمات المعاصرة المتمحورة حول الدولة هذا المسار، بما فيها الاشتراكية المشيدة أيضاً.
كلي إيمان بأننا بذلنا جهوداً عظيمة، شخصياً وحركةً، في سبيل اجتياز هذا المفهوم التقليدي في الهرمية والسلطة والحكم القرقعي الضيق. ويبدو أنه لم يُفهَم بما فيه الكفاية أن تصرفنا الديمقراطي ذاك، والذي سلكناه تلقائياً في البداية، أكسبناه ماهية نظرية وبنيوية معرفية أكثر، بعد حبك الدول العظمى مؤامرتها. والجرأة التي أبدتها التكتلات الأخيرة، تثبت صحة ذلك. حيث كادوا يسيِّرون أنظمتهم في الترشيح وانتخاب النواب – الذين كان يجب أن يُحدَّدوا بإرادة ديمقراطية ويُنظَّموا بشكل شعبي في كافة الأرجاء – على شكل تعيينات تتجاوز في أبعادها أصحاب الصلاحيات الباشوية. هذه التقربات العُلوية إنما تُلحِق أضراراً جسيمة بالمواقف الديمقراطية لجماهيرنا الغالية. وبالأصل، فظهور المفتقرين للتنظيم الشعبي والشغف الديمقرطي، ملفت للنظر في هذه الحقيقة بالذات.
من العصيب تسيير النشاط الديمقراطي بمثل هذه المفاهيم، أو إحراز النجاح فيه. وقد برهن وضع اليسار في تركيا هذه الحقيقة كفاية. يتوجب بكل تأكيد تجاوز هذه المواقف الفوقية المفروضة على الشعب الكردي، الذي يتجه صوب تمثيل الشعب الديمقراطي الحق. وما شوهد منذ أيام "حزب الكدح الشعبي HEP" وحتى أيام "حزب الديمقراطية الشعبي DEHAP"، هو بالأصل السبب الرئيسي في عدم تكوين تنظيم ديمقراطي، وعدم تعبئة الكوادر الديمقراطية، وعدم إنجاز التطورات العظيمة الممكنة التحقيق في عملية الدمقرطة. وهو وضع عاناه اليسار على العموم. وما يتوارى خلفه من عامل مؤثر أساسي، يتجسد في اليوتوبيا والثقافة الدولتية الهرمية.
من الحتمي إبداء الانضمام مجدداً للأنشطة بتقرب انتقادي للذات، وبإدراك حسن بأن حركتنا، ومع مرافعتي الأخيرة، توجهت نحو نهج ديمقراطي جذري غائر على الصعيدين النظري والعملي على حد سواء، وهضمتْه. أما الإصرار على مواصلة هذه الحقيقة بانتقادات سطحية للذات، وبممارسات عملية تكتلية، واللهو والإيماء بأنكم تسيرون معها؛ فلن يسفر سوى عن الخسارة. فنهجنا في الدمقرطة يمثل السمو الديمقراطي للشعب، والذي تشكَّل بنظرية عميقة وممارسة عملية نبيلة كأطروحة مضادة لمنهاج المجتمع الدولتي الهرمي الممتد على طول خمس آلاف سنة.
ومهما تتحركون بتأسيس تنظيم داخل التنظيم، وبتشكيل التيارات المقرقعة الضيقة، وبالسمسرة؛ فعليكم أن تعرفوا يقيناً أن لا ملاذ لكم من الهزيمة النكراء تجاه ارتباط الشعب بالقيادة الديمقراطية. وفي نهاية المآل نقول: ما دام ثمة بنون شغوفون بالديمقراطية وعاشقون إياها، فمن المستحيل الإبقاء على الشعوب في دائرة العلاقات العبودية القديمة أو السلطات الديماغوجية أو الدوغمائيات الثورية الاشتراكية المزيفة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 10