أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عصام محمد جميل مروة - الكتاب الذي يكتب عَنْهُ الصحافي سامي التميمي















المزيد.....

الكتاب الذي يكتب عَنْهُ الصحافي سامي التميمي


عصام محمد جميل مروة

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 16:25
المحور: سيرة ذاتية
    


الكتاب الذي يقرأهُ القارئ الجديد فلا يعرف عَنْهُ شيئاً اكثر من العنوان او حتى صورة الغلاف التي تُبهِرُ للوهلة الاولى مدى اهمية متابعة الموضوع اذا ما كانت دواعي النشر قد سبقت حفلة التوقيع الاخيرة للكتاب الذي نشر الاستاذ الاعلامي الصحافي العراقي المقيم في مدينة شارسبوغ النرويجية المطلة على نهر غلوما العاصف في جريان مياههِ المتدفقة من اعالى الجبال حتى تُشكلُ فعلاً متداولاً للناظر اليه مروراً او حتى عبورًا فوق جسورهِ العديدة . هكذا تطلع الاستاذ سامي التميمي بعدما تناول بين يديه الكتاب قبل موعد زيارته الى قلب العاصمة النرويجية اوسلو ليشارك في ترك بصمات جميلة في التقديم وفي التحضير وفي التصوير وليس اخيراً في جذب كافة الانظار بعدما فاجئ الجميع في إحتساب فكرة زيادة فوق العادة بعدما اعلن من منظار التكريم ل منتدى الرافدين الثقافي في النرويج - و للأستاذ محمد الضمداوي بعد نجاح دام طيلة عشرة اعوام من العطاء لإرساء ترسيخ قاعدة الثراء الثقافي المميز المتجدد لروح ابناء الاغتراب من دولنا علنا نصل الى رفع حالة التقصير والامكانيات لأدوار المئات من ابناء الجاليات المرتحلة لأسباب متشابهة وفي مقدمتها الحروب والنزاعات المتعددة الاوجه داخل محور البحر الابيض المتوسط وسط عواصف تجليات نتائج ما زالت غير واضحة في ارساء نهاية واقعية للأسفار التي أُجبرنا عليها لركوب الاخطار .
ما رأيناه في اضافة اشياء جديدة خلال الاحتفال لتوقيع كتاب "" تدوين يوميات عام كامل من التاريخ - الذي صدر مطلع العام الحالى 2025 عن دار المحجة البيضاء بيروت لبنان - عصام محمد جميل مروة "".
تابع الاستاذ سامي التميمي منذ اليوم الاول بعد اخذ علماً بأصدار الكتاب حيثُ كان ناصحاً وناقداً كريماً عن اقامة كل خطوة حول الاهتمام في ما يختزنهُ ما بين دفتي غلاف الكتاب . قبل حفلة التوقيع في الزرارية جنوب لبنان - على مقربة من محاور ضفتي نهر الليطاني ذات الصيت الشائع بعد حرب لن تنتهي . ولكننا امام نوع جذري في صناعة فنون كمال ثقافة الحياة رغم دوائر تخلف وضع الجوانب الثقافية وركنها جانباً لأن جدواها غير مُنتجة . لكن الاستاذ سامي كانت رؤياه مميزة في جدارة التطلع للأعلى وللأسمى لا سيما بعدما قال في مقالاته ان حروب التدمير مؤكدة ونتائجها بليغةً في خسائرها ، وما يلى تلك الحالات اتساع رحلة الكتابة والتحدي الاكبر لدحرِ فكرة اننا عُشاق موت ولسنا جديون في محاكاة الحياة !؟. كيف تابع وكيف نظر وكيف شاهد بعد حضورهِ لذلك النشاط الجامع ، ومن ثم بعد نقل اعداداً من النسخ الى اوسلو ، فكان الاستاذ سامي مُصراً على مشاركته العتيدة والدائمة للتواصل مع القراء لمنح فرصة جديدة للمشاركة لتنمية معاني القراءة التي نحتاجها في وحدتنا وغربتنا وعزلتنا التي تحفر عميقاً في دواخلنا خصوصاً في السنوات الاخيرة بعد اتساع رحلة إستعار لهيب الحروب المدمرة التي وصلت اصداؤها الينا جميعاً رغم مشاغلنا .
على هذه الارض ما يستحق الحياة ، ربما استعارة تلك المقولة المشهورة للشاعر الفلسطيني محمود درويش تساند افكار جميلة طرحها سامي التميمي بعد تعويم سيرة وفكرة فهم أن يقبل المطلع على فتح عيون صداقة كاملة مع الاصدارات الجديدة عن كثافة تدوين وتوثيق حالات ادمت العيون والقلوب بعد نسف المشاعر الانسانية خلال فداحة عيوب التستر عن المحرقة للبشر و للرضع وللأطفال وللنساء ولكبار السن إنهُ عام كامل من التاريخ المدون البائس الساخط الذي لن يتوقف .ما دامت الحرب تأكل ابناءها ، فلذلك حركة نشاط الكتب والقراءة مهمة جداً .
لكن تعبير الاستاذ سامي بعد اتخاذه قرارت مهمة في توسيع ونشر حالة حقيقية عن مسار الساعتين التي قضيناها معاً في توزيع فكرة مقتضبة او مختصرة عن سيرة الكتاب ، حيثُ ابدى الصحافي اللامع مدى متلازمة ضرورية في ارسال مقالات او اشعارات مختصرة لأكثر من موقع الكتروني و ورقي داخل بلاد الاشعاع الصحفي لرواد وزوار القراءة في العراق .
كتب نصوصاً اعلامية على مواقع - وكالة وطني الاخبارية - العراق :: وعلى موقع فرجال نيوز - العراق .
وعلى موقع ضِفاف العراق :: وعلى موقع الحرير الاخبارية الالكتروني - العراق .
وربما تحت هذا السطر الصامت سوف اعرض بعض ما قدمهُ الاستاذ سامي التميمي لتمايزهِ العابر للقراءة .
———-———————————————————
منتدى الرافدين الثقافي في النرويج يقيم حفل توقيع كتاب جديد للكاتب اللبناني عصام محمد جميل مروة

