أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - الفكر أساس الوجود :















المزيد.....

الفكر أساس الوجود :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 8425 - 2025 / 8 / 5 - 23:24
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ألفكر أساس آلوجود:
بقلم عزيز حميد مجيد :

يمكننا القول بأنّ أوّل آية نزلت من السّماء كانت تشير إلى الفكر و التفكر و التأمل و التعقل و كل ما يخصّ قضايا الفكر و الثقافة, و يتبيّن هذا من أمر الله لرسوله محمد (ص) بآلقول : [إقرأ] و الأنسان حين يقرأ لا يقرأ بعضلاته أو عظامه أو شعره, إنما يقرأ بعقله العظيم, سواءاً العقل الظاهر أو الباطن .. بوسيلة الحواس كآلنظر و اللمس و غيرها, و للعلم وردت كلمة [الفكر] 20 مرة في القرآن و كذلك كلمة [تدبّر] 15 مرة, و هكذا كلمة [فقه] 20 مرة, أما كلمة [عقل] و مشتقاته فقد وردت في 50 آية , ممّا يدلّل على أهمّية ألتّفكر و التعقل و آلتأمل و التدبر و جميعها تصب و تؤكد على أنّ الحياة لا يُمكن أن نعيشها بسلامة و سعادة و رفاه و أمان إلا عن طريق الفكر و التعقل و البصيرة تأكيد مؤكد على ما هو أبعد من مجرد التفكير العادي .. بمعنى التّعمق و التركيز في التفكير بإستخدام القلب أو(العقل الباطن), و للتوسع في هذا المعنى و الفرق بين التفكير العادي و بين التفكير عن طريق العقل الباطن, يمكنكم مراجعة (الفلسفة الكونيّة) التي أسهبنا البيان فيها, بل و أضيف ما هو الأكبر من كل ذلك و هو:
إن سبب خلقنا لأجل أن نعرف, و المعرفة تأتي عن طريق القراءة و التفكر[ما خلقت الجنّ و الأنس إلا ليعرفون(ليعبدون)].

وتجدر الأشارة إلى أنّ الذي دفعني لكتابة أو بآلأحرى لأعادة كتابة هذا الموضوع المحوري و الأساسي بإختصار وجيز؛
هو أن عامّة العراقيين وصل الحال بهم للأسف لئن يستهزؤا بآلفكر و العقل والتنظير والتعمق في قضايا العقل الظاهر و العقل الباطن و حتى الفرق بينهما, و قد لا أجانب الحقيقة بأنّ معظم إن لم أقل كلّ العراقيين لا يعرفون حقيقة ذلك, لهذا لا يعرفون ألأهمية المطلوبة للعناية بهذا الأمر, ويعتبرون القوة والعضلات و التجيّش و العشائر والقنص والرئاسة مقدمة على التفكير .. و هذا الأمر هو السبب في إستمرار العنف و القتال و السطو و الهجوم و الحروب والفساد في بلادنا لحد اليوم .. و بآلتالي إستمرار و إنتشار الفساد على يد الأحزاب و المليشيات و المتحزبين السياسيين والوزراء و النواب و المدراء, لتنحط الأمور إلى الحيضيض, و بآلتالي لتُمحى الأخلاق و القيم و تتعمق الفوارق الطبقية و المعيشية و الحقوقية بحيث أنتجت الطبقة هذه السياسية في العراق بقيادة المتحاصصين الجهلاء, و بآلتالي إنتاج نظام أفرزت 30 مليارديراً إلى جانب المئات من المليونيرية في الأحزاب كحزب الدعوة و الأخونجية و البرزنجية و القومية و الوطنية وغيرها , و كأنها حين تحزبت كانت هدفها لأجل نهب الأموال و سرقة الفقراء و جمع المرتزقة و هذا هو حال العراق اليوم و معظم حكومات العالم إن لم نقل كلها!؟

و المسالة ترجع إلى إنحطاط الفكر الذي هو قرين التقوى و عمادها, حيث لا ترى سياسياً واحداً خصوصاً المنتمين للأحزاب الدينية و الأسلاميّة يحمل شيئاً من الثقافة, بل معظمهم لا يعرف حتى مباني و أسس ألحزب الذي إنتمى إليه و الهدف منه.

ماذا حقّق الفكر للأنسان!؟

تذكرت أوّل حادثة وقعت على الأرض بسبب هذا البشر الملعون على يد قابيل الظالم الجهول, و التي دلّت على أهمية و دور الفكر في إدامة احياة و هي بعد ما تم قتل هابيل على يد أخيه قابيل الذي لم يكن يحمل فكراً و لا يملك عقلا منتجاً .. فتحير كثيراً بعد ما أتّم جريمته النكراء في أنه ماذا يفعل بجثة أخيه, فجلس يفكّر .. لكن عقله كان خالياً من العلم و الثقافة, لأنه لم يكن قد قرأ حتى كتاباً واحداً .. فجلس حائراً يفكر لكن لا بعمق لأنه كما قلنا لم يكن يكتنز فكراً أو ثقافة في وجوده؛ فبعث الله غراباً يعلمه كيف يواري أخيه وكما ورد في تفسير سورة المائدة/الآية 31 في قوله تعالى: (فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه قال ياويلتى أَ عَجزتُ أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوأة أخي فأصبح من النادمين).

و هكذا أنقذهُ الفكر والتفكير ليواري أخيه في التراب .. و لولا الفكر لكان آدم و أبنائه و كلّ البشرية باقون لحد الآن في المغارات و الكهوف يعيشون كآلحيوانات المتوحشة, لكن الله هداهم عن طريق العقل و الفكر ليُطوّروا أنفسهم و يكتشفوا الوسائل و الآلات و التكنولوجيا التي أوصلتهم اليوم إلى ما هم عليه خصوصا في بلاد الغرب و ما أحدثه العقل الصناعي.

إن (تفاحة) نيوتن وحدها لم تسبب ألوصول إلى نظريات هامّة للغاية في مجال الفيزياء و الفضاء؛ إنما الفكر والعقل النّيوتني هو الذي أدّى إلى ذلك, حين فكر و سأل نفسه؛ لماذا التفاحة وقعت على الأرض و لم ترتفع نحو السماء !؟

فتوصل إلى (قانون الجاذبية) و هكذا للقوانين الأخرى تباعاً بفضل العقل و الفكر, وهكذا فعل غاليلو عندما أثبت بفكره كروية و دوران الأرض, و رغم صدور أمر إعدامه لأنه أثبت علمياً ما يخالف معتقدات الكنيسة و المسيحيين, فطلبت الكنيسة منه الأعتذار من الناس و الأعلان عن توبته أمام الملأ و إلا سينفذ الأعدام به .. و في اليوم الذي كان مقرراً إجراء ذلك وقف غاليلوا أمام الناس و قال : [أنتم تريدوني الأعتراف بأن الأرض ليست كروية و لا تدور و ها أنا أعلن ذلك - لكنه في نفس اللحظة ركل برجله الأرض قائلاً لها - أما أنت أيتها الأرض فإستمري بدورانك و لا تهتمي لما أقول]!!

وهكذا كان العالِم (باسكال) في أوانيه ثم الخوارزمي الذي لولاه ما كان البشر اليوم يمتلكون حاسوباً أو موبايل أو غيره,
لأنّ أساس نظرية عمل الباينري يعتمد على (الصفر و الواحد) فقط, والغرب لم يكن يعرف الصفر ولا الواحد حتى القرن السابع حتى تمّ كشف الأرقام الهندسية من قبل الخوارزمي الذي أسس لعلوم كثيرة بالرياضيات, و باتت تسمى اليوم بـ : (الخوارزميات).

إذن (الفكر) هو الذي جعل هؤلاء العظماء كشف و بيان تلك الحقائق العملاقة التي تسببت بهذه الأكتشافات العظيمة اليوم!؟

و من هنا تأتي الأهمية الفائقة لمسألة الفكر و دور العلوم في تقدم العالم, و لو كان السياسيون و الحكومات مثقفة و تستخدم العقل و التفكير الباطن و العميق لما كان حال دولنا اليوم و حتى العالم بهذا الشكل .. خصوصا بلادنا و بشكل أخص العراق المنكوب المحروق بأحزاب و ساسة لا يعادون سوى الفكر و المفكرين و فوقهم الفلاسفة, و لذلك أسباب عرضناها تفصيلاً!
و هي بإختصار .. لأنهم يعلمون لو أنتشر الفكر بين الناس لأدى إلى قطع دابر الفساد .. بمعنى خنق و قطع مصادر الأموال التي يسرقونها و التي تسبب تخريب البلاد لبناء دورهم, و لهذا يحاولون دائماً محاصرة المفكرين و الفلاسفة و تضيق الخناق عليهم للأستمرار بفسادهم, و لكي لا يوفق الفلاسفة و أهل الفكر في توعية الناس و بآلتالي بناء الأوطان لصالح الجميع!؟

