أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-3















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-3


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1449 - 2006 / 2 / 2 - 09:57
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ إن التطور الهام الآخر الذي يعتبر من أولى التطورات في المجتمع السومري، هو المستوى الذي وصل إليه فرق الجنس. وكانت المرأة هي القوة الإنتاجية الحاكمة في العصر النيوليثي الذي كان السومريون يقفون إلى جانبه. إن الزراعة واستئناس الحيوانات هي من نتاج المرأة. وتحمل الثورة القروية أي نظام العيش المستقر بصمات المرأة كونها تتناسب مع طبيعتها. وتعتبر صناعة الفخار والنسيج وطحن الحبوب من الأعمال النسوية، وتتجمع الأسرة حول المرأة، وكان النسب يحدد حسب المرأة. وكان النظام الأمومي هو الحاكم ويجد تعبيره الإيديولوجي في المعتقدات الدينية المعتمدة على الآلهة التي تتمثل بالنجوم والقمر. ان الفروقات بين الجنسين والتي تتطور بشكل متوازن مع الفروقات الطبقية الموجودة في المجتمع السومري، تجد تعبيرها في المثيولوجيا بشكل مكثف. وهذه الانعكاسات بين الفروقات الموقعية تصبح مذهلة هنا.
لقد بدأ موقع الآلهة المسيطرة يضعف؛ إذ تلقت ضربة مميتة في مرحلة بابل بشخصية "تيامات"tiamat . وكـان الابـن الأصـغر "مردوخ" marduk يمثل ثقافة الذكور التي كانت تتجه بسرعة إلى الإله الواحد. وسيعتبرها النبي إبراهيم أساسا فيما بعد وسيلعب دور جد الأنبياء لتوحيد الإله. والمرأة التي تمتعت في المعابد بتأثير الكهنة بشكل يوازي تأثير الرجال. انتقلت الى الدرجة الثانية في البيت. ويعتبر أول بيت دعارة تحت اسم "مثقديم" musakatdim من اختراع السومريين. لم يتراجع موقع المرأة إلى الدرجة التي انحدر إليها في الموجة الثانية للحضارة. ونرى في الميثولوجيا السومرية موقعاً يقارب الوفاق.
ج ـ إن الثورة ودولة المدينة تعتبران إحدى الاختراعات الأساسية التي حققها السومريون. وفي الوقت الذي يعتمد فيه العصر النيوليثي على ثورة القرية والزراعة، فإن مجتمع الحضر يعرف بالأساس بالتمدن وكدولة. لقد أدى تمأسس البنية التحتية الاقتصادية وتمأسسات البنية الفوقية المعتمدة على مركزية الدولة إلى تنظيم المجتمعات الإنسانية مجدداً وبشكل مذهل لم يشاهد في تاريخ المجتمعات حتى تلك المرحلة. لقد تمخضت بنية المجتمع الكبيرة والمتداخلة عن عقلية وتمأسس جديدين. فقد تمأسست الكتابة والأدب والعمليات الحسابية والتقويم والصحة والتعليم وتحولت إلى مهن جديدة. وكافة هذه المهن وما شابهها تظهر تمهيد السومريين السبيل أمام هذه الأوليات. وتشكلت في التمأسسات الجديدة بنية اجتماعية جديدة استندت إلى خصائص المهن بالإضافة إلى روابط السلالة. والتمأسسات الاجتماعية وأنماط العلاقات التي مهد السومريين السبيل أمامها تواصل استمرارها حتى يومنا هذا، وتزداد غنى في الشمولية والتفصيل. ولا معنى لآخر حلقة من السلسلة إذا لم تكن الحلقة الأولى موجودة.
د ـ تحظى التمأسسات الاقتصادية السومرية بالأهمية باعتبارها من المكونات الأساسية للحضارة. إذ تمأسست وتطورت علاقات الملكية الجماعية والخاصة، وتم الاعتراف أيضاً بنمط الملكيتين على الأراضي، وتحولت الحرف بانقطاعها عن الأرض الى مهن مستقلة، وأصبحت المهن التي لا يمكن للاقتصاد التخلي عنها وفي مقدمتها التجارة والنجارة وصناعة المعادن والفخار والنسيج من الأساسيات التي يعتمد عليها المجتمع السومري، وان تفوق وحداثة السومريين يعتمد بنسبة كبيرة على قوة تلك المهن، وللنبوة والحكمة علاقة وثيقة بهذه المهن .
هـ ـ تمثل المؤسسات الفوقية للمجتمع السومري موقعاً خلاقاً غنياً لا مثيل له في حينه، وقد شكلت الأقسام الملكية والمجلس والعسكرية والوزارية لتمأسس الدولة المثال الأول للبيروقراطية، وأصبحت مصدراً للتطورات التي حدثت بهذا الاتجاه فيما بعد. فالقيم التي تشكلت كمفاهيم ومؤسسات ازدادت تأثيرها وامتلكت قوة الوصول إلى يومنا هذا. وسيتضمن أي تحليل للتاريخ ولواقع اليوم أخطاء ونواقص هامة، فيما إذا لم نر ونقيم تكوين المصدر بهذا الصدد.
و ـ يمتلك الخلق الأيديولوجي والتمأسسات مكانة هامة في تغيير وتطوير البنية الذهنية للإنسان، ويلعب الخلق الميثولوجي للسومريين ونمط عبادتهم دور الوقود والتشحيم في تسيير مؤسسات البنى التحتية والفوقية للمجتمع. لقد كانت النخبة الحاكمة السومرية ولا سيما طبقة الكهنة على علم بأنه لا يمكن استمرار وديمومة إدارة الدولة والمجتمع الطبقي دون خلق طرق إقناع المجتمع بالمشاريع الإيديولوجية التي تدير مسننات المرحلة. لا يظهر تنظيم السلالة للمجتمع القروي البسيط المعتمد على الزراعة البسيطة وتربية الحيوانات في المجتمع النيوليثي احتياجا لقواعد ومؤسسات إدارية أو فكرية متداخلة. ولا يظهر احتياجاً لمصدر ميثولوجي غني أيضاً، تحقق المؤسسة الكهنوتية تطوراً هاماً وتصل إلى مستوى المؤسسة الأساسية بطريقة موازية لتصاعد الأصوات في المجتمع السومري التي تطالب بتجاوز العصر المستند إلى ثقافة الأمهات والأجداد والذي تتم فيه المحاولة لربط مفهومياته بالطوطم وبالكيانات السماوية بشكل محدود.
مازالت المشاريع الإيديولوجية السومرية تذهل عقول البشر حتى الآن، وندرك ذلك بشكل أفضل من خلال تطور الدراسات، أن البنى الميثولوجية التي تشكل أساس اللاهوت والآداب، هي المشاريع الأكثر تأثيراً على البنية الإيديولوجية لتاريخ الحضارة، وتحتل البنية الفكرية السومرية مكانة هامة في بنيان سائر الدوغمائيات، ولذلك تعتبر السومرلوجيا أحد فروع التاريخ الذي تزداد أهميته يوماً بعد يوم، إذ إن بنية النمط الفكري الدوغمائي يعتبر مصدراً منفتحاً وغنياً للتحول الديالكتيكي.
يمكننا تعداد العناصر الأساسية لمعايير الفكر السومري الأساسية:
1ـ ظهور بنية ديالكتيكية بدائية. إن تضاد السماء هو الأرض، وتمثلاًن المبدأ الأنثوي والذكوري في نفس الوقت. ويطلق على السماء أسم "أن EN "، وعلى الأرض "كي" ki. إن "أنكي" Enki هو نمط الاتحاد الأنثوي والذكوري، ويدرك بأنه في اتفاق مع الإلهة، وهو بموقع الجد لمفهوم الأب، ويتزوج من جميع الآلهات، ويمهد السبيل لولادات ذات خصائص مميزة، وتلقت الآلهة الأم "تيامات" ضربة قاصمة ـ ملحمة خلق بابل (( أنوما أليش )) في هذا الموضوع والتي تملك خاصية تعليمية ـ من قبل المولود الأخير إله بابل (( مردوخ ))، ويتم إبعادها عن مجلس الآلهة، وهكذا تراجعت كثيراً عبادة الإلهة والمقولة الميثولوجية التي تعبر عنها منذ الألفية الثانية قبل الميلاد. ويرتبط هذا التطور عن قرب بانحدار مكانة المرأة من موقعها الاجتماعي، ويتوطد مبدأ السيادة الذكورية هيمنته في بنية المجتمع والدولة. لقد شهد المجتمع تحولاً إيديولوجياً وأخلاقياً كبيراً بعد اكتساب الميثولوجيا نمط الدين الإلهي الذكوري الموحد ابتداء من مؤسسة الدولة العليا حتى الوحدات الدنيا من السلطة الملكية، وكان الملك هو الإله نفسه أو ممثلاً مباشراً للإله، وتحولت علاقة العبيد بالسيد إلى علاقة العبيد بالإله. وأسفر تحول الفكر الميثولوجي إلى حالة الإيمان أي "الدين" والقانون أي "الحقوق" الأساسية، عن تطور تاريخي واجتماعي والذي سيخلق نتائج هامة، إن المعابد السومرية وأدوبا Edduba أي الأكاديميات الثقافية هي من أكثر المؤسسات التي حازت على التفكير من أجل مواصلة وتطوير سلطة الملوك ـ الكهنة.
كان الدين بوضعه اللاهوتي من جهة والمشاريع التي كانت على شكل ملاحم أدبية من جهة أخرى، هي المهمات الأساسية لمفكري وأدباء الكهنة في تكوين الميثولوجيا، وكانت مدينة نيبور المقدسة " Nippur" التي أطلق عليها اسم بابل، مركزاً للثقافة والدين والآداب لتلك الأعمال، واستمر لآلاف السنين .
2 ـ إن النظام الفكري يعتمد على النظام السماوي. وكما يكون للنجوم والقمر والشمس مسار حركي لا يتغير، فإنه يجب على قوانين الأرض أن تمتثل لذلك، وإن الدولة والملك الكاهن يمثلان هذا النظام باسم الإله، وإن إرادتهم مقدسة وكلامهم قانون. وٍلكل قوة موجودة على الأرض إلهاً، ويسري نفس الشيء على القوى الاجتماعية. ولا يمكن التفكير بأي خاصية أو شيء أو كيان دون إله، ويجب أن نطلق على ذلك تسمية نمط التفكير اللاهوتي"الإلهي". وسيشهد هذا النمط الفكري فيما بعد تطوراً طبيعياً كبيراً ليصبح بداية نمط التفكير الفلسفي في اليونان والعلمي في أوربا المعاصرة. لقد خلقت أنماط التفكير هذه بعضها البعض بروابط وثيقة كونها خلقت من بعضها حتى ولو وجد تناقض على شكل إنكار بعضها البعض في قوالبها الأساسية. ولا يمكن شرح تاريخ الدين والفلسفة وتاريخ الفكر العلمي دون توضيح الروابط الموجودة فيما بينها. لقد كان النمط الفكري السومري متقدماً جداً في مرحلته، وظهرت القوانين الإلهية كقوانين علمية فيما بعد.
3ـ تحتل المفاهيم الميثولوجية الأولية الأساسية، كالإنسان الأول والجنة والجحيم والطرد من الجنة والطوفان، مكانة هامة في الفكر السومري، وأن سرد الصعوبات والتناقضات التي تظهر في الطبيعة والمجتمع بلغة الشعر على نمط ملحمي هو من تقاليد السومريين، وقد عبروا عن الظواهر الطبيعية والمجتمعية التي حولوها إلى نظريات ومفاهيم خاصة بهم في إطار نظام كامل. وطبقوا لاهوتيتهم على كل حادثة وعلاقة واستخلصوا نتيجة منها، إن هذا الموقف يمهد السبيل لانفجار فكري، ولا يتخلص أي شيء من موقف ومحاكمة النظام الذي أقيم، وليس هناك شيء مستقل، فكل شيء يرتبط ببعضه البعض، وكأننا أصبحنا أمام المبدأ الأول للديالكتيك بطريقة بدائية، إن مصدر اليوتوبيا والملاحم الأولى هو عند السومريون، لقد وصلت يوتوبيا الجنة، وحياة آدم وحواء وطردهما من الجنة، وقتال الاخوة الأول بين قابيل وهابيل، وملحمة كَلكَامش الذي يعتبر نصف إله، إلينا مدونة، إن هذه اليوتوبيا والملاحم تعبر عن النضال الذي نتج عن الصعوبات التي خلقت التناقضات الاجتماعية مقارنة مع الحنين إلى أيام المساواة الكاملة في المجتمع النيوليثي، هكذا يكون الشرح والمعنى، وكان الوقت لا يزال مبكراً من أجل الشروحات العلمية، لأن عقل الإنسان بعيد عن العصر العلمي، ويجب ألا ننسى بأن العلمية مثلما كانت محدودة جداً حتى في الحضارة الإغريقية والرومانية، فإن فلسفة هذه الحضارة لم تتخلص من الميثولوجيا واللاهوت أيضاً.
