أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - إيطاليا - تضامن مع الشعب الفلسطيني















المزيد.....

إيطاليا - تضامن مع الشعب الفلسطيني


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 15:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد ثلاثة أسابيع من مَنْع شحن الأسلحة إلى الكيان الصهيوني، دعت نقابات عمالية ومنظمات سياسية صغيرة (ولا سيما اتحاد عمال الموانئ الإيطالي (USB) و"بوتيري آل بوبولو" ( قُوّة الشّعب) إلى إضراب ومظاهرات، ل"قطع الطريق" يوم 22 ايلول/سبتمبر 2025، وجمعت المظاهرة نحو مليون شخص رغم عدم مشاركة النقابات الرئيسية، أو الحزب الديمقراطي ( وريث الحزب الشيوعي)، أو حركة النجوم الخمس، وأعلنت هذه المنظمات نفسها عن يوم تعبئة جديد يوم الرابع من تشرين الأول/اكتوبر 2025، واحتلال "مائة ساحة من أجل غزة".
تم التحضير لهذا اليوم ( يوم الغضب) منذ فترة من خلال كفاح آلاف العاملين في أماكن عملهم والعمل الدؤوب ومن المناشير والبيانات الصحفية والإجتماعات النقابية، وسط حصار وسائل الإعلام، حيث لم تخصص الصحف المحلية أي مقال لحركة عُمّال ميناء جنوة، واستمرت الصراعات مع النقابات الكبرى والأحزاب التقليدية، كما استمرت التعبئة والإضرابات والصراعات التي ولّدت حركة واسعة النطاق، تمحورت حول إضراب عام، تضامنًا مع أسطول الصمود العالمي، وضد الإبادة الجماعية المستمرة في غزّة، وظهرت قوة عُمّالية وطُلاّبية داخل المجتمع الإيطالي لإحياء فكرة الإضراب العام إلى الواجهة، وهو ما لم يحدث منذ زمن طويل، وتظافرت عوامل عديدة لإنجاح الإضراب والمسيرات والمُظاهرات التي تجاوزت توقعات المُنظّمين الرئيسيين مثل اتحاد النقابات الأساسية (USB) ورابطة الدفاع عن العمال (ADL)، والاتحاد الوحدوي الأساسي (CUB)، والنقابة العامة الأساسية (SGB) ونجحت هذه القوى النقابية في إطلاق الإضراب – رغم مقاطعة القيادات النقابية التقليدية الكبرى - مع انطلاق حملة أسطول الصمود العالمي في البحر، بناء على مقترح عُمّال ميناء جنوة الذين كان شعارهم "اقطعوا كل شيء... امنعوا نقل الأسلحة أولًا، ثم ادعموا الأسطول" ونجحت هذه القوى "الصّغيرة" في إطلاق وتنظيم الإضراب العام وتجمع أكثر من مائة ألف شخص في ساحة دي تشينكويشينتو في روما وأكثر من خمسين ألف شخص في ميلانو، وإصابة العديد من الأشخاص من قِبَل الشرطة التي اعتقلت العشرات، وحاولت حكومة اليمين المتطرف قمع الحركة وإخفاء المشاركة الجماعية عن وسائل الإعلام، واستخدمت الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع في البندقية لمنع محاولة حصار ميناء البندقية وجنوة وليفورنو، بينما أُغلق المتظاهرون الطريق السريع في بولونيا وفي الطريق الرابطة بين مدُن فلورنسا-بيزا-ليفورنو، وأعلنت الحكومة إن المتظاهرين انتهكوا قانون "Ddl sicurezza" ((مرسوم الأمن لشهر حزيران/يونيو 2025) الذي يُقيّد الحريات العامة بشكل خطير، ويُجرّم إغلاق بعض الطرق، كما خرجت مسيرات حاشدة في فلورنسا وفي نابولي وتورينو وترييستي وباليرمو وأنكونا وباري و إغلاق الموانئ ومحطات القطارات والطرق السريعة والطرق الدائرية في عدّة مدن أخرى...
شارك عدد هام من المناضلين النقابيين المنخرطين بالاتحاد العام الإيطالي للعمل (CGIL) (الذي ارتكب خطأً بعدم دعوته إلى إضراب 22 أيلول/سبتمبر 2025، ولم تنشر الصفحة الرئيسية لموقع ( Collettiva ) الإلكتروني، صحيفة الاتحاد العام الإيطالي للعمل، أي بلاغ أو أي خبر في اليوم التالي للإضراب والمظاهرات المندّدة بالإبادة الجماعية المستمرة في غزة والتي تحتاج إلى تعبئة موحدة وتحالف كل القوى التقدمية التي رفض بعضها القيام بإجراءات ملموسة - كمقاطعة نشطة للاقتصاد الصهيوني، وفرض عقوبات، وقطع الإمدادات العسكرية، والعزلة الدبلوماسية، ورفع بعضها شعارات لكسب ود الرأي العام الداخلي، دون تَبَنِّي استراتيجيةً حقيقيةً للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ودون تأكيد عدم شرعية المشروع الصّهيوني وطبيعته الإجرامية المتأصلة ( وليست طارئة)، وضرورة الدفاع عن حق الفلسطينيين في تحرير وطنهم المُحتل.

