نقد مقولة «لا يمكن التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة»

الاستاذ الفاضل ليث الجادر
كأية مقولة عقلية او فلسفية يأتي بها العقل البشري لاتكتسب صفة العلمية الا بنجاح تطبيقها في الواقع ومقولات السوق والمنافسة ليست الهية منزلة بل عقلية اكتسبت علميتها من نجاحها في الواقع بعد الثورة الصناعيةولا علاقة لهما بنمط الانتاج الزراعي كي تستشهد بالمشاعية الزراعية كما في مقالتكم فالهكتار من الارض لايعطي غير قدر محدود من القمح سواء اليوم او قبل عشرة الاف سنة.هذا غير الاقتصاد الصناعي حيث نفس المؤسسة عليها الابتكار والتوسع في السوق و الانتاج لتكون ناجحة لتحقق ربحا الذي هو غرض اي مؤسسة والابتكار والتوسع يتطلب اعادة ضخ الارباح في الانتاج لتحسينه كما ونوعا وخفض سعره وهذا هو الفرق عن الزراعي الذي ساد عبر التاريخ حيث الارباح تتحول لقصور للملوك و للاقطاعيين او الى الخزنات والسراديب هذا هوالفرق الهائل الهام للاقتصاد الرأسمالي الصناعي على السوق والمنافسة
ولو اخذنا بقوانين هيغل اوماركس للتطور الجدلي ستجد الصراع (اي المنافسة) على رأسها وعليه لا احد يفهم لم الماركسيون يتطوعون لدحضها في الاقتصاد كما وفي السياسة (نفي الديمقراطية الغربية)، يدعون بالديلكتك ولا يأخذون به
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ لبيب تحياتي
حاولت اكثر من مره ارسال ردي اليك فلم اوفق ولسبب اجهله تماما عن عدم موافقة ثيمة الرد من تحميل الرد...هناك امر ما لانني تاكدت بان الخلل لافي الجهاز ولافي خط النت؟ا كتبت مقال فتم التحميل ثم عدت لانشر الرد ففشلت .لماذا؟ العلم على ما أعتقد عند اهل الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          4 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعليه استاذ نبيل وحرصا مني على ضروره الاجابه فقد ارتأيت ان اكتب مقال تحت نفس العنوان يحمل رقم 2 ادرج فيه نص نقدك والرد عليه...اعتقد ان اعاقتي في الحق بالرد والتفاعل مع الاخرين امر مستهجن بكل ما تعنيه الكلمة

خالص احتراماتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ ليث
موقع الحواركما يبدو لي ديمقراطيا وليبراليا و ليس عداوة معك او مع احد ولم ينشر تعليقك لانه لم يستلمه اي لم يصل اليه والسبب يمكن توضيحه كما فهمته هو فني بحت فالخادم srver يكون مشغولا بالتحديث مثلا فلايرسل تأكيد استلام وتظهر صفحة بيضاء وهي تعني عدم استلام وعليه يمكنك الرجوع للصفحة التي كتبت منها التعليق وتجده كما هو ويمكنك استنساخه والخروج من الصفحة وفتحها من جديد ولصق النص من جديد وترسله وتعرف الاستلام اذا ظهر تأكيد استلام ..قضية فنية بحتة وليس للاخوة في الحوار دخل بالموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ ليث الجادر
بداية أحييك على مقالك الرائع ، فقد أصبت حين قلت - إن الزعم بأن اقتصاد السوق والمنافسة هما نمطان لا يمكن الاستغناء عنهما، هو حكم تعميمي يتعامل مع واقع المجتمعات والاقتصاديات بنظرة نمطية واحدة، وكأنه قانون طبيعي لا يقبل التعديل. -
ذلك أن الإقتصاد ، ليس في النهاية سوى بنية من العلاقات الإجتماعية الإنتاجية ، تتغير وتتطور تبعا لتطور التاريخ ، بما هو تاريخ الصراع بين المنتجين والمستغليين ( بكسر الغين) ۔
هذا يؤكد فكرتك بأن الإقتصاد ، ليس قانونا طبيعيا ثابتا ۔ وإلا كان معنى ذلك أن للإقتصاد طابع إلهي قدري ۔على عكس ما حاول صاحب التعليق 1 قوله ۔
حتى المنافسة ، يتغير مضمونها ، تبعا لنوعية نمط الإقتصاد السائد في المجتمع ۔ فهي في المجتمع الرأسمالي ، تعني حسب قوانين - الرأسمالية الليبرالية- ، حرية متساوية في التنافس ، ربما كان هذا بسبب تساوي نسبي بين المقاولات والمعامل في ذلك الزمان ( ق 18, 19) ۔ لكننا في زمن ، غير زمن الرأسمالية الليبرالية ، نحن نعيش في زمن الرأسمالية الإمبريالية ، أو المعولمة ، حيث الإحتكارات هي السيدة وصاحبة السلطة العليا ۔ لهذا ، فالمنافسة ، لم تعد -شريفة- كما ي

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لهذا ، فالمنافسة ، لم تعد -شريفة- كما يقال ، بل على العكس صارت غير شريفة ۔إذ كيف ، يتنافس المقاولون الصغار أو حتى المتوسطون ، مع حيثان الإقتصاد ، حيث التكثلات بين العمالقة! ؟
فهؤلاء ، يمتلكون كل وسائل القوة والتفوق والنفوذ (المال التكنولوجيا والقوانين التي تحميهم) ، على الرغم من وجود قوانين مناهضة الإحتكار ۔
لاحظ كيف تتصرف أمريكا مع الصين ،سواء خلال ادارة الجمهوريين أو ادارة الديموقراطيين ۔ فقد فرضوا قيودا على أكبر الشركات التكنولوجيا الصينية ، وذلك بهدف منعها من المنافسة ۔ ونفس الشي تفعله مع باقي دول العالم ۔
في سنة 1994 أجهزت أمريكا على قطاع صناعة السيارات اليابانية ، لكون الآخيرة ، تجاوزت صناعة السيارات الأمريكية ، هذا رغم أن الدولتان حليفتان ۔

بخصوص مشكلتك مع الإرسال ۔ أنا أيضا ، لايزال يحصل معي نفس المشكل ۔ فبعد إرسال 3, 4 تعليقات ، يتوقف الإرسال ۔ والأمر عندي بات مجرد ضربة حظ لا غير ، فقد يصل التعليق وقد لا يصل ۔ هذه مشكلة بدأت معي منذ 3, 4 أشهر فقط ۔ جربت كل الطرق ومع ذلك لازال المشكل هو هو ۔

إرسال شكوى على هذا التعليق          4 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع والاخ كاتب الموضوع

لا اعتقد انه يمكن فعليا التخلي عن السوق كوسيط تبادل بالضرورة وليس وسيلة لتخصيص الموارد الذي يمكن فيه تقييده بشكل كبير ..
حتى في الاتحاد السوفيتي رغم العداوة الايديولوجية التي كان يكنها الزعماء السوفيت للسوق وكبحهم لاقتصاد السوق عمليا الا ان السوق عاد وظهر بطرق مختلفة غير شرعية كالسوق السوداء وأشكال المقايضة المختلفة بين اكثر من مؤسسة وشركة ..

يصعب عمليا تجاوز السوق في اقتصاