أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - سوريا: الدّوْر الوظيفي للدّين السياسي الإرهابي















المزيد.....

سوريا: الدّوْر الوظيفي للدّين السياسي الإرهابي


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 16:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دشّن التّطبيع الرّسمي المصري للعلاقات مع الكيان الصهيوني أحدَ أهم الأحداث السياسية خلال ثلاثة عُقُود، منذ نكبة 1948 إلى اتفاقيات كامب ديفيد، وتبعه اتفاق أوسلو واتفاق وادي عربة مع الأردن، مما يَسَّر قرار أبناء سعود الإستعانة بالإستخبارات والجيش الصّهيوني ضدّ شعب اليمن، مقابل حصول العديد من الشركات الصهيونية (تحت أسماء مختلفة) على ترخيص للعمل في السعودية واستخدام شركة الطيران الصّهيونية المجال الجوي السعودي، وفق موقع صحيفة التايمز البريطانية بتاريخ 17 حزيران/يونيو 2017، وتعزيز علاقات الإمارات ودُوَيْلات الخليج بالكيان الصهيوني، فيما بقيت الشّعوب رافضة للكيان الصهيوني، ولذلك طرحت الولايات المتحدة والكيان الصهيوني مشروع التسوية الشاملة، خلال رئاسة دونالد ترامب الذي جعل من صهره جاريد كوشنر مُستشارًا له، خلال فترة رئاسته الأولى، ويتمثل المشروع في خلق وضع اقتصادي تطبيعي يفرض تغييرًا سياسيًا في كافة بلدان المنطقة، وخصوصًا في سوريا والعراق، وموّلت واشنطن وسلّحت ووجّهت قوات داعش وأنشأت قواعد عسكرية للجيش الأمريكي على طَرَفَيْ الحدود السُّورية العراقية، وسيطر الجيش الأمريكي على حقول المحروقات في سوريا وعلى الطريق الدّولية الرابطة بين العراق وسوريا والأردن، لقطع طريق الاتصال البري بين بيروت ودمشق وبغداد وطهران وبكين ( مبادرة الحزام والطّريق)، واحتلّ الجيش التّركي أراضي عراقية...

انضمام قادة سوريا الإرهابيون إلى قافلة التّطبيع
سبق أن صرّح قادة "النّصرة" ( فرع "القاعدة" في سوريا) إن عدوّ السلطة الجديدة ليس الكيان الصهيوني الذي يحتل الجولان واحتل مؤخرًا القنيطرة ومحافظة درعا ومناطق الموارد المائية بجنوب سوريا، وأصبح على بعد عشرين كيلومتر من دمشق التي قَصَفها عدّة مرّات، بل إيران هي العدو، وسبق أن طالب الكيان الصهيوني بإخلاء جنوب سوريا من السلاح بشكل كامل، قبل اجتماع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الصهيوني رون ديرمر، خلال الأسبوع الأخير من آب/أغسطس 2025، لدراسة موضوع "طرد حزب الله والقوات الإيرانية والفلسطينيين أو أي حركة أخرى" يعتبرانها معادية للصهاينة، من جنوب سوريا، وينص الاقتراح الصّهيوني المطروح على "حصر المنطقة الحدودية بقوات الأمن السورية من دون أسلحة ثقيلة، على أن يقتصر دورها على حفظ النظام"، و "إنشاء معبر إنساني" بين سوريا وفلسطين المحتلة "للسماح بوصول المساعدات الدولية إلى الدروز في السويداء، تحت إشراف أمريكي"، أي إن الكيان الصهيوني والإمبريالية الأمريكية مُكلّفان بحماية مواطنين سوريين داخل الأراضي السورية، وسبَقَ أن تدخّل الجيش الصّهيوني، خلال شهر تموز/يوليو 2025، لقصف قوات مرتبطة بالمليشيات الإرهابية التي تحكم سوريا كانت تشتبك مع فصائل درزية مسلحة في محافظة السويداء جنوب سوريا، ونفذ الجيش الصهيوني هجمات مكثفة على قوات ومنشآت سورية، بذريعة "حماية الأقلية الدرزية في سوريا"
لم تُعرقل هذه الإشتباكات المفاوضات التي بدأت قبل مُدّة بين الإرهابيين السوريين والصهاينة، والتقى الشيباني مع ديرمر، كما أجرى المبعوث الأميركي توم باراك محادثات موازية في باريس مع موفق طريف، الزعيم الروحي للدروز في فلسطين المحتلة، حيث تمت مناقشة "معبر السويداء"، وهي خطّة تهدف اختبار مدى خضوع الحكومة السورية الجديدة للهيمنة الصهيونية، وتيْسِير إنشاء "معبر داوود" الرابط بين فلسطين المحتلة ومنطقة شمال سوريا التي تحتلها الولايات المتحدة ومليشيات أكراد سوريا، بدعم صهيوني، وفتح الطريق الحدودي – الذي يُغلقه الجيش الأمريكي، بين شمال سوريا والعراق، في إطار خطة الحركة الصهيونية التوسعية المتمثلة في "إسرائيل الكبرى" التي تتجاوز ما بين النّيل والفرات.
يستمر توسيع الإحتلال الصهيوني لجنوب سوريا واحتلال جنوب لبنان، وشن غارات جوية يومية على كافة المناطق اللبنانية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار ( 2024) وتعترض المليشيات الإرهابية الإسلامية التابعة لحكومة دمشق الجديدة شحنات أسلحة متجهة إلى المقاومة اللبنانية، بناءً على معلومات وبيانات صهيونية وأمريكية، كما تقوم قوات الأمن السورية منذ فترة طويلة بقمع فصائل المقاومة الفلسطينية المتمركزة في سوريا، وذلك تماشياً مع المطالب الأميركية، بهدف تجسيد مظاهر ولاء حكومة الإرهاب السورية للكيان الصّهيوني والسّهر على أمن دولة الإستعمار الإستيطاني الصهيوني...