كُلّنا فلسطينيون ( Siamo tutti palestinesi )
كانت تعبئة تاريخية، لم تشهدها إيطاليا منذ عقود، جمعت أجيالا من الشباب والشيوخ ضد الحرب وتجارة الأسلحة والتعاون الإقتصادي والعسكري والسياسي مع الكيان الصّهيوني، وتمثلت التعبئة التي أشرفت عليها أُطُر تنسيق بين نقابات قاعدية (نقابة USB الشعبية، بالتعاون مع نقابة Cub و Adl و Sgb) في إضراب عام لمدة 24 ساعة في القطاعَيْن العام والخاص، ومظاهرات، يوم الثاني والعشرين من أيلول/سبتمبر 2025، في ما لا يقل عن ثمانين مدينة من روما إلى نابولي، ومن بولونيا إلى باليرمو وبادوفا وترييستي وبيزا وجنوة وليفورنو ومارغيرا، حيث قام المتظاهرون بإغلاق الموانئ، وهي مواقع حيوية للاقتصاد الإيطالي، كما تم إغلاق الطرق السريعة، واحتلال الموانئ، وغزو الجامعات من قبل الطلاب الذين يهتفون "فلسطين حرة" (Free Palestine )، وتميزت التعبئة بجَمْع فئات عديدة، من سائقي السيارات الذين أطلقوا أبواق سياراتهم والطلاب الذين أغلقوا الطرق، ورجال الإطفاء في روما الذي لوحوا بالكوفية الفلسطينية، حيث اعتلى رجل إطفاء المنصة ملوحًا بكوفية، موضحًا: "إن مسؤوليتنا هي الإنقاذ، إنقاذ أطفال غزة... رجال الإطفاء ليسوا أبطالًا، بل نحن عمالٌ كغيرنا، من حقنا ومن واجبنا الاحتجاج على السياسات التي تُضيّق الخناق على السكان وتخفض مستويات الخدمات أو تُلغي بعضها، في حين تزيد الإنفاق على التسلح"، وكانت هذه التعبئة بمثابة عودة مستوى التضامن السياسي مع الشعب الفلسطيني إلى تقاليده التي كانت سائدة خلال عقْدَي سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، قبل أن تُصبح إيطاليا متواطئة مباشرة مع الكيان الصهيوني وثالث أكبر مصدر للأسلحة إلى الكيان الصهيوني، بعد الولايات المتحدة وألمانيا
احتل المتظاهرون في نابولي سكك محطة القطار المركزية، ثم أحرقوا صورًا لزعيمة اليمين المتطرف، رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني ونظيرها الصهيوني بنيامين نتنياهو، قبل أن يتوجهوا إلى الميناء، بقيادة رئيس البلدية السابق لويجي دي ماجيستريس الذي وصف الحدث بأنه "مسيرة إنسانية نابوليية من أجل غزة"، وفي ميلانو، اقتحم عدة مئات من الأشخاص محطة القطار المركزية، واشتبكوا مع الشرطة، وانتهزت الحكومة هذه الفرصة لشن هجوم سياسي، ووصفت جيورجيا ميلوني اشتباكات الشرطة مع المتظاهرين بأنها "عنف وتدمير لا علاقة لهما بالتضامن".
وأصبحت الأحزاب السياسية الرئيسية واتحادات النقابات العمالية في إيطاليا تتجنب التطرق مباشرةً إلى القضية الفلسطينية، لذلك يُعتَبَر إضراب ومسيرات يوم الثاني والعشرين من أيلول/سبتمبر 2025 نقطة تحول، في ظل غياب الدعم الرسمي من الأحزاب والنقابات الرئيسية، ومع ذلك فإن التعبئة أثارت مشاركة قياسية عالية نادرة في تاريخ البلاد الحديث، وبينما أدانت الحكومة الاحتجاجات، فإن عددًا متزايدًا من الإيطاليين عبروا عن رفض الدّور الإيطالي الرّسمي كمورد رئيسي للأسلحة إلى الكيان الصّهيوني ورفض مُشاركة إيطاليا في الإبادة الجماعية التي تستهدف الشعب الفلسطيني...

