أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ التَّاسِعِ-















المزيد.....

نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ التَّاسِعِ-


حمودة المعناوي

الحوار المتمدن-العدد: 8421 - 2025 / 8 / 1 - 21:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


_ الْجِهَاتُ الْمُحْتَمَلَة لِتَوْجِيه مَسَارُ الْحَضَارَةِ

يُعَدُّ السُّؤَالُ عَنْ مَنْ يَمْتَلِكُ السُّلْطَة الْأَخْلَاقِيَّة لِتَوْجِيه مَسَارُ الْحَضَارَةِ مِنَ أَكْثَرَ الْأَسْئِلَةِ تَعْقِيدًا و أَهَمِّيَّة فِي عَصْرِنَا الْحَالِيَّ. لَا تُوجَدُ إجَابَةٌ وَاحِدَةٌ سَهْلَة، بَلْ هُوَ نَقَّاش مُسْتَمِرّ يُشَارِكُ فِيهِ الْعَدِيدِ مِنَ الْأَطْرَاف. كُلِّ جِهَةٍ مِنْ الْجِهَاتِ الَّتِي ذَكَرْتُهَا لَدَيْهَا مُبَرِّرَاتِهَا الْقَوِيَّةِ، بِالْإِضَافَةِ إلَى بَعْضٍ التَّحَدِّيَات.
الْعُلَمَاءُ يَمْتَلِكَوْن الْمَعْرِفَةُ التِّقْنِيَّة وَالْعَلَمِيَّة الَّتِي تُشَكِّلُ أَسَاس التَّقَدُّم. يُمْكِنُهُمْ رُؤْيَة التَّحَدِّيَات و الْفُرَص المُسْتَقْبَلِيَّة بِنَاءً عَلَى الْأَدِلَّةِ، مِمَّا يَجْعَلَهُمْ مُرْشِحين طَبِيعِيِين لِتَوْجِيهِ الْقَرَارَات. وَمَعَ ذَلِكَ، قَدْ تَفْتَقِر قَرَارَاتِهِمْ إلَى الْفهْم الْعَمِيق لِلْعَوَاقِب الِإجْتِمَاعِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَالْأَخْلَاقِيَّة الْأَوْسَع.
الحُكُومَاتُ تَمَثَّل إرَادَة الشُّعُوب وَتَعْمَلُ عَلَى تَحْقِيقِ الِإسْتِقْرَارَ وَالْأَمْنَ. لَدَيْهَا الْقُدْرَةِ عَلَى سَنِّ الْقَوَانِين وَتَطْبِيقِهَا لِضَمَانٍ أنْ التِّكْنُولُوجْيَا وَ التَّقَدُّم يَخْدُمَان الصَّالِح الْعَامِّ. لَكِنَّ قَدْ تَكُونُ قَرَارَاتِهَا مَحْكُومَةً بِالْمَصَالِح السِّيَاسِيَّة قَصِيرَة الْأَجَلِ أَوْ الصِّرَاعَات الْوَطَنِيَّة، مِمَّا قَدْ يُعِيق التَّفْكِيرِ فِي الْمَدَى الطَّوِيلِ لِمَصْلَحَة الْبَشَرِيَّة جَمْعَاء.
الشَّرِكَاتُ تَتَمَيَّز بِالْقُدْرَةِ عَلَى الِإبْتِكَارِ وَتَحْوِيل الْأَفْكَار إلَى مُنْتَجَات وَخَدَمَات. يُمْكِن لِلشَّرِكَات أَنْ تَقُودَ التَّغْيِير بِسُرْعَة وَ كَفَاءَة، وَتُقَدَّم حُلُولًا لِلتَّحْدِيات الْعَالَمِيَّةُ. وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنْ دَافِعُهَا الأَسَاسِيّ هُوَ الرِّبْحُ، مِمَّا قَدْ يُؤَدِّي إلَى إهْمَالِ الْأثَار الِإجْتِمَاعِيَّةِ أَوِ البِيئِيَّة السَّلْبِيَّة.
الْمُجْتَمَعُ الْمَدَنِيّ يُمَثِّل صَوْت الْأَفْرَاد و الْمَجْمُوعَات الَّذِينَ لَا يَمْتَلِكَوْن سَلَّطَهُ رَسْمِيَّة. يُمْكِنُه تَسْلِيط الضَّوْءَ عَلَى الْقَضَايَا الْأَخْلَاقِيَّةُ وَ الِإجْتِمَاعِيَّةُ، وَالضَّغْط مِنْ أَجْلِ التَّغْيِير. دُورَه حَيَوِيّ فِي ضَمَانِ أَنْ الْقَرَارَات الْكَبِيرَة تَعْكِس قِيِّمًا إِنْسَانِيَّة أَوْسَع، وَلَكِنَّه غَالِبًا مَا يَفْتَقِرُ إلَى الْقُوَّةِ الْكَافِيَة لِتَنْفِيذ رَوَاهُ عَلَى نِطَاقٍ وَاسِع.
بَدَلًا مِنْ تَسْلِيمِ زِمَام الْأُمُور لِجِهَةٍ وَاحِدَةٍ، يَبْدُو أَنَّ الْحِلَّ الْأَمْثَل يَكْمُنُ فِي نَمُوذَج الْحَوْكَمَّة الْعَالَمِيَّةُ الْمُتَعَدِّد الْأَطْرَافِ. هَذَا النَّمُوذَجَ يَعْتَمِدُ عَلَى مَبْدَأِ أَنَّ الْقَضَايَا الْمُعَقَّدَةِ الَّتِي تُوَاجِهُ الْبَشَرِيَّة، مِثْل التَّغَيُّرِ الْمُنَاخِيِّ وَالذَّكَاء الِإصْطِنَاعِيّ وَالتَّعْدِيل الْجِينِيّ، يَجِبُ أَنْ تُعَالِجَ عَبَّر التَّعَاوُنُ بَيْنَ كُلِّ الْأَطْرَاف.
فِي هَذَا النَّمُوذَجَ، يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ هُنَاكَ هَيْئَةٌ عَالَمِيَّة تُشْرِفُ عَلَى الْحِوَار وَتَتَوَلَّى عَمَلِيَّة صُنْعِ القَرَارِ، وَتُضَمّ مُمَثِّلِين عَنْ الْخُبَرَاء الْعِلْمِيَّيْن لِتَوْفِير الْبَيَانَات الدَّقِيقَة وَالتَّحْلِيلًات الْمَوْضُوعِيَّة. الْحُكُومَات لِتَمْثِيل الْإِرَادَةِ السِّيَاسِيَّةِ لِلْمُجْتَمَعَات الْمُخْتَلِفَة. الْقِطَاعِ الْخَاصِّ لِلِإسْتِفَادَةِ مِنْ قُدُرَاتِه عَلَى الِإبْتِكَارِ وَالتَّنْفِيذ. مُنَظَّمَات الْمُجْتَمَع الْمَدَنِيّ لِضَمَان إعْطَاء الْأَوْلَوِيَّة لِلْعَدَالَة الِإجْتِمَاعِيَّة وَالْقَيِّم الْأَخْلَاقِيَّة. يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الْهَيْئَةِ مَسْؤُولَةٌ عَنْ وَضْعِ مَبَادِئَ أَخْلَاقِيَّةٍ عَالَمِيَّة، مِثْل مَبْدَأ الِإحْتِرَاز التَّصَرُّف بِحَذَر عِنْد مُوَاجَهَة مَخَاطِر مُحْتَمِلَة، وَ الْعَدَالَة. ضَمَان تَوْزِيع فَوَائِد التَّقَدُّم بِشَكْل عَادِل، وَالْمَسْؤُولِيَّة الْمُشْتَرَكَة، الِإعْتِرَافِ بِأَنَّ جَمِيعَ الْبَشَرِ شُرَكَاءُ فِي مَصِيرِ وَاحِد.
هَذَا النَّمُوذَجَ لَا يَمْنَح السُّلْطَة الْأَخْلَاقِيَّة لِجِهَةٍ وَاحِدَةٍ، بَلْ يُوَزِّعُهَا بِطَرِيقَة تَضَمَّنَ أَنَّ الْقَرَارَات الْمُهِمَّة تُتَّخَذ بَعْدَ مُرَاجَعَةِ شَامِلَة وَمِنْ كُلِّ الزَّوَايَا، مَعَ الْحِرْصِ عَلَى الْمُوَازَنَةِ بَيْنَ التَّقَدُّمِ التِّكْنُولُوجْيّ، وَالْعَدَالَةُ الِإجْتِمَاعِيَّة، وَالِإسْتِدَامَة البِيئِيَّة.

