أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 7















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 7


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1166 - 2005 / 4 / 13 - 05:58
المحور: القضية الكردية
    


يكتسب تسليط الضوء على الخواص التي سنذكرها أدناه بأهميته، لحسم الوضع الموجود وتفهمه وإدراكه، في مرحلة النقد والنقد الذاتي:
1- من المفهوم أن إلحاقي بمرحلة إمرالي، فتح المجال، لدى العديد من رفاقنا الذين يتظاهرون بأنهم مركزيين، لإقامة حساباتهم على الفترة اللاحقة لي. وكم هو مؤسف ومؤلم أن هذه الحسابات – التي كان يجب النظر إليها كمواقف مسؤولة أصلاً – قد تم تصورها وتخيلها على أسس خاطئة. ويشير هذا التقرب في مضمونه – في نفس الوقت – إلى مدى عجزهم عن الالتحام بالمؤسسة، التي طالما نعتوها بـ" القيادة". فالخاصيات الموجودة منذ البداية، هي التي برزت إلى الوسط من خلال تواجدي في ظل ظروف حرجة للغاية. حيث عُقِدت الآمال على مدى بقائي حياً – أو عدمه – ومدى انحلالي وانتثاري، أو عدمه. وأولى الخواص التي برزت بسطوع، كانت تسيير النشاطات المواراة عني، لبسط النفوذ على الأنصار، الطاقة الجماهيرية، التنظيم السياسي، الإعلام، القوة النسائية، ولربما الفعاليات المادية أيضاً وبعض النشاطات الأخرى. وهي في حقيقتها، ليست سوى امتداداً للتيارات البارزة – بنسبة كبيرة أو صغيرة – في كافة الفترات الحرجة، بدءاً من ما قبل قفزة 15 آب، وحتى أعوام 1986، 1987، 1992 على التوالي. والكل على علم بتفاصيل هذه المسائل في تاريخ حركتنا. كما أن الجميع يعرف مدى يقظتي تجاه هذه الميول والتيارات، ومدى كفاحي لتجاوزها بانتقادي الدائم إياها، دون الإخلال بآداب الرفاقية والصداقة. ولكن النقطة الهامة الأخرى البارزة، مرة أخرى، هي عدم تداول سلوكي الرفاقي هذا بإخلاص ووفاء.
إلى جانب عدم إيلاء الأهمية الزائدة لتحديد الأسماء في الانشقاق الأخير البارز، فسأكتفي بذكر ثلاثة أسماء لكل طرف، كي يعرفوا ذواتهم على نحو أفضل. وإن دعت الحاجة، فيمكن الشرح بشمولية أكبر. فبينما تتألف المجموعة الأولى من جميل بايق، دوران كالكان، ورضا آلتون؛ تتكون الثانية من اتحاد ومبادرة كل من الرفاق عثمان أوج آلان، نظام الدين طاش، وخضر يالجين (سرهد). من الصعب القول أنها تكتل منظَّم كلياً. بل من الأصح القول أنها مبادرة. وثمة من هم في الوسط متفرجون. لا أدري إن كان بينهم شخصيات مرتبطة بي، شكلاً ومضموناً، أم لا. وإن وُجِدَت، فلا أدري مَن هم. أما المجموعة التحضيرية المؤلفة من اثني عشر (12) شخصاً، والمقتَرَحة مؤخراً كلجنة إعادة بناء PKK، فمدى ارتباطها بي سيتبين على المستوى العملي. إذ لا اعتراض لي على شخصياتهم، ولكن فترة الممارسة العملية الحقيقية، هي التي ستحدد مدى إحياءهم إياي، شكلاً وجوهراً. لذا، لا أود الضغط عليهم أو إكراههم.
إن الإعراب عن رأيي في عقلية وطراز نضال المجموعتين التكتليتين البارزتين، على أنها – فقط – لا تليق بتقاليدنا النبيلة، ولا بإرشاداتنا النظرية، ولا بحقيقتي "أنا" الذي لا أزال حياً أُرزق؛ سيكون مجرد تقييم مُسرَد بأخف الكلمات وطأة. ذلك أنني لم أكن أتوقع إطلاقاً أن يحصل كل هذا القدر من الجشع بالسلطة، والتبذير والإسراف، وسلوك تصرفات مناقضة لسلامة شعبنا ونضاله، وإبداء هذا الكم من قلة الاحترام وعدم مراعاة المشاعر إزائي. وبهذه الوسيلة تعرَّفتُ عن كثب أكثر على طبيعة الإنسان الحقيقية. كما وأدركتُ كيف أدى عدم الانتباه أو الإيباه بأيٍ من تحذيراتي، إلى عدم الاعتراف بالعقلية الطبقية والمجتمعية والإثنية، والبقاء في دائرة من النهليستية القاسية. (Nihilizm النهليستية أو العَدَمِيَّة: وجهة نظر تقول بأن القيم والمعتقدات التقليدية لا أساس لها من الصحة، وأن الوجود لا معنى له ولا غَناء فيه. كما تعتبر مذهباً ينكر أن يكون للمبادئ الأخلاقية أي أساس موضوعي. ومذهب يقول بأن الأحوال في المجتمع هي من السوء بمحل يجعل الهدم مرغوباً فيه لذاته، وبمعزل عن أي برنامج إنشائي. وهي برنامج تبنّاه أحد الأحزاب الروسية في القرن التاسع عشر، ودعا إلى الإصلاح الثوري واللجوء إلى الديكتاتورية وسياسة الاغتيال – المترجم). هذا وإني مضطر لتفهم أن مثل هؤلاء الرفاق، إما أنهم بعثروا أنفسهم أشلاء متناثرة، أو أنهم ارتكبوا بعض الأمور التي لا أزال أجهلها. بالإضافة إلى أن كل هذه الجرأة في إبدائهم المواقف الصارمة تجاه بعضهم البعض، دون أي وجل مني، تجعلني أفكر في المؤثرات الخارجية عليهم. وعليَّ الإضافة هنا، وعلى الفور، بأنني لا أقوم بأي تقييمٍ ذاتيّ أو عاطفي بحق شخصيات هؤلاء الرفاق، أو النظر إليهم على هذا النحو. فإيقاعهم أنفسَهم في حالة كهذه، يجعلني أتأسف عليهم، أكثر من تأسفي على إيقاعهم إياي في هذه الحالة. وأتألم. وأحتار مذهولاً، كيف وقعوا في وضع كهذا، بينما ما من دافع جدي للقيام بذلك!
ومع ذلك، لن أُهِين هؤلاء الرفاق بتاتاً. ولن أتبع هذا الأسلوب أبداً، رغم إدراكي اليقين بتلاعب الطرفين عليّ. ولكنني سأفصح عن الحقائق التالية:
آ- يجب أن تكون الصداقة والرفاقية والعداوة إزائي علنية وجسورة. لقد كنا وجهاً لوجه في العديد من المرات. ولكنهم لم يُبدوا أية قلة احترام. إنني مذهول، كيف يودون إيصالي إلى حالة مشلولة كهذه؟! مع أنني كنت بذلتُ جهوداً جبارة عتيدة كالجبال لأجل إنقاذ كرامة كل واحد منهم. والعالم بأكمله على علم بمقدار جهودي المضنية التي صرفتها لإعداد تلك الأمكنة الرائعة في جمالها وحريتها، والفائحة برائحة التاريخ العريق، لأجلهم هم، قبل أن تكون لأجلي. لا أقول أنني "أنا" الذي خلقتُ القيم. فهي قيم شعبنا التي حاولتُ لملمتها بألف كدح، بعد كل ما عاناه شعبنا الفقير والمقهور من مجاعة ومخاوف، وذرفٍ للدموع، وتعرُّض للخيانة. إنها قيمهم وقيم وطنهم. قيم شعبي ووطنه، الذي لم أتجاسر قط على امتلاك مسدس أو بيت أو زوجة، في سبيله. إنها القيم التي طالما اهتاجت أعصابي ونبض قلبي لأنني لم أقدر أن أكون لائقاً بها بكل معنى الكلمة. وكافحتُ بلا هوادة تجاه ذاتي في سبيل أن تكون تلك القيم أجمل وأفضل وأروع وأكثر تفوقاً.
ب – وبينما الحال هذه، فإني رأيت موقف بعضهم في القول: "ثمة سبعة آلاف أنصارياً ورائي، وسأفقأ عينَيْ كلَّ من ينظر إليه بطرفه" أمراً مثيراً للحيرة والدهشة، وعقوقاً. فالرفاق القائلون ذلك، قد أبقوا على قدر مساوٍ لذاك العدد من الأنصار في ظروف مؤلمة وقاهرة للغاية، إما بدفعهم إلى الفرار، أو حثهم على الحرب بتكتيكات غير سليمة. وهذا أمر معلوم. علاوة على أن اتباع بعض الرفاق الآخرين تصرفات فردية لا مبالية باستشهاد الآلاف من فلذات الكبد من الشبان اليافعين المجاورين لهم، إنما هو نكران للجميل، وأمر مؤلم بشدة. تُرى، كيف لنا أن نُعرِّف جدالاتهم الدائرة حتى الآن حول "نعم، نتحمل الوظائف. لا، لا نريدها"، مقابل تلك الحقائق؟ عليَّ أن أعطي مثالاً عني مرة أخرى. فحسب ما أظن، كنتم قد فهمتم كيف كنتُ، وكيف كنتُ لا أستطيع تذوق نكهة حتى كسرة الخبز، عندما كنتُ طليقاً. وفي إقليم إمرالي البحري، لم أُولِ الأولوية لذاتي، ولو لحظة واحدة فقط، وأنا أجهد لمواصلة وجودي البيولوجي بمشقة ضمن مساحة ضيقة، مع مشاكل النفَس، خلال ست سنين. لم أتألم على ذاتي، ولكني لم أتقبل الطعن من الخلف، لأجل الشعب. ورغم أن كافة قوى العالم لم تترك لنا بصيصاً ضئيلاً – ولو بمقدار ذرَّة – من الأمل، فإني ابتكرتُ أفكاراً ومواقف حسنة من أجل الأصدقاء والشعب. من أجل الإنسانية. ونجحتُ في عمل المستحيل. فعلى الأقل، كان على المرء أن يعمل ليكون لائقاً بهذه الجهود. وعليَّ القول هنا أيضاً بأن عدم تحليكم بالجدية التي اتسمَتْ بها الجمهورية التركية، التي لا تعجبون بها أبداً، وجهلكم لمحاولتها استخلاص النتائج لذاتها من وضعي هذا، وعدم استنباطكم الدروس حتى من تراوح السياسات وتقلباتها؛ إنما هو سوء طالع مريع.
ج – لكن حساباتكم لن تجدي نفعاً. لربما تجهلون أنكم تقومون بحسابات على السلطة، وتحاربون – حسب ما تزعمون – لأجلها. ولكن شخصياتكم – فيما يخص موضوع السلطة – مبعثرة ومتراخية أكثر من الطين. ولو استندتم إليها يوماً واحداً فقط لتناثرتم. لقد ناشدتكم دوماً بالتحلي بالتربية والأدب، وإلا لافتقرتم إلى الأصدقاء والمؤازرين المساعدين لكم. وما سينتظركم حينها – مثلما جرى سابقاً دوماً – إما خيانة منحطة، أو موت محزن، أو حالة من المشاكل الدائمة، مثلما فعلتم على الدوام. وكل هذه البدائل ليست بطريق حسنة.
