أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - خالد محمود خدر - نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه وأقلق عقول الحكومات/ الجزء الرابع والاخير : رحلة مع تيسلا في أسرار الكون والروح















المزيد.....

نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه وأقلق عقول الحكومات/ الجزء الرابع والاخير : رحلة مع تيسلا في أسرار الكون والروح


خالد محمود خدر

الحوار المتمدن-العدد: 8417 - 2025 / 7 / 28 - 09:35
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


تكمن الغرابة في بعض وجهات نظر تيسلا العلمية ، منها ما أشير لها في الجزء الثالث من هذا المقال ، كما في قوله إن النظرية النسبية هي علم زائف، وهي مجرد نسق رياضي رائع يسحر الناس ويبهرهم، ولكنه يجعلهم يعمون عن الأخطاء الكامنة فيها.
كما صرح تيسلا أن الفضاء لا يمكن أن يكون منحنيا، لسبب بسيط هو أنه لا يمكن أن تكون له خصائص، ولو قلنا إن الفضاء له خصائص فإن ذلك يشبه أن نقول إن الله له خصائص. وفي تصريح آخر يقول: القول إنه في وجود أجسام كبيرة الكتلة يصبح الفضاء منحنيا يعادل القول إن شيئا ما يمكن أن يعمل في وسط من لا شيء. أنا أرفض قبول مثل هذا الرأي.

كان أحد الأسباب التي جعلت تسلا غاية في الثقة من أن النظرية النسبية خاطئة اعتقاده أنه قام بقياس حركات حصلت بسرعة تفوق سرعة الضوء ، حيث ظن أنه التقط شعاعا كونيا صادرا من نجم قلب العقرب ، متحركا بسرعة 50 مرة أسرع من سرعة الضوء.
في سياق آخر صرح تيسلا أنه يود نقل الكهرباء بأكبر من سرعة الضوء ، التي هي الحد الأقصى للسرعة في الكون بحسب النظرية النسبية.


آمن تيسلا حتى آخر حياته بفرضية الأثير، التي تتعلق بأن هذا الكون يملؤه وسط من شيء ما هو السبب في سريان موجات الضوء في الفراغ بين الشمس والأرض، حيث اعتقد العلماء قبل ظهور النسبية أن الضوء لا بد أن يجري في وسط ما، لأنه موجة مثل موجة البحر، والموجة بتعريفها هي اهتزاز في الوسط، تجربة ألبرت ميكلسون وإدوارد مورلي سنة 1886 كانت أولى اللبنات في إثبات خطأ فرضية الأثير، تلاها ظهور النظرية النسبية التي أوضحت بالفعل أن الأثير غير حقيقي.


سرعان ما سقطت افتراضات تسلا حول النسبية واحدا تلو الآخر، فيما صمدت نظرية أينشتاين إلى الآن أمام الكثير من الاختبارات التجريبية، ورصد العلماء نتائجها بشكل واضح صريح في حين أن تسلا لم يقدم أي دليل على ادعاءاته. ويمكن أن تلاحظ ذلك في إنجازات عدة ليس آخرها رصد موجات الجاذبية، الموضوع الذي حصل على جائزة نوبل 2017، أو رصد الثقوب السوداء والتقاط صور واقعية لها للمرة الأولى عام 2022، حيث اتفقت نتائج رصد تلك الأجرام بدقة مع افتراضات النظرية النسبية.

كوجهة نظر ، اجد ان الطابع الابتكاري يغلب على شخصية نيكولا تسلا أكثر بكثير من كونه عالما فيزيائيا بالمعنى التقليدي ، فقد كان منشغلا بتحويل أفكاره إلى اختراعات ملموسة وأجهزة عملية ، ما لم يمنحه الوقت الكافي للتعمق في فيزياء الكون ، كما فعل كل من أينشتاين وستيفن هوكينغ وغيرهما من كبار علماء فيزياء الكون.

لذلك، فإن رؤيته لمفهوم الأثير، على سبيل المثال، انطلقت من رفضه لفكرة وجود فراغ مطلق وفق المفهوم الفيزيائي السائد، لا من منطلق بحث أكاديمي معمّق في بنية الكون. كما أن الدراسات والأبحاث المتعلقة بميكانيكا الكم في زمنه لم تكن قد تطورت بعد إلى ما وصلت إليه بعد وفاته، مما يفسر بعض الاختلاف في تصوراته. ويبدو أن الخلافات الشخصية بين تيسلا وانشتاين ساهمت في ابتعاد تيسلا عن الروح العلمية المتجددة في نقد نظريتي اينشتاين ،


وبالرغم من أن تسلا لم يكن متخصصا في فيزياء الكون ، فإن وجهة نظره بشأن الأثير تُقرأ اليوم في ضوء خلفيته كمخترع أكثر منها كعالم نظري. واللافت أن حتى العالم أينشتاين، الذي ساهم مبكرا في تطوير نظرية ميكانيكا الكم ، عارض لاحقا إدخال مبدأ العشوائية في تفسير حركة الجسيمات دون الذرية، وعبّر عن رفضه الشهير قائلا: إن الله لا يلعب النرد في الكون. إلا أن العلماء الذين أتوا بعده أثبتوا صحة هذه العشوائية، ما أدى إلى ترسيخ مبادئ ميكانيكا الكم الحديثة.

