أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 8386 - 2025 / 6 / 27 - 16:15
المحور:
الادب والفن
- أيها الصباح الجميل
، قد عدت كما عرفتني
، اهوى كل الفصول
. . ذائبا في الجمال
- احملني أيها الغمام
. . في احضانك
، نقلني أينما شئت
. . فأنا المسافر دائما
، وانثرني رذاذا طيبا
يغزو نفوس النائمين
. . في موطني
ليفيقوا من سباتهم
، عساهم يلحقون كرامة العيش
، ويدركون سر التعبد والصلاة
، وسفر الغمام في ارتحاله
. . ليولدون من جديد .
، قد عدت كما عرفتني
، اهوى كل الفصول
. . ذائبا في الجمال
- احملني أيها الغمام
. . في احضانك
، نقلني أينما شئت
. . فأنا المسافر دائما
، وانثرني رذاذا طيبا
يغزو نفوس النائمين
. . في موطني
ليفيقوا من سباتهم
، عساهم يلحقون كرامة العيش
، يدركون سر التعبد والصلاة
، وسفر الغمام في ارتحاله
. . عساهم يولدون من جديد .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