أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري و- عصر دويلات المدن - العبودية في الشرق الاوسط 1-8















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري و- عصر دويلات المدن - العبودية في الشرق الاوسط 1-8


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1450 - 2006 / 2 / 3 - 09:43
المحور: القضية الكردية
    


أولاًـ الحثيون: هم أصحاب حضارة عاشت بين عامي 1900 ـ 1200 ق.م كنتيجة للحركة الاستيطانية السومرية، والتي تطورت في آسيا الصغرى والمناطق الداخلية من الأناضول، وأخذت النمط السومري أساساً لها، وبقدر ما كانت مركزاً تجارياً هاماً، فإنها اعتمدت على الفوائد التي حققتها مصادرة المعادن الموجودة في المنطقة بمقدار ما كانت مركزاً تجارياً هاماً. وقد تحدت البابليين والآشوريين والمصريين، واحتلت بابل في عام 1595ق.م، وأبرمت اتفاقية "قادش" مع المصريين في عام 1243ق.م. ووصلت إلى بنية مركزية للرق بعد أن كانت في البداية على شكل كونفدرالية عشائرية، وأن تحضر الأناضول هو أثر للنظام الحثي إلى حد كبير. أما المجموعات العرقية التي جمعتها، فهم الخالديون "أجداد الأرمن" في الشمال الشرقي، والـهوريون "أجداد الكرد" في الجنوب الشرقي واللويين في جنوب وغرب الأناضول، وتمتلك المجموعات العرقية الثلاث بنية الثقافة واللغة الآرية، وإن احتكار المصادر المعدنية يشكل جوهر قوتها.
وإن مفهومها الدفاعي يضع حماية المصادر المعدنية في المرتبة الأولى، وقد كانت على صراع دائم مع بابل ومصر اللتان تحتاجان إلى المعدن الخام بشدة حتى مع الكونفدرالية الهلينية والايونية والميتانية التي تطورت حديثاً. وتعتبر التطورات التي شهدتها صناعة النحاس والحديد تحت إشراف المجموعات العرقية التي كانت من أصل أرمني من أهم المساهمات في الحضارة. وكانت البنية الإلهية الثلاثية التي كانت تمثل السماء والأرض والتراب والتي كانت تستند إلى الميثولوجيا السومرية والمجموعات العرقية الآرية، أساساً لها. ومع تطور الملكية المركزية، فإن البنية الميثولوجية المعتمدة من قبل على تعدد الإله، تضاءلت ووصلت إلى بنية ثلاثية تعبر عن مصالحة كما كان في مثال سومر، ولم تستطع الوصول بعد إلى مفهوم الإله الواحد، تستمر الحرب بين الآلهة لفترة طويلة، ومازال موقع الآلهة قوياً بالوفاق. لكنها فقدت أولويتها منذ أمدٍ بعيد وتضاءلت أهميتها مع الزمن، ويطلق على ذلك اسم ثقافة الإلهة كيبلا"Kupapa" .
مثلما شعرت روما عند تأسيسها بحاجتها إليها، فإن مفهوم اتجاه الصلاة والذي لازال يسمى بـ "القبلة " في الجزيرة العربية، يشكل أثراً للالتزام بهذه الآلهة. ومثلما حددت الحضارة السومرية والحضارة الحثية في الأناضول، فإن هذه الأخيرة وبخطوة ابعد منها أثرت على الحضارة الإغريقية والايونية في إيجة عن طريق مدن طراودة التي كانت مسيطرة على مضيق الدردنيل. بهذا المعنى فإنه في البداية سيلعب "العصر البطولي" والمستند إلى طروادة دوراً كبيراً، ويكمن أهمية طروادة التي كانت من أهم المراكز والأبواب لانتشار حضارة الشرق الأوسط بشكل عام، ومخفراً متقدماً للحثيين حتى الألفية الأولى قبل الميلاد، في دورها التاريخي الذي ذكرناه. كما كانت" كانيش" باباً لنقل حضارة ميزوبوتاميا إلى الأناضول، فإن "طروادة" كانت مركزاً لنقل هذه الحضارة إلى البلقان وشبه الجزيرة اليونانية، وأوروبا مع مرور الزمن. وكانت شهرة ملحمة "الإلياذة" لهوميروس ناتجة عن تناول قسم من حروب طروادة في مضمونها وموقعها الناقل للحضارة والتاريخ إلى أوروبا. وكان سقوط طروادة سيشكل بداية تاريخية جديدة.

ثانياًـ الهوريون والكوتيون والميتانيون والاورارتو والميديون: إن ميزوبوتاميا الوسطى والعليا "لويجا كوندوانا" أو بالسومرية "هوريت" وتعني "البلاد المرتفعة" التي كانت واقعة بين الامبراطورية الحثية الأناضولية والإمبراطورية البابلية ـ الآشورية بعد السومرية، كونها في منطقة العبور من الشرق الى الغرب وتمتلك مناجم غنية بالمعادن، ومناخ يساعد على الري الطبيعي، وتمتلك أفضل الساحات الزراعية والمساعدة على تربية المواشي. وبهذا تلعب دور "الأم الخالقة" للتاريخ والمهد الذي احتضن نشأة التاريخ ولم يعد من الممكن التخلي عن دورها هذا. لقد مهدت هذه الخصوصية في الوقت ذاته السبيل أمام تحولها إلى منطقة احتلال ونهب من كل الاتجاهات وباستمرار. وعدم امتلاكها لبنية مركزية ومؤسسات دائمة رغم أنها الساحة الأساسية التي خلقت الحضارة، مرتبط عن كثب بخصائصها التي ذكرناها سابقاً. ولم تتخلص من أن تكون منطقة عبور معزولة. علماً أنه ليست ما من حضارة إلا وتغذت من هذه المنطقة. إن هذه الخصوصية تبين لنا أسباب عدم استخدام لغتها بقدر ما تصدر الحيوانات أصواتاً خاصة بها في يومنا.
لقد عرفت البنى الأثنية الموجودة على هذه الساحة منذ الألفية السادسة قبل الميلاد. وظهرت مراكز الثورة الزراعية في نقاط التقاء الجبال التي تلتقي بروافد دجلة والفرات مع السهول. وقد أثبتت عمليات التنقيب التي أجريت بالمئات في التلال، على أن تشكل أسس مجموعة اللغة الهندية ـ الأوروبية كان في مراكز هذه الثورة الزراعية من خلال التنقيبات العرقية والأثرية. وقد أدى اتحاد مراكز التطور مع الخصائص الأساسية للمنطقة إلى قيام الأنظمة القبلية والعشائرية كبنى قوية وصلبة. إن اندماج خصائص البنى الأثنية المذكورة مع حركات الاحتلال والاستيلاء للقوى الحضارية المركزية الموجودة في الأطراف، لا يتيح الفرصة للتمركز كساحة حضارية بسهولة.
وعلى ضوء هذا الموقف العام، نرى أن العشائر الهورية والعشائر المشابهة لها والتي تجمعها صلة القربى، قد استطاعت تشكيل كونفدرالية بين عامي 2000 ـ 1500 ق.م ولكنها لم تستطع التمركز أو إحراز التقدم كالحثيين. وكان الهوريون على علاقة دائمة مع الحثيين والمجموعتين اللوية والخالدية اللتين كانتا تشكلان أساسهما الاجتماعي. ولعبوا عن طريق التجارة دور أول حلقة في نقل تأثيرات السومريين والبابليين والآشوريين إلى الشرق والشمال ولان أصحاب العصر النيوليثي كان لهم علاقات قربى بسبب الجوار مع السومريين نجد في بنى لغاتهم وكلماتهم ما هو مشترك، وهناك إجماع عام على أن هذا قد تطور في مرحلة مبكرة في حين لا يزال السومريون في مرحلة التكوين. وكانت ساحات المدن السومرية والساحات الزراعية الهورية تعيش بحالة تحالف طبيعي. ونرى وجود أثار هذه الحقيقة بقوة في ميثولوجيا الآلهة "إنانا" وملحمة "كَلكَامش". ويعني ذلك أن الحضارة المركزية للهوريين وكأنها سومرية. ولم يشعر الهوريون بشكل قوي لإنشاء مركز آخر. لأن المفهوم الذي يقول أنه لا داعٍ لبناء مركز جديد في الوقت الذي يوجد فيه مركز قريب يلبي هذه الحاجة وقوي جداً، ونعيش أثر هذا المفهوم بشكل قوي إلى يومنا هذا. وأن الدور الذي يلعب، هو على شكل مقاطعة وحكم ذاتي وفيدرالية للقوى السياسية ذات المركزية الموجودة في الجوار. ويفهم أن هذا الواقع الذي يعاش اليوم في هذه الساحة، يعتمد على أساس كان موجوداً في بدايات التاريخ.
إن الكوتيين مجموعة عرقية أخرى ذات جذور آرية تعيش شرق السومريين في سفوح جبال زاغروس، وكانوا يتحركون كحليف لأحد الأطراف عندما كانت دول المدن السومرية ذات رأسين. لقد لعبت الاتفاقية التي أبرمت على أساس التعاون الذي جرى مع عدد من إداريي دول المدن السومرية دوراً في انهيار السلالة الأكادية السامية. وهنا سيصبح التاريخ دائماً حتى يومنا هذا شاهداً على اتفاقيات مشابهة. تعني كلمة كوتي"العجل أو الثور" وتعني باللغة الكردية الحالية "الشعب الذي يمتلك الثيران" وتمتاز البنية اللغوية للسومريين بمصطلحات على هذا الشكل.
لقد أسست السلالة الكوتية فيما بين عامي 2250 و 2150ق.م، سلالة لمدة 100 عام. ولأدارت هذه السلالة حكمها على الأرضي السومرية، وبعدها قام قسم من إداريو دول المدن السومرية في هذه المرة بالاتفاق مع العموريين ذوو الجذور السامية "العموريين Amorit وتعني باللغة السومرية الغربيون" بدحر هذه السلالة.
أما القيسيتيين فقد كانوا مجموعة ريفية كادحة وفقيرة جاءت من الريف الجبلي للمناطق الشمالية والشرقية، وتعيش في بلاد سومر. ولعبوا دوراً هاماً في تغيير السلالة في بعض الأحيان من خلال توحيد قواتهم. ويمكننا التحدث عن الدور القيسيتي في احتلال بابل من قبل الحثيين والميتانيين في عام 1595 قبل الميلاد، وخلقوا لأنفسهم نمطاً خاصاً بهم في الميادين الثقافية البيروقراطية. ونجد أثر لذلك لدى الوزراء البرمكيين ذوو الجذور الإيرانية في الإمبراطورية العباسية وفي وزارة نظام الملك في الإمبراطورية السلجوقية، ويعود تاريخ هذا النوع من البيروقراطية إلى القيسيتيين.
أما الميتانيين فهم في موقع فيدرالي أقوى بعد التجربة الهورية الكونفدرالية. ويفهم من اللوحات الأثرية المكتشفة بأن فيدراليتهم كانت تمتلك مركز مدينياً اسمه "واشوكاني "Wajukani" في المكان الذي ينبع منه نهر خابور. وكانت اللغة الهورية متداولة في ميزوبوتاميا الوسطى غالباً أي انهم حكموا في مدينة أورفا وماردين وشرناخ في الحاضر. وعاشت بين عامي 1500ـ 1250 قبل الميلاد. حيث احتكروا مصادر الحديد واشتهروا بتربية الخيول. وعاشوا جو قتال دائم مع الآشوريين والحثيين، وفي النهاية قضى على وجودهم بشكل مؤقت الإمبراطور الآشوري "سلمانا أسار" .Salmanassar .
أما اورارتو "تعني الأماكن المرتفعة باللغة السومرية" فهي جزء حضاري هام تمركزت على ضفاف بحيرة وان. وتستند إلى المجموعات الأثنية الهورية والخالدية. وقد أكتسب الخالديون ثقلاً مع مرور الزمن. والاحتمال الأقوى أن يكون الخالديون هم أجداد الأرمن. وكانوا يعيشون في المناطق الشمالية للدولة. ومن الملاحظ أنهم كانوا يعتمدون على مئات العشائر ذات الجذور الهورية، وقد حولوا فيدراليتهم التي كنت مترامية في البداية إلى دولة مركزية. وعاشوا بين عامي 1000 ـ 700 ق.م. وتعرضوا لاعتداءات مخيفة من قبل الآشوريين، بسبب امتلاكهم المصادر المعدنية ومراكز تربية الخيول وأخشاب الغابات. ولم يسمح الملوك الآشوريون الذين كانوا يمتلكون تكنولوجية حربية قوية في هذه المرحلة ببروز أي شعب آخر من الشعوب. ولذلك يمكننا أن نفهم من تحول الخالديين إلى هدف كبير لأنهم القوة الوحيدة التي وقفت في وجه الآشوريين. لقد أظهروا مهارة في إنشاء أطول قناة للري يبلغ طولها "56 كيلو متر" لأول مرة في التاريخ وإنشاء السدود. وكانت لغة طبقة النخبة خليط متعدد. وكانوا يدرسون النصوص السومرية المقدسة في نظامهم التدريسي. وكانت اللغة الآشورية تحتل موقعها ضمن لغة الدولة. ومثلما حدث في جميع الأماكن الأخرى، فإن بنية اللغة والثقافة السومرية تواصل تأثيرها القوي. أما لغة العشائر فهي مختلفة وغير مدونة. وتعد هذه المسألة واقع المنطقة الذي يستمر وجوده حتى الآن. كانت العشائر بموقع ناقل اللغة والثقافة الشعبية المحلية في الوقت الذي كان فيه الإداريون الحاكمون والمتعاملون ينقلون اللغة والثقافة الحاكمة.
وفيما بعد الأورراتيون بقليل، تقوم فيدرالية العشائر الميدية ذات الأصل الآري في الشرق والتي هي استمرار للكوتيين بإقامة تحالف مع البابليين وتدحر الإمبراطورية الآشورية في عام 625 ق.م. لقد تفوقت بابل مرة أخرى ولآخر مرة. لقد لعبت الفيدرالية الميدية المترامية دوراً انتقالياً من أجل أعيان "أقها مينيت"Akhamenit المتصاعدة التي كانت ذات جذور بارثية ـ آرية. ودخلت السلطة السياسية إلى يد الأرستقراطية البرسية التي كانت متكاثرة وكثيفة العدد في جنوب شرق إيران لأول مرة في التاريخ بعد انقلاب القصر الذي قام به "كيروس"Kiros ابن شقيق الملك الميدي "أستياك"Astiyag ونتج عن ذلك بعد فترة قصيرة تأسيس الامبراطورية البرسية المركزية والقوية في عام 550 ق.م وإنهاء الفيدرالية.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول المجتمع العبودي والتطور الحضاري و- عصر دويلات المدن - العبودية في الشرق الاوسط 1-8