أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (10) حفر















المزيد.....

قاتم (10) حفر


أمين بن سعيد
(Amine Ben Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8482 - 2025 / 10 / 1 - 22:14
المحور: كتابات ساخرة
    


أربعة نصوص قصيرة، غريبة، لكل من سيقرؤها باستثناء أفراد... سأضع فيها الكثير، وأعتذر عن لغتها، حتى لأولئك الأفراد... تلك القصة التي تُرى مباشرة مشاهد وشخصيات تُشرق حياة، ستساعد على رؤية ما يهم من القادم... أرجو ذلك، وإن لم يحدث، فلا يهم، الأرض لن تتوقف عن دورانها، والفئران عن حفرها... متأكد من ذلك.
(1)
اتفقنا على تفجير الأرض، نعم! قررنا ألا شيء يستحق عليها، حتى تلك العصفورة التي غادرت عشها بحثا عن غداء لفراخها... هل تحبين العصافير؟
قلنا، أنا أذهب إلى القطب الجنوبي وأبدأ الحفر، وأنت الشمالي وتبدئين الحفر... اتفقتا على ألا نتوقف! لا راحة حتى نلتقي! وعندما نلتقي، إذا لم يتغير جنسنا، نمارس الجنس في ذلك المركز، ثم نغادر كل في اتجاه، وعندما نصل إلى نقطة انطلاق كل منا، نطير نصف ساعة، ثم نفجر الأرض.
لكن الأمور لم تسر مثلما خططنا! وعندما التقينا في المركز، وجدتكِ رجلا! واللعنة! طلبتِ ممارسة الجنس معي، وقلتِ ألا حق لي في الرفض فقد اتفقنا!! لكني ذكرتكِ: "إذا لم يتغير جنسنا!"، والجنس تغير! جنسكِ تغير!
وبسبب ذلك، رفضتِ... أو رفضتَ! لا أعلم! رفضت المواصلة... فلم نطر! ولم نُفجِّر الأرض!
أنا حزين اليوم... لم أطر! لم أفجّر الأرض! وخسرتكِ! فيمن سأفعل الآن؟!! تعودتُ على الفعل فيكِ ولا أخرى تستهويني... واليوم! إما أفعل في الذكر الذي تحولتِ إليه وإما يفعل أو تفعلين فيّ!!
كانت فكرة جيدة، فريدة، استثنائية... لكنها لم تنجح! فكرتي بياض ناصع وأنتِ شوهتها وأفسدتها! كنا سندمر الأرض، وسنعيش نجمين في سماء لا حدود لها ولا أرض! أفتقدكِ...!
(2)
تتذكرين يوم انتخبوني رئيسا؟! قلتُ لكِ أني لا أصلح فلم تقبلي! لم أكن أعرف إلا الأكل واللعب والنوم، فقلتِ كن رئيسا وكل والعب ونم، لن يتغيّر شيء! ففعلتُ! لكنكِ غيّرتِ الدمى التي كنتُ أصنع وبها ألعب، فصارت ثقيلة، وصرتُ كلما لعبتُ، آلمتني كتفاي وذراعاي، فنقصت شهيتي للأكل وطالت ساعات نومي!
واليوم، على ما فهمتُ، يريدون إعدامي، وها أنتِ تحامين عني... ضحكتُ واستغربتُ عندما سمعتُ بما اقترفتُ من جرائم حسب زعمهم! كنتُ ألعب وآكل وأنام، عن أي جرائم يتكلمون؟!! تبا...! لو فجّرنا الأرض ما حدث كل هذا!!
(3)
لم يكن عندي أخت أصغر مني، كان عندي واحدة، لكنها كانت أكبر... لم أكن أحبها، لأنها كانت تضربني وتسخر مني... كانت تسرق حلوتي، وعندما تأتي صديقتها إلى منزلنا، كانت تطردني ولا تسمح لي باللعب معها، وكنتُ أحب صديقتها... أو ربما ظننتُ ذلك؛ كانت جميلة ولطيفة معي، وكنتُ دون أن أشعر أرى فيها الأخت الأصغر التي لم تكن. لكنها كانت أكبر مني، ولا أعلم كيف رأيتُ فيها ما رأيتُ...
