أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ الثَّامِنِ-















المزيد.....

نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ الثَّامِنِ-


حمودة المعناوي

الحوار المتمدن-العدد: 8420 - 2025 / 7 / 31 - 17:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


_ مَنْعُ فَجْوَة أَخْلَاقِيَّة جَدِيدَة: ضَمَان الْمُسَاوَاةِ فِي عَصْرِ التَّقَدُّم التِّكْنُولُوجْيّ

إنْ التَّقَدُّم السَّرِيعُ فِي التِّقْنِيَّات الْمُتَطَوِّرَة مِثْل التَّحْسِين الْجِينِيّ وَالرِّعَايَةِ الصِّحِّيَّةِ الْفَائِقَة يُثِير تَسَاؤُلَات أَخْلَاقِيَّة عَمِيقَة حَوْل الْمُسَاوَاة وَالْعَدَالَة. فَإِذَا أَصْبَحْتَ هَذِه التِّقْنِيَّات حَكْرًا عَلَى الْأَغْنِيَاءِ، فَمَنْ الْمُؤَكَّدِ أَنْ ذَلِكَ سَيَخْلق فَجْوَة أَخْلَاقِيَّة و بَيُولُوجِيَّة لَا رَجْعَةَ فِيهَا، تُهَدِّد جَوْهَر الْإِنْسَانِيَّة وَ تَزِيدُ مِنْ التَّفَاوُتِ الِإجْتِمَاعِيّ. لِذَا، فَالسُّؤَال الأَسَاسِيّ هُوَ كَيْفَ نَمْنَعُ ظُهُورَ هَذِه الْفَجْوَة الْأَخْلَاقِيَّة الْجَدِيدَة؟ يَتَطَلَّب الْأَمْر نَهْجًا مُتَعَدِّد الْأَوْجَهُ يَجْمَعُ بَيْنَ السِّيَاسَات الحُكُومِيَّة، و التَّنْظِيم الْأَخْلَاقِيّ، وَالْمُشَارَكَة الْمُجْتَمَعِيَّة لِضَمَان وُصُول عَادِل وَمُنَصَّف لِهَذِه التِّقْنِيَّات لِلْجَمِيع.
يَجِبُ عَلَى الْحُكُومَات وَضَع تَشْرِيعَات صَارِمَةً تَضَمَّن عَدَم تَحَوَّل التِّقْنِيَّاتُ الْمُتَقَدِّمَةُ إلَى سَلْعٍ رَفَاهِيَة حَصْرِيَّة. يُمْكِنُ أَنْ يَشْمَلَ ذَلِكَ وَضْعُ قُيُود عَلَى الْأَسْعَارِ أَوْ فَرْضَ ضَرَائِب عَلَى الشَّرِكَات الَّتِي تُسْتَغَلّ هَذِه التِّقْنِيَّات لِزِيَادَة الْأَرْبَاح بِشَكْل مُفَرِّط.
يَجِبُ أَنْ تَتَضَمَّنَ الْقَوَانِين مَبَادِئ تَضَمَّن الْوُصُول الْعَادِل لِلْجَمِيع، بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ الْوَضْعِ الِإجْتِمَاعِيّ وَالِاقْتِصَادِيّ. يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ بَرَامِج الدَّعْم الْحُكُومِيّ أَوْ نَمَاذِج التَّمْوِيل الَّتِي تَضْمَنُ التَّغْطِيَة الشَّامِلَة.
وَضَع لِجَان أَخْلَاقِيَّة مُسْتَقِلَّة لِتَقْيِيم وَإعْتِمَاد إسْتِخْدَامُ التِّقْنِيَّاتِ، مَع التَّرْكِيزِ عَلَى ضَمَانِ عَدَمِ إنْتِهَاكِ حُقُوقِ الْإِنْسَانِ أَوْ تَعْمِيق الْفِجوات الِإجْتِمَاعِيَّة.
دَعْم الْأَبْحَاثِ الَّتِي تَهْدِفُ إِلَى جَعْلِ التِّقْنِيَّات أَكْثَر كَفَاءَة وَأَقَلّ تَكَلَّفَه، وَبِالتَّالِي أَتَاحَتَهَا لِشَرَائِح أَوْسَعُ مِنْ الْمُجْتَمَعِ.
إنْشَاءً بَرَامِج دَعْم حُكُومِيَّة لِمُسَاعَدَة الْأفْرَادِ غَيْرُ الْقَادِرِينَ عَلَى تَحَمُّلِ تَكَالِيف هَذِه التِّقْنِيَّات، خَاصَّة عِنْدَمَا تَكُونُ ضَرُورِيَّةً لِتَحْسِين نَوْعِيَّة الْحَيَاةِ أَوْ الْوِقَايَةِ مِنْ الْأَمْرَاض.
تَوْسِيع نِطَاق بَرَامِج التَّأْمِين الصِّحِّيّ لِيَشْمَل التِّقْنِيَّاتُ الْمُتَقَدِّمَةُ عِنْدَ الضَّرُورَةِ الطِّبِّيَّةِ، مَعَ التَّرْكِيزِ عَلَى الْوِقَايَةِ وَ الْعِلَاج بَدَلًا مِنْ التَّحْسِينَات التَّجْمِيلِيَّة أَوْ غَيْرَ الضَّرُورِيَّة.
تَشْجِيع الشَّرِكَات الْمُطَوِّرَة لِهَذِهِ التِّقْنِيَّات عَلَى تَبَّنِي سِيَاسَات لِلْمَسْؤُولِيَّة الِإجْتِمَاعِيَّة، بِمَا فِي ذَلِكَ تَخْصِيصٌ جُزْءٍ مِنْ أَرْبَاحَهَا لِبَرَامج الْوُصُولُ الْعَادِلِ أَوْ الْمُسَاهَمَةِ فِي خَفْضِ التَّكَالِيف.
تَشْجِيعِ التَّعَاوُنُ بَيْنَ الْحُكُومَات وَالشَّرِكَات الْخَاصَّة لِتَطْوِير نَمَاذِج عَمِل تَضَمَّن إِتَاحَة التِّقْنِيَّات بِأَسْعَار مَعْقُولَةً، أَوْ مِنْ خِلَالِ بَرَامِج الْوُصُول الْإِنْسَانِيّ لِلتِّقْنِيَّات الْمُنْقِذَة لِلْحَيَاة.
فَرْض مُتَطَلَّبَات شَفَّافَة عَلَى الشَّرِكَات بِشَأْن تَكَلَّفَة التِّقْنِيَّات وَ الْوُصُولُ إلَيْهَا، مَعَ آلْيَات مُسَاءَلَة فِي حَالِ عَدَمِ الِإلْتِزَامِ بِالْمَعَايِير الْأَخْلَاقِيَّة.
فَتْحٌ حِوَار مُجْتَمِعِي وَاسِع النِّطَاق حَوْل الْأثَار الْأَخْلَاقِيَّةُ وَ الِإجْتِمَاعِيَّةُ لِلتِّقْنِيَّات الْمُتَقَدِّمَة، لِزِيَادَة الْوَعْي وَتَشْكِيل رَأْيٌ عَامٌّ دَاعِم لِلْعَدَالَة وَالْمُسَاوَاة.
تَوْعِيَّة الْجُمْهُور حَوْل الْمَخَاطِر الْمُحْتَمَلَة لِلْفُجوة التِّكْنُولُوجِيَّة -الْأَخْلَاقِيَّة، وَتَشْجِيعِهم عَلَى الْمُطَالَبَةِ بِضَمَان الْوُصُول الْعَادِل.
دَعْم الْمُنَظَّمَاتُ الَّتِي تَعْمَلُ عَلَى تَعْزِيز الْمُسَاوَاةِ فِي الْوُصُولِ إلَى الرِّعَايَةِ الصِّحِّيَّةِ وَالتِّقْنِيَّات، وَ الدِّفَاعِ عَنِ حُقُوق الْفِئَات الْمُهَمَشَة.
تَعْزِيزِ التَّعَاوُنِ الدَّوْليِّ لِوَضْع أُطُرٍ أَخْلَاقِيَّة عَالَمِيَّة وَ مَبَادِئ تَوْجِيهِيَّة لِضَمَانِ إسْتِخْدَامِ هَذِهِ التِّقْنِيَّات
بِطَرِيقَة مَسْؤُولَة وَمُنْصِفَة عَلَى مُسْتَوَى عَالِمِي، وَمَنَع سِبَاق التَّسَلُح الْأَخْلَاقِيّ.
إشْرَاك خُبَرَاء الْأَخْلَاق وَالْفَلَاسِفَة وَالمُجْتَمَعَات الْمَدَنِيَّةِ فِي صِيَاغَةِ هَذِه الأَطْر، لِضَمَان مُعَالَجَة جَمِيعِ الْجَوَانِبِ الْأَخْلَاقِيَّة وَالْقَانُونِيَّة.
إنْ مَنَعَ ظُهُورَ فَجْوَة أَخْلَاقِيَّة جَدِيدَة يَتَطَلَّب عَمَلًا إسْتِبَاقِيًا وَشَامِلًا. يَجِبُ أَنْ نَضْمَن أَنْ التِّقْنِيَّات الَّتِي تُعَدُّ بِمُسْتَقْبَل أَفْضَل لِلْبَشَرِيَّة، لَا تُؤَدَّي إِلَى تَقْسِيمِ جَدِيد يجْعَلَ الْبَعْضُ أَكْثَرَ إِنْسَانِيَّةٌ مِنْ غَيْرِهِمْ. هَلْ تَعْتَقِدُ أَنَّ هُنَاكَ إسْتِرَاتِيجِيَّات أُخْرَى يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ فَعَّالَةً فِي تَحْقِيقِ هَذَا الْهَدَفِ؟

_ مَسْؤُولِيَتُنَا الْأَخْلَاقِيَّة تُجَاه الأَجْيَال الْقَادِمَة فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالْخِيَارَات التِّكْنُولُوجِيَّة

تُعَدُّ مَسْؤُولِيَتُنَا الْأَخْلَاقِيَّة تُجَاه الأَجْيَال الْقَادِمَةِ فِي ظِلِّ التَّطَوُّر التِّكْنُولُوجْيّ الْمُتَسَارِع مَسْأَلَةٌ بَالِغَةَ الْأَهَمِّيَّةِ وَالتَّعْقِيد. فَالْخِيَارَات التِّكْنُولُوجِيَّة الَّتِي نَتَّخِذَهَا الْيَوْمِ لَا تُؤَثِّرُ فَقَطْ عَلَى حَاضِرِنَا، بَلْ تَحْمَلُ فِي طَيَاتها الْقُدْرَةُ عَلَى تَشْكِيلِ طَبِيعَة حَيَاتِهِمْ، تَقْيِيد حَرِياُتُّهِم، وَحَتَّى تَحْدِيد هَوِيَتَهُّم
كَبِشْرٍ.
يَكْمُنُ جَوْهَر هَذِهِ الْمَسْؤُولِيَّةِ فِي تَحْقِيقِ تَوَازُن دَقِيق بَيْنَ السَّعْيِ نَحْوُ التَّقَدُّمِ التِّكْنُولُوجْيّ مِنْ جِهَةِ، وَ التَّحَلِّي بِالْحَذَر وَ التَّبَصُّر تُجَاه الْمَخَاطِر الْمُحْتَمِلَةِ الَّتِي قَدْ تُنَجَّم عَنْهُ مِنْ جِهَةِ أُخْرَى. لَا يُمْكِنُنَا التَّوَقُّفُ عَنْ الِإبْتِكَار، لَكِنْ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ هَذَا الإبْتِكَارِ مَصْحُوبًا بِتَقْييم أَخْلَاقِيّ عَمِيق لِتَدَاعِياتُه المُسْتَقْبَلِيَّة.
مَعَ تَطَوُّرِ تِقْنِيَات الذَّكَاء الِإصْطِنَاعِيّ وَالتَّعْدِيل الْجِينِيّ، يَجِبُ أَنْ نَضْمَن أَنَّ هَذِهِ التِّقْنِيَّات لَا تَنْتَهَكُ كَرَامَةُ الْإِنْسَانِ أَوْ تُقَلَّلُ مِنْ إسْتِقْلَالِيَّتِه فِي إتِّخَاذِ الْقَرَارَات. يَنْبَغِي أَنْ تَكُونَ الأَجْيَال الْقَادِمَة قَادِرَةً عَلَى تَحْدِيدِ هَوِيتُهَا وَتَقْرِير مَصِيرُهَا دُون قُيُود تَفْرِضُهَا التِّكْنُولُوجْيَا الَّتِي وَرِثُوهَا.
تُؤَثِّرُ الْخِيَارَات التِّكْنُولُوجِيَّة الْحَالِيَّة بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ عَلَى الْبِيئَةِ وَالْمَوَارِد الطَّبِيعِيَّة. مَسْؤُولِيَتُنَا تَتَضَمَّن تَبَنِّي تِقْنِيَات مُسْتَدَامَة تَضَمَّن لِلْإِجْيَال الْقَادِمَةِ بِيئَة صِحِّيَّة وَمَوَارِد كَافِيَة لِتِلْبِيَة إحْتِيَاجَاتِهِمْ. هَذَا يَشْمَلُ مُعَالَجَةِ قَضَايَا مِثْلَ تَغَيُّرِ الْمُنَاخِ، نُدْرَة الْمِيَاه، وَإسْتِنْزَاف الْمَوَارِد.
مَعَ إزْدِيَاد أَهَمِّيَّة التَّكْنُولُوجْيَا فِي حَيَاتِنَا، يَجِبُ أَنْ نَضْمَن أَنْ الأَجْيَال الْقَادِمَة لَدَيْهَا وُصُول عَادِل وَ مُتَسَاو إلَى هَذِهِ التِّقْنِيَّات وَفَوَائِدُهَا. تَجَنُّب خَلَق فَجَوَات رَقْمِيَّة عَمِيقَة تَزِيدُ مِنْ اللَّامِسِاوَاة الِإجْتِمَاعِيَّةِ هُوَ أَمْرٌ حَيَوِيّ.
قَدْ تُؤَدِّي بَعْض التَّطَوُّرَات التِّكْنُولُوجِيَّة إلَى إحْدَاثِ نَوْعٌ مِنْ الِإعْتِمَادِ الْمُفْرِطِ أَوْ الْعُبُودِيَّة حَيْثُ تُصْبِحُ حَيَاةِ الْأَفْرَادِ مَرْهُونَة بِشَكْلٍ كَبِيرٍ بِالْإِنْظَمَة وَالْخُوَارِزْمَيات. يَجِبُ أَنْ نَضْمَن أَنْ التِّكْنُولُوجْيَا تَعَزُّز الْحُرِّيَّةِ لَا إنْ تَقَيُّدِهَا.
يَجِبُ أَنْ نُطَّوِرَ أَطَرَأَ لِلشَّفَّافِيَّة وَالمُسَاءَلَة فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِتَطْوير وَإسْتِخْدَامِ التِّقْنِيَّاتِ الْجَدِيدَةِ. هَذَا يَضْمَنُ أنْ تَكُونَ الْقَرَارَات الْمُتَعَلِّقَة بِالتِّكْنُولُوجْيَا مُسْتَنِيرة وَتُرَاعِي مَصَالِح الأَجْيَال الْقَادِمَةِ.
مِنَ وَاجِبِّنَا تَثْقِيف الأَجْيَال الْحَالِيَّة وَالْمُسْتَقْبَلِيَّة حَوْل الْأثَار الْمُحْتَمَلَة لِلتَّكْنُولُوجْيَا، وَتَمْكِينُهُمْ مِنْ إتِّخَاذِ قَرَارَات مُسْتَنِيرَة وَالتَّكِيَّف مَعَ التَّحَدِّيَات الَّتِي قَدْ تَفْرِضُهَا.
إنْ مَسْؤُولِيَتُنَا الْأَخْلَاقِيَّة لَا تَقْتَصِرُ عَلَى مُعَالَجَةِ الْمُشْكِلَات بَعْدَ حُدُوثِهَا، بَلْ تَمْتَدّ لِتَشْمَل الْعَمَل الْوِقَائِيّ. يَجِبُ عَلَيْنَا التَّفْكِير بِشَكْل إسْتِبَاقِي فِي السِّينَاريوهات المُسْتَقْبَلِيَّة الْمُحْتَمَلَة، وَ وَضَع الْمَعَايِير وَالضَّوَابِط الْأَخْلَاقِيَّة اللَّازِمَة لِتَوْجِيه الِابْتِكَار التِّكْنُولُوجْيّ فِي الِإتِّجَاهِ الصَّحِيحُ. هَذَا يَتَطَلَّب حِوَارًا مُجْتَمِعِيا وَاسِعًا، وَمُشَارَكَة لِلْخَبْرَاء فِي مَجَالَاتِ مُتَعَدِّدَة، وَ وَضَع سِيَاسَات وَتَشْرِيعَات مَرِنَّة وَقَابَلَة لِلتِّكيف.
بِإخْتِصَارٍ، تَتَطَلَّب مَسْؤُولِيَتُنَا الْأَخْلَاقِيَّة تُجَاه الأَجْيَال الْقَادِمَة تَبَنِّي مَنْظُور طَوِيل الْأَمَد، وَ التَّحَلِّي بِالْحِكْمَة وَالتَّبَصُّر، وَ الِإلْتِزَام بِحِمَايَة الْإِنْسَانِيَّةِ فِي جَوْهَرِهَا مَع تَبَنِّي التَّقَدُّم التِّكْنُولُوجْيّ بِمَسْؤُولِيَّة.



#حمودة_المعناوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٌ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ...
- نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءُ الرَّابِعُ-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّالِثِ-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْء الثَّانِي-
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْءِ الْأَوَّلِ-
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة: الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- النَّيُولِيبْرَالِيَّة؛ الأَنْمَاط الْمَعُلْبَة -الْجُزْءُ ا ...
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الْخَامِسِ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءُ الرَّابِعُ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّالِثِ-
- الرُّؤْيَة اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الثَّانِي-
- الرُّؤْيَةِ اللِّيبْرَالِيَّة -الْجُزْءِ الْأَوَّلِ-


المزيد.....




- اكتشاف يذهل العلماء.. فتاة تعثر على صدفة سلحفاة عمرها 32 ملي ...
- مجلس الأمن يصوت ضد مشروع قرار يمنع تفعيل -آلية الزناد- في ال ...
- مقتل قيادي في -داعش- بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقت ...
- كيف تحولت عملية مياه بيضاء بسيطة إلى كابوس يهدد بصر العشرات ...
- غزة: لماذا كانت دائماً ساحة صراع؟
- -سيأتي دورك-.. كاتس يهدد زعيم الحوثيين ويتوعد برفع العلم الإ ...
- الدوحة تستقبل بريطانيين أفرج عنهما من أفغانستان بوساطة قطرية ...
- التجويع الإسرائيلي يحصد مزيدا من أرواح الأجنة والخدج
- الاحتلال يهدد بقصف غير مسبوق لغزة وغاراته توقع عشرات الشهداء ...
- كابل ترفض تصريحات ترامب بشأن السيطرة على قاعدة باغرام


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُزْءِ الثَّامِنِ-