لقد زُعِم دوماً أنني سرقتُ شبابكم منكم. أجل، سرقتُه. وهذه هي مهمتي التاريخية. كان عليّ أن أسرق شبابكم لأُسخِّره في خدمة قضية حرية الشعب ووطنه. ولكن ذلك أجج حنقتكم ونقمتكم كثيراً. فما قرارات الزواج وغيرها، التي قررتموها في المؤتمر، سوى حركات انتقام مضادة. ولا يمكن استصغار مساهمتكم في إبداء الكفاءة على حث عثمان لتأدية دور الحمار الحسن في تفجير الألغام. لقد كنتُ جانحاً دوماً إلى إبداع الحب المسخَّر في خدمة القضية الكبرى بركائز حرة. ومثلما قلت آنفاً: أنتم لا تعرفون الحب، ولا الزيجة. وما فعلتموه في هذا الشأن، هو حركة تلطيخ وتلويث تقليدية تجاه بعضكم البعض. وأردتُ صدَّكم عن فعل ذلك. كونوا على ثقة وإيمان تام بأنني بعثتُ هؤلاء الفتيات والفتيان اليافعين الرائعين إلى تلك الجبال المقدسة، المعروفة عبر التاريخ بـ"عرش الآلهة والإلهات"، فقط وفقط، ليتعرفوا على الحب السليم، ولو ليوم واحد. ولكن، أتملكون الفؤاد والعقل لتَفَهُّم ذلك؟! نسبة كبيرة من هؤلاء اليافعين دفنتموهم تحت التراب، وحتى في أماكن لا تُعرَف أين قبورهم فيها، قبل أن يحرزوا أي نصر يذكر. وبدلاً من إحيائكم وتجديدكم ذكراهم كل يوم، تفرضون عليّ ما تفرضونه. فلو كنتم محلي، ماذا كنتم فاعلين؟!
د – لا تأتوني بأطروحة مضادة. فأنا أعرف كيف تكونون تجاه بعضكم البعض. وأرى الفوارق بينكم. وتحركاتكم كطرفين متقابلين، إنما هي إزائي. لن ألج في برهنة ذلك مطولاً، ولكن طراز محاربتكم هذا خاطئ. وأتهم نفسي لعدم قدرتي على منعكم من اتباع طراز الحرب هذا. ومع ذلك، فلا ترَوني خائر القوى أو مفتقراً إليها. إذ لدي القدرة على فعل بعض الأشياء، حتى لو كنت في القبر. وأرتجوكم بشدة أن تتركوا، وعلى الفور، مثل هذه الأساليب داخل حركتنا، من أجل سلامتكم وأمنكم. حينها تكونون قد أبديتم الجرأة والشجاعة في ذلك لأول مرة، كأضعف احتمال. لا أود تنظيم القوة تجاهكم، ولا حتى الإشهار بأسمائكم. بل سأطلب من الشعب والقاعدة المنظمة الصفح عنكم. وعليكم – بالتأكيد – الانتفاع من هذا الصفح، والعيش لمدة طويلة لتلافي أفعالكم مقابل ذلك. هذا هو الطريق الأول.
الطريق الثاني، ثمة مجموعة أنصارية لديكم داخل التنظيم، وإن لم تكن مؤلفة من سبعة آلاف شخصاً. أنتم أحرار في حمايتها والمحاربة بها. وبمقدوركم إطلاق اسم على ذاتكم كتيار مغاير. ولكن، لا تستخدموا هذه القوة تجاهي، لأنني حينها سأضطر للدفاع عن ذاتي تجاهها. وليس معلوماً أبداً من الذي سيكون الخاسر. هذا وعليكم التصريح علانية، أمام العدو والصديق، بطرازكم في الحرب والسلم، بأهدافكم ومطاليبكم. من أنتم؟ ضد من أنتم؟ كيف تودون شن الحرب؟ على الجميع أن يعرف ذلك كي يلتف حولكم. وعندئذ ستبرهنون على وجود قيمكم الحقيقية. وإذا ما قمتم بذلك ضمن بوتقة الحقائق العامة، فسأؤيدكم. ومعايير مرافعتي الأخيرة بيِّنة وواضحة. وسأستبشر خيراً، وأتقرب قدر المستطاع بشكل حسن من مقاومتكم وحربكم الدفاعية ضمن هذه الأسس. أي أنني سأمنحكم المفهوم والتقرب الذي بخلتُم أنتم به عليّ. وسيكون هذا المثال مساعدة لكم.
