أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 705 - بين -الجنون الإسرائيلي- و-التواطؤ الأمريكي- – كيف سترد قطر على ضربة الدوحة؟















المزيد.....

طوفان الأقصى 705 - بين -الجنون الإسرائيلي- و-التواطؤ الأمريكي- – كيف سترد قطر على ضربة الدوحة؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8461 - 2025 / 9 / 10 - 20:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بدا واضحًا أنّ الصراع لن يبقى محصورًا في الجغرافيا الفلسطينية وحدها. فالتصعيد العسكري الذي إنطلق بذريعة “القضاء على حماس” تحوّل تدريجيًا إلى معركة أوسع تتجاوز حدود غزة، وتنعكس تداعياتها على موازين القوى في الشرق الأوسط، بل وتضع الولايات المتحدة وحلفاءها في مأزق معقّد. ففي الوقت الذي يواصل فيه الجيش الإسرائيلي قصفه المدمّر لغزة، يخرج خبراء ومحللون ليكشفوا عن آفاق أبعد من مجرد مواجهة عسكرية.
ثلاثة أصوات بارزة في الإعلام الروسي أضاءت جوانب مختلفة من هذا المشهد:
فيودور لوكيانوف، رئيس تحرير مجلة «روسيا في الشؤون العالمية»، قدّم رؤية إستراتيجية تفسّر لماذا دخلت إسرائيل في حرب بلا أفق.
المراسل الحربي ألكسندر كوتس سلّط الضوء على التناقضات الميدانية والفضائح التي تهز الرواية الإسرائيلية الرسمية.
أما منصة «تساريغراد» الإعلامية فقد ركّزت على البعد الإقليمي والدولي، خاصةً بعد إستهداف إسرائيل لقادة «حماس» في الدوحة وردّ قطر الغاضب.
إن جمع هذه المقاربات الثلاث يمنحنا لوحة متكاملة لفهم طبيعة الأزمة الراهنة: حرب ميدانية مدمّرة، مأزق سياسي داخلي لإسرائيل، وإنفجار إرتدادات إقليمية ودولية تهدد بإشعال الشرق الأوسط.

المحور الأول: الحرب الإسرائيلية بين المأزق والمستحيل (رؤية لوكيانوف)

يرى فيودور لوكيانوف أن إسرائيل دخلت حرب غزة على أساس شعار “القضاء على حماس”، لكن سرعان ما إصطدمت بأرض الواقع، حيث لا يمكن لهذه العملية أن تُحسم عسكريًا أو سياسيًا. ويقول: “إسرائيل أعلنت هدفًا مطلقًا لكنها لم تمتلك خطة قابلة للتنفيذ. فإذا لم تُستأصل الحركة كليًا، فإن الحرب تبدو بلا جدوى، وإذا إستمرت بلا أفق، فإن إسرائيل ستغرق في مستنقع إستنزاف”.
من وجهة نظره، تحوّلت العملية إلى إختبار وجودي للدولة العبرية نفسها، لأنها تكشف عن حدود القوة الإسرائيلية. صحيح أن إسرائيل تملك تفوقًا عسكريًا ساحقًا، لكن إستخدامها المفرط للقوة لم يحقق نتيجة سياسية ملموسة. ويضيف لوكيانوف: “كلما طال أمد الحرب، كلما إزداد وضوح العجز الإسرائيلي عن تقديم حل مستدام، وهذا العجز يضرب صورة إسرائيل كقوة قادرة على فرض إرادتها”.
ويضيف المحلل السياسي الروسي فيدور لوكيانوف أن إسرائيل ببساطة تحررت من أي قيود، وتتصرف وفق منطق: "لا تقتربوا مني، أنا مجنونة".
•ضربت في سوريا بذريعة الحرب الأهلية.
•ضربت في إيران بذريعة العداء التاريخي.
•والآن تضرب في قطر، بلد محايد رسميًا وحليف لواشنطن.
والرهان الإسرائيلي، كما يرى لوكيانوف، هو أن أحدًا لن يوقفها، وأن العالم سينسى الجريمة بمجرد تحقيق الهدف: القضاء على حماس.
كما يشير المحلل الروسي إلى البعد الدولي، موضحًا أن الولايات المتحدة تجد نفسها الآن مضطرة للدفاع عن حليف فقد السيطرة على مجريات الحرب. فالبيت الأبيض لا يريد إنهيار إسرائيل، لكنه في الوقت نفسه لا يستطيع تحمل كلفة دعم حرب لا تحظى بشرعية دولية ولا تحقق نتائج. ويختتم لوكيانوف تحليله قائلاً: “لقد تحولت غزة إلى عبء إستراتيجي لا على إسرائيل وحدها، بل على رعاتها الغربيين أيضًا”.

