أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الناقدان : حسن ناظم / علي حاكم صالح















المزيد.....

الناقدان : حسن ناظم / علي حاكم صالح


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 8488 - 2025 / 10 / 7 - 14:14
المحور: الادب والفن
    


محمود البريكان من خلال : حسن ناظم / علي حاكم صالح
شتاء 2002 كان النهار من فضة ٍ دفيئة، حين أوقفتْ عيناي قدميّ عند مكتبةٍ من مكتبات رصيف شارع الكويت في مدينتي البصرة، تسمرت العينان على كتاب ٍ يهمني (نصيّات بين الهرمنيو طيقا والتفكيكية) تأليف ج. هيو سلفرمان . ترجمة حسن ناظم وعلي حاكم صالح) . كانت جيوبي شبه نظيفة، هرعت إلى أديب كانت دكانته خلف شارع الكويت بمسافة عشر خطوات، بيننا علاقة طيبة وطلبتُ منه.....وهذه المرة الأولى أطلبُ منه أو من سواه، وأخبرته سأعود عصراً وأعيد له المبلغ : ............. عدت ُ لبائع الكتب وقلت له لا تبع هذا الكتاب يا كريم سأذهب إلى البيت وأجلب لك المبلغ. بكل حنو قال لي بائع الكتب كريم : أستاذ خذ الكتاب .. (عفه عليك). من يومها وعلاقتي تتواصل مع هذين المعرفيين العراقيين الكبيرين من خلال ترجماتهما الفذة فهما زودا المكتبة العربية بعشرات المصابيح .
(*)
في كانون الثاني 2010 كان بحوزتي ترجمتهما للكتاب الشيّق(القارئ في النص) تحرير سوزان روبين سليمان / إنجي كروسمان.. وحين لم أحصل على ترجمتهما لكتاب غادامير(طرق هيدجر) اتصلت ُبالصديق الأستاذ الدكتور مجيد حميد جاسم.واتصل بالدكتور علي حاكم صالح.. ولم أحصل
في 2018 أبحرت في كتاب من ترجمتهما للناقد غادامير(مَن أنا ومَن أنت / تعليق حول باول تسيلان) وكانت متعتي لا توصف وأنا أغوص في كتبٍ من تأليف الناقد علي حاكم صالح(الوقوف على حافة العالم) و(استعارة الرخام) و(شعرية العابث) و(مفاهيم الشعرية) للناقد الدكتور حسن ناظم وكتابه الماتع (النص والحياة).
(*)
لا خلاف على المكانة الكبيرة التي نالها الشاعر محمود البريكان فهو صنعها بشعره أما شخصيته الفذة فقد خدشتها المخيلة الجمعية التي هي في الغالب لم تقرأ من شعره إلا القليل. أقول ذلك من خلال زياراتي له برفقة الأديب الكبير محمود عبد الوهاب في مساءات معظم أيام الجمع، منذ 1991 وكانت زيارتنا أقل من ساعة بقليل، كنت أشعر أن ثمة ساعة بيولوجية لدى أستاذي محمود عبد الوهاب، في زيارتنا أكون مصغيا لا مشاركا في تحاورهما. لمستُ في البريكان تواضعه ورقته وأناقة التحاور بنبرته الخفيضة الحيية، وعرفتُ منه أنه يتابع نصوصنا المنشورة في الصحف والمجلات ..
(*)
تفرد الشاعر محمود البريكان بعزلة مبصرة مؤتلفة، وهكذا تحول البيت الذي يسكنه، خلف شارع الجزائر : محجة للمثقفين وأصحابهم ولم يكن يتبادل الزيارات، لكن ذلك لم يبعد الناس عنه بل ازدادوا التصاقا به. من هنا كان بعض الزائرين يمتلك خيالا خصبا في التحدث عن البريكان أو عن مكانته لدى الشاعر!! وحده الشاعر الفقيد رياض إبراهيم بشفافيته العذبة استطاع أن يهبنا كنزا من كنوز البريكان الشعرية وينشره، بموافقة الشاعر في مجلة الاقلام / شباط/ 1993 ثم نُشرت قصائد للبريكان في الاقلام أيضا في 1998 وهكذا يكون البركان قد نشر ثلاث مرات في مجلة الاقلام . المرة الأولى كانت كانون 1970
(*)
لماذا البريكان..؟
هل بسبب شهرته الشخصية التي سبقت مكانته الشعرية؟ أم بسبب نهايته المأساوية؟ كما فعل القارئ العراقي مع الروائي القتيل علاء المشذوب حيث ازداد الطلب على كتبه بعد الحادثة؟ هل علينا : كن قتيلا ً لتكون مشهوراً !!
(*)
تركة البريكان تنشطر إلى: نصية ومجتمعية والثانية لا تعنينا في معالجة النصوص، فهي (مؤشرات تقع خارج نصه يمكن تسميتها مؤشرات لا نصية. وإدراج هذه المؤشرات اللانصية في قراءة البريكان ليس مطلبا حتمياً لمن لا يريد أن يرفع ناظريه خارج النص /26 / علي حاكم محمد )