كان يوم أحد، يوم غضبتُ، وقررتُ أن أذهب إلى الله، لم أخف منه، بل قلتُ أني سأصرخ في وجهه وربما ضربته بأقصى قوتي، لم أتساءل عن وجهه، وكيف هو، جميل أم قبيح، لطيف أم مخيف، لم أكن أعرف ذلك، ولم أسمع من أحد عن وجهه إلا أنه باق... كان الجامع الذي بجانب منزلنا عندما يموت أحد، يصرخ المؤذن بصوته القبيح أن فلانا مات وذهب هو ووجهه إلى الله، ولا يبق إلا وجه الله...
كان صباح أحد عندما سمعتُ، كنتُ في السادسة من العمر، ويومها علمتُ أن الله قتل أختي الصغيرة قبل أن تولد بأربعة أشهر، فبكيتُ قليلا، ثم أخذتُ فأسا من الحديقة، وبعض الحلوى في جيبي، وغادرتُ إلى الغابة؛ واحة النخيل التي نملكها، ولم أكن أعرف لماذا نُسميها غابة... الغابة عندي كانت مخيفة ومليئة بالمخاطر، وغابتنا لم يكن فيها شيء يُخيف أو يحمل معه الخطر. وعندما وصلتُ، ذهبتُ تحت نخلتي المفضلة وبدأت الحفر... نعم كنتُ غاضبا، وكانت وجهتي الله!
قطعتْ حفري ماما، وعاتبتني لأني تركتُ أختي وحدها ولم ألعب معها، فلم أرد عليها... سمعتُها، ثم واصلتُ الحفر، فسألتني ماذا أفعل، فقلت لها أني ذاهب إلى الله، فاستغربت وعندما فهمتْ، قالت أن الله في السماء وليس داخل الأرض، فتوقفتُ عن الحفر، ونظرتُ إلى السماء قليلا، ثم ألقيتُ الفأس وبكيتُ، فسألتني، فقلت كيف سأصل إليه الآن؟!! فسألتني عن سبب بحثي عنه، وعندما أجبتُها، اقتربت مني وحضنتني وهي واقفة... ضغطتْ على رقبتي بقوة حتى ظننتُها ستقتلني، وارتعش جسدها قليلا، ثم تركتني...
بعد ذلك اليوم بأيام، التحق بي بابا، فوجدني أحفر، فلامني لأني لا ألعب مع أختي... وبعد مدة التحقت بي ماما غاضبة وقالت أنها لم تُنجب ولدا لطيفا يُحب أخته ولا يتركها وحدها بل فأرا كبيرا لا يعرف إلا الحفر! لم أغضب منها، بل أعجبني كلامها، لأني كنتُ مثلما قالت... أحب الحفر على أن أبقى في المنزل ألعب مع أختي عندما تكون وحدها، وعندما تكون معها صديقتها تطردني! رفضتُ أن أكون عجلة احتياطية...
عندما كبرتُ، ودرستُ وتعلمتُ، وصرتُ دكتورا كبيرا، تساءلت عن ذلك الحفر ولماذا كنتُ أرى أن الله يوجد في قلب الأرض، فلم أعرف ولم أفهم، فقصدتُ شيخا إماما، فضحك، وقال أن الشيطان لا يترك أحدا حتى الأطفال باستثناء المسيح وأمه، ففهمتُ، وشكرتُ الشيخ، وبعد أن عدتُ إلى شواهد قوله من الكتاب والسنة، تأكدتُ من صحة قوله فأثنيتُ عليه بيني وبين نفسي، وتمنيتُ لو لم أضع وقتي في دراسة ما درستُ، وتعلمتُ عِلمَه.