عودة المُخطّط الصّهيوني "ممَرّ داوود"
عاد مخطط "ممر داوود" إلى الواجهة في الخطاب الاستراتيجي والسياسي الصّهيوني، خلال السنوات الأخيرة، ضمن تركيز النفوذ العسكري والسياسي في بلاد الشام، وربط شمال سوريا، الخاضع للسيطرة الكردية والمدعوم أمريكيًا، بفلسطين المحتلة عبر طريق بري مستمر.
يُشكّل "مَمَرّ داوود" أحد المشاريع الصهيونية العديدة لإعادة رسم خارطة المشرق العربي وما جاوره أو ما يُسمّى "الشّرق الأوسط الجديد" وهو مشروع أمريكي صهيوني للسيطرة الكاملة على المنطقة المُمتدّة من أفغانستان إلى موريتانيا، ويتمثل المُخطّط الصّهيوني في فَتْحِ شريان اقتصادي وسياسي من مرتفعات الجولان المحتلة إلى نهر الفرات وكردستان العراق، مرورًا بجنوب سوريا، ويعبُر هذا الطريق الإفتراضي محافظات درعا والسويداء والتنف ودير الزور ومنطقة البوكمال الحدودية بين سوريا والعراق، مما يوفر للكيان الصهيوني منفذًا بريًا استراتيجيًا إلى قلب غرب آسيا، بهدف إعادة تشكيل غرب آسيا تحت ذريعة تفضيل "تحالفات الأقليات وتحقيق الهدف الإيديولوجي الصهيوني المتمثل في إنجاز مشروع "إسرائيل الكبرى"، وهو مفهوم توسعي يُنسب إلى مؤسس الصهيونية، ثيودور هرتز، ويُجسّد المَمرّ رؤية لاهوتية تستلزم السيطرة الصهيونية على سوريا والعراق ومصر، وتُضفي التغييرات الجديدة في سوريا درجة من تطور مشروع الهيمنة الصهيونية الإقليمية كجزء من الطموحات التاريخية الصّهيونية...
يُعدّ المَمَرّ جزءًا من السياسة الصهيونية الموصوفة ب"التّحالف الهامشي"، المتمثلة في السيطرة على الأقليات الإقليمية (الأكراد والدروز والموارنة والأقباط...) لإثارة القلاقل واستمرار عدم الإستقرار، ولموازنة عداء الشّعوب العربية، وقد شكّلت استراتيجية "التحالف الهامشي" هذه، الممتدة لعقود، أساس دعم الكيان الصهيوني لأكراد العراق ( مصطفى البرازاني) منذ ستينيات القرن العشرين، كما تضمنت هذه الإستراتيجية التحالف مع القوى غير العربية مثل إيران خلال فترة حكم الشاه، وتركيا سواء كان الإئتلاف الحاكم لائكيا أو إسلاميا، وإقامة تحالفات مع الأقليات العرقية والأثنية والطائفية في الدول المجاورة، بهدف فَتْحِ ثغرات في جدار العداء الشعبي العربي وتوسيع النفوذ الجيوسياسي الصّهيوني...
خطّطت تركيا والكيان الصهيوني والإمبريالية الأمريكية لانهيار النظام السوري، بعد 13 سنة من الإستنزاف، بدعم مالي من حُكّام دُوَيْلات الخليج، وأدى انهيار النظام وسيطرة هيئة تحرير الشام ( النّصرة أو القاعدة سابقًا)، إلى تسريع تفكك سوريا، الذي بدأته تركيا والإمبريالية الأمريكية باحتلال كل منهما جزءًا من سوريا، فضلا عن القصف الصهيوني المستمر، وقّعت حكومة المليشيات الإرهابية الإسلامية اتفاقيات مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة والتي تقودها المليشيات الكُرْدِيّة، تُدمج بموجبها المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد في الدولة السورية، مع تعزيز الحكم