المحور الثاني: إسرائيل في مرمى النقد – شهادة من الميدان (ألكسندر كوتس)

بينما قدّم لوكيانوف تشخيصًا إستراتيجيًا، جاء صوت ألكسندر كوتس ليكشف فضائح الخطاب الإسرائيلي على الأرض. ففي تقاريره الميدانية، ركّز كوتس على التناقض بين الصورة التي تحاول تل أبيب ترويجها للعالم وبين الواقع القاسي الذي يعيشه جنودها.
يقول كوتس: “الجيش الإسرائيلي يواصل القصف الكثيف، لكن هذا لا يخفي حقيقة أن جنوده يواجهون مقاومة عنيفة وخسائر متزايدة. إن خطاب نتنياهو عن الإنتصارات المتلاحقة يتهاوى أمام شهادات الجنود أنفسهم”.
كوتس أشار إلى أن الإعلام الإسرائيلي الرسمي يتحدث عن “تقدم حاسم”، بينما تكشف التسريبات أن هناك حالة إستنزاف عسكري ومعنوي. وعلّق قائلًا: “عندما تضطر الحكومة إلى تكميم أفواه الصحافة والتعتيم على تصريحات الجنود، فهذا دليل على أن الحقيقة مؤلمة أكثر من الدعاية”.
لكن الأكثر إثارة في مقالات كوتس كان تعليقه على حادثة إستهداف إسرائيل لمقرّ قيادة «حماس» في الدوحة. فهو لم يتوقف عند تفاصيل الضربة وحدها، بل طرح أسئلة لاذعة عن دور قطر. قال: “أين كانت أنظمة الدفاع الجوي؟ في قطر هناك منظومات باتريوت وNASAMS، وقد تباهت الدوحة العام الماضي بإسقاط الصواريخ الإيرانية. أما هذه المرة فقد سقطت عشر صواريخ إسرائيلية دفعة واحدة بلا إعتراض. هل يعقل أن يكون ذلك مجرد صدفة؟”.
ثم يذهب أبعد من ذلك بالقول إن قطر ربما سمحت بالهجوم بناءً على طلب أمريكي مباشر، ملمّحًا بسخرية: “عندما يطلب منك من لا تستطيع أن ترفضه، يصبح الأمر واضحًا. وربما أخذت حتى مفتاحًا تذكارياً من البيت الأبيض”.
بهذا الطرح، يكشف كوتس جانبًا حساسًا: أن الحرب على غزة لم تعد شأنًا فلسطينيًا-إسرائيليًا فحسب، بل باتت إختبارًا لتحالفات إقليمية ودولية، حيث يُظهر الميدان أن الشعارات لا تصمد طويلًا أمام الحقائق.

المحور الثالث: الدوحة تدخل المشهد – الرواية من «تساريغراد»

إذا كان لوكيانوف قد ركّز على المأزق الاستراتيجي، وكوتس على الفضيحة الميدانية، فإن منصة «تساريغراد» أبرزت البعد الإقليمي والدولي بعد الضربة الإسرائيلية في قلب العاصمة القطرية.
المقال نقل تصريحات صريحة لرئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الذي قال: “لا يمكن تجاهل الأفعال التي تمثل إنتهاكًا سافرًا لسيادة الدول، ويجب مواجهتها بكل الوسائل”. وعلى الرغم من أن قطر لا تملك جيشًا كبيرًا، فإن نبرة التصريحات كانت غاضبة وغير مسبوقة. فقد وصف آل ثاني الضربة الإسرائيلية بأنها “إرهاب دولة”، وأكد أن بلاده بدأت بالفعل بالتواصل مع حلفائها.
اللافت أن البيت الأبيض حاول الدفاع عن نفسه، إذ صرحت المتحدثة كيرولين ليفيت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “أمر مبعوثه الخاص بإبلاغ قطر بالهجوم قبل وقوعه، لكن للأسف لم تصل الرسالة في الوقت المناسب”. لكن الخارجية القطرية ردّت ببرود مؤكدة أن الإتصال الأمريكي جاء أثناء القصف نفسه، أي بعد فوات الأوان.
هنا يظهر التناقض الصارخ: الولايات المتحدة، الحليف التاريخي لقطر منذ غزو العراق، لم تستطع – أو لم ترغب – في حمايتها من ضربة إسرائيلية مباشرة، رغم وجود أكبر قاعدة أمريكية في المنطقة على الأراضي القطرية. وعلّقت «تساريغراد» بحدة: “كيف يمكن لواشنطن أن تبرر لشريك إستراتيجي مثل قطر أنها عجزت عن منعه من أن يصبح ساحة لتصفية الحسابات الإسرائيلية؟”.
وبهذا، فإن الحدث لم يكن مجرد ضربة عسكرية، بل تحوّل إلى أزمة دبلوماسية، حيث شعرت قطر أن حليفتها الكبرى خذلتها في لحظة إختبار حاسمة.

