أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بالدولة الفلسطينية 🇵🇸 – التقارب المصري الإيراني يعني المعركة ما زالت طويلة …















المزيد.....

الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بالدولة الفلسطينية 🇵🇸 – التقارب المصري الإيراني يعني المعركة ما زالت طويلة …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8463 - 2025 / 9 / 12 - 14:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ من خلال متابعة دقيقة يمكن للمراقب إستنتاج أنماط التماثل والدلالات بين الأفعال الإسرائيلية المدعومة بقوى إقليمية ودولية ، فقد ظهرت هذه الأنماط في شكل ضربات جوية ، أو عمليات إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني ، أو عبر تهديدات سياسية وعسكرية متكررة من تل أبيب ، وفي هذا السياق ، يبقى الفارق الأهم بين المقاومة الفلسطينية والإحتلال الإسرائيلي هو قدرة الثاني على ملاحقة من يخطط وينفذ عمليات ضده ، إضافة إلى تفوق اسرائيل في بناء قدرات عسكرية وأمنية واستخباراتية جعلتها متقدمة على محيطها العربي والإسلامي " منصور، 2021؛ Pipes, 2019 " ، ولقد برز هذا التفوق بوضوح في سلسلة الاغتيالات التىّ عادةً نفذتها أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية منذ عقود وحتى اليوم (Katz, 2016) ، في المقابل ، أخفقت المقاومة الفلسطينية والعربية في إمتلاك قوة ردع موازية ، حتى بعد خسارتها لعدد كبير من قادتها خلال العامين الأخيرين ، على سبيل المثال ، تكبد حزب الله في لبنان 🇱🇧 خسائر متتالية في الصفوف القيادية الأولى والثانية وما بعدها ، من دون أن ينجح في تنفيذ اغتيال واحد ضد قيادات إسرائيلية (Saab, 2020) ، وتاريخياً ، لم تُخفِ الحكومات الإسرائيلية السابقة نواياها في مطاردة كل من يقاتلها ، بل عمدت إلى إغتيال أعداد كبيرة من القيادات الفلسطينية والعربية بهدف قطع حلقات الوصل بين الشخصيات البارزة صاحبة الخبرة العسكرية والأمنية والاستخباراتية ، والهدف من ذلك كان خلق فراغ قيادي طويل الأمد داخل حركات المقاومة ، إلى أن يظهر البديل (Harel, 2018) ، فهذا النهج ظل ثابتاً في العقيدة الإسرائيلية لعقود متواصلة .

أما اليوم ، فإن الفارق الجوهري يتمثل في أن حكومة نتنياهو تجاوزت حدود الاغتيالات الفردية ، وأصبحت تمارس تهديدات وضربات واسعة شمالاً وجنوباً وفي مختلف الإتجاهات ، في تحدٍ صارخ للقانون الدولي الذي يعتبر الإغتيالات جرائم حرب (UNHRC, 2022) ، بل الأدهى من ذلك أن نتنياهو بات يهدد جميع دول المنطقة بتنفيذ عمليات عسكرية إذا لم تتعامل مع المنظمات الفلسطينية بحزم ، وهو بذلك يسعى لفرض تصنيفات إقليمية جديدة ، إما الالتزام بها أو مواجهة إنتهاك مباشر لسيادة الدول "Papp "…

وكما تقول الحكمة القديمة : “الطيور على أشكالها تقع”، فإنّ الأحداث حين تتكرر تتضاعف دلالاتها أتوماتيكياً ، ففي كل دورة انتخابية إسرائيلية يُعاد إنتاج شخصية بنيامين نتنياهو سياسياً ، وهو ما يعكس عمق الأيديولوجيا الصهيونية التىّ تقوم على إعادة إنتاج خطاب القوة والهيمنة (هرتزل، 1896) ، لم يكن لنتنياهو أو لمن سبقه مثل أريئيل شارون أن يتمادوا في سياساتهم لولا أن البيئة الإقليمية تاريخياً أظهرت ضعفاً في مواجهة إسرائيل ، فعلى سبيل المثال ، رفض شارون مبادرة السلام العربية التىّ أُطلقت في قمة بيروت عام 2002 ، معتبراً أنها “لا تساوي الحبر الذي كُتبت به” خالد الحروب ، 2003 " ، أما نتنياهو فقد واجه اتفاقيات “إبراهيم” (2020) بترسيخ “قانون الدولة القومية لليهود” الذي أقرّه الكنيست عام 2018 ، مؤكداً على الطابع الإثني للدولة على حساب الفلسطينيين " Pappé، 2019 " ، واليوم ، فإن الصمت الدولي والعربي إزاء الإبادة الجماعية والتهجير والاستيطان المنظم في الضفة الغربية والقدس أتاح لإسرائيل التمادي في سياساتها ، وصولاً إلى ضربات مباشرة لإيران وقطر (UN Security Council Reports، 2023) ، ومع ذلك ، لم يتعلم الإسرائيليون من تاريخ الصراع ، وكأن وظيفة الكيان الوحيدة تكمن في “إلغاء الآخر”.

ولذلك اعتمدت إسرائيل 🇮🇱 على سياسة الاغتيالات الممنهجة لقادة المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 ، بدءاً من يحيى عياش (1996) وأحمد ياسين (2004) وعبد العزيز الرنتيسي (2004) مروراً بـ محمود المبحوح (2010) وأحمد الجعبري (2012) وصالح العاروري (2023) وصولاً إلى قيادات أخرى مثل مروان عيسى ويحيى السنوار وغيرهم (Hroub، 2010) ، ورغم ذلك ، ظلّت “المكنة الإفرازية” للمقاومة قادرة على إنتاج قيادات جديدة بشكل متواصل ، ويشبه هذا المسار ما جرى مع حزب الله اللبناني ، حيث تنطبق مقولة فلاديمير لينين: “تمر عقود دون أن يحدث شيء ، ثم تأتي أيام يحدث فيها كل شيء” (لينين، 1963) ، فقد زوّدت إيران الحزب بترسانة عسكرية ضخمة قُدِّرت بحوالي 160 ألف صاروخ وآلاف الطائرات المسيّرة (Cordesman، 2022)، لكنها أخفقت في تحقيق التفوق الاستخباراتي النوعي له ، فقد كان الهدف من هذه الترسانة هو ردع إسرائيل في حال شنّت هجوماً على المفاعل النووي الإيراني ، إلا أن تل أبيب نجحت تدريجياً في تفكيك قدرة الحزب العسكرية ، في وقت استفادت فيه من الخبرات القتالية في سوريا أكثر مما استفاد الحزب نفسه (Schanzer، 2021) ، لأن ببساطة ترددت إيران في السماح لحزب الله بالمشاركة بفاعلية أكبر في دعم الفصائل الفلسطينية ، مفضلةً ادخاره كقوة احتياطيّة لحماية مشروعها النووي ، وقد أنعكس ذلك خسائر استراتيجية كبيرة ، خاصة أن حسابات طهران الميدانية جاءت على غير المتوقع .

وكما أن حرب 1948 أسست لنكبة اللاجئين وقيام دولة إسرائيل (Morris، 2004)، فإن حرب 1967 مهدت للإعتراف العربي التدريجي بإسرائيل كدولة قومية (Khalidi، 1997) ، واليوم يسعى نتنياهو إلى استغلال الظرف الراهن لتحقيق الاستيلاء الكامل على أرض فلسطين التاريخية ، متكئاً على الإنقسام العربي والصمت الدولي …

لم يعد غريباً ، وإن لم يكن مفاجئاً أيضاً ، أن تتقلص وحدة الساحات في المنطقة لتقتصر على غزة واليمن فقط ، ففشل جيش الإحتلال في القضاء على المقاومة في هاتين الساحتين سيؤدي بلا شك إلى فتح جبهات جديدة ، خصوصاً مع إستمرار النهج العدواني الذي يمارسه الإسرائيليون في الإقليم " ، وتُظهر تجربة نتنياهو الأخيرة في التعامل مع قطر ، إلى جانب كل من تركيا ومصر ، فأن إسرائيل قد تواجه تداعيات كارثية إذا استمرّت في سياسة التصعيد وتصفية الحسابات " مركز بيغن-السادات للدراسات الاستراتيجية ، ورقة حول سياسات نتنياهو الإقليمية " ، كما أن قصف القنصلية الإيرانية في دمشق ، بقرار أمريكي ، لم يكن خطوة عشوائية ، بل كان جزءاً من خطة لإشعال مواجهة مباشرة تهدف إلى تقليص الدور الإيراني وصولاً إلى تفكيكه ، كما حدث سابقاً في العراق " معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، دراسة عن التدخلات الأمريكية والإسرائيلية في سوريا " ، إن عدم الرد على استهداف الدوحة سيُشجّع إسرائيل على التمادي أكثر ، ومن أبرز الأخطاء التىّ ارتكبها حزب الله خلال المواجهة الأخيرة ، أنه رغم إطلاق أكثر من 10 آلاف صاروخ ومسيّرة أجبرت المستوطنين على النزوح من الشمال ، فإنه لم يستثمر هذه اللحظة التاريخية للتقدم نحو الجليل ، في وقت كان جيش الإحتلال غارقاً في غزة ويعاني من أزمات داخلية متعددة " قناة الجزيرة – تغطية حرب غزة 2023-2024 " ، وهذا يعكس بدوره تحدياً كبيراً أمام التحالفات الإقليمية ، فإذا لم تتحرك كلٌّ من تركيا 🇹🇷 ومصر 🇪🇬 للدفاع عن قطر وغزة والخليج عامة ، فقد يواجهان مصيراً مشابهاً لما واجهته إيران في المدى المنظور " مركز الدراسات التركية – تقرير العلاقات الإقليمية 2024 " .

وعلى الصعيد العسكري ، نجحت إسرائيل في إفشال نظرية حزب الله القائمة على استنزاف الدفاعات الإسرائيلية بالصواريخ ، لفتح المجال أمام المسيّرات لضرب أهداف دقيقة أو اغتيالات لشخصيات سياسية وعسكرية وأمنية ، وقد تحقق هذا النجاح بفضل القدرات الاستخباراتية الإسرائيلية التىّ تمكنت من مراقبة قيادات الحزب وجمع معلومات حساسة حول تحركاتهم أثناء الحرب "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي (INSS) ، تقييم استخباراتي 2024 " ، في المقابل ، استفاد المكتب السياسي لحركة حماس من تجارب الإختراق السابقة ، وتمكن هذه المرة من تضليل كل من الأمريكيين والإسرائيليين بمعلومات مضادة ، ما أدى إلى إفشال العملية الأخيرة ، لذلك ، لم يكن إخفاق المقاومة اللبنانية في الميدان نتيجة ضعف القدرات العسكرية ، بل بسبب الاغتيالات الاستخباراتية التىّ نفذتها إسرائيل ، والتىّ أحدثت خللاً في التوازن " تقارير الأمم المتحدة حول العدوان على غزة 2023-2024 2025 “ …

إذنً ، لنكن على بيّنة : التشاور الإيراني–المصري الراهن يُظهِر أنّ العلاقات بين البلدين دخلت مرحلة جديدة يُعاد فيها تقييم الأدوار الاستراتيجية في الشرق الأوسط في ظلّ الضغوط والتحديات المشتركة ، فالمعركة بين إسرائيل من جهة ، والمقاومة الفلسطينية وحزب الله والحوثي من جهة أخرى ، لم تُسجّل فيها نهاية ؛ فالمقاومة الفلسطينية لا تزال بعيدة كل البعد عن الهزيمة ، وحزب الله بدوره يعيد تشكيل قدراته مستفيداً من أخطائه السابقة ، ليُشكّل ذلك جزءاً هاماً من الهوية اللبنانية في سياق الصراع ، " انظر تحليلات الكُتاب السياسيين الذين يراقبون تطور حزب الله بعد حرب 2025 وحوادث الغارات الأخيرة " ، من جهة أخرى ، فالضربات الإسرائيلية على مواقع نووية أو مشتبه بها في إيران ، والتحذيرات العلنية الإسرائيلية من تحقيق “إسرائيل الكبرى”، تُمثّل عناصر ضغط قوية ، مثل هذه العمليات ، إلى جانب تصريحات التهديدات ، تُعدّ مؤشّرات قد تدفع إيران ، ومعها دول أخرى مثل العراق وتركيا وغيرهم ، إلى إعادة النظر في ما يُعرف بالقدرة النووية كوسيلة للردع الوجودي في مواجهة الخيار العسكري أو التهديدات الاستباقية .

في ضوء ما سبق ، يمكن القول إنّ الشرق الأوسط يشهد تحوّلاً مزدوجاً : تحوّل في العلاقة بين الدول التقليدية وبين القوى الإقليمية ، وتحول في استراتيجيات القوة والمواجهة التىّ لا يقتصر مفعولها على الجانب العسكري فقط وإنّما يمتدّ إلى القدرة على الردع ، والرمزية ، والدور السياسي …والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطع رأس المقاومة 🇵🇸 وساحر البيت الأبيض  ...
- البرمجيات والطاقة البديلة☀تصنعان الحاضر وتكتبان المستق ...
- الذهب الأخضر🌲🧑‍🌾كرافعة اقتصاديّة وثق ...
- البيت الأبيض إدارة الرئيس ترمب 🇺🇸 السلطة الف ...
- من لوثر إلى طه : تبرئة الإسخريوطي وابن سبأ🩸….
- العرب ودايان 🫤 …
- البيت الأبيض – إدارة الرئيس ترامب
- يُعَدّ جدَارا التكنولوجيا والتقدّم العلمي الركيزة التىّ تمنح ...
- الربيع العربي في سوريا يا صديقي شرفاً على صدر كل حرَّ …
- إدارة البيت الأبيض 🏡 في عهد الرئيس ترمب 🇺 ...
- الجدُّ جدعون الذي أباد أهلَ مِديَن (سفر القضاة - والحفيدُ نت ...
- الفلسطينيون 🇵🇸 في لبنان 🇱🇧 ب ...
- عملية المقاومة في خان يونس 🇵🇸 …
- شو صار بالأمة حتى صار أبو يائير الملهم رمزاً ، وصاروا يحكوا ...
- المقاومة في حي الزيتون : قراءة أكاديمية في توظيف البساطة لمو ...
- الشيخ القسّام👳‍♂حيٌّ في وجدان الإسرائيليين ، ي ...
- الشريف من قبره 🪦 يقول لنتنياهو ولزاميز : طز فيكم – آ ...
- إنتعاش الأقليات منذ ظهور الكيان الإسرائيلي – تهديد وجودي للب ...
- ثوابت ابن تيمية عقيدةٌ لا تهتز وخوار حزب البعث - قراءة في ال ...
- التضليل كوظيفة من وظائف الدول الديمقراطية🗽🗳 ...


المزيد.....




- إسرائيل تُعلق على قرار الجمعية العامة بشأن حل الدولتين: -سير ...
- بعد الافراج عنها..نتانياهو يتصل بالباحثة إليزابيث تسوركوف وي ...
- تصعيد في الضفة الغربية.. الجيش الإسرائيلي يعتقل عشرات السكا ...
- تجمّع مؤثر لعائلات ضحايا احتجاجات نيبال أمام مشرحة المستشفى ...
- بن طفلة العجمي في بلا قيود: على دول الخليج إعادة النظر في سي ...
- مصدران عراقيان: لاصفقة وراء الإفراج عن تسوركوف
- أن تكون أبا مسيطرا.. هل تؤذي طفلك دون أن تعلم؟
- فوق السلطة.. لواء مصري: تهجير الغزيين ينهي السلام ويعلن الحر ...
- ترامب يجيب على سؤال حول جنازة كيرك: -من واجبي الحضور-
- باد باني يستثني أمريكا من جولته الموسيقية خوفا من مداهمات وك ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بالدولة الفلسطينية 🇵🇸 – التقارب المصري الإيراني يعني المعركة ما زالت طويلة …