كتبنا وياماكتبنا ولا اكاديمي واديب وسياسي ما سمعنا

أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 8441 - 2025 / 8 / 21 - 16:27
المحور: قضايا ثقافية
    

لا وجود لمصطلحي الحداثة وما بعد الحداثة نظريا او تجريبي في اي مجال علمي طبيعي وتقني او انساني او فكري او فني او ادبي ، والذي يعنيان المتشدقين بمسخدم هذين اللفظين اما انهم يخدعون الاخرين او انهم ذاتهم جهلة سطحيين
امثلة في العلوم الطبيعية
لا يوجد مصطلح مجالي باسم البيولويا الحديثة او مابعد الحداثة او الهندسةالوراثية الحديثة او مابعد الحاثة
، او علم الفيزياء الحديثة او بعد الحداثة او علم فيزياء السوئل الحديثة او ما بعد الحداثة
ولا يوجد اصطلاح ادبي او فني او نقد ادبي حداثي او ما بعد الحداثة او في علم النفس وهكذا ولكن توجد نظريات تقوم بذاتها كمذهب كنظرية التطور والنظرية الوظيفة او مدارس كالوجودية المادية العدمية او الرمزية او الدادائية او الواقعية والواقعية النقدية او السحرية اوالانطباعية في الفن وادب او مثل مدرسةالتحليل النفسي او علم النفس التجريبي او التطبيقي او علم النفس النمو اوالسلوكي او النفس-عصبي . . . الخ
فيا اكاديمي ومسمى مثقفي العرب يكفي خداع العقل وتزييف وعي الناس بسطحية ساذجة بما فيهم دارسي الجامعات ، فلن تحسبوا علماء ومفكرين عبر تعميم تصورات والفاظ اعتيادية تقدمونها كمعرفة بمعنى المفاهيم

. . . يكفي سطحية وتغرير لوعي الاخرين باستعراض المعرفة المنقولة من مؤلفين اخرين ويتشويه واستخدام سطحي

عسى يفهم الكلام وبدون زعل وردة فعل غاضبة كإصرارالدفاع عن الجهالة . . ويكفي تدمير لعقل الانسان اليمني .

#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل