شينوار ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 8544 - 2025 / 12 / 2 - 11:08
المحور:
الادب والفن
جذوري تهمس
عن رجلٍ كان صديقَ الشمس ...
عن جبالٍ تلامس الغيم ...
جداولٍ تحتضن الأرض
جدي كان زمنًا يمشي ...
جدتي حكايةُ وطن
علّمتني
أن الأصلَ شعور
لا مكان ...
أنفاس الحرية
إلى أزقة تفوح بالحنين
أمي كانت مزوبوتانية
سومرية ...
والدي كان أريا ...
...............................
من أنا حقًا ...
طفلٌ في عالمٍ بلا حدود ...
أغنية
بين نسَمات ضفاف الراين
قمم بافارية ...
تقليد قصة تُروى
ألوانُ التنوع في قلبي
وحدة لا تناقض ...
................................
كلنا أكثر من جوازاتنا ...
نحن قصص تُكتب معًا ...
ربما
إذا تعلمنا تدوينها سويًا
سيصبح عالم رواية ...
حيث الإنسانية
قلم الدستور..!
#شينوار_ابراهيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