عندما تجاوزتُ الثمانين، قال الأطباء أني سأرحل قريبا، وطلبوا من أبنائي العودة بي إلى المنزل... لأموت بينهم، فقبلتُ، وأعجبتني الفكرة، برغم رحيل جدتهم منذ سنوات... عليها اللعنة! قلتُ لها منذ أن عرفتها أني لن أتركها أبدا، وإن كان أحد سيفعل، فستكون هي لا أنا! فضحكت وسخرت مني... كانت ملكة عظيمة، أمضت كل الوقت تتكلم بينما كنتُ أفعل... لكن عندما أعادوني إلى المنزل، ندمتُ أني لم أقل قليلا، وفعلتُ فقط! لم أقل لها أبدا أني أحبها، وكنتُ أستغرب من طلبها ذاك وأحيانا أصرخ وأتركها وأغادر... كنتُ أراها غبية! فماذا كنتُ أفعل معها لو لم أكن... أحبها!
لا أذكر جيدا يوم متّ، ما أذكره أني رأيتُ فأسا كبيرا ومنجلا، فاستغربتُ وقلتُ لعل الله بُلِّغ أني شيوعي ولم أكن، فقلت أني على كل حال سأكتشف ذلك قريبا...
ولم أكتشف شيئا إلى الآن!
لا أزال هائما وحدي، ولا حياة أين ذهبتُ! لا ملائكة ولا شياطين ولا محاكم ولا سجون ولا جنة ولا نار! حتى قولي أنها ربما تكون الأعراف لا يصح، لأني وحدي ولا حياة معي! الأمر غريب ولا أزال أبحث عن الأجوبة... أشعر بالوحدة، وأتمنى رؤية أحد هنا، طال الزمن على تجوالي في هذا المكان... حتى تلك الفأس التي رأيتُها يوم متّ، اختفت! ولم يبق إلا ذلك المنجل اللعين يتبعني في كل مكان! وبرغم أني شرحتُ له أني لا أجيد ولا أريد استعماله، لم يفهم! عليه اللعنة وعلى غبائه... لا يوجد زرع هنا لأحصده! لا يوجد شيء لأقطعه! لا أرض للحفر! لا فئران! لا غابة!
(4)
بعد مدة من تعرفي عليها، بحثتُ عن شيء لأبهرها به، فلم أجد، وصادف أن بكتْ، وقالتْ لي أن أستاذا تحرّش بها، ففرحتُ، ووجدتُ كيف...
كانت ليلة جميلة، دعوتُها إلى منزلي، وكان المتوقع أن نتعشى معا، نسهر قليلا، أخلع ثيابها وأفعل فيها ما تيسّر، ثم ننام، وفي الغد أوصلها إلى عملها، ثم ألتحق بعملي... حتى تلك الليلة، لم أفعل فيها شيئا، وقلتُ في نفسي أني لو حاولتُ فتح الباب سريعا، ستخاف وستتركني، ولم تكن الظروف وقتها تسمح بالبحث عن غيرها...
عندما دخلنا، سمعتْ، فأخ‍ذتُها إلى المطبخ... لا أعلم هل غضبتْ أم فرحتْ، لكنها سلّمتْ عليه، وعلى وجهها ابتسامة ككل الناس، ثم جلستْ، وظلتْ تراقبني، أتكلم وتجيبني حتى حضرتُ العشاء... في الحقيقة، لم أحضّر الكثير، كانت سلطة أعددتُ خضارها بسرعة، قنينة خمر وبعض الخبز، وضعتُ كل ذلك أمامها، ثم قررتُ أن أشوي، فسألتني لماذا لا استعمل سكين المطبخ، فأجبتها أن مشرطي أدق.
قطعتُ الخصيتين فقط، كنتُ أنوي قطع الباقي، لكنها قالت أنها لا تشعر بجوع كبير، والخصيتان كافيتان: خصية لها وخصية لي. فكان مثلما اشارتْ.
بعد أن قطعتُ خصيتيه، وشرعتُ في تحضيرهما، سألتني عن الدم ولماذا لم أخط، فقلت لها أني، واقعا، لا أحب الخصى المشوية، وحدثتُها قليلا عن ماما وعن تقاليدنا مع رؤوس الخرفان المصلية، وأني أحبذ اللسان والفكين، ففهمتْ...
بعد أن حضرتُ الخصيتين، حملتُه إلى الحمام، ووضعتُه بلطف في الحوض، وطلبتُ منه ألا يضطرني لأن أكون غير لبق معه، لأنه كان يصرخ ويتحرك بعنف، فلم يستجب! لكني لم أجبه بالمثل، وواصلتُ بهدوء وبلطف... ثم عدتُ إلى المطبخ بحاجتي...