ولكنكم على علم بموقفي تجاه عصاباتية الماضي القريب. باختصار، فهذا الكم من الحسابات على السلطة، لا معنى له إلا إذا كان في سبيل مطاليب الشعب المشروعة. لذا، لا داعي لاتهام بعضكم البعض. فالحرب التي خضتموها طيلة سنين، تذكِّرنا بطيور "الزاغ الجيفي" (Leş Kargası). عليكم التخلي عنها. فأنتم مطابقون لبعضكم البعض. وما من خيار أمامكم سوى الاتحاد للاستجابة لمطاليب الشعب. ساطع سطوع الشمس أن شل الحركة في الوسائل الإعلامية، المرئية منها والمقروءة، خلال سنوات وأشهر متوالية؛ لا يمكن النظر إليه إلا كمحاولة الخصم الند للقضاء على حركة ما. ولكن، عليكم الإدراك يقيناً أن شعبنا ليس بلا صاحب إلى هذه الدرجة. فالشعب، والقيم التي أسستم حساباتكم عليها – حسب اعتقادي – أقوى منا وأكثر امتلاكاً للقيم منا جميعاً. فإذا ما كنا لائقين به سيحتضننا، وإلا فسيقضي علينا خلال يوم واحد فقط. عليكم إدراك ذلك. ولا تنسوا بتاتاً، ولو للحظة واحدة فقط، أنكم تلتقطون أنفاسكم بفضل قوة الشعب وقيمه، ممثلة في شخصي.
كل شيء يناشدكم بالحميمية والتواضع وتقديم نقد ذاتي جدي. وإذا كنتم مخلصين وصادقين، فجلي أنكم لن تتأخروا عن القيام بمستلزمات ذلك. وفي حال العكس، فلا معنى لذلك سوى بالإشارة صراحة إلى أن دربكم هي درب العصاباتية الرباعية، درب محمد شنر وسليم جوروق قايا وأمثالهما، وأن بعضكم عملاء استبزازيون ماهرون. وسيصون شعبنا والقوات الأنصارية وقيادتنا الأيديولوجية ذواتهم، ولن يردهم رادع عن العزم والإصرار في دعوى الحياة الحرة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- لماذا نعتقلهم بينما يمكن قتلهم.. إيتمار بن غفير يحرض على قتل ...
- واشنطن: وحدات عسكرية إسرائيلية انتهكت حقوق الإنسان قبل 7 أكت ...
- الولايات المتحدة تقول إن خمس وحدات بالجيش الإسرائيلي انتهكت ...
- العميد محمود محيي الدين: الجنائية الدولية أصدرت أمر اعتقال ل ...
- ماذا نعرف عن اتهام أمريكا لـ5 وحدات عسكرية إسرائيلية بـ-انته ...
- الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بحق إس ...
- ماذا قالت المحكمة الجنائية الدولية لـCNN عن التقارير بشأن اح ...
- واشنطن: خمس وحدات عسكرية إسرائيلية ارتكبت -انتهاكات جسيمة لح ...
- مجددا..واشنطن تمتنع عن إصدار تأشيرة للمندوب الروسي وتعطل مشا ...
- البيت الأبيض يحث حماس على قبول صفقة تبادل الأسرى


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 7