|
|
خمس قصائد/ بقلم إيف بونفوا* - ت: من الفرنسية أكد الجبوري
أكد الجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 8538 - 2025 / 11 / 26 - 01:11
المحور:
الادب والفن
اختيار وإعداد إشبيليا الجبوري - ت: من الفرنسية أكد الجبوري 1- دلفي، اليوم الثاني
هنا يُقرّ الصوت المُضطرب بالحب حجرٌ بسيط، أحجارٌ يُستعبدها الزمن، ويُخلّصها، شجرة زيتونٍ بقوتها طعم الحجر الجاف.
الخطوات في مكانها الصحيح. الصوت المُضطرب سعيدٌ تحت صخور الصمت، واللانهائي، والاستجابة المُبهمة للموت، والشاطئ، وأجراس الماشية. هاويتكِ المُشرقة لم تُلهم أي رهبة، يا دلفي في اليوم الثاني.
2- ذلك البلد المُكتشف
نجمةٌ على العتبة. ريح، مُمسكةٌ بأيدٍ ثابتة. الكلام والريح يتقاتلان، ثم صمت الريح المفاجئ.
ذلك البلد المُكتشف: كله حجرٌ رمادي. بعيدًا، في الأعماق، لم يُشرق ضوء نهر. لكن أمطار الليل على الأرض المُندهشة،
أيقظت حماسة ما تُسمّيه وقتًا.
3- وهكذا كان المصباح يُضيء خافتًا
وهكذا كان المصباح يُضيء خافتًا، يُحني وجهه الرمادي نحوك، يرتجف، في فضاء الأشجار، كطائر جريح مُحمّل بالموت.
هل سيُصبح الزيت المُتكسّر في موانئ البحر الشاحب قرمزيًا في يومٍ أخير، هل ستظهر السفينة التي تفتقد الزبد أولًا ثم الشاطئ أخيرًا تحت نجم النهار؟
لا يوجد هنا سوى حجر، روحه ضخمة، رمادية وأنت، سرتَ، ولم يأتِ النهار.
4- من الغيوم
غيوم، نعم، واحدة مع غيرها، سفن تصل على أنغام موسيقية. يبدو لي، أحيانًا، أن الضرورة قد تحولت كما في نهاية حكاية الشتاء عندما يتعرفون جميعًا على بعضهم البعض، عندما ترى من مستوى إلى مستوى في النور أن أولئك الذين طردهم الكبرياء والشك من مكان إلى مكان في أحاديثهم الفارغة يجدون أنفسهم ويعرفونها. صمتهم في تلك اللحظة يتكلم؛ وكلماتهم القليلة صمت سواء من الفرح أو الحزن، من يستطيع أن يقول "ولكن في أقصى ما يكون، لا بد أن يكون." نظروا، كما قال الشاهد أيضًا، متأملين، في طريقه بعيدًا، "كما سمعوا عن عالم مُفتدى، أو عالم مُدمر."
غيوم، واثنتان منها قرمزيتان، أب وابنة، وثالثة أقرب، تمثال امرأة، أم الجمال، أم المعنى، التي تراها، وإن كانت ساكنة زمنًا طويلًا، صوتها مكتوم من عصر إلى عصر، محرومة، حية بسحر النحت فقط، تعود إلى الحياة، وستتكلم. برق عيناها مفتوحتان في هاوية الحجر الرملي الصافي، لكن برقًا يبتسم كما لو كان محكومًا عليه باتباع مجرى حلم عقيم لكنها وجدت ذهبًا في الرمال البكر، فكّرت ووافقت. ثم يقترب الرجل، وجهه المكسور يلين من شدة الفرح. يصعد درجات الساعة التي تهرب، في رشقات نارية، لأن السماء تتغير، والليل قادم، ويتمايل حيث تنتظره، ليلة مرصعة بالنجوم تتسع، موسيقى. يستقيم، يتجه نحو الكون. تتألق ملامحها بتألق المطلق، ويعود النهار لهم ولنا، كعرقٍ يمتلئ بالدم من جديد - قمة أشجارٍ شقّها البرق، وأنهار، وقلاعٍ هادئة على الشاطئ البعيد. نعم، أرضٌ تسندها أعمدةٌ من الغيوم.
وما بالُ الرجل، تحت سماءٍ تدور، يتأرجحُ ثانيةً، ويقول للمرأة التي انجرفت نصفَها، سحابةٌ سوداء، كلماتٌ لا يسمعها أحدٌ ثم يلتفت، ينسحبُ منها وهي تتلاشى، ويميلُ إليها ويخفي وجهه الباكي بين يديها الطاهرتين.
فمن الغرب، الذي لا يزالُ مُشرقًا، تظهرُ سفينةٌ مسطحةُ القاع، مقدمتها شكلٌ من نارٍ ودخان، كتابٌ مُعاد فتحه، سحابةٌ حمراء، على قمة الموجةِ المُتعاظمة. يقترب، يدور ببطء، لا ترى طوابقه، صواريه، لا تسمع صيحات طاقمه، لا تتخيل الخيالات، آمال الرجال مزدحمون عند مقدمة السفينة، بعيون واسعة، ولا تدري ما هي الآفاق الجديدة التي يلمحونها، ربما من أي شاطئ، ولا تعرف من أي مدينة مشتعلة يفرون، من أي طروادة بعيدة المنال؛ لكنك تشعر بكل حرارة الصيف، بضيقنا، ينبض في ذلك الذراع العاري... ثقي يا أرضًا مُخلّصة، قد ينمو في كلماتك إحساس، كما تنمو الشفافية في عناقيد الصيف المُسنّ. عندما تتكلمين أو تغنين يا صغيرتي، أحلم فورًا أن عريشة الأرض بأكملها تتألق؛ وأن هذا الثقل من النجوم المتجمعة في البرد، من الحجارة كثيفة كألسنة غير ظاهرة، من القمم لا تزال تغلف ليلنا، من صرخات اليأس وصرخات الفرح، من الأرواح المفترقة في اللغز، من الأخطاء، والانهيارات، والعزلة، ولكن أيضًا من الفجر، من الهواجس، من المياه التي تتكشف في البعيد، من لمّ الشمل، من الأطفال يلعبون ببراعة على أقواس عابرة، من النيران في المنزل المفتوح، من النداءات في المساء، من باب إلى باب في السكون، أن هذه الحقيقة، هذا المكان، هذا الخير تقريبًا، عنقود أخضر طويل، ينضج الآن.
كل شيء متماسك جدًا، أليس كذلك، جاهز جدًا مع أنه، بالطبع، لا يزال مختومًا؟ شمس الصباح وشمس المساء، المُضيئة، ثوران أعمى، يجرّان المحراث من ذهبٍ عالميّ لم يُنال بعد، وصحيحٌ أن سلسلةً من النجوم تُصَلّي على جباههما، نجومٌ لامبالية: ومع ذلك تستمرّ كما يتبخر الماء، كما يترسب الملح وألستِ أنتِ هناك، يا أمّي ذات العيون البراقة، يا أرض، من تقودينها، فستانكِ الأحمر ممزق، لا، منفرجٌ قليلاً، تحت قوس النجمة البكر؟
لكنني أرى دائمًا وبوضوحٍ أيضًا البقعة السوداء في الصورة، أسمع الصرخة التي تخترق الموسيقى، وأعرف في نفسي فقر المعنى. لا، مكاننا، في ظلامه، لا يمكن أن يكون له أي تظاهر بالتحوّل. أتحدث عن الأمل، فرحه، بل ناره، كعنقودٍ كاملٍ من العنب، حين يضرب البرق كل ليلة النافذة، حين تتجمع الأشياء في وميضها كما في موطنها الأصلي، وتتألق الدروب في حدائق البرق، والجمال يتقلب خطواتها المتجولة هناك... أتحدث عن الحلم، ولكن فقط لترتاح الكلمات المجروحة.
وأستطيع حتى أن أتحدث، وأحيانًا أُغرى بالحديث إليكِ، يا علاماتٍ محمومة، تصرخ، من قاعاتٍ مطليةٍ كبيرة، وساحاتٍ داخليةٍ مظللة، وامتلاء الصيف على أحجار الرصف الباردة، همس كماءٍ غائب، صدرٍ كالماء، واحد، لانهائي، متورمٍ بالطين الأحمر. لأمنحكِ حلقةً من سماوات النخيل، ولكن أيضًا هذه الحلقة الثقيلة عند الكعب، حيث تنزلق يدٌ دافئة وغير مبالية فوق قوس قدمٍ نحيلة، حتى وإن الفم نصف المفتوح لا يبحث إلا عن ذكرى أخرى، "انظر إليّ"، الصوت الذي لا شيء سيقول من خلالي، "أكذب، بلا حدود، ومع ذلك أُرضيك، لست كذلك، ومع ذلك أغمض عيني، إن شئت، سأحني رقبتي الداكنة، سأغني، إن شئت، يا روحي المنهكة، أو أتظاهر بالنوم...". عند الغسق، تُتوّج الدبورة بالنور، وتسود، مُطلقةً على عنقود العنب، في لحظة صعودها المُتلمس. لا، لم نُشفَ من الحديقة، بعد، كما أن تدفق الحلم، المُنتفخ بالسواد، يتوقف عندما نفتح أعيننا. في ضوءٍ خافتٍ من بريقٍ ساطع، اندفعنا من الأسفل، سنظل نحمل قاربنا المسطح القاع بالفاكهة، بالزهور كنارٍ حمراء، ينثر دخانها صورها اللاذعة على طول الساعات والشواطئ. ويا لها من آمالٍ طفولية تحت الأغصان! يا لها من رحلة بين كلماتٍ مُتفق عليها! مع أن الليل، حتى هناك، يُلامسنا بجناحٍ غير مُلاحظ ويغمس منقاره، حتى هناك، في الماء الراكد.
5- حوار الشوق والمعاناة
-I-
كثيرًا ما أتخيل وجهًا مُضحّيًا فوقي، أشعته كحقل من أرض محروثة. شفاه وعينان تبتسمان، جبانٌ مُنخفض، صوت بحرٍ خافتٍ ومُمل. أقول: كن قوتي، ويزداد نوره إشراقًا، ينظر إلى أرض حربٍ عند الفجر وعلى طول نهرٍ فاضٍ تُطمئن تعرجاته هذه الأرض المُخصبة.
ثم أُفاجأ أنه احتاج إلى كل هذا الوقت، وكل هذا الجهد. لأن الثمار كانت بالفعل بهاء الأشجار. والشمس أشرقت على أرض المساء. أنظر إلى الهضاب العالية حيث أستطيع العيش، هذه اليد التي تُمسك بيدٍ أخرى حجرية، هذا النَفَسُ الغائب الذي يُثير جموع حرث خريفٍ لم يُكتمل.
-II- وأفكر في كور الغائبة؛ التي أخذت بين يديها قلب الزهور الداكن المتلألئ وسقطت، تشرب السواد، غير المكشوف، على مرج النور والظل. أفهم هذه الخطيئة، الموت. ينمو الصفصاف والياسمين في بلادنا. هناك ضفاف ماء صافٍ، أخضر، ضحل تجعل ظل قلب العالم يرتجف... نعم، خذ الزهرة. لقد غُفر لنا خطيئة قطعها، تنحني الروح كلها على قول بسيط: يضيع اللون الرمادي في الثمرة الناضجة.
يتلاشى حديد الكلمات المتحاربة في تيار المادة السعيد.
-III- نعم، هذا هو. وميض في الكلمات القديمة. كل خطوات حياتنا ترتفع في البعيد كبحر مبارك، يُضاء بنصل من ماء حي.
لم نعد بحاجة إلى صور مؤلمة لنحب.
تلك الشجرة هناك تكفينا، مُنفصلة، عن ذاتها بالنور، لا تعرف شيئًا إلا الاسم الذي يُنطق به إلهٌ يكاد يكون متجسدًا.
وهذه الأرض المرتفعة التي أحرقها الواحد في قربها،
وهذا الجدار المُبيّض الذي يلمسه الزمن البسيط بأيديه التي لا تعرف الحزن وقد حدّدت مداه.
-IV- وأنت، وهذا فخري، يا أقلّ في نصف النور، يا أكثر حبًّا، لم يعد غريبًا عليّ. أعلم أننا نشأنا في نفس الحدائق المظلمة. شربنا نفس الماء المُضطرب تحت الأشجار. نفس الملاك الصارم هدّدك.
وخطواتنا هي نفسها، تُفكّك من أشواك الطفولة التي لا تُنسى، من نفس اللعنات الدنسة.
-V-
تخيّل أن النور بقي على الأرض ذات مساء، يفتح عاصفة وسخاء يده، التي كفّها هي موضع عذابنا وأملنا. تخيّل النور ضحيةً لإنقاذ مكانٍ فانٍ، تحت ظلّ إلهٍ مظلمٍ، بل بعيد. كان المساء قرمزيًا، بضربةٍ واحدة. تمزقت الخيالات في المرآة، متجهةً نحونا بفضاء وجوهها المبتسمة المشرق. وقد كبرنا قليلًا. والسعادة نضجت ثمراتها الزاهية في أغصانٍ غائبة. هل هذا وطنٌ أقرب، يا ماءي النقي؟ هل تقودك هذه الدروب التي تسلكها بين الكلمات الجاحدة على طول شاطئٍ هو الآن موطنك إلى الأبد، إلى موسيقى "هناك"، إلى سلام "في الليل"؟
-VI-
يا بجناحك من الأرض والظلام، أيقظنا، يا ملاكًا واسعًا كالأرض، وأعدنا هنا، إلى نفس البقعة على الأرض الفانية، لبداية. دع الثمرة القديمة تُشبع جوعنا وعطشنا أخيرًا. لتكن النار نارنا. وليتغير انتظارنا إلى هذا المصير، هذه الساعة، هذا المكان.
الحديد، قمحٌ خالص، ينبت في أرضٍ بورٍ من حركاتنا، من أيدينا، ملعونةٌ لكنها نقية، وسقطت في حباتٍ نالت ذهب ساعة، كدائرة هذه النجوم الأقرب، خيرةٌ وخالية،
هنا، حيث نحن ذاهبون، حيث تعلمنا لغة الكون،
انفتح، خاطبنا، انفجر، تاجٌ محترق، نبضٌ ساطع، كهرمان قلب شمسي. ————————————————————— * إيف بونفوا (1923-2016)()، الذي يُعتبر أعظم شاعر فرنسا في الخمسين عامًا الماضية، مؤلفًا للعديد من مجلدات الشعر والنثر الشعري، والعديد من كتب المقالات في الأدب والفن، بما في ذلك دراسات بودلير(1821 - 1867)() ورامبو(1854 - 1891)() وغويا(1746 - 1828)() وجياكوميتي (1901 - 1966)(). بين عامي 1981 و2016 كان أستاذًا (ثم أستاذًا فخريًا) في الشعر المقارن في كلية فرنس()، وهو المنصب الذي ورثه من رولان بارت (1915-1980)(). تُرجمت أعماله إلى عشرات اللغات وكان هو نفسه مترجمًا بارعًا لوليام شايكسبير (1564-1616)() وويليام بتلر ييتس (1865-1939)() وجون كيتس (1795-1821)() وجياكومو ليوباردي (1798-1837)() وجورج سفريس (1900-1971)() وآخرين. حصل على مجموعة واسعة من الجوائز الأدبية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Copyright © akka2025 المكان والتاريخ: طوكيــو ـ 11/26/25 ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة).
#أكد_الجبوري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نظام الذكاء الاصطناعي المفتوح وتطور الرأسمالية اللامتكافئ (3
...
-
مراجعات: مراجعة: كتاب: جدلية العدم المطلق (1-5)/ بقلم ج. س.
...
-
تحديات الإبداع الفني في العرض الأول (3-4)/ إشبيليا الجبوري -
...
-
استراتيجية صناعة المفارقة …الهيمنة على فلسطين من جديدة (1-3)
...
-
سينما… المُثل الاخلاقية للسينما (9)/ إشبيليا الجبوري - ت: من
...
-
نظام الذكاء الاصطناعي المفتوح وتطور الرأسمالية اللامتكافئ (2
...
-
- سفاح القربى- و بُنيوية كلود ليفي شتراوس(3-3)/شعوب الجبوري
...
-
تحديات الإبداع الفني في العرض الأول (2-4)/ إشبيليا الجبوري -
...
-
تَرْويقَة:-قصيدتان- لجيوفاني بابيني*- ت: من الإيطالية أكد ال
...
-
تحديات الإبداع الفني في العرض الأول (1-4)/ إشبيليا الجبوري -
...
-
تحديات الإبداع الفني في العرض الأول (1-4)/ إشبيليا الجبوري -
...
-
سينما… المُثل الاخلاقية للسينما (8)/ إشبيليا الجبوري -- ت: م
...
-
موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (5-5) والاخيرة/ إشبيلي
...
-
نظام الذكاء الاصطناعي المفتوح وتطور الرأسمالية اللامتكافئ (1
...
-
الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة
...
-
تَرْويقَة : - أحجار تشيلي تُحييكِ-/ بقلم راؤول زوريتا* - ت:
...
-
موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (5-5) والاخيرة/ إشبيلي
...
-
الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (4--5)/ إشبيلي
...
-
موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري
...
-
سينما… المُثل الاخلاقية للسينما (7)/ إشبيليا الجبوري -- ت: م
...
المزيد.....
-
مهرجان المقالح الشعري يضيء -غبش- صنعاء غدا
-
الكويت تجذب السياحة الثقافية وتسعى لإدراج جزيرة فيلكا تراثا
...
-
قناطر: لا أحبُّ الغناء العراقي .. لكن
-
القضاء المصري يحكم بعرض فيلم -الملحد-
-
النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟
-
وفاة فنان عراقي في أستراليا
-
رحيل الفنانة بيونة.. الجزائر تودع -ملكة الكوميديا- عن 73 عام
...
-
معجم الدوحة التاريخي.. لحظة القبض على عقل العربية
-
الرئيس تبون يعزي بوفاة الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة
...
-
رحيل الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة باسم -بيونة- عن ع
...
المزيد.....
-
مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
المزيد.....
|