أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 774 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - 3-3















المزيد.....

طوفان الأقصى 774 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - 3-3


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8530 - 2025 / 11 / 18 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي

19 نوفمبر 2025

«حل الدولة الواحدة»

مقدّمة
ماثيو كالمان، صحفي ومحلل سياسي بريطاني-أمريكي مقيم منذ سنوات طويلة في القدس، عمل مراسلًا لصحف كبرى مثل جيروزاليم بوست والغارديان ونيويورك تايمز. يُعرف بتغطيته المعمّقة لقضايا الصراع العربي-الإسرائيلي، والملفات الإقليمية في الشرق الأوسط، مع تركيز على البعد الدبلوماسي والسياسي. وعقب صدور كتاب روبرت مالي وحسين آغا، آنف الذكر، الذي أكد إستحالة حل الدولتين، عاد كالمان الى "حل الدولة الواحدة".
يفتح نقاش كالمان منفذًا مهمًا لإعادة قراءة أحد أكثر الحلول إثارة للجدل في الصراع الإسرائيلي–الفلسطيني: «حل الدولة الواحدة» ثنائية القومية.

1. ما الذي يُعاد إلى الواجهة؟

يُشير كالمان إلى أنّه «عاد النقاش حول «حل الدولة الواحدة» عقب صدور كتاب مشترك لروبرت مالي وحسين آغا، ويقتبس من الطرح المركزي: أنّ «عصر حل الدولتين... إختفى» بسبب توسُّع الإستيطان. بهذه العبارة يضع التقرير نقطة الإنطلاق: ليست مجرد فكرة أكاديمية، بل نافذة تُعيد صياغة الأدوات السياسية للسلام.
«لقد إختفى عصر عملية السلام، حل الدولتين»، يعلنان في كتابهما "الغد هو الأمس".

هذه الصياغة تعمل كإشعال للجدل: فالسؤال ليس فقط إن كان حل الدولتين ميتًا، بل ما إذا كانت فكرة الدولة الواحدة قابلة للتطبيق سياسياً وثقافياً.

2. مشروعية الفكرة من اليسار: مطالب بالمساواة المدنية والهوية المشتركة

يستعرض المقال أصواتًا يسارية إسرائيلية ترى أنّ الترابط الإجتماعي والإقتصادي «ترابُط الحياة» بين المجتمعين إلى حدّ يجعل «فصل الإثنين يبدو شبه مستحيل الآن»، كما يقول أفراهام بورغ المنشغل اليوم بالكتابة والنشاط العالمي.
«حياة كلا المجتمعين القوميين مترابطة إلى درجة أن فصل الإثنين يبدو شبه مستحيل الآن»، قال أفراهام بورغ.

إن حجّة بورغ ليست دعوة لفرط الهوية، بل لتأمين المساواة: ضمان «المساواة الكاملة، وحقوق الإنسان، والحريات المدنية لجميع الذين يعيشون بين النهر والبحر» — صياغة تستلهم مقولات المواطنة الجامعة على غرار نماذج غربية. هنا يتحوّل نقاش الدولة الواحدة من إجتهاد تاريخي إلى مشروع قانوني وسياسي: هل من دولةٍ قادرة على ضمان مواطنة متساوية في سياق قصصية الهوية والطائفية العميقة؟

3. رفض الواقعية: مخاوف من فشل الدولة الواحدة في الإقليم

ردة الفعل المكثفة جاءت أيضًا من أصوات عملية وأكثر واقعية، مثل ديفيد ماكوفسكي، الذي يؤكد أنّ الطموح «غير قابل للتنفيذ»، مستشهدًا بسِجل دولٍ إقليمية مضطربة: «فكرة دولة إسرائيلية فلسطينية ثنائية القومية لن تنجح في الشرق الأوسط. إنها منطقة لا توجد فيها تقاليد ديمقراطية»، قال ديفيد ماكوفسكي.