الخاتمة: غزة كميزان حرارة للأزمة الإقليمية

تكشف المقاربات الثلاث عن صورة مركّبة:
•إسرائيل غارقة في حرب بلا أفق (لوكيانوف).
•جيشها يواجه تناقضات وإنكشافًا أمام الرأي العام (كوتس).
•بينما إنتقلت إرتدادات الصراع إلى قلب الخليج مع إهتزاز ثقة قطر بحليفتها الأمريكية (تساريغراد).
في المحصلة، تبدو غزة اليوم أشبه بميزان حرارة سياسي وأمني يقيس حرارة الأزمة في الشرق الأوسط. فكل قنبلة تسقط هناك، تُحدث صدى يتردّد في الدوحة وواشنطن وتل أبيب. وكل تصريح أو تسريب يزيد من تعقيد المشهد، ويدفع الجميع إلى التساؤل: هل ما يجري هو مجرد جولة جديدة في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، أم بداية لمرحلة إقليمية أشد خطورة تهدد بانفجار واسع؟
لقد تحوّلت غزة إلى إختبار شامل: لإسرائيل التي تبحث عن “نصر” غير موجود، وللولايات المتحدة التي تعاني من تناقض سياساتها، وللقوى الإقليمية التي تجد نفسها فجأة في مرمى النيران. وبينما يستمر نزيف الدم في غزة، يبقى السؤال معلقًا: إلى أين يقود هذا المأزق الشرق الأوسط، ومن سيدفع الثمن الأكبر في النهاية؟
*****
هوامش
1) فيودور لوكيانوف
أستاذ في المدرسة العليا للاقتصاد، صحفي وباحث سياسي، خبير الشؤون الدولية، رئيس تحرير مجلة "روسيا في الشؤون العالمية"، رئيس هيئة رئاسة " مجلس السياسة الخارجية والدفاع"، عضو هيئة رئاسة "المجلس الروسي للشؤون الدولية"، المدير العلمي لمؤسسة التنمية والدعم لنادي الحوار الدولي "فالداي"، مؤلف ومقدم برنامج "المراجعة الدولية". أحد مؤلفي الموسوعة الروسية الكبرى.
2) ألكسندر كوتس
مراسل حربي روسي بارز يعمل في صحيفة "كومسومولسكايا برافدا"، إشتهر بتغطيته للنزاعات في الشيشان، سوريا، أوكرانيا وغزة. يُعتبر من أكثر المراسلين الميدانيين متابعة في الإعلام الروسي، ويكتب بأسلوب مباشر يجمع بين السرد الميداني والتحليل السياسي.
3) منصة تساريغراد
وسيلة إعلامية روسية تأسست عام 2015، معروفة بتوجهها المحافظ والوطني، وتغطي الشؤون السياسية والدولية بشبكة واسعة من المقالات والتحليلات. تتميز بإبراز وجهات نظر موسكو الرسمية والدفاع عن السياسات الروسية في الشرق الأوسط وأوروبا.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 704 - إسرائيل المنقسمة: من فشل «بوتقة الإنصهار» ...
- موسكو تغيّر قواعد اللعبة: من ضرب مقر الحكومة في كييف إلى إست ...
- طوفان الأقصى 703 - بين خطاب -إنهاء الحرب- وإستطلاعات -التطهي ...
- طوفان الأقصى 702 - ترامب ونتنياهو… بين أوهام السياسة ودمار غ ...
- توجيه دوغين: عصر الدول الحضارات – روسيا والصين والهند كأقطاب ...
- طوفان الأقصى 701 - فريدريك ميرتس، بين بوتين ونتنياهو: السياس ...
- طوفان الأقصى 700 - التأثير الإسرائيلي على الولايات المتحدة - ...
- طوفان الأقصى 699 - «إسرائيل: وحش فرانكشتاين؟». من الرمز الأد ...
- طوفان الأقصى 698 - إسرائيل كقاعدة للإمبريالية وليس وطنا آمنا ...
- طوفان الأقصى 697 - خطة البيت الأبيض للتطهير العرقي في غزة: ق ...
- طوفان الأقصى 696 - إغتيال الكونت برنادوت: الرصاصات التي أسست ...
- لماذا خسر الغرب رهانه في أوكرانيا؟ عشرة عوامل حاسمة
- طوفان الأقصى 695 - حرب الإستنزاف في غزة وتحوّلات المشروع الإ ...
- طوفان الأقصى 694 - غزة تمزّق «الميركافا»: حين تحوّلت أسطورة ...
- وزارة الخارجية الروسية تدين التصريحات -المشينة والصارخة- من ...
- طوفان الأقصى 693 - غزة بين «عجلات جِدعون» ومشاريع التهجير
- طوفان الأقصى 692 - نتنياهو و-فكرة إسرائيل الكبرى-: عودة شبح ...
- طوفان الأقصى 691 - إسرائيل تفتح «أبواب الجحيم» في غزة
- ألكسندر دوغين - ترامب الذي صنع التعددية رغمًا عنه: حين يسخر ...
- طوفان الأقصى 690 - لم يتبقَّ سوى الإبادة: نتنياهو يغامر بلعب ...


المزيد.....




- رأي.. إردام أوزان يكتب: عندما تقصف إسرائيل حليفًا للولايات ا ...
- رئيس وزراء قطر لـCNN: هجوم إسرائيل -إرهاب دولة-.. وتعرضنا لل ...
- ما مصير كبير مفاوضي حماس بعد هجوم الدوحة؟ رئيس وزراء قطر يوض ...
- هل يشكّل الصراع داخل المعارضة التركية نقطة تحوّل في ديمقراطي ...
- هل يلقي الهجوم الإسرائيلي على قطر بظلاله على التحالف الأمريك ...
- ثالث رئيس وزراء فرنسي في عام واحد.. سِباستيان ليكورنو يعد بـ ...
- إسرائيل - قطر: لماذا خيار القوة؟
- فرنسا: أية -قطيعة- يعد بها رئيس الوزراء الجديد؟
- نيبال: الجيش يعلن السيطرة على العاصمة بعد احتجاجات دامية دفع ...
- مطعم بواشنطن يستقبل ترامب بهتافات -الحرية لفلسطين- والمنصات ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 705 - بين -الجنون الإسرائيلي- و-التواطؤ الأمريكي- – كيف سترد قطر على ضربة الدوحة؟