_ حِجَجٌ تَسْرِيع التَّقَدُّم التِّكْنُولُوجْيّ

هَذَا سُؤَالٌ فَلْسَفِيّ مَعْقِد، وَلَا يُوجَدُ إجْمَاعٌ حَوْل الْإِجَابَة. يُمْكِنُ النَّظَرُ إلَى هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ مِنْ عِدَّةِ زَوَايَا، وَلِكُلٍّ مِنْهَا حُجَجِهَا الْقَوِيَّة. يَرَى الْبَعْضُ أَنَّ هُنَاكَ وَاجِبًا أَخْلَاقِيًّا لِتَسَريع الاإبْتِكَارِ التِّكْنُولُوجْيّ لِأَنَّهُ يَحِلُّ مَشَاكِل مُلِحَّة مِثْلَ الْأَمْرَاضِ، الْفَقْر، وَ تَغَيَّر الْمُنَاخ. عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، يُمْكِن لِلتَّكْنُولُوجْيَا أَنْ تُخْلَقَ عَلَاجَات جَدِيدَةٍ لِلْأَمْرَاض، وَتَوَفُّر مِيَاه نَظِيفَة، وَتُنْتَج طَاقَة مُتَجَدِّدَة.
الدُّوَل وَالشَّرِكَات الَّتِي تَتَبَنَّى التِّكْنُولُوجْيَا بِشَكْلٍ أسْرَعَ غَالِبًا مَا تَكْتَسِبُ مَيَّزَة إقْتِصَادِيَّة وَعَالَمِيَّة، مِمَّا يُمَكِّنَهَا مِنْ تَقْدِيمِ الْمَزِيدَ مِنْ الْفَوَائِدِ لِمَوْاطنيها.
قَدْ يُؤَدِّي التَّقَدُّم السَّرِيعُ إِلَى إكْتِشَافَات غَيْر مُتَوَقَّعَة تُغَيِّر حَيَاةَ الْبَشَرِيَّةِ لِلْأَفْضَل بِطُرُق لَمْ نَتَّخِيلُهَا مِنْ قِبَلِ.
يَرَى آخَرُونَ أَنْ السُّرْعَةَ فِي الِإبْتِكَارِ قَدْ تَمْنَعْنَا مِنَ التَّفْكِيرِ بِشَكْل كَافٍ فِي الْعَوَاقِبِ الْمُحْتَمَلَةِ. عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، يُمْكِن لِلذَّكَاء الِإصْطِنَاعِيّ أَنْ يُؤَدِّيَ إلَى فِقْدَان الْوَظَائِفِ أَوْ إتِّخَاذِ قَرَارَات مُتَحَيِّزَة، وَ قَدْ يُؤَدِّي التَّحْرِير الْجِينِيّ إِلَى عَوَاقِبَ إجْتِمَاعِيَّة وَأَخْلَاقِيَّة غَيْر مَحْسُوبَة.
قَدْ تَكُونُ بَعْضُ الِإبْتِكَارَاتِ خَطِيرَة أَوْ غَيْرَ أَخْلَاقِيَّة. عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، تَطْوِير أَسْلِحَة ذَاتِيَّة التَّحَكُّمُ أَوْ التَّلَاعُبِ بِالْبَيَانَات الشَّخْصِيَّة.
التَّقَدُّم السَّرِيع غَالِبًا مَا يُوَسِّعُ الْفَجْوَةِ بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ وَالْفُقَرَاءِ. يُمْكِنُ أَنْ يُؤَدِّيَ إبْطَاء الْعَمَلِيَّةِ إلَى ضَمَانِ تَوْزِيع الْفَوَائِد التِّكْنُولُوجِيَّة بِشَكْلٍ أَكْثَرَ عَدَالَة بَيْنَ جَمِيعِ أَفْرَادِ الْمُجْتَمَعِ.
بَدَلًا مِنْ الِإخْتِيَارِ بَيْنَ الْإِسْرَاعِ أَوْ الْإِبْطَاء بِشَكْل مُطْلَق، قَدْ يَكُونُ الْحَلُّ الْأَمْثَلُ هُوَ إيجَادُ تَوَازُن. يُمْكِنُنَا نَهْج يَجْمَعُ بَيْنَ الِإبْتِكَار السَّرِيعَ فِي المَجَالَاتِ الَّتِي تَحْمِلُ فَوَائِد وَاضِحَة وَمخَاطَر قَلِيلَةٌ، مَعَ تَطْبِيق الْحَذَر الشَّدِيد وَ الْمُرَاقَبَة الْأَخْلَاقِيَّة فِي المَجَالَاتِ الَّتِي قَدْ تَكُونُ لَهَا عَوَاقِب وَخِيمَة أَوْ غَيْرَ مُتَوَقَّعَة. هَذَا النَّهْجِ يُسَمَّى أَحْيَانًا التَّفْكِير الْأَخْلَاقِيّ الِإسْتِبْاقي (proactive ethical thinking).
الْهَدَفَ هُوَ عَدَمُ إيقَاف التَّقَدُّم، بَلْ تَوْجِيهُهُ بِطَرِيقَة مَسْؤُولَة تَضَمَّنَ أَنَّ التِّكْنُولُوجْيَا تَخْدُم الْبَشَرِيَّة وَتُسَاهِمُ فِي تَحْسِينِ جَوْدَة الْحَيَاة لِلْجَمِيع.



#حمودة_المعناوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٌ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءُ الرَّابِعُ-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّالِثِ-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْء الثَّانِي-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءِ الْأَوَّلِ-
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة؛ الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الْخَامِسِ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءُ الرَّابِعُ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّالِثِ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّانِي-


المزيد.....




- السعودية.. بعد يوم من صلاة الاستسقاء.. فيديو كيف لمعت السماء ...
- نهبها النازيون ونجت من الحريق: لوحة لغوستاف كليمت قد تحقق أك ...
- شاهد.. انفجار ضخم يتسبب في حريق هائل بمصنع كيميائي في الأرجن ...
- جبن غرويير السويسري المعتّق يفوز بلقب أفضل جبن في العالم 202 ...
- سوريا.. تفاصيل وفيديو من موقع الانفجارين بسبب صاروخي كاتيوشا ...
- هل يكون -الذكاء الفائق- آخر ما يخترعه البشر؟
- ضدّ -عبادة السرعة-: لماذا علينا أن نستعيد إيقاع البطء؟
- جرحى الجيش في اليمن يشكون من التهميش
- الصين تحذر رعاياها من السفر إلى اليابان
- 5 دول أوروبية في الناتو تتعهد بالتصدي لـ-تهديدات هجينة-


المزيد.....

- تقديم وتلخيص كتاب " نقد العقل الجدلي" تأليف المفكر الماركسي ... / غازي الصوراني
- من تاريخ الفلسفة العربية - الإسلامية / غازي الصوراني
- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ التَّاسِعِ-