كان عشاء لطيفا، ضحكنا معا كثيرا، وأكلنا، وشربنا... ثم تسامرنا قليلا في الصالة، وعندما حان وقتُ الفعل، طلبتْ مني أن أرافقها إلى منزلها، ففعلتُ دون اظهار امتعاض. وعند الباب، ابتسمتْ لي وتمنتْ لي أن أُصبح على... الخير!
فكرتُ كثيرا، أثناء عودتي إلى المنزل، في مستقبلها معي، ولم أجد من حل غير أن أصبر وأتحمّل، لم تكن ظروفي وقتها تسمح بالبحث عن جديدة! واكتشفتُ مع مرور الأيام أني كنتُ على حق فيما قرّرتُ. وأمضينا ما تيسّر من الوقت معا، حتى قررتْ الرحيل، يوم لعنتني وشتمتني، فحاولتُ اثناءها، لكن مع اصرارها قبلتُ بقرارها.
بعد سنتين، التقينا بالصدفة، فقدّمتْه لي وقالت أنه زوجها، وقدّمتني له وقالت أني زميل وصديق. وبعد تقاطعنا، ومواصلة كل منا طريقه، تركته ونادتني فتوقفتُ... فقالت: "لم تسمح أي فرصة بأن أسألك... ماذا فعلتَ بالـ...؟"، فأجبتُها أني نسيتُ ولا أتذكر بالضبط، لكن الأكثر أن أختي أطعمتها لكلابها. فقالت أني لم أقل أن عندي أخت. فقلتُ، لحظتها، أنها بيطرية، وفي مزرعتها كلاب كثيرة تعيش معها. فطأطأتْ رأسها، ابتسمتْ والتحقتْ بزوجها. لم أستغرب من اتصالي مباشرة بأختي وسؤالها، فلا يستغرب من حب المعرفة إلا الرعاع، لكني استغربتُ من جوابها... قلتُ لها لماذا لم تحفري حفرة؟ فقالت: "فكرتُ في ذلك، وعندما بحث عن فأس لم يجد!"، فاستغربتُ كيف لم يجد زوجها فأسا؟! غريب حقا، مزرعة ولا توجد فيها فأس؟! وتذكرتُ الشابي وفأسه وشعبه فضحكتُ وواصلتُ سيري...



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)       Amine_Ben_Said#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد والملحد والوطنية (5) الآخر و -ثقافة الكلاب ونباحها-
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- (3) -شرف الأفخاذ- (2) تأملات في غشاء م ...
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- (3) -شرف الأفخاذ-
- إنسان هذا العصر: ضد التحزب!
- الإلحاد والملحد والوطنية (4) الكتابة
- هناء 6
- هرطقات في هيكل البداوة العروبية اليهودية
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- (2) حديثُ النضال الحقيقي
- قليل من العدمية لا يضر...
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (3)
- فلسطين وإسرائيل: تبا لكما!!!
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (1)
- الإلحاد والملحد والوطنية (3) الأمازيغية
- الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.
- عن وإلى -شذاذ الآفاق-
- -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
- (لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
- ملاك أولى 2-2
- ملاك أولى 1-2


المزيد.....




- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (10) حفر