|
|
مختارات أنطونيا بوتزي الشعرية*- ت: من الإيطالية أكد الجبوري
أكد الجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 8560 - 2025 / 12 / 18 - 08:42
المحور:
الادب والفن
اختيار وإعداد إشبيليا الجبوري - ت من الإيطالية أكد الجبوري لو أمكنني أن أقدم كلماتي لشخص ما، لكانت هذه الصفحة تحمل اسمك.
المحتويات I. السيرة الذاتية موجزة؛ II. مختارات شعرية؛ 2.1 زهرة التوليب 2.2 هدوء 2.3 تنفس 2.4 سبتمبر 2.5 غرفة انتظار الراهبات 2.6 إله البرية 2.7 حوار 2.8 سانتا ماريا في كوزميدين 2.9 الزمن 2.10 المشقة 2.11 جنازة بلا حزن 2.12 وداعًا 2.13 جبال الدولوميت 2.14 أغنية برية 2.15 الفلسفة 2.16 قربان إلى القبر 2.17 وقفة أخرى 2.18 الحب البعيد 2.19 الفراق 2.20 تهوّر 2.21 مستلقيًة
مختارات أنطونيا بوتزي الشعرية*- ت: من الإيطالية أكد الجبوري اختيار وإعداد إشبيليا الجبوري - ت من الإيطالية أكد الجبوري
لو أمكنني أن أقدم كلماتي لشخص ما، لكانت هذه الصفحة تحمل اسمك.
I. السيرة الذاتية موجزة؛
*أنطونيا بوتزي (1912-1938)()، شاعرة ومصورة فوتوغرافية وُلدت في ميلانو عام 1912(). عاشقة شغوفة للأدب والطبيعة وتسلق الجبال، كتبت بوتزي أكثر من 300 قصيدة خلال حياتها القصيرة، إلا أنها لم تُعمّر لترى أيًا منها منشورًا. بعد انتحارها عام 1938()، عن عمر يناهز 26 عامًا،() نشر والدها مجموعة صغيرة من قصائدها بعد وفاتها، مع تعديلات وتغييرات جذرية(). جردت هذه التعديلات العمل إلى حد كبير من جوهره الحسي، ومن إحساسها العميق بنضال شابة تُشكك في إيمانها، وتُسجل حياتها العاطفية الغنية والمعقدة خلال صعود الفاشية في إيطاليا في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين. تعكس هذه الترجمات النسخ الأصلية غير المُعدّلة لقصائدها التي جُمعت عام 1989.
1. زهور التوليب
ست زهور توليب، على الطاولة الصغيرة. هناك، ثلاث داكنة وثلاث فاتحة، تفتحٌ متقلبٌ لسيقان نادرة: كل واحدة منها زهرة بنفسجية كريهة، تتقوس في الهواء الخالي، بثقل، كتدفق حزن لا ينتهي.
2. هدوء
الليلة سماء صافية، منتفخة بالبياض، كما لو كانت شراعًا عظيمًا مربوطًا بحافة الأسطح بخطوط وردية وأرجوانية قليلة. جنونٌ حادٌّ من السنونو يومض ليترجم جوهر النور إلى انقضاضات عنيفة وحرارة دمي الحمراء تذوب سريعًا إلى دموع، صافية ونقية كقطرات الماء.