الذاتي الكردي، وفي السويداء، حافظت اتفاقية منفصلة على الاستقلال الإداري للدروز مقابل اندماج اسمي في الدولة، وتُعزّز هذه الإتفاقيات مخططات تفتيت سوريا وتدميرها كدولة وكوطن، فضلا عن تبرير وتعزيز التدخل الأجنبي التركي والصهيوني والأمريكي، ووجد الكيان الصهيوني الفرصة مواتية خصوصًا بعد المجازر التي ارتكبتها المليشيات الإرهابية الإسلامية في اللاّذقية، على الساحل السوري وفي السويداء، وكانت الفرصةً مواتية لتوسيع النفوذ الصهيوني في سوريا تحت ستار حماية الأقليات بينما يستمر العدوان الوحشي والإبادة في غزة والضفة الغربية...
صمّم الكيان الصهيوني شراكة راسخة مع أحزاب كردستان العراق ليجعل منها نموذجًا للعلاقة الإستراتيجية مع الأقليات في المنطقة، وهو بصدد نسخ نفس السيناريو – مع بعض التّعديلات – في سوريا، في إطار تنفيذ مخطط مَمَرّ داوود لإعادة رسم وإعادة تشكيل "الشرق الأوسط"ورفضت حكومة الكيان الصهيوني – من خلال تصريح بنيامين نتن ياهو يوم 23 شباط/فبراير 2025 - أيّ وجود عسكري سوري جنوب دمشق، مع إصراره على إنشاء "مناطق منزوعة السّلاح في القنيطرة ودرعا والسُّوَيْداء لحماية دروز سوريا"، أي إن للممر دور استراتيجي سياسي وعقائدي هام ودور اقتصادي أقل أهمية، ويستغل الكيان الصهيوني الفراغ الحالي وضُعْف الجيش السّوري وتواطؤ سلطة الإسلام السياسي الإرهابي والنظام الإخوانجي التركي، لاحتلال جنوب سوريا والتّمدّد نحو العراق وخلق كيانات ضعيفة تسهل مراقبتها، وتقويض هيمنة الدّولة المركزية القُطْرِيّة في بلدان المنطقة، بدعم من الولايات المتحدة التي بَنَتْ قواعد عسكرية في المناطق الحيوية في سوريا، مثل قاعدة التّنف على الحدود السورية العراقية، وهي منطقة نفطية، ومحافظة الحسكة الزراعية، وتتكامل مشاريع الهيمنة الأمريكية مع مشاريع الهيمنة الصهيونية التي أصبحت تُمثل أحيانًا جزءًا من الإستراتيجية الأمريكية التي صمّمت اتفاقيات أبراهام ( 2020) للتطبيع الخليجي والعربي العلني مع الكيان الصّهيوني، كخطوة نحو مشروع الشرق الأوسط الكبير وممر داوود والممر الهندي الذي يرمي إلى منافسة الممر الصيني ( الحزام والطّريق)، ودعا وزير الخارجية الصهيوني علنًا إلى قيام "سوريا اتحادية،" أي تجزئة البلاد، فيما أعلن زميله وزير الحرب "بقاء القوات الإسرائيلية إلى أجل غير مسمى في جبل الشيخ ومرتفعات الجولان"، ودعا إلى تفكيك سوريا إلى كيانات اتحادية، ونَشرت وسائل الإعلام الصهيونية خرائط الممرات بين مناطق سوريا وفلسطين المحتلة، مما أثار غضبًا شعبيا في سوريا وتنظيم مظاهرات في خان أرنبة والقنيطرة ونوى وبصرى الشام والسويداء، فيما يرفض قادة سوريا الجدد – زعماء المليشيات الإرهابية، باسم الإسلام - مواجهة الإحتلال، رغم احتلال مناطق سورية إضافية ورغم التحديات السياسية والإستفزازات الصهيونية المتمثلة في عزل الجنوب وانفصال الأكراد وربطهم بصهاينة الأكراد في العراق وبالكيان الصهيوني، وتعزيز النفوذ الصهيوني في سوريا ولبنان...