وبينما سلك تسلا طريق الخيال العلمي الممتزج بالابتكار العملي، اختار أينشتاين الغوص في التجريد الرياضي لفهم القوانين العميقة للكون. كلاهما كان عبقريا بطريقته، غير أن تسلا كان يُحلّق بأفكاره في عوالم لم تكن دائما مدعومة بالتجربة ، في حين أن أينشتاين ظل متمسكا بالإثبات العقلي والمنهجي. تسلا صنع أجهزة غيّرت وجه الحياة اليومية ، وأينشتاين وضع معادلات غيّرت نظرة الإنسان للزمن والمكان. وقد يكون من الإنصاف أن نرى في كل منهما جناحا من أجنحة التقدّم: أحدهما يخترع ما نحياه، والآخر يفسر ما لا نراه.

2- اسرار الروح:

بعيدا عن وجهات نظر تيسلا في نظريات علمية لكبار العلماء ، فقد تأثر نيكولا تسلا بالفلسفة الهندية والتقى بشخصيات بارزة مثل الشاعر والكاتب و الفيلسوف الهندي روبندرونات طاغور، الذي كان من أبرز المدافعين عن الفلسفة الهندية.أثمر هذا اللقاء عن تبادل للأفكار والرؤى بينهما، حيث وجد تسلا في طاغور صدى لأفكاره حول الطاقة والكون.

هناك من الباحثين من يقول إن تيسلا التقى برجال الدين الهندوس، مما انعكس على أفكاره واختراعاته ، فيما يرى آخرون من الباحثين أن تيسلا لم يكن له علاقة مباشرة مع رجال الدين الهنود ، اي إنه قد تأثر بشكل غير مباشر بالفلسفة الهندية ، من خلال قراءاته و اهتمامه بالفلسفة الشرقية بشكل عام. بعض الأفكار التي طرحها تيسلا، مثل فكرة الطاقة الكونية والوحدة بين كل شيء، تتشابه مع بعض المفاهيم في الفلسفة الهندية ، كما وجد في الفلسفة الهندية القديمة مصادر للإلهام تتعلق بالطاقة الكونية والوعي، مما دفعه للبحث عن طرق لتسخير هذه المفاهيم في تطوير تقنياته ، مثلما استفاد منها في تطوير رؤيته للعالم ، حيث وجد في الدين والفلسفة مصادر إلهام للأفكار العلمية.
يبدو ان تأثير الفلسفة الهندية على تسلا قد تجلت في إيمانه بوجود طاقة كونية غير محدودة، وهي فكرة تتوافق مع مفاهيم الطاقة في الفلسفة الهندية. كما وجد تسلا في الفلسفة الهندية دعوة للتناغم مع الطبيعة، وهو ما أثر في رؤيته للاختراعات الهندسية، حيث سعى لتطوير تقنيات تعتمد على مصادر الطاقة الطبيعية.
تأثر تيسلا ايضا بفكرة أن الوعي جزء لا يتجزأ من الكون، وأن هناك ترابط بينهما، وهو ما دفعه للبحث عن طرق للتواصل مع هذا الوعي الكوني. أثرت الفلسفة الهندية في رؤية تسلا للاختراعات، حيث سعى لتطوير تقنيات تعتمد على مصادر الطاقة الطبيعية وتتوافق مع قوانين الكون.
على سبيل المثال، سعى تسلا لتطوير نظام لاسلكي لنقل الطاقة، وهو ما يتماشى مع فكرة الطاقة الكونية غير المحدودة.
كما تأثر في تطويره لأجهزة توليد الكهرباء، حيث سعى لتطوير أجهزة تتناغم مع الطبيعة ولا تسبب تلوثا.
هناك بعض الأدلة على أن تيسلا قرأ كتبا عن الفلسفة الشرقية، بما في ذلك تلك المتعلقة بالهندوسية والبوذية. وقد عبر عن إعجابه بمفاهيم الطاقة الكونية والوحدة بين جميع الكائنات الحية، وهي مفاهيم تتشابه مع بعض الأفكار في الفلسفة الهندية.
هناك بعض الأدلة على أن تيسلا كان مهتماً بالفلسفة الشرقية، وقد يكون بعض أفكاره قد تأثرت بمفاهيمها. وهذا ما يمكن استنتاجه من المقابلة الحصرية التي اجريت معه كما تؤكد الدكتورة شيرين العدوي في مقال لها اعدتها و نشر يوم 23 يونيو 2025 .
ورد في المقال المشار له ، انه في ربيع هذا العام 2025، تم الكشف عن وثائق أمنية نادرة جداً كانت مخفية في الأرشيف الوطني الأمريكي، تحمل ختم سري للغاية. هذه الوثائق تحتوي على مقابلة فريدة أجريت في عام 1942 مع نيكولا تسلا، عالم الفيزياء العبقري، قبل أشهر من وفاته. أجراها عميل خاص من وكالة المعلومات العلمية الأمريكية، حيث كان الهدف من الحوار الكشف عن رؤى تسلا العميقة حول جوهر الكون والروح، وليس فقط عن اختراعاته التقنية.
بدأ المحاور بسؤال تسلا عن رسالة خاصة وجهها إلى بروفيسور سنكلير، التي قال فيها: هناك ميادين لا تريد العلوم أن تتحدث عنها؛ لأن الله هناك يتنفس. فأجاب تسلا قائلاً: الناس ظنوا أنني أتعامل فقط مع الأسلاك والدوائر، لكن الحقيقة أنني كنت أبحث في ليالي نيويورك الصامتة عن شيء أعظم من ذلك، عن مصدر الكون ذاته. ذلك المصدر الذي لا يضيء المصابيح فحسب، بل يضيء الأرواح أيضاً.
عندها سأله المحاور:
هل تؤمن بالروح رغم عقلانيتك العلمية؟