3. تنفس
هجرانٌ في جوف الليل على الجرف على حافة غابة الصنوبر وجهازك الطفولي يُشَكِّل ببطءٍ نجمةً واحدة نجمتان ولدتا من أعماق حقل الثلج وأخرى تغوص إلى الأسفل حيث الصخرة مظلمة
وضوءٌ لا يصل إلا إلى حافة النهر الجليدي أكبر من نجمة أكثر خفوتًا ربما فانوس راعٍ ربما فانوس رجل يعيش على الجبل الحوار بين ضوئه وجهازك لا يُترجم
صعودٌ لا هوادة فيه للروح ما وراء النوم ما وراء السواد اللامتناهي عجائب كل شيء هجرانٌ في جوف الليل على الصخرة .على حافة غابة الصنوبر 4- سبتمبر
غابتي التي تعبرها غيوم سبتمبر ببطء بينما تتساقط الأوراق الأولى من الأغصان وتتجمع الرطوبة على طول الدروب بينما في السماء تتعرى الأشجار - تمامًا كما في المساء عندما تسقط الظلال من القمم وتظلم الأرض وتتجلى في الأعلى نقوش الجبال والنجوم - غابتي هناك سلام عظيم في هذا الخراب الصامت لكِ حتى أنني في سلام الآن أفكر في خرابي
وأصبح كواحد واقف على شاطئ بحيرة وينظر بخجل إلى الأشياء التي تعكسها المياه -
5. غرفة انتظار الراهبات
ربما أنتِ محقة: ربما لا يُمكن إيجاد السلام الحقيقي إلا في مكانٍ مُظلم كهذا، في ردهة مدرسة داخلية حيث تمرّ الفتيات كل يوم ويُعلّقن معاطفهنّ الصغيرة وقبعاتهنّ على الجدران حيث يرضى كبار السن الفقراء الذين يسعون إلى الراحة بالقليل الذي يُعطيه الله لهم حيث في المساء، وبسبب صغر النوافذ، تُضاء المصابيح مُبكرًا ولا تنتظرين لترين الضوء يخبو، لترين ألوان الأشياء وملمسها يتلاشى،
بل تخرجين إلى الليل بشعلتكِ المُتقدة ولا تُعاني الروح المُتقدة كيف يُبدّد الظلام كل شيء.
6. إله البرية
رقصت بقعة من الشمس الدافئة على جبيني، كان لا يزال هناك حفيف ريح بين أوراق الشجر البعيدة..
ثم أتى وحيدًا: زبد أمواج الدم هذه ودق أجراس في الظلام، إلى أسفل في الظلام عبر دوامات شديدة، عبر ومضات حمراء من الصمت – إلى الارتطام.
بعد ذلك، عادت النملات السوداء مرة أخرى إلى صفوف حياتها في العشب قرب شعري وعلى وجهي - على وجهك المتعرّق كانت فراشة ترفرف بجناحيها.
7. حوار
في جو الغرفة لا أنظر إليكِ لكن صورة وجهكِ ما زالت حاضرة في ذهني كما ستعود إليّ في الفراغ وعينيكِ كما توقفتا الآن - في لحظات بعيدة - على وجهي.
8. "سانتا ماريا" في كوزميدين
يا حلوة وشاحبة مذبحكِ سانتا ماريا في كوزميدين تحت الأرض الحمراء وأشجار السرو السوداء في بالاتين – كنيسة صغيرة ولدت لتتزين عند الفجر بزنابق بيضاء - ولدت لعرس الروح أو لـ جنازة طفل...
الآن احرسي في الظل الشمعي لرخامك هذا الطفل الميت الذي أحمله- هذا الحلم المسكين كرّسيه لي على مذبحك.!
9. الزمن -I-
بينما أنتِ نائمة، تمر الفصول على الجبل. الثلج في الأعلى، يذوب، يمنح الحياة للريح: خلف المنزل تتحدث المروج، الضوء يمتص آثار المطر على الدروب. بينما أنتِ نائمة، تمر سنوات من الشمس بين قمم أشجار الأرز والسحب.
-II- يمكنني قطف زنابق الوادي بينما أنتِ نائمة
لأنني أعرف أين تنمو. وليكن بيتي الحقيقي بأبوابه وحجارته بعيدًا، ولا أجده ثانيةً، بل لأتجول في الغابة أبدًا- بينما أنتِ نائمة وزنابق الوادي تنمو في الخارج هدنة.
10. المشقة
سيبتمبر لم يعد بعد: لكن العصافير تنادي عند الظهيرة في الأشجار المبتلة وكأن المساء قد أقبل.
نسي أحدهم رفع أثقال الساعة: يقول العصفور الصغير "كوكو" مرتين فقط، ثم يبقى على الباب الصغير يراقب البندول الذي يتوقف بهزات خفيفة.
الآن لم أعد أعرف الوقت.
11. جنازة بلا حزن
ليس هذا موتًا، بل عودة إلى الوطن، إلى المهد: اليوم صافٍ كابتسامة أم طال انتظارها.
حقول متجمدة، أشجار فضية، أقحوان أبيض: فتيات صغيرات يرتدين الأبيض، مع حجاب بلون الصقيع،
أصوات بلون الماء لا يزلن على قيد الحياة بين أطراف الأرض..
لهيب الشموع، يخبو في بهاء الصباح، يعلن ما هو هذا الزوال للأشياء الأرضية - حلو -،
هذه العودة الإنسانية على جسور سماوية فوق قمم بيضاء لجبال الأحلام إلى الضفة الأخرى، إلى مروج من الشمس..
12. وداعًا
ارتفعت القمم، بأجنحة عاصفة، بينما كانت الزلاجة تحلق عاليًا:
ثم غابت الشمس الحمراء، مع ظل الحصان، فوق قمم أشجار التنوب..
ثم، أنغام غيتار هادئة، جوقة خافتة متقطعة، خلف القمم، رنّت لحنًا مع غروب الشمس، خلف البرية.
في المساء، اليد الحمراء الأخيرة - حجر - لوّحت من الأعلى، تلوّح مودعةً: وتلاشى لونها في السماء البنفسجية، صلّت إلى النجوم.
وإذا ببطء، حملتني الأنهار عند المساء، بعيدًا..
13. جبال الدولوميت ليست جبالًا، هذه القمم الشاحبة، بل أرواح الجبال، متصلبة على هيئة رغبتها في الصعود. ونزحف على صلابتها المجهولة: كفًا إلى كف، بتوتر مقوس في أصابعنا، بقبضة أطرافنا المسطحة، نتسلق الصخرة؛ بجوع المفترسات، نرفع أجسادنا الرخوة على الحجر؛ سكرانين بالعظمة، نرفع فوق القمة الشائكة هشاشتنا المتأججة. في الأسفل، تبكي الصخرة الصلبة. من الشقوق المظلمة، تتدفق دموع باردة صافية في قطرات، وتختفي على الفور تحت الحجارة المتداعية. لكن، من حولنا، تزهر زهور زرقاء من زهور لا تنساني تكشف عن الندى، ويسمع المرء أنينًا بعيدًا، مثل بكاء الأرض المكبوتة. المتواصلة.
14. أغنية برية صرختُ فرحًا عند الغروب.. بحثتُ عن زهور بخور مريم بين الأشواك: تسلقتُ إلى قاعدة جرف منتفخ وعر، تقطعه الشجيرات. في المرج المليء بالحجارة، على رؤوس الأقحوان الشقراء، على شعري، على رقبتي العارية، كانت الرياح تعصف من السماء العالية. صرختُ فرحًا وأنا في طريقي للأسفل. أحببتُ تلك القوة الجامحة الجامحة التي تدفعني للقفز؛ تلك القوة الغريبة غير المروضة، التي تشدني كالقوس، وأنا أركض. كانت رائحة بخور مريم تفوح في الشارع بأكمله؛ كانت المروج تذبل في الظلال، لا تزال ترتجف بلمسات ذهبية. بعيدًا، في تشابك الخضرة، كانت الشمس تتردد. تمنيتُ لو أندفع إلى ذلك النور؛ أستلقي تحت أشعة الشمس، وأتعرى، ليشرب الإله المحتضر دمي. ثم في الليل، سأكون هناك، ممدًا في المرج، عروقي فارغة: جسدي الذابل الميت يُقذف بغضب النجوم.
15. "الفلسفة" لم أعد أجد كتاب الفلسفة الخاص بي. كنتُ أسحب عربة صغيرة طفلاً رضيعاً عمره ثمانية أشهر - صغير الحجم، لعابه يسيل، وابتسامته خفيفة - كل ما كان في يدي، كنتُ أتخلص منه.