خاتمة
انطلق الإضراب والإحتجاج بعنوان "مَسِيرة من أجل الإنسانية" من نداء أطلقه عمال موانئ ميناء جنوة شمال إيطاليا، بعد إضرابهم عن العمل احتجاجاً على الإبادة في قطاع غزة، ودعوا إلى مَنْع تصدير الأسلحة أو استخدام إيطاليا كنقطة انطلاق لنقل الأسلحة والإمدادات الأخرى إلى الجيش الصهيوني، وأدّى الإضراب إلى إغلاق الطرقات واضطراب حركة النقل وإلغاء رحلات عدّة قطارات، وتوقف العديد من مؤسسات التعليم في جميع أنحاء إيطاليا، ودعا المتظاهرون إلى وقف شحنات الأسلحة ولوّحوا بالعلم الفلسطيني في جنوة وليفورنو وروما وميلانو وما لا يقل عن مائة مدينة، وفق وكالة رويترز بتاريخ 22 أيلول/سبتمبر 2025، ومن المُقرّر تنظيم يوم احتجاج ثاني يوم الرابع من تشرين/اكتوبر 2025، لدعم الشعب الفلسطيني والتنديد بالحكومة الإيطالية اليمينية المتطرفة برئاسة جورجيا ميلوني كداعم تقليدي للكيان الصهيوني، وقلّل وزير النقل ماتيو سالفيني – ممثل اليمين المتطرف في ميلانو وشمال إيطاليا - من شأن تأثير الاحتجاجات التي قال "إنها من تنظيم مجموعة نقابية يسارية متطرفة".
يتسم التضامن بصبغة إنسانية قوية مناهضة للحرب واضطهاد الشعوب، بمشاركة العمال والشباب والنساء والأُسَر من الفئات الشعبية والمتوسطة، في مواجهة الحكومات والقوى الإقتصادية والإجتماعية والسياسية التي تدعم الإضطهاد والتي تعمل على زيادة التسلح وعسكرة الحياة في أوروبا والولايات المتحدة ودول حلف شمال الأطلسي، واتّسمت حركة التّضامن في بعض البلدان مثل إسبانيا وإيطاليا وبريطانيا ( رغم ارتفاع شعبية اليمين المتطرف) بالتنظيم الذاتي للمتضامنين مع الشعب الفلسطيني، من خلال اللجان والتنسيقيات المحلية، وبناء نقاط التقاء جديدة بين المنظمات الصغيرة والمحلية التي لها قاعدة شعبية محلية مُعارضة للحرب وللعدوان وللإستغلال والأضطهاد...
تجاوزت التعبئة قدرة النقابات القاعدية التي دعت إلى الإضراب على التعبئة، وساهم آلاف المناضلين العماليين والنقابيين والسياسيين والاجتماعيين والطلابيين في نجاحها في أوْساط الجماهير الشعبية التي ترفض تعاون الدّولة الإيطالية مع الكيان الصهيوني، وترفض استراتيجية اقتصاد الحرب التي فرضها حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي ومجمع الصناعات العسكرية الأمريكي والأوروبي، في مقابل خفض الإنفاق الاجتماعي والصحي، وتمكّن المُنظّمون والمتظاهرون من الرّبط بين سياسات حكومة ميلوني اليمينية المتطرفة والموالية للصهيونية، وإجراءات التقشف والسياسة الرجعية الدّاخلية