أوسلو – خاص سامي التميمي...
أقام منتدى الرافدين الثقافي في النرويج حفلًا ثقافيًا مميزًا لتوقيع كتاب جديد حمل عنوان:«تدوين يوميات عام كامل من التاريخ»للكاتب والباحث اللبناني عصام محمد جميل مروة، وسط حضور لافت لنخبة من الأدباء والكتّاب والمثقفين من أبناء الجالية العراقية والعربية، إلى جانب شخصيات فكرية وثقافية
الحفل الذي تخلله نقاش وحوار مفتوح، شكّل مناسبة للتواصل الثقافي بين الحضور، حيث تناول المؤلف خلفيات كتابه الجديد وما يتضمنه من توثيق ورصد لأحداث عام كامل من التاريخ بقراءة تحليلية ورؤية نقدية وقد أشاد المشاركون بالجهود الفكرية والإبداعية للكاتب مروة، مؤكدين أهمية مثل هذه الإصدارات في تعزيز الوعي الثقافي والتواصل بين مختلف المبدعين العرب في المهجر. كما أثنوا على دور منتدى الرافدين الثقافي في النرويج في احتضان النشاطات التي تُعزز الحضور العراقي والعربي على الساحة الأوروبية وفي ختام الحفل، وقّع الكاتب نسخًا من كتابه للحضور، وسط أجواء احتفائية عكست الاهتمام الكبير بالنتاجات الأدبية والفكرية العربية .


منتدى الرافدين الثقافي في النرويج يقيم حفل توقيع كتاب بعنوان ( تدوين يوميات عام كامل من التاريخ )



أقام منتدى الرافدين الثقافي في النرويج .

حفل توقيع كتاب بعنوان

( تدوين يوميات عام كامل من التاريخ )

للكاتب اللبناني ( عصام محمد جميل مروة )

وحضره نخبة كبيرة من الكتاب والمثقفين العراقيين والعرب والجاليات العراقية والعربية .

منتدى الرافدين الثقافي في النرويج يقيم حفلا لتوقيع كتاب جدبد


تقرير : أوسلو
سامي التميمي...
أقام منتدى الرافدين الثقافي في النرويج حفلًا ثقافيًا مميزًا لتوقيع كتاب جديد حمل عنوان:«تدوين يوميات عام كامل من التاريخ»للكاتب والباحث اللبناني عصام محمد جميل مروة، وسط حضور لافت لنخبة من الأدباء والكتّاب والمثقفين من أبناء الجالية العراقية والعربية، إلى جانب شخصيات فكرية وثقافية .

الحفل الذي تخلله نقاش وحوار مفتوح، شكّل مناسبة للتواصل الثقافي بين الحضور، حيث تناول المؤلف خلفيات كتابه الجديد وما يتضمنه من توثيق ورصد لأحداث عام كامل من التاريخ بقراءة تحليلية ورؤية نقدية

وقد أشاد المشاركون بالجهود الفكرية والإبداعية للكاتب مروة، مؤكدين أهمية مثل هذه الإصدارات في تعزيز الوعي الثقافي والتواصل بين مختلف المبدعين العرب في المهجر. كما أثنوا على دور منتدى الرافدين الثقافي في النرويج في احتضان النشاطات التي تُعزز الحضور العراقي والعربي على الساحة الأوروبية .

وفي ختام الحفل، وقّع الكاتب نسخًا من كتابه للحضور، وسط أجواء احتفائية عكست الاهتمام الكبير بالنتاجات الأدبية والفكرية العربية .
انتهي الإقتباس
————————————————————————————
اوسلو في 28 ايلول - سبتمبر / 2025 / ..
عصام محمد جميل مروة..



#عصام_محمد_جميل_مروة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليث عبد الغني يكتب عن التدوين والتوثيق
- عرض مُختصر عن كتابيَّ الأخير - كلمتي في حفلة التوقيع
- جموَّل التي شقت وحفرت خنادق الاحرار
- قمة قطر سقطت قبل انعقادها
- الإنتخابات البرلمانية النرويجية نتائج تقدم اليسار
- الإدارة الاميركية و النظريات التدميرية
- إنذار تجمع دول اليسار الجديد ضد ترامب
- عودة أطفال غزة و طناجرهم خاوية فتمتلئ دماً
- أصل أنواع أمريكا حيواني بليغ في التوبيخ
- التوسع الصهيوني مدعوم علناً بينما مَنْ يدعم المقاومة إرهابي ...
- ما بين قمة ألاسكا و جنة دونالد ترامب
- عسكرة الداخل ضد سلاح المقاومة
- موفدين إزاء زحمة تجريد سلاح المقاومة
- قوافل الشهداء واحدة في مساراتها الوطنية
- نيتنياهو في مجلس الوزراء اللبناني
- ليث عبد الغني وإنهمار الكتابة والتوثيق
- تعويم زفة .. زياد الرحباني
- إستراحة مقاتل .. صوتٌ مقاوم
- حتى لو إنسحبت إسرائيل من مواقعها المُستحدثة لا مجال لبحث تسل ...
- القرنفل المقاوم الذي لن يسقُط


المزيد.....




- تركي الفيصل: هجوم قطر -ناقوس- لدول الخليج.. وعلى ترامب -تصحي ...
- وزير الخارجية السوري: الغارات الإسرائيلية على البلاد جعلت ال ...
- وفاة 95 نازحا في أحد مخيمات الفاشر جراء الجوع والمرض
- واشنطن تدرس تزويد أوكرانيا بصواريخ توماهوك
- سعي جمهوري لتحميل الديمقراطيين مسؤولية الإغلاق الحكومي المحت ...
- شاهد.. مكاسب برشلونة من الفوز على سوسيداد
- أوروبا بين فكي شبح مخيف اسمه -ترامبوتين-
- إبداعات السياحة.. كتاب يسلط الضوء على أبرز معالم قطر
- وزير خارجية سوريا: الحديث عن التطبيع مع إسرائيل -أمر صعب-
- نتنياهو: نحن وأميركا نعرف مكان يورانيوم إيران المخصب


المزيد.....

- أعلام شيوعية فلسطينية(جبرا نقولا)استراتيجية تروتسكية لفلسطين ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عصام محمد جميل مروة - الكتاب الذي يكتب عَنْهُ الصحافي سامي التميمي