هنا يظهر البُعد الجغرافي– الأنثروبولوجي للإعتقاد بأن تشكّل ديمقراطية مستقرة يتطلّب بنى مؤسسية وتقاليد مدنية طويلة المدى. الإنتقادات تلوّح بخيارات مرعبة: إذا فشل النموذج، فماذا عن مستقبل إسرائيل نفسها؟

4. اليمين يؤيّد — بشروط: سيادة يهودية مع حقوق إقامة فقط

صيغةٌ أخرى للفكرة تأتي من اليمين القومي: قبول «حل الدولة الواحدة» ليس بدافع المساواة بل من أجل بسط السيادة الإسرائيلية مع إستثناءٍ كامل لحقوق المشاركة السياسية للفلسطينيين. إستشهد التقرير بمواقف ديفيد فريدمان وبتسلئيل سموتريتش.
يقول فريدمان: "سيُمنح الفلسطينيون وضع إقامة دائمة... ومع ذلك، لن يكون لديهم الحق في التصويت في الإنتخابات العامة الإسرائيلية، مشابه لوضع سكان بورتوريكو". أما سموتريتش فيقول: "إذا كان علينا الإختيار بين الديمقراطية واليهودية، فلا شك فيما سأختاره".
إن هذه الصيغة تحمل أبعادًا إستعمارية قانونية: منح حق الإقامة وإسقاط حق المواطنة السياسية هو فصل صريح بين الحضور والإلحاق السياسي. تُمثّل هذه الرؤية خطراً وجودياً على مبادئ الحقوق والمساواة، وتعيد إنتاج منطق التبعية والتمييز تحت عباءة الإستقرار والأمن.

5. الخلفية التاريخية: ولادة الفكرة وإعادة إحيائها

يذكر كالمان أن فكرة دولة ثنائية القومية ليست وليدة اللحظة: إمتدّت إلى عشرينيات القرن الماضي مع حركة "بريت شالوم". كذلك أشار إلى تبنّي المجلس الوطني الفلسطيني عام 1971 لخطاب «دولة ديمقراطية علمانية» ثم تراجع السياسة الرسمية لصالح حل الدولة الفلسطينية جنبًا إلى جنب مع إسرائيل.
"تم إقتراح فكرة دولة ديمقراطية واحدة... لأول مرة في العشرينيات..."

إن قراءة التاريخ هنا مهمة لأنها تذكّرنا أن الحلول السياسية تتبدّل بتبدّل الظروف الدولية والمحلية، وأنّ الأفكار التي وُصِفت ذات يوم بـ"غير عملية" يمكن أن تُعاد إلى التداول عندما تتغيّر خريطة القوة على الأرض.

6. رأي الوسط والفاعلون المؤيّدون لحل الدولتين: لماذا يستمر الدعم

يذكر التقرير أصواتًا تدافع بشدة عن الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود 1967، مثل أيمن عودة وغِرشون باسكين. هذه الأصوات تؤكد أن 50% من الجمهور، بحسب مسوح متواترة منذ 2000، يقرأ حل الدولتين كخيارٍ عملي ومرجّح.

يذكر أيمن عودة: "أعتقد أنه لا حل سوى حل الدولتين. لا شيء آخر. دولة فلسطينية ضمن حدود 1967 إلى جانب إسرائيل".

إن دفاع الوسط عن حل الدولتين يقوم على مبدأ الفصل السياسي الذي يحفظ لكل أمة خصوصيتها القومية ويتيح إطارًا أقلّ عنفًا للصراع. لكن التقرير يكشف أيضاً أن إستمرار الإستيطان والتغيرات الديموغرافية تقلّصان من مساحة قابلية تطبيق هذه الخطة.

7. ما الذي يعنيه هذا للنقاش الإستراتيجي؟

1. النقاش لم يعد سؤالاً فقط عن شرعية الدولة الواحدة أم لا، بل عن أيّ نوعٍ من الدولة الواحدة. كالمان يلتقط ذلك بدقة: "النقاش الحقيقي اليوم في إسرائيل ليس بين دولة واحدة ودولتين؛ إنه نقاش وجدل حول نوع الدولة الواحدة التي ستكون".
2. ثنائية الطروحات (يسار المساواة–يمين السيادة) تظهر أن "الدولة الواحدة" قابلة لأن تُستخدم كغطاء لخيارات متعارضة: بعضها يسعى للدمج التعدّدي القائم على المواطنة، وبعضها يسعى لفرض سيادة أحادية مع حرمان سياسي.
3. الجدوى العملية مرهونة بعوامل مؤسساتية وديموغرافية: وجود مؤسسات ديمقراطية متجذّرة، قبول ثقافي لمبدأ المواطنة المتساوية، وإستقرار إقتصادي. غياب أيٍّ من هذه العناصر يجعل التحوّل موطناً للإقتتال السياسي
4. الطرح التاريخي والسياسي يتقاطع مع سلطة السرد: من يسيطر على عبارة "الدولة" و"السيادة" و"المواطنة" يملك أدوات تشكيل المستقبل السياسي.

خاتمة

يُعيد تقرير ماثيو كالمان ملفّ "حل الدولة الواحدة" إلى الواجهة ليس بوصفه خطة جاهزة للتنفيذ، بل كمجسّ يقرأ متغيّرات الأرض السياسية: تغيّر الموازين الديموغرافية، إتساع الإستيطان، وتحوّل لغة النخبة السياسية. النصّ يُظهر أن الدولة الواحدة قد تُؤدلج على نحوٍ يجعلها حلّاً لحرمان الحقوق بقدر ما يمكن أن تكون مشروعًا للمساواة والعدالة — والفرق في النهاية هو في من يكتب قواعد المواطنة.
*****

ملحق لا بد منه
إعداد د. زياد الزبيدي

1) تاريخ الأصوات الفلسطينية المؤيدة لحلّ الدولة الواحدة

على هامش النقاش المتجدد حول مستقبل الصراع، يبرز تاريخ طويل – لكنه كثيرًا ما بقي هامشيًا – لأصوات فلسطينية رأت منذ عقود أن حلّ الدولة الواحدة قد يكون المخرج الأعدل والأكثر واقعية. فمنذ ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، كان داخل منظمة التحرير تيارٌ فكري يدعو إلى “الدولة الديمقراطية العلمانية” التي يعيش فيها اليهود والعرب على قدم المساواة. وقد مثّل هذا الطرح ردًّا مباشرًا على واقع التهجير والإحتلال، وعلى قناعة بأن فلسطين التاريخية لا يمكن تجزئتها إلى كيانين يحمل كل منهما ذاكرة متضاربة.

في عام 1971، تبنّى المجلس الوطني الفلسطيني رسميًا فكرة الدولة الديمقراطية كهدف إستراتيجي، قبل أن تتطوّر سياسات المنظمة لاحقًا بإتجاه حلّ الدولتين بفعل الضغوط العربية والدولية. ومع ذلك، بقيت هذه الرؤية حاضرة في كتابات مفكرين بارزين، أبرزهم إدوارد سعيد، الذي أعلن بعد إنهيار حكومة نتنياهو الأولى عام 1999 أن حلّ الدولتين لم يعد قابلًا للحياة، وأن “السلام الحقيقي لن يتحقق إلا في دولة إسرائيلية–فلسطينية ثنائية القومية”. ورأى سعيد أن اتفاق أوسلو رسّخ منطق الفصل بدل المصالحة، وأن أيّ تسوية مستقبلية يجب أن تتعامل مع السكان لا الجغرافيا فقط.

وفي بداية الألفية، استعاد مثقفون ونشطاء فلسطينيون الطرح ذاته، خاصة بعد توسّع الإستيطان وتآكل فرص إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة. ومع صعود جيل جديد بعد 2005، برز خطاب يؤكد أن الفلسطينيين والإسرائيليين يعيشون فعليًا في بنية سياسية واحدة، لكنها غير متكافئة، وأن الخيار الواقعي هو تحويل هذه البنية إلى دولة مدنية واحدة بحقوق متساوية.

وهكذا، لم يكن حلّ الدولة الواحدة طارئًا على النقاش الفلسطيني، بل جذورُه تمتدّ عميقًا في مسار سياسي وثقافي رأى مبكرًا أن الفصل ليس دائمًا الطريق إلى الحرية، وأن العيش المشترك – رغم صعوبته – قد يكون بوابة المستقبل.

2) إدوارد سعيد… الفكرة التي سبقت زمنها

كان إدوارد سعيد أحد أوائل المفكرين الفلسطينيين الذين أعادوا تعريف شروط السلام خارج القوالب المألوفة. فبالنسبة له، لم تكن «الدولة الواحدة» مجرد خيار سياسي بديل، بل نتيجة منطقية لمسار تاريخي طويل جعل الهويات والحقوق والتجارب متداخلة على أرض واحدة لا يمكن تقسيمها دون تمزيق واقع السكان أنفسهم. منذ أواخر التسعينيات، ومع إنهيار عملية أوسلو عمليًا، رأى سعيد أن حلّ الدولتين تحوّل إلى شعار فارغ تُعاد تلاوته بينما تبتلع المستوطنات ما تبقى من الجغرافيا. في مقاله الشهير عام 1999، وصف هذا الخيار بأنه "ميت سريريًا"، ودعا إلى مقاربة تعترف بأن الصراع لا يمكن حسمه عبر ترسيم خطّ حدود، بل عبر بناء فضاء سياسي واحد قائم على المساواة، يكسر ثنائية المنتصر والمهزوم.

كان سعيد يعرف أن دعوته صادمة، بل غير واقعية بالنسبة لكثيرين، لكنه رأى أن الواقعية الحقيقية هي الإعتراف بأن الإسرائيليين والفلسطينيين أصبحوا بالفعل في كيان واحد، غير متكافئ وغير عادل، وأن الحل لا يكمن في فصل المستحيل، بل في إعادة هندسة العلاقة داخل هذا الكيان. وبقدر ما أنتُقد طرحه حينها، عاد النقاش اليوم – بعد عقود من تعثر التسويات – ليضع أفكاره في قلب الجدل حول مستقبل المنطقة، مؤكّدًا أن ما كان يبدو راديكاليًا في الأمس صار بالنسبة للبعض أكثر إتساقًا مع واقع «دولة الأمر الواقع» على الأرض.

*****

المرجع
مقال ماثيو كالمان (جيروزاليم بوست، 16–17 أكتوبر 2025)
The Jerusalem Post
One-state solution : Voices in favor of binational state for Israelis, Palestinians growing
By MATTHEW KALMAN
OCTOBER 16, 2025

*****



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3
- طوفان الأقصى 772 - مراجعة لكتاب -الغد كان بالأمس: الحياة وال ...
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ...
- طوفان الأقصى 770 - السلام في الشرق الأوسط وممر النقل العابر ...
- طوفان الأقصى 769 - خطوة إلى الأمام... خطوتان إلى الوراء: قرا ...
- طوفان الأقصى 768 - إيران وتوقيت العودة إلى التخصيب: إستراتيج ...
- طوفان الأقصى 767 - حرب متعددة الأبعاد: كيف يستخدم نتنياهو ال ...
- طوفان الأقصى 766 - نتنياهو يزرع الفوضى... في بحثٍ محموم عن ح ...
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى الجزء 7 والأخير - لماذ ...
- طوفان الأقصى 765 - النفط والماء... كيف تحاول تركيا ترسيخ أقد ...
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى الجزء 6 - الشرعية السي ...
- طوفان الأقصى 764 - واشنطن و«سوريا الجديدة»: بين إعادة التدوي ...
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى الجزء 5 - ألكسندر سامس ...
- طوفان الأقصى 763 - غزة وأوشفيتز: وجهان لعملة تاريخية واحدة
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى الجزء 4 - عشرة أيام هز ...
- طوفان الأقصى 762 - من الأسطورة إلى الإبادة: قراءة في كتاب «م ...
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى الجزء 3 - مؤرخ روسي يق ...
- طوفان الأقصى 761 - إغتيال القذافي: جريمة العصر
- بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى - الجزء 2 - أكتوبر غيّ ...
- طوفان الأقصى 760 - إسرائيل تحت «القبّعة» الأميركية


المزيد.....




- محامية ناجيات عن أحدث ملفات إبستين: -يتحدث من قبره ويوجه الا ...
- إلغاء انتخابات 19 دائرة لمجلس النواب في مصر.. ماذا قال سياسي ...
- أرملة خاشقجي: أشعر بألم شديد لرؤية بن سلمان في واشنطن
- بعد تلقي العلاج في ألمانيا… بوعلام صنصال يصل إلى فرنسا
- أوراق ميرتس للحد من هجرة الشبان الأوكرانيين إلى ألمانيا
- ولي العهد السعودي في واشنطن لـ -تعزيز التعاون الأمني والدفاع ...
- اتهامات ضد نستله ببيعها منتجات بنسبة سكر أعلى في أفريقيا من ...
- قرار مجلس الأمن.. لماذا رحبت به فلسطين في حين تنتقده فصائل و ...
- سودانيات فقدن كل شيء يروين للجزيرة معاناتهن بمخيم القوز في ا ...
- -لماذا يُحرَّم على إيران؟-.. المنصات تستنكر الاتفاق النووي ب ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 774 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - 3-3