تميّز الإضراب العام ليوم 22 أيلول/سبتمبر 2025 بالتعاطف الشعبي الواسع مع القضية الفلسطينية واستئناف الحراك الجماهيري في إيطاليا، وربط التضامن مع الشعب الفلسطيني بمطالب العمال من أجل تلبية احتياجاتهم الحيوية والملحة كالتّوظيف وزيادة الأجور والرعاية الصحّية والتقاعد وما إلى ذلك، وهو رَبْط بين نضال البروليتاريا في البلدان الرأسمالية الإمبريالية، والنضال من أجل تحرير الشعوب والأمم التي اضطهدتها الإمبريالية، مما يُحتّم بناء جبهة مناهضة للإمبريالية والفاشية والصهيونية، خصوصًا في إيطاليا التي يحكمها اليمين المتطرف، ولم تتمكن الحكومة من مجابهة هذه الإحتجاجات غير المسبوقة دعماً للشعب الفلسطيني، بل اضطرت قوات الشرطة للتراجع أمام إصرار المُضربين والمتظاهرين الذين تمكنوا من شل الحركة الإقتصادية، حيث أُغلقت جميع موانئ إيطاليا الرئيسية، بالإضافة إلى 90% من وسائل النقل العام و50% من خطوط السكك الحديدية، وبعد نجاح هذا التحرك، تعتزم النقابات الكبرى - التي لم تدعُ إلى الإضراب والمظاهرات – وفي مقدّمتها الاتحاد العام للعمال الإيطالي (CGIL) الدّعوة إلى إضراب عام تضامنا مع أسطول الصمود والحرية...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متابعات – العدد الثالث والأربعون بعد المائة بتاريخ السابع وا ...
- فرنسا - الضّغْط يُوَلِّدُ الإنفِجار
- خرافة الإعتراف بدُوَيْلَة فلسطينية
- أوكرانيا -نموذج الحرب بالوكالة
- نيبال - الجزء الثاني والأخير - فشل تجربة سُلْطة اليسار
- متابعات – العدد الثاني والأربعون بعد المائة بتاريخ العشرين م ...
- نيبال، خلفيات الإنتفاضة: فجوة طبقية وفساد مُتأصّل
- انبطاح الحُكّام العرب
- أوروبا: الهجرة بين الدّعاية الإنتخابية وواقع الأرقام والبيان ...
- سوريا: الدّوْر الوظيفي للدّين السياسي الإرهابي
- بإيجاز - حَدَثَ ذات 11 أيلول/سبتمبر
- مُتابعات – العدد الواحد والأربعون بعد المائة بتاريخ الثّالث ...
- ارتباط الفساد بالإستغلال والإضطهاد والتّجسّس – عشيرة -ماكْسْ ...
- العربدة الصهيونية من تونس إلى الدّوْحَة
- فرنسا: أزمة سياسية واقتصادية
- المقاطعة كشكل من المقاومة
- فلسطين - فجوة بين الموقف الأوروبي الرسمي والموقف الشعبي
- قمّة منظمة شنغهاي للتّعاون
- مُتابعات – العدد الأربعون بعد المائة بتاريخ السّادس من أيلول ...
- إندونيسيا – احتجاجات وقَمع دَمَوِي


المزيد.....




- روسيا تشن ثالث أكبر هجوم جوي على أوكرانيا منذ الغزو.. إليكم ...
- -لسنا ملزمين بها-.. إيران ترد على إعادة فرض العقوبات عليها ب ...
- روسيا تمطر أوكرانيا بوابل من المسيّرات والصواريخ.. وكييف تحت ...
- ارفعوا أيديكم عن حق الشباب المغربي في الحلم بمغرب آخر
- قتلى وجرحى في هجوم روسي ليلي كبير على أوكرانيا
- كاتب بريطاني: الإبادة البيئية لغزة تعني جعلها غير صالحة للعي ...
- دبابات الاحتلال تتوغل بأحياء غزة وصعوبة بالاستجابة لنداءات ا ...
- بريندان كار.. -رقيب خطير- عينه ترامب للتحكم بالإعلام الأميرك ...
- العاصفة -بوالوي- تضرب فيتنام وتخلف 26 قتيلا بالفلبين
- أبرز الصور في أسبوع.. قصف ونزوح جماعي في غزة واحتجاجات عالمي ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - إيطاليا - تضامن مع الشعب الفلسطيني