ز ـ إن أول من وضع الممارسات الأولى للاستيطان والآلهة هو الحضارة السومرية، إن "سارغون" الذي فتح ووحد دويلات المدينة السومرية، وأسس السلالة الأكادية قد أصبح أول شخص في العالم لقب بالإمبراطور، إذ بدأ سارغون بمرحلة الدولة الاستغلالية، وأن دويلات المدينة السومرية لم تتجه قبل ذلك نحو الفتوحات أو الاستيطان عدا إنشاء بعض المخافر من أجل الدفاع عن النفس ومن أجل التجارة، إلا ان سارغون أنشأ عاصمة ضمن المدن والمستوطنات بدلاً من مخافر، وخلق النظام التوسعي على أساس ممارسة القوة، ولم يقم جميع الإمبرياليين والاستيطانيين في العالم فيما بعد سوى بإتمام ممارسة ذلك. يعتبر قتل الإنسان بالعنف المخطط له وأخذ ممتلكاته وجعله عبداً، وإنشاء مستوطنات في الأماكن التي تحقق مصالح المعتدي وقوة إدارية تابعة فيها، من أهم مراحل التطور التاريخي، ويجب أن معرفة أنهم أنشؤوا إمبراطورية عالمية رائعة لتلك المرحلة. إن السومريين ناهيك عن أنهم مجتمع دولة طبقية، فهم أصحاب حضارة إمبريالية ذات بنى عرقية عديدة.
ح ـ يعود شرف وضع النصوص القانونية المكتوبة الأولى للسومريين أيضا، فقد أبدوا اهتماما بتنفيذ قوانين الإدارة الأساسية للمجتمع وفهمها والالتزام بها من قبل الجميع وكذلك حفر القوانين على الصخور ونصبها. لقد وصلت شهرة قوانين حمورابي وأورنامو إلى يومنا هذا. وتشكل موضوعات الموسيقى والشعر التي كانت من القيم الحضارية الأساسية، أساساً للنشاطات الموسيقية في يومنا هذا أيضاً، وليس من الصعب إثبات ذلك، فقد حصلوا على اللحن والأغنية الشعبية والمقام ووسائله وأثروا على المراحل التي جاءت بعدهم بآلاف السنين .
ط ـ هناك مسألة يجب توضيحها لأهميتها، ما هو مصدر ومنشأ السومريون..؟ ما هي خصائصهم العرقية..؟ وإنكار مواقفهم حيال الكيانات العرقية..؟ ماذا بقي من الأساس العرقي لحضارة تركت بصماتها على التاريخ إلى هذه الدرجة الكبيرة..؟ لاشك أنها أسئلة هامة، ويجب التعمق في الأبحاث. أن منطقة السومريين هي منطقة تقاطع لمنطقتين أساسيتين تلعبان دوراً كبيراً في التاريخ، ومن الواضح أن مملكة السومريين التي كانت تقع في أخصب منطقة بين الصحراء العربية وسلسلة جبال طوروس ـ زاغروس ستتعرض للاعتداءات والغزوات الدائمة كلما تطورت حضارتها، إذ كانت الحضارة السومرية تفتح الشهية وتبهر العيون بغناها كالإمبراطورية الإغريقية والرومانية، والأكثر من ذلك كانت تتبع سياسة توسعية دائماً.
انطلاقا من مبدأ الفعل ورد الفعل الموجود في هذه الحياة بكل ثقله، لابد أن يتم تنفيذ الحكم الديالكتيكي على شكل التطور التاريخي، إذ لم تتوقف اعتداءات الساميين من الجنوب والغرب، والآريين من الشمال والشرق، أي وعلى حد قول السومريين اعتداءات المجموعات والقوميات ذات الجذور الهورية "Horrit" وستتكاثف عند فهمها للحضارة.
إن هذا الرأي يمكنه أن يفسر نهاية السومريين. لكن المصادر لا تتيح إلا إمكانية محدودة لذلك وتظهر الوثائق والصحون الفخارية التي عثر عليها خلال عمليات التنقيب بأن الانتشار كان من الشمال والغرب، ولم يترك العموريون "Amorit " الذين بأنه من الجنوب والشرق أي وثيقة كونهم كانوا يمثلون الرعاة، ومن المحتمل أن تكون المجموعات المشاعية الصغيرة التي جاءت من تلك الساحتين قد أنشئتا وحداتها السكنية في الألفية السادسة قبل الميلاد، حيث أدت الإمكانيات الإنتاجية المختلفة والمثمرة إلى التحول المطلوب في المرحلة الزمنية الطويلة وخلق تميّز منشأ السومريين إن وجود الكثير من الكلمات من أصل الهوريين"Horrit" والعموريين "Amor" في بنية اللغة السومرية يثبت صحة هذا الرأي. لكن ذلك لا يثبت أن السومريين لم يكونوا قوماً أصلياً، بل على العكس، فكما يحدث دائماً يظهر وجود ثقافي جديد من وحدتين ثقافيتين مختلفتين عن طريق التداخل فيما بينهما والاتحاد عن طريق تركيب رفيع المستوى.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري ب- الدور التاريخي للحضارة السومرية وتماسسها 1-3