الأخ الأصغر لذلك الطفل، في الثانية من عمره، سقط في غلاية بخارية: في غضون أربع وعشرين ساعة مات ميتة شنيعة. كاهن الرعية متأكد من أنه أصبح ملاكاً صغيراً.
لم ترغب والدته في الذهاب إلى المقبرة لترى أين دفنوه. بالنسبة للفلاحين، الحداد ترفٌ لا يُطاق: والدته لا ترتدي السواد.
لكن، عندما يقرصها هذا الطفل الأخير، بيديه الصغيرتين، تحاول ابتسامتها المعهودة: ولا تُفلح إلا في إطلاق ضحكة خافتة - ضحكة ضعيفة مكتومة.
اليوم سمعت من امرأة، أن والدته لم تعد ترغب في الذهاب إلى الكنيسة. لا أستطيع الدراسة الليلة، لأنني أضعت كتابي الفلسفي.
16. قربانٌ إلى القبرٍ من الأعلى، أريتني، على بُعد مسافة قصيرة خلف انهيار المنازل المدمر، مجموعة سوداء من أشجار السرو تخترق الزرقة تحرس رخام المقبرة الأبيض. فكرتُ في قبر لم أره من قبل، وبدا لي أنني أضع هناك في تلك اللحظة، بقلب يرتجف بين يدي، باقة حية من زهور القرنفل الحمراء.
17. وقفة أخرى إلى ل.ب.
أريح رأسك على كتفي: دعني أداعبكِ بحركة بطيئة، كما لو أن يدي ترافق برجًا طويلًا غير مرئي. ليس على رأسك فقط: على كل جبين يتألم من العذاب والتعب تنزل هذه اللمسات العمياء مني، مثل أوراق الخريف المصفرة في بركة تعكس السماء.
18. "الحب البعد" أتذكر حين كنتُ في بيت أمي، في وسط السهل،
كانت لي نافذة تُطلّ على المروج؛ وفي الأفق، كانت الضفة المشجرة تخفي نهر تيتشينو، وأبعد من ذلك، شريطٌ داكنٌ من التلال. لم أرَ البحر إلا مرةً واحدةً آنذاك، لكنني احتفظتُ بحنينٍ مريرٍ إليه، كعاشق. مع حلول المساء، حدّقتُ في الأفق؛ ضيّقتُ عينيّ قليلاً؛ وداعبتُ الخطوط والألوان بين رموشي: وبدا شريط التلال أملسًا، مرتجفًا، أزرق: بدا لي كالبحر، وأحببته أكثر من البحر الحقيقي.
19. "الفراق" إلى ت. ف.
رحلتِ. دون أن أتوق للكلمة التي كانت في قلبي والتي لم أستطع نطقها. عند المدخل، قبلتنا (خفيفة، لأنكِ كنتِ قد وضعتِ مساحيقكِ للتو) كادت أن تنقسم إلى نصفين بفعل وهج شديد من الضوء القادم من الدرج. بقيتُ لوقت طويل على طاولتي، أمام صورة قديمة لأمي، أحدق بثبات في الزجاج بعينيّ المحمومتين الجافتين.
20. "تهوّر"
أتذكر ظهيرة أحد أيام سبتمبر، في مونتيلو. كنتُ لا أزال طفلة، بشعري المضفر الرقيق ورغبة جامحة بالركض بجنون حتى ركبتيّ. كان أبي، منكمشًا في ممر محفور في مرتفع أرضي، أشار إليّ من خلال شقّ نهر بيافي والتلال؛ وحدثني عن الحرب، وعن نفسه، وعن جنوده. في الظل، لامس العشب الحادّ البارد ساقيّ: تحت الأرض، ربما كانت الجذور لا تزال تمتصّ بضع قطرات من الدم. لكنني كنتُ أتوق بشدة للقفز، إلى الشمس الحارقة، لأقطف حفنة من التوت الأسود من سياج.