أجاب تسلا بصوت مليء بالإيمان:
أؤمن بها أكثر من أي شيء آخر، ليس بعيني، بل بوعيي. عندما يخرج الإنسان من ذاته، يختبر تجربة لا يمكن للكلمات وصفها. عشت هذه التجربة في عام 1899 في كولورادو سبرينغز أثناء تجربتي الضخمة لمجال مغناطيسي قوي ، حيث توقف الزمن وانقطع كل شيء. فجأة، في ذلك السكون المقدس، بدا وكأن صوتاً بلا لسان قال لي: أنت مجرد أداة نورٍ فيك.

ثم تابع المحاور :
هل تقصد أن قوة تتجاوز المادة قد كلمتك؟ وهل تسميها الله؟

رد تسلا مبتسماً:
لقد بسطنا نحن كلمة الله ، أما أنا فأطلق عليه اسم قوة النظام اللامحدود. هذه القوة تجري في كل ذرة وقلب نابض. ما يشعر به الناس عند الدعاء هو إدراك لهذه القوة ، وقد أدركته بالعلم. هناك طريقتان تؤديان إلى نفس الطريق، إلى كيان يتجاوز الموت.

استفسر المحاور:
هل ترى أن الموت ليس نهاية؟

أجاب تسلا بثقة:

الموت ليس سوى تردد آخر. كل شيء في العالم له تردد خاص به. حين ينطفئ التردد المادي للجسد، ينتقل ما نسميه الروح إلى تردد آخر، إلى قناة مختلفة. حاولت التقاط هذا التردد بأجهزتي ، وفي إحدى الليالي التقطت ذبذبات لم يكن لها مصدر معروف، لا لسان لها، لكنها كانت تحمل معنى عميقاً، كأنها جاءت من مكان لا وجود فيه للزمن.

وضع المحاور نقطة تحدي:
هذه الادعاءات تبدو غير علمية؟

ابتسم تسلا وقال:
العلم الحقيقي هو أن نرى الله في قوانين الطبيعة. إذا كان عقلنا مجرد نتاج كيميائي مادي ، فلماذا يخاف من الأزلية؟.
لماذا نتوق ونحدق في السماء بحنين إلى بيت لم نره قط؟ لأننا جئنا من هناك، من مكان لا ينطفئ فيه النور أبدا.

سأل المحاور أخيراً:
هل سنصل يوماً إلى اليقين بوجود حياة بعد الموت؟

ابتسم تسلا وقال بهدوء:

الحقيقة أعمق مما نتخيل ، والأسرار التي يخبئها الكون أكبر مما نستطيع إدراكه حتى الآن. العلم والروح متشابكان، وكلما تعمقنا في فهم أحدهما، اقتربنا أكثر من الآخر.


المصادر المعتمدة:
1- شيرين العدوي ، حوار تيسلا عن الله ، بوابة الاهرام.
https://shams-alyaoum.com/%D8%AF-%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87/





2- https://www.aljazeera.net/midan/miscellaneous/technology/2023/5/29/%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D9%84

3-https://m.youtube.com/watch?v=mhXjkf9SFMc

4- https://mawdoo3.com/%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7_%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7_(%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%B9_%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A)

5- https://www.bbc.com/arabic/science-and-tech-64185587

6- https://ahmedslibrary.com/2024/05/25/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88/

7-
https://www.cnbcarabia.com/105517/2023/17/01/%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7-..-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%84%D9%83%D9%86%D9%87-%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%8B


8- حوار تيسلا عن الله
https://gate.ahram.org.eg/daily/News---print---/984720.aspx#:~:text=%D9%81%D8%B1%D8%AF%20%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7%20%D8%A8%D8%A3%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%89,%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D9%86%D8%B7%D9%81%D8%A6%20%D9%81%D9%8A%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D8%B1%20%D8%A3%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%9F!


9- سيرة نيكولا تيسلا، البدايات والتحديات والانجازات
https://ahmedslibrary.com/2024/05/25/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88
/



10- تيسلا الذي لا تعرفه، لماذا رفض نظرية اينشتاين
https://www.ajnet.me/midan/miscellaneous/science/2023/5/18/%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%87-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9#:~:text=%D9%85%D8%AB%D9%84%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A%22.-,%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%A3%D8%AD%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%AC%D8%B9%D9%84%D8%AA%20%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7%20%D8%BA%D8%A7%D9%8A%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9%20%D9%85%D9%86,%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D9%87%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5%D9%89%20%D9%84%D9%84%D8%B3%D8%B1%D8%B9%D8%A9



#خالد_محمود_خدر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه الذي أقلق عقول الحكومات / الجزء ...
- نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه وأقلق عقول الحكومات / الجزء الث ...
- نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه وأقلق عقول الحكومات / الجزء الا ...
- حين تُصبح النوايا الطيبة خطرا قاتلا على أصحابها من ابناء الا ...
- العقل البشري بين التهميش والتفعيل: كيف يُصنع الغباء الاجتماع ...
- في ذكرى مأساة الإبادة الجماعية الحادية عشرة لايزيدي سنجار ، ...
- أزمة المياه والجفاف تضع العراق على مفترق طرق خطير لا تفيد مع ...
- في الذكرى الحادية عشر للإبادة الجماعية للمكون الايزيدي في سن ...
- شخصيات مجتمعية خدمت ولا تزال تخدم اهلها بإخلاص وتترك أثرا عم ...
- نظرة وتحليل عن بعد لنموذج حي من التعايش السلمي يصلح أن تحتذى ...
- أحد عشر عاما على الإبادة الإيزيدية وأكثر من نصف المختطفات ال ...
- أحد عشر عاما على الإبادة الإيزيدية وأكثر من نصف المختطفات ال ...
- التعدد والاختلاف ثراء لا تهديد مثلما ثقافة الاعتذار والتسامح ...
- حين تكون هجرة الأقليات قدرا من صنع البشر
- قصة من القصص المأساوية في الإبادة الإيزيدية / قصة الام العجو ...
- قراءة جديدة لمذكرات الأرقش / الجزء الثالث والاخير
- قراءة جديدة في مذكرات الأرقش / الجزء الثاني
- قراءة جديدة لمذكرات الأرقش / الجزء الاول
- تقديم لكتاب (ناجيات من جحيم داعش ) / الجزء الخامس من موسوعة ...
- بمناسبة الذكرى السابعة عشرة لوفاة المربي الشيخ صبري مراد شيخ ...


المزيد.....




- كاميرات ترصد رجلًا يمشي ويُخرّب عشرات السيارات في وضح النهار ...
- كارثة بألمانيا.. قتلى وجرحى إثر حادث انحراف قطار عن مساره
- -فوري وغير مشروط-.. ماليزيا تعلن توصل تايلاند وكمبوديا لاتفا ...
- تحليل: هذا ما يأمله ترامب من خلال اتفاقية التجارة مع الاتحاد ...
- غزة.. وزارة الصحة تعلن تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يُهدد بـ-فتح أبواب الجحيم- على غزة في ...
- -حل الدولتين- على طاولة مؤتمر دولي في غياب إسرائيل والولايات ...
- موجة حر لاهبة تضرب العراق ودرجة الحرارة تتجاوز 52
- تايلاند وكمبوديا توافقان على وقف إطلاق نار -غير مشروط-
- الاتفاق التجاري مع واشنطن... ردود فعل أوروبية متضاربة وفرنسا ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - خالد محمود خدر - نيكولا تيسلا عبقري سبق زمانه وأقلق عقول الحكومات/ الجزء الرابع والاخير : رحلة مع تيسلا في أسرار الكون والروح