(*)
والسؤال الآن هل يمكن التعويل على هكذا نوع من القراء؟ ربما نجد بعض الاجابة فيما يقوله الناقد الدكتور حسن ناظم :( قصائده ذات اللغة التي تبدو لأول وهلة أشدّ مباشرية لكي تصلح لتجسيد قصيدة، وذلك جليّ في جملة من القصائد التي اعتمد فيها على ما اللغة العادية من لغة شعرية مختلفة / 22/ شعرية العابث )
(*)
المؤثرات اللانصية، كانت لها جاذبية لا يمكن التملص عنها، وبخصوص هذه المؤثرات نسأل: هل مسرَح َ البريكان شخصه بنوع شعري من البونتميم؟ وقد صانت هذه المسرحة شخصية البريكان من التجاذبات العقائدية، في عراق يتماوج دائما ولا ينال ومضة راحة أو استراحة ولقد فشلت كافة أنواع الصمت والعزلة والتحاشي التي استعملها البريكان، كسرت أفق توقع الشاعر: الجريمة النكراء. أما تأويلنا لهذه القصيدة أو تلك كفعل استباقي لمقتله، فهذا تأويل بعضنا بعد مقتله وهنا نقترض من المعرفي الكبير محمود أمين العالم من خلال (الوقوف على حافة العالم) للناقد علي حاكم صالح ونقول على لسان العالم(أن مصادرة الخبرة الشعرية لشعر الحداثة تكون ثقافية قرائية، معرفية أكثر مما هي خبرات إنسانية حية/30/ علي حاكم صالح )
(*)
لا أحد ينكر التأثير الكبير للسياب في القصيدة العراقية والعربية، وهذا التأثير بسبب حضورين للسياب أعني حضوره المزدوج في الحركة الوطنية العراقية والريادية الشعرية العربية والشاعر البريكان آنذاك كان معروفا من لدن السياب وسواه وهما من جيل واحد وبصرة واحدة: السياب 1926 والبريكان 1929 وكانت للبريكان قصائده منذ 1957 ولديه قصائد بنكهة يسارية مثل (قتيل في الشارع) مكتوبة في 1954(المرصود) نفس السنة و(عندما يصبح عالمنا حكاية) 1957 و(حادثة في المرفأ) 1957 و(رقم 96) في السنة نفسها وهذه القصائد حداثية تتجاور مع حداثية السياب وفي عام 1958 تألقت شعرية البريكان في قصيدته (هواجس عيس بن أزرق في الطريق إلى الأشغال الشاقة) وهو في هذه القصائد يتماهى مع المغلوبين الكادحين والمناضلين و(أغنية حب من معقل المنسيين) 13/6/ 1958 أي قبل ثورة 14 تموز بشهر واحد. والسؤال هنا هل هذه القصائد التي ذكرناها هنا نُشِرت في حينها ؟ أم.... بعد فترة من الزمن؟ نستعين هنا بما يقول الناقد الدكتور حسن ناظم (يُكتشف بعض الشعراء بعد حين، في زمان غير زمانهم. قد يغط بعضهم في سبات عميق طويل،ثم تستنهضهم حقبٌ جديدة ٌ لاعتبارات جديدة وقد ينتفضُ بعضهم فجأة دون أن يدع النسيان يلف عالمه لوقت طويل /22 ) لكن عدم تصدر البريكان المشهد الريادي يبقى هو السؤال
(*)
اشتغل الدكتور الناقد حسن ناظم على هذا السؤال من كتابه (الشعرية المفقودة) الصادر عن دار الجمل في 2009 وعنوان الكتاب يعني أن شعرية البريكان (بقيت بعيدة عن التأثير في حركة الحداثة الشعرية العربية ) .. شخصيا أرى أن مقتل البريكان انفتح على تحويل الفضاء البريكاني إلى حيز الجريمة، وهكذا تأطرت قصائده بهذا الحيز، لكن قصائد البريكان تتمرد على كل الأطر وتكسرها، محلقة ً في رحابة الفضاء. نتساءل مع الناقد حسن ناظم (أهي الميتة العنيفة، تقوم فاصلاً، وعلامة فارقة، أم أنها الكلمات البريكانية وقد صارت كنزاً من ذهب، مطموراً في ضباب التفلسف وغموض،، العوالم المتداخلة،،؟ / 23 )
(*)
شخصيا ومن خلال كتاباتي عن قصائد البريكان أرى أن البريكان يتحصن بجغرافية الأقنعة ليستعيد حريته ويحرر أحلامه من قفص الذاكرة وقيود أنظمة السلوك الجمعي وبالطريقة هذه ينأى عن عقلانية السرد الصارمة التي لا تؤدي إلاّ.. إلى عرقلة اتصالات الناس لكن ما الذي يقدر أن يفعله الشاعر في (عالم من ظلال يتفكك في الريح) هل يطلب(الصفح من الأموات؟) هل ينشد( الكلمة في معترك الرايات؟) في (المدن المطمورة الخالية؟) ومن جراء عمق وعي شاعرنا فهو يرى أن (حارس الفنار) هو المسؤول الأول عن جمال الوجود فتدفعه رهافة الحس إلى قلق الأسئلة :(هل أحمل وزر المجازر؟) (هل أتأمل تلك الدماء؟ تلطخ كلتا يدي؟ هل أستطيع افتداء العبيد؟ هل أتجاهل جوع العبيد؟ وهكذا يتواصل الشاعر مع الوجود ويواصل اشعال الأسئلة وهو يرى أفقاً من ذئاب في ليل القنوط وفي كل أسئلتهِ ينتج سؤالاً..(هو في غاية السرية والوضوح في آن/32/ علي حاكم صالح ) والبريكان وهو ينتج أسئلة شعرية عن الوجود والموجود ( لا يتوقع أية إجابة في الحقيقة) لأن الشعر ليس وصفة جاهزة فالشعر لدى البريكان ( لا ينتظر إجابات معينة عن تساؤلاته وإن غامر في هذا الانتظار فلا بد من أن يكون هو لا غيره مصدر هذه الإجابة) بشهادة الناقد علي حاكم صالح . والأمر نفسه أكده المعرفي حسن ناظم بقوله (يحاول محمود البريكان أن يفكّر في الوجود شعراً، يدخل إلى هذا العالم الغامض ليؤسس بالشعر أنطولوجيا تقيم أسئلة، وتنأى بنفسها عن تقديم إجابات نهائية25 )
(*)
يفهمنا البريكان شعريا أننا كبشر نتواصل عبر الزجاج وهكذا لا نتجاور فيما بيننا ولا نتباعد (والزجاج كما هو معروف يوفر رؤية صقيلة عندما يكون لامعا كما هو الحال في قصائد البريكان، لكنه لا يوفر اتصالية بين الذين يفصل بينهم الزجاج وهنا تكمن الوظيفة الاشارية لمفردة (زجاج) فهي توفر للعين رؤية واضحة لكن تحرم اليدين من نعمة التلامس 12 اتصالية الزجاج/ مقداد مسعود/ الأذن العصية واللسان المقطوع )
(*)
يكتشف الناقد الدكتور حسن ناظم قارة شعرية جديدة هي من تخليق محمود البريكان قارة البريكان هي قارة لغوية تتملص من أطواق الآيدولوجيا، قارة روضّها البريكان وتحديدا الذات البريكانية في حركيتها بين الوجود والإيجاد، وهكذا أنسحبت هذه الذات المتقدة من حركية الشارع في (محاولة الذهاب إلى عمق الظواهر والأشياء بقصد الكشف عن طبيعتها الحقة وليس المصطنعة والمنحولة 102/ بنسالم حمّيش) في قصيدة البريكان (قصيدة ذات مركز متحول) نكون مع صوت شعري بمديات كونية، فالبريكان من أكبر أمراء المنفى مثله مثل الشاعر سان جان بيرس في قصيدته الكونية(أولئك هم أمراء المنفى) وفي تساؤلات البريكان الشعرية يكون الشاعر منهمكا في صوغ أسئلة الوجود والإيجاد وعلينا كقراء أن نصوغ أسئلة من كل سؤال يصوغه البريكان. وعلى حد قول مثقف عراقي من بيئة البريكان (لا بد للشاعر أن يكشف عن النهايات القصوى.. ليفتح أمامنا الطريق/ نجيب المانع )
(*)
الناقد حسن ناظم وهو يثمّن التجربة البريكانية، يسلط ضوءاً جديدا عن الكشوفات اللغوية الشعرية لدى البريكان وسنعمد إلى ترقيمها لأهميتها :
(1)
(بمثابة مسار آخر في تجديد الشعر العربي يوازي المسار الذي أختطه السياب ونازك الملائكة وبلند الحيدري)
(2)
مسار لم يُكتب له الانتشار يغذّي عوده الطري ولا كان له تأثير بين الشعراء العرب
(3)
إن الشاعر نفسه لا يكاد يعرفه العرب على نحو يليق بمكانته الحقيقية
(4)
الأغلبية الساحقة عرفته بطريقة أن هناك شاعراً عراقياً قُتل بالبصرة في العام 2002
(*)
شخصيا أقول: للأسف هذا القول الجديد المنصف بشكل متميز لشعرية البريكان : تأخر كثيرا
ثانيا : أرى أن النقد العراقي الذي عاصره البريكان منذ الخمسينات إلى مقتله
أن هذا النقد يعاني من أزمة ضمير نقدية ولم يعترف بتقصيره بحق البريكان
استثني بذلك كتب ثلاثة : كتاب عبد الرحمن طهمازي (سيادة الفراغ) 1989 وكتاب الشاعر والناقد والمترجم رياض عبد الوحد (الفأس والبذرة) في تسعينات القرن الماضي. وكتاب الدكتور فهد محسن فرحان(الإبلاغ الشعري المحكم : قراءة في شعر البريكان/ 2001
ثالثا : يتحمل البريكان جزيئة من ذلك فهو بسبب دماثة خلقه الكريم وتواضعه الجم، وذاته الزاهدة، لم يروّج لنصوصه كما فعل الكثيرون الذين لم ينوشوا قامة البريكان ونالوا شهرة ً عربية وعالمية ً بالمجان.