21. "مستلقيًة" الآن ينساب الفناء اللطيف للسباحة، والشمس على وجهي - يخترق دماغي اللون الأحمر عبر جفوني المغلقة. الليلة، على السرير، في الوضعية نفسها، الصدق الحالم للشرب، بحدقتين متسعتين، روح الليل البيضاء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Copyright © akka2025 المكان والتاريخ: لندن ـ 12/17/25 ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
#أكد_الجبوري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ذات مرة كانت هناك قرية بابلية/ بقلم سارة ساسون* - ت: من الإن
...
-
تَرْويقَة : قصيدتان/ بقلم أنطونيا بوتزي*- ت: من الإيطالية أك
...
-
تَرْويقَة : قصيدتان/ بقلم إليزابيث مولدر*- ت: من الإسبانية أ
...
-
تَرْويقَة : وهكذا كان المصباح يُضيء خافتًا/ بقلم إيف بونفوا*
...
-
كتاب: جدلية العدم المطلق (4-5)/ بقلم ج. س. موس وت. موريساتو/
...
-
سينما… المُثل الاخلاقية للسينما (10)/ إشبيليا الجبوري - ت: م
...
-
أوبرا، -نبوخذنصر- لجوزيبي فيردي/إشبيليا الجبوري -- ت: من الي
...
-
جدلية العدم المطلق (3-5)/ بقلم ج. س. موس وت. موريساتو/شعوب ا
...
-
تَرْويقَة : قصيدتان/ بقلم إرنستو راغَتزوني*- ت: من الإيطالية
...
-
الفن الإبداعي بين ثنائية العقل والجنون (1-4)/ إشبيليا الجبور
...
-
تَرْويقَة : حين تركتُ أرصفة المدينة/ بقلم بنيامين فوندان*- ت
...
-
استراتيجية صناعة المفارقة …الهيمنة على فلسطين من جديدة (3-3)
...
-
استراتيجية صناعة المفارقة …الهيمنة على فلسطين من جديدة (2-3)
...
-
سينما… الدكتاتور فرانكو و تعلقه بصنعة السينما/ إشبيليا الجبو
...
-
تحديات الإبداع الفني في العرض الأول (4-4)/ إشبيليا الجبوري -
...
-
مراجعات: مراجعة: كتاب: جدلية العدم المطلق (2-5)/ بقلم ج. س.
...
-
تَرْويقَة : خمس قصائد/ بقلم إيف بونفوا* - ت: من الفرنسية أكد
...
-
خمس قصائد/ بقلم إيف بونفوا* - ت: من الفرنسية أكد الجبوري
-
نظام الذكاء الاصطناعي المفتوح وتطور الرأسمالية اللامتكافئ (3
...
-
مراجعات: مراجعة: كتاب: جدلية العدم المطلق (1-5)/ بقلم ج. س.
...
المزيد.....
-
من فلسطين الى العراق..أفلام لعربية تطرق أبواب الأوسكار بقوة
...
-
فيلم -صوت هند رجب- يستعد للعرض في 167 دار سينما بالوطن العرب
...
-
شوقي عبد الأمير: اللغة العربية هي الحصن الأخير لحماية الوجود
...
-
ماذا يعني انتقال بث حفل الأوسكار إلى يوتيوب؟
-
جليل إبراهيم المندلاوي: بقايا اعتذار
-
مهرجان الرياض للمسرح يقدّم «اللوحة الثالثة» ويقيم أمسية لمحم
...
-
-العربية- منذ الصغر، مبادرة إماراتية ورحلة هوية وانتماء
-
اللغة العربية.. هل هي في خطر أم تتطور؟
-
بعد أكثر من 70 عاما.. الأوسكار يغادر التلفزيون إلى يوتيوب
-
رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: بين الأمس واليوم.. عن فيلم -الس
...
المزيد.....
-
مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ
/ السيد حافظ
-
زعموا أن
/ كمال التاغوتي
-
خرائط العراقيين الغريبة
/ ملهم الملائكة
-
مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
المزيد.....
|