مسائل كثيرة تتعلّق بطرحنا و فكرنا الكوني الذيّ عرضناه مع بدء آلألفية الثالثة ضمن (الفلسفة الكونية العزيزية) و إنعكاساتها على الحياة المطلوبة عبر المؤسسات و الأنظمة المتطورة و الأدارة و التعليم و غيرها؛ لإيقاف الخراب الذي وقع خلال العقدين الماضين, و الأفرازات والكوارث و الأحداث التي وقعت بسبب الخراب المؤسساتي و العلمي و فقدان الفكر و المنهجية العقلية؛ بل ورأينا أن الحكومات و بعد ما كانت تتسبب في خراب المشاريع و ظهور الحرائق وآلكوارث, تبدأ بتشكيل (لجان) تلو اللجان .. لكن دون نتيجة, فبعد أحصاآت أجريناها تبين تشكيل 300 لجنة حكومية لكن لم نحصل على نتائج معينة حتى من لجنة واحدة, فجميعها تشكلت و رجعت بلا نتيجة, مع خسارة الملايين من الأموال عليها, و السبب فقدان المفكريين و المتمرسين بينهم في مجال إختصاصاتهم إضافة إلى فقدان أسس المنهج و الخطط اللازمة لأجراء التحقيقات, و لعل بعضها كانت مفبركة, لأنّ كشف بعضها للعلن كانت تؤدي إلى توريط الحكومة نفسها بتلك الجرائم, عموماً نؤكد بأن فقدان تلك اللجان لمن هو أهل لقيادتها .. لجان مخلصة تؤمن بآلفكر و التحليل العلمي و ترتيبها للخروج بنتيجة صحيحة؛ هي التي أدّت لخسارة العراق أبنائها و لأموالها و لسمعتها و مكانتها التي نزلت للحضيض بحيث أصبحت في آخر الدول المتأخرة, فكل عمل نراه يهدف الحاكمون من ورائه إسكات الناس و ضياع الحق لمصلحة الفاسدين و جيوبهم!

خلاصة القول و ما نريد قوله للذين يعتبرون الفكر و العقل ترف فكري أو مضيعة للوقت للأسف بينهم من يدعي الثقافة .. نقول :
إن الأحزاب و أجساد مرتزقتهم و العضلات و اللحم و العظم لا تبنى الدول و لا تسعدها؛ إنما البناء و المدارس و المستشفيات والمراكز النووية المدنية والدفاعية تتأسّس بآلفكر و النظريات وإجراء التجارب و تأسيس القواعد العلمية التي يكتشفها العقل.

و قد قال ديكارت : [أنا أفكر إذاً أنا موجود], بمعنى وجود الأنسان يتحقق بآلفكر ولا وجود للأنسان بدون الفكر .. و لا وجود له بآلعضلات أو بطوله أو عرضه أو شدة قوته, لأن أقوى جسم و أقوى ربّاع أو كمال أجسام تقتله رصاصة بحجم النوى!
أما الفيلسوف الفقيه محمد باقر الصدر فقد أبرز مكانة الفكر بجملة لم يكررها غيري من بعده و هي : [كل ما كتبته أو أنتجته من مؤلفات؛ لم يكن 99% منه إلا بفضل التفكر].
لقد كتبنا و كشفنا أضافة لما أشرت له آنفا في (الفلسفة الكونية العزيزية)؛ ما كتبته قبل عقود بخصوصا الفكر بعنوان :
كيف تكون مفكراً أو فيلسسوفاً؟
 
من حيث أن هناك فرق كبير بين (المفكر) و بين (الفيلسوف) و بين الفيلسوف و الحكيم و في هذا تفاصيل و مراتب, يجب معرفتها لتحديد طبقات البشر و مستوياتهم عبر تشكيل و بناء العقل العراقي و العربيّ و العالمي الذي يعاني من مشكلات كبيرة و عميقة و متجذّرة في الدّين و العادات و التقاليد و العلاقات الأجتماعية و الأدارية و الأخلاق و غيرها!

الجميع يعرف بأنّ العلم توصل حديثاً إلى إستخدام العقل الصناعيّ في كل مجالات الحياة, بحيث أحدث ضجة كبيرة في أوساط الدول المتطورة كأمريكا و كندا و أوربا, و أفرزت نتاج مذهلة تحتاج لمجلدات ضخمة لبيانها, لكن مع كل النتائج البارزه, و التي أثّرت على كل وزارة من وزارت الدول المعتبرة و المستقرة, لكنها مع ذلك خصّصت قسماً لا يمكن الأستغناء عنه مهما إكتشفوا من العقول الجديدة و الفضائية؛ و هو قسم (الأبتكار و الأجتهاد), و هذا القسم هو الوحيد الذي لم يطاله ولا يمكن أن يطاله الحذف أو التبدل و التقفيص, ممّا يدلل على أن الغرب لم يتطور إلا بآلعقل والفكر والتأمل ولا تستطيع أية قوة أو أجهزة بديلة .. لا كمبيوترية بل ولا ترانسبيوترية ولا حتى العقول الصناعية من مضاهاتها أو تكون بديلاً لها, و بفضل الله و الجهود الحثيثة لأبنتي المصونة إستطاعت أن تكون الرائدة في قسم الأجتهاد و الأبتكار في وزارتها الهامة في حكومة كندا لتبقى هذه الدولة العملاقة هي الرائدة في عالم اليوم.

و نحن في بلادنا للآن لا نعرف كيف تُبنى العمارات التي تتعدى طبقاتها أكثر من 20 طبقة, و هكذا ناطحات السحاب ناهيك عن الأختصاصات الأخرى الفضائية, ولو ظهر بيننا من يتمكن من أنجاز ذلك كـ (زها حديد) ؛ فأنها لا تستطيع بل يستحيل أن تعيش و تعمل في العراق بسبب الطبقات البيشمركّية و المرتزقة الحزبية و السياسية الجاهلية .. فتلجأ لأوربا و أمريكا و كندا ليتم أحترامها و تقديرها .. و هكذا باقي الأختصاصات, لأنّ الحاكم و السياسي و القضائي و الأداري عندنا مُتخلف عقائدياً و عقلياً و لا يمكنه ألتأقلم و التآلف مع غرمائهم العلماء و المبتكرين و الفلاسفة لأنهم أبعد ما يكونوا عن ذلك و لعدم نزاهتهم و إفلاسهم الفكري و كما يظهر ذلك كلّ مرة على كل صعيد, ومنها في حريق الكوت و خلال عشر حكومات في العراق, بسبب العقلية المحدودة و الدّين المؤدلج و الصنميّة الحزبيّة و المذاهب المتخلفة التي يؤمن بها الحاكم و المسؤول العراقي!؟

إن ساسة و قادة المليشيات كآلعامري والمالكي والأطار والحكومة بدل أن يشكلوا لجان مدربة و متمكنة للبحث عن الجذور في حريق الكوت مؤخراً على سبيل المثال أو غيره؛ نراهم أمروا بتشكسل لجان لحصر الموضوع ضمن صفحة في الأرشيف, لتصبح قصة بين القصص السابقة هذا مجرد مثال شهده العالم الآن .. أما هدر ترليوني دولار أمريكي للآن على يد الطبقة السياسية الجاهلة؛ فقصة عجيبة بل كارثة لا تقع إلا في بلدان تحكمها أحزاب ومليشيات و عشائر يجب محاكمة رؤسائهم و من يقف ورائهم!

لقد وصلنا وضعاً في هذا العالم تعمّقت فيه الفوارق الطبقيّة و المالية و الحقوقية و الأجتماعية و حتى الحقوق الطبيعية, لتصل حدّاً بدأتُ أبحث عن مكان ألوذ به من ضجيج العالم, وتفاهة الناس ومُدّعي الحُكم والسياسة وغيره بحيث أفرز 30 ملياردير.

و لا حول و لا قوة إلا بآلله العلي العظيم.
عزيز حميد مجيد .



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قف دون رأيك في الحياة مجاهداً :
- خفت (صوت العراق) بغياب أنور :
- إعقلوا المقالات وعياً
- فلسفة الوعي الكوني :
- من هو الأنسان المتكامل؟
- الحكومة المدنية :
- أية حكومة جاهلية تحكم بلادنا!؟
- إيقاف الفرنكنك قد ينقذ العراق :
- من فساد صدام :
- المعاهدة الأمنية العراقية - الأمريكية :
- إشارة ترتبط بآلمصير :
- العراق بمهب الريح - القسم الثاني
- لماذا فقدت حكومة المحاصصة شرعيّتها ؟
- القضاء إذا فسد ؛ فسد كل شيئ :
- مواصفات المسؤول المطلوب :
- بزوغ فجر منتدى آخر :
- نداء مُكرّر للاقلام النزيهة
- كوبا الشّيوعيّة و بلادنا الإسلاميّة ّ؟
- قبل 20 عاما كتبت عن قمة بغداد و أكرره اليوم لعل الساسة يدركو ...
- نشر كتاب جديد عن منهج المنتدى الفكري - ج3


المزيد.....




- بعد تأجيله بسبب الأحداث الإقليمية.. مصر تكشف عن موعد الافتتا ...
- غزة: انقلاب شاحنة مساعدات يخلف 20 قتيلا ومستوطنون يهاجمون قا ...
- -خطيئة كبرى- و-غيمة صيف-.. هكذا علّق حزب الله على قرار تجريد ...
- قبيل -مهلة العقوبات-.. بوتين يستقبل الموفد الأميركي ويتكوف ف ...
- -الموت للجيش الإسرائيلي-.. كتابات مناهضة وإحراق مركبات في سا ...
- -يعملون هُنا وقلوبهم تنبض هناك-
- من -جادة الأسد- إلى -جادة الرحباني-.. تغيير اسم طريق رئيسي ف ...
- الميكروبلاستيك: أي تحديات صحية في عصر البلاستيك؟
- الناسا تسعى لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر بحلول عام 20 ...
- من هو روبرت أوبنهايمر -أبو القنبلة الذرية- التي غيرت مسار ال ...


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - الفكر أساس الوجود :