(1) حسن ناظم / شعرية العابث/ دار التنوير/ بيروت/ ط1/ 2019
(2) علي حاكم صالح/ الوقوف على حافة العالم/ منشورات الجمل/ ط1/ 2012
(3) بنسالم حميّش/ الذات بين الوجود والإيجاد/ المركز الثقافي للكتاب/ الدار البيضاء/ ط1/ 2019
(4) مقداد مسعود
(*) الأذن العصية واللسان المقطوع/ دار الينابيع/ دمشق/ ط1/ 2009/ (اتصالية الزجاج : نوافذ البريكان/ ص9- 23)
(*)القصيدة بصرة/ دار ضفاف / العراق / بغداد / دولة الامارات المتحدة/ ط1/ 2012 (حرائق الأسئلة في ليل القنوط) الشاعر محمود البريكان في (قصيدة ذات مركز متحول)/ ص72
(*) من الأشرعة يتدفق النهر/ قراءة في الحداثة الشعرية العراقية/ ط1/ بغداد/ من اصدارات مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية/ 2013 (التمويل الذاتي في قصائد البريكان)/ ص127



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بقلم الكاتب علاء لازم العيسى/ قراءة في كتاب (ديالاس وشجرة ال ...
- هالة الوردي
- قوس وعافية
- ثلاثة أصوات من البصرة
- العدد
- من الرماد تفقس المصابيح
- صنع الله إبراهيم
- بينما هو
- زياد رحباني
- (كوثرة متدحرجة) قصص قصيرة : بلقيس خالد
- قراءة في (الفساد في الدولة الفاطمية)
- ( زنديق بغداد) للروائي جعفر رجب
- بذخ الحكومات
- الصحافة الشيوعية في العراق
- راية
- (عمتي زهاوي) للروائي خضير فليح الزيدي
- هواء أيلول
- (ديالاس وشجرة التوت) بقلم القاص والروائي محمد عبد حسن
- أبوءُ لك َ
- قراءة في نص (رأيته ُ) للشاعر مقداد مسعود/ بقلم الأستاذ الدكت ...


المزيد.....




- اختفاء لوحة أثرية عمرها 4 آلاف عام من مقبرة في سقارة بالقاهر ...
- جاكلين سلام في كتابها الجديد -دليل الهجرة...خطوات إمرأة بين ...
- سوريا بين الاستثناء الديمقراطي والتمثيل المفقود
- عامان على حرب الإبادة الثقافية في قطاع غزة: تدمير الذاكرة وا ...
- من آثار مصر إلى الثقافة العالمية .. العناني أول مدير عربي لل ...
- اللاوا.. من تراث للشلك إلى رمز وطني في جنوب السودان
- الوزير المغربي السابق سعد العلمي يوقع -الحلم في بطن الحوت- ف ...
- انتخاب وزير الثقافة والآثار السابق المصري خالد العناني مديرا ...
- بعد الفيلم المُرتقب.. الإعلان عن موسمين جديدين من مسلسل -Pea ...
- عاجل.. المصري خالد العناني مديراً لمنظمة اليونسكو


المزيد.....

- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الناقدان : حسن ناظم / علي حاكم صالح