|
(عمتي زهاوي) للروائي خضير فليح الزيدي
مقداد مسعود
الحوار المتمدن-العدد: 8374 - 2025 / 6 / 15 - 00:48
المحور:
الادب والفن
الألياف الزجاجية في العمارة السائلة (عمتي زهاوي) رواية خضير فليح الزيدي 5/ 5/ 2025
(*) تبدأ الرواية مقالاتيا، بقلم صحفي مخضرم اسمه صموئيل جونس، عنوان مقالته(بعير العمة العراقية يحمّل ذهبا ويأكل العاقول) ومن هذه المقالة، تم صناعة فرشة الرواية (عمتي زهاوي) للروائي خضيّر فليّح الزيدي بشهادته حين يخبرنا (التقريران الصحفيان كانا السبب في إلهامي نسيج حكاية الرواية، وليست لي علاقة مطلقاً بشخوص التقريرين المنشورين سوى ما يحقق لي التماثل بين ما حدث في لندن والعراق الخيالي - المؤلف - / ص15).رواية (عمتي زهاوي ) من منشورات / مصر العربية للنشر والتوزيع/ ط1/ 2020 (*) الرواية تخبرنا هناك ورثة لهم حصصهم من ميراث المهندسة زهاء حديد، والمقالة المعنونة ( كلام جرايد )تحدثنا عن الأوصياء الخمسة وهناك تلاعب بنص الوصية. (قفا غلاف الكتاب) المسطور في قفا الكتاب، يؤكد على الانشطار بالمناصفة التي لا ثالث لها.. وسنقوم بترقيم المسطور شعب نصفه ساخر والنصف الآخر كئيب ويائس يتأرج بين الإيمان والعدم ثم يتوحد النصفان بالشائن من الافعال (فيما كلا النصفين يمارسان الفساد عن طيب خاطر) ثم يعود الكلام للمناصفة شعب نصفه عنيف ودموي وصقوري ونصفه الآخر عبارة عن حمائم وديعة ليست لها القدرة على التحليق لتصل إلى الجنة... وسؤال قراءتي هل مشروطية الدخول للجنة : ضمن السياق(عمتي زهاوي) بالقوة والعنف والدم؟ نصف يسجدي ونصف آخر يدفع نصف يقتل النصف الذي لا يقتل. نصف يهاجر إلى بلدان الله في الغرب وآخر ينتظر الفرصة. نصف يأكل ونصف جائع نصف مؤمن ونصف آخر يحارب الإيمان نصف طائفي من الطراز المنقرض وتكون خاتمة المناصفة القول التالي( في كل شيء ينقسم إلى نصفين ولا ثالث لهما) والملصق في قفا الكتاب، مقبوس من ص46 وهذه القسمة النوعية جائرة خصوصا وهي منطلقة من فم الشيخ زريق، ونقول في الصدد، أن الفساد ليس بصمة عراقية فالبلاد العربية كلها مصابة بالفساد، وربما تفوق كارثة الفساد في العراق. من جهة ثانية هذه المناصفة تحذف المنزلة بين المنزلتين، فلا توجد مناصفة صارمة، والحياة في كل مكان ليست لعبة كرة قدم بين فريقين. (*) موضوعة الرواية منشطرة إلى شطرين هندسيين : بناء الجنة العراقية في العراق/ أو تنفيذ سجن الاستخبارات الأمريكية ثم يكون التوجّه عراقيا ( / 39- 42- 45- 48- 58- 60 الوحدة السردية الصغرى في 39 هي بوظيفة فعل استباقي لما سيحدث في الصفحات الأخيرة من الرواية في ص233 إلى نهاية الرواية. في ص39 تحت العنوان(ليدي جاجا) يخبرنا حسن العمة بما يلي (في صباح اليوم، حلت الكارثة من دون أن تعلم بها العمة وبما يحمله الغيب لها من مفاجآت تغير مسار الحياة والعمل معّا. عندما دخلت العمة الفولاذية ذلك النفق المظلم وبعد أصدرت موافقتها التحريرية على مشروع الجنة العراقية هنا حلت الكارثة/ 39) والكارثة تفترش الرواية من ص233 حتى نهاية الرواية في ص 319. يخبرنا حسن العمة عن الوضع العراقي المحتدم ويقترح .. (عمتي.. هذا المشروع هو الأغرب بين كل مشروعات المؤسسة لنكتفِ بالتصميم فقط م من دون التنفيذ. العراق يعد بقعة ساخنة بل هو بركان متفجر، لا