يُوفّر ممر داوود عُمْقًا استراتيجيًا للكيان الصهيوني ويقطع الحدود بين العراق وسوريا ( التي يغلقها الجيش الأمريكي حاليا) وكذلك الحدود مع لبنان، ويتيح هامشا أوْسَع لأكراد سوريا في الشمال الشرقي للبلاد، فضلا عن احتمال إنجاز مشروع خط أنابيب نفطي بين حقول كركوك وأربيل في شمال العراق، وميناء حيفا في فلسطين المحتلة، ويحقق إنجاز هذا المشروع تعزيز العلاقات بين الكيان الصهيوني والأكراد، وتقويض استراتيجي لسيادة العراق وسوريا على جزء من أراضيهما الغنية بالمحروقات والمياه والأراضي الزراعية ويُعزز مشروع "إسرائيل الكُبْرى" التي سوف تتجاوز ما بين النيل والفرات إلى السودان وليبيا والمغرب...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بإيجاز - حَدَثَ ذات 11 أيلول/سبتمبر
- مُتابعات – العدد الواحد والأربعون بعد المائة بتاريخ الثّالث ...
- ارتباط الفساد بالإستغلال والإضطهاد والتّجسّس – عشيرة -ماكْسْ ...
- العربدة الصهيونية من تونس إلى الدّوْحَة
- فرنسا: أزمة سياسية واقتصادية
- المقاطعة كشكل من المقاومة
- فلسطين - فجوة بين الموقف الأوروبي الرسمي والموقف الشعبي
- قمّة منظمة شنغهاي للتّعاون
- مُتابعات – العدد الأربعون بعد المائة بتاريخ السّادس من أيلول ...
- إندونيسيا – احتجاجات وقَمع دَمَوِي
- الصهيونية واليمين المتطرف في أوروبا – نموذج السُّوَيْد
- دَور الإستخبارات و-الذّكاء الإصطناعي- في توجيه الرأي العام
- أوروبا، عَسْكَرَة الحياة المَدَنِيّة
- مُتابعات – العدد التاسع والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثّلاثي ...
- من -التّأثيرات الجانبية- لزيادة الرّسوم الجمركية الأمريكية
- خصومات في الصّف المُقابل، بين فرنسا والولايات المتحدة
- هل الفن مُحايد؟ - نموذج فرقة نيكاب الموسيقية الإيرلندية
- عبد العزير المنبهي 15/02/1950 – 23/08/2025
- الصحة بين الوقاية وتحقيق الرّبح
- مُتابعات – العدد الثامن والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثّالث ...


المزيد.....




- من اليابان إلى المكسيك.. إليك جولة في 7 من أكثر الأماكن رعبً ...
- في الهالوين.. هل تجرؤ على زيارة -الغابة المسكونة-؟ مبتدعها ي ...
- -أبو لولو-.. جزار الفاشر الذي نكل بالمدنيين في السودان
- البيت الأبيض يمنع المراسلين من دخول -منطقة الصحافة العليا- د ...
- إسرائيل تعلن أن جثثا تسلمتها أمس ليست لأسرى ولا تتهم حماس بخ ...
- البيت الأبيض يحد من حرية دخول المراسلين إلى مكتبه الإعلامي
- إسرائيل وعملية -الخطيئة والعقاب-.. هل حقًّا انتهت الحرب؟
- رسالة أميركية حازمة للعراق.. لا مكان لـ-سلاح وكلاء إيران-
- لبنان على حافة الانفجار.. أميركا تتراجع وإسرائيل تضغط
- دراسة: إسرائيل قد تجد نفسها بلا كهرباء في مواقع حيوية


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - سوريا: الدّوْر الوظيفي للدّين السياسي الإرهابي