يصلح مطلقا لتنفيذ المشروعات الاستراتيجية العملاقة/ 42) ثم تخبر العمة زهاوي حسن ( نعم حسن، أعترف لك إني قلقة جداً بهذا الشأن. أصبحت ُ فعلا أخاف تنامي عقدة العقاب الإلهي، فكرة تؤرقني كثيراً بعد قرار المشاركة/ 45) تحاول العمة التذلل للذات الإلهية من خلال ( تكثيف هندستها على المنحنيات في أقصى تقوسها لتدعم الفضاء بموسيقا من جمالية العمارة المتناغمة مع الفضاء الصحراوي 48) المضحك في هذه المرأة المبدعة المتفوقة عالمياً، تطمح أن تنال بركة الشيخ زريق!! وهي التي تطعمه وتجعل ثريا من جهدها، وكانت العمة تخصص له (مبالغ يصرفها كمكافأة عمل/ 42) أي عمل لهذا الشيخ؟ ويتضح في الصفحات الأخيرة أنه من أعتى الارهابيين ضد مشروعها العراقي وقد كانت العمة تريد ( مباركة رؤية الشيخ زريق يجعلها من صفوة نساء الأرض المبدعات والذاهبات إلى الجنة السماوية بـ،، حوله وقوته،، حتى وإن كانت لا تقرب الصلاة 48)!! ولحسن العمة موقف من زريق (كنتُ أعرف الشيخ زريق معرفة دقيقة وحذرتها منه، لكنها تصر على بركاته بتواصله مع المؤسسة/ 49) يبدو أن موافقة العمة زهاوي على مشروع الجنة العراقية، لا يخلو من تحدي لمؤثرية الزمن على حيويتها (أنها خائفة من فكرة راودتها.. مسألة النضوب التي وصلت لها مع تقدم السن/ 58).. ليس الدجال شيخ زريق وحده هناك الخائن يوهان صاحب السيكارة الالكترونية . كلاهما ضد مشروع العمة العراقي. وكلاهما مع الارهابيين(كان يوهان هو صاحب الفكرة وهو المستثمر الأول لمشروع الطائرات المسيرة الجديدة، وهو الذي عقد الصفقة مع الشيخ زريق وبسعر مغرٍ لغاية مشتركة بين الطرفين 262) الأمر الأهم أن العمة زهاوي نفسها تراودها أسئلة ٌ:ما هدف الحكومة العراقية من هذا المشروع؟ ولماذا المشروع في الصحراء؟ هل الحكومة في العراق حكومة دينية إلى هذا الحد الذي تحاول إقناع شعبها السعيد بفكرة التدين المتصالح مع الحكام، ولم تجد أجوبة ً لأسئلتها. (*) مرآة زهاوي المرآة : مياه صافية رغم ركودها وتأطيرها عن الحركة، والمرآة ملاذ الإنسان في حالة قلقه وخيبته، والمرآة تزيد أناقة الإنسان جمالا ومهابة ً، هناك وظيفة جوانية للمرآة عند العمة زهاوي فهي تلجأ إليها لمحاكاة روحها الوثابة فالمرآة لاتعكس قسمات وملامح وجهها، بل تندس مرآة زهاوي وتجول(في الرأس وما يدور فيه من أفكار متقاطعة/ 58) ثم تصعد المرآة من بئر الرأس، إلى سطح الوجه الأنثوي وترصد كاميرتها، مؤثرية الزمن على وجه زهاوي (المحتقن، فيما التجاعيد ترسم منحنياتها في مساحة الوجه الدائري والعينين الجاحظتين، وخصلات الشيب التي ظهرت بعد أن أهملت ذاتها تماماً. كانت خصلات الشيب ترسم مسارات جديدة في شعرها كل يوم..) ثم ينتقل السرد من التراسل المرآوي، إلى التحاور المؤسساتي مع حسن ابن أخيها حول شروط مسابقة الجنة العراقية، وهما في الشرفة، نكون أمام مشهد سينمائي في أدواته في تلك اللحظة أمطرت السماء بقوة، وأطلق الرعد أبواقه المرعبة، ثمة وميض حادٌ على الشرفة.(كأن السماء تعلن عن حالة من الطوارئ وتعبرّ برسالة ما نحوها59).. وهنا ينتقل السرد من المرآة ويكون في الطريق إلى هلوسة الغار بالنسبة إلى المرأة العراقية الفذة زها حديد، تدخل غرفتها وهي مصابة بقشعريرة غريبة لأول مرة في حياتها، ترتجف.. تتعرق عرقا غزيرا وتردد في هلوستها(غار حراء، ما علاقة الغار بما يحدث.؟) هكذا يتساءل حسن وهو يسمعها، في اليوم التالي يحصل حسن على مفتاح شفيرة الهلوسة، حين تخاطبه عمته(كأن رسالة من السماء. كان بالفعل مثل صاعقة نزلت على هامتي/ 60) فعل استباقي ثانٍ يحذرها من اشتغال مشروع الجنة العراقية الأرضية. (*) قلق العمة زهاوي ليس هندسيا، بل روحيا/ دينيا، فهي تسأل نفسها(ما سأقوم به هل يدخل في باب الحلال أم باب الحرام؟ هذا السؤال الذي يجب أن يُحسم من قبل الشيخ تحريرياً وعلى وجه السرعة، قبل الشروع في التصاميم اللازمة 47) يليه القلق الهندسي الطموح، المتجاوز فنيا لما أبدعت، والمتجاوز لكل ما يجري في عالم الهندسة المعمارية فهي تريد تصميما يليق باسمها بسمعتها في فن العمارة (يجعلها في صدارة النساء العشر الأكثر إبداعاً في العالم..) (*) الأمر لا يخلو من كوميديا عراقية سوداء، الحكومة العراقية تعلن عن مسابقة(تصميم مبني الجنة العراقية)؟ !! ما هي خصوصية هذه الكوميديا؟ ماذا تهدف الحكومة العراقية وراء ذلك؟(في هذا الظرف العصيب الذي يمر به البلد. لماذا تحاول الحكومة العراقية إقامة صرح كهذا في الصحراء الغربية تحديداً؟ فهل في ذلك محاولة دينية للمصالحة بين الحاكم والمحكوم؟ وما دخل مسار النبي إبراهيم وجعله(كفيلاً برسم خريطة موقع الجنة العراقية قريبا من وادي حوران؟ 45) (هندسة الرواية) تشتغل على تعديد الساردين: حسن العمة وهو السارد الأول، في الفصل المعنون(باب الجنة الأول حسن العمة/ 19) حصته السردية موزعة بين العناوين السردية التالية : (بريد الجنة) ويمتد من ص21 إلى ص38) ثم ندخل العنوان الفرعي الثاني (ليدي جاجا) من ص 39 إلى ص50) يليه العنوان الثالث(ليلة الأحلام السماوية) من 51 إلى ص76) والعنوان الرابع(المشفى الأمريكي) من ص77 إلى ص 94. ونكون مع العنوان الخامس(ربما) من ص95 حتى ص126 في ص127 يكون السارد حسن رضا غناوي، من خلال العنوان التالي (باب الجنة الثاني) ويتقسم الباب الثاني إلى سبعة أقسام يكون المفوّه فيها حسن رضا غناوي حتى نهاية ص180 الباب الثالث للجنة يتقاسمه أثنان : لميس الحموي / الحاج صبري الكرخي : حصة لميس من ص183 العنوان الفرعي (مطار بغداد) يتوقف صوتها السردي في 202 وفي ص203 يكون العنوان الفرعي (القبة) السارد صبري الكرخي في ص224 ينتهي دور السارد صبري الكرخي ونكون لأول مرة مع سارد مجهول الاسم، ربما هو السارد العليم المتعارف عليه في كافة الروايات، وفي ص228 يكون السارد لميس والمصغي لسردها المهندس حسن رضا غناوي في 229 والأصح هو تدوير سرد لميس المذاع قبل سنوات من خلال إذاعة البي بي سي (يحث كل من له القدرة والشجاعة للحديث عن حالة الاغتصاب التي حدثت له في أثناء المراهقة/ 228) فتشارك في البرنامج لميس معترفة ( كان عمري 12سنة. 229)،وحين وصلت بيتهم لم تخبر لميس أمها انها اغتصبت !!..(اضطررت أخبّر أمي بعد شي كم شهر ما حصل معي/ 230) !! ما بين القوسين لا يتوفر على شرط الاقناع لدى القارئ. لميس تلفق سردا مفضوحا. ثم تخبرنا (في النهاية اضطررت للزواج من رجل عجوز ومخبول لفترة من الزمن بتدبير من أمي) ومن يومها صارت لميس مزواجة ً / عاهرة ً (طعماً سهلا لكل الطامعين في الزواج السريع ثم الطلاق) المضحك حين يخاطبها حسن رضا غناوي (لموس أنت رائعة بحق. امرأة عصامية) وليت المهندس حسن غناوي اكتفى بهذا الكلام، لكنه صار (وعلاً) حين يقول(وعليك أن تتصوري الكثير من النساء من أمثالك في العراق أو سوريا عانين هذا التعنيف والظلم والاغتصاب..) لميس سلمت شرفها بقناعتها، فالبنت الشريفة، حين تغتصب ستكون مذعورةً ترتجف أمام جسدها قبل خوفها مِن أهلها، لكن لميس يبدو داهية.. فقد أجلت اخبار أمها يوم اغتصابها؟ لماذا؟ ألا تخشى مثلا من الحمل..؟ والأم ألم تلاحظ مؤثرات الاغتصاب على بنتها؟ في ص239 يصف السارد كلا من حسن ولميس قائلا عن حسن (على العكس من خيالات حسن المريضة التي كانت تدور في عقله أثناء ركوب الطائرة. بدت لميس امرأة تثق بنفسها وتعتد بأخلاقها بالرغم من جمالها الذي يجذب كل مشاكسي الأرض/ 239) ما بين القوسين يستفز القارئ: أن لميس امرأة لا يهما سوى الصعود السريع مستعملة ً جسدها سلما لتحقيق مرادها، وهي تعترف:( يتطلعون نحوي بفضول واشتهاء. يسعدني كثيراً حين ينظر الغرباء لتفاصيل جسدي، يدققون في ملابسي الرياضية الضيقة، ربما هام بي الرجل ونسي مهمته/ 189) واستعملت لميس الحاج صبري الكرخي حصنا وبشهادتها(الحاج صبري فهو الخيمة التي آوتني في مدينة الضباب لا أحبه ولا أكرهه وهو يعلم بذلك واتفقنا على العيش معاً / 184) وسيكون موت الحاج صبري مكسبا ماليا كبيرا لها:( شقة الحاج في لندن ستنتقل ملكيتها لي شخصياً لأني مسجلة على ذمته كزوجة في الأوراق الرسمية. ثانيا ستقوم المؤسسة بتكريمه لكونه شهيد المؤسسة/ 244)علما أن الحاج صبري الكرخي مات بجلطة قلبية قاتلة.
(*) قراءتي ترى أن الإطار الروائي هو شخصية زهاء حديد، أما الصورة التي في الإطار فهي صورة لميس الحموي
#مقداد_مسعود (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هواء أيلول
-
(ديالاس وشجرة التوت) بقلم القاص والروائي محمد عبد حسن
-
أبوءُ لك َ
-
قراءة في نص (رأيته ُ) للشاعر مقداد مسعود/ بقلم الأستاذ الدكت
...
-
رأيته ُ
-
فقط
-
زهرتان
-
(الملك في بجامته) برواية خضير فليح الزيدي
-
شاكر نوري/ مقداد مسعود
-
الشاعر جلال عباس.. (البحر مرآة السماء)
-
دخان أبيض واقف
-
(بنات غائب طعمة فرمان) للروائي خضير فليح الزيدي
-
شيوعيون عراقيون
-
شجيرة الخروع
-
متى الوقت... ؟
-
الصورة المغطاة بقماش أخضر
-
المستشرق روائياً
-
الزعفران
-
فيصل الثالث : رواية محمد غازي الأخري
-
أبو دلامة وريطة بنت أبي العباس السفاح
المزيد.....
-
التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
-
الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
-
تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير
...
-
سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي
...
-
كتاب -رخصة بالقتل-.. الإبادة الجماعية والإنكار الغربي تحت مج
...
-
ضربة معلم من هواوي Huawei Pura 80 Pro.. موبايل أنيق بكاميرات
...
-
السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزا
...
-
الرِّوائي الجزائري -واسيني الأعرج-: لا أفكر في جائزة نوبل لأ
...
-
أحمد السقا يتحدث عن طلاقه وموقفه -الغريب- عند دفن سليمان عيد
...
-
احتفال في الأوبرا المصرية بالعيد الوطني لروسيا بحضور حكومي ك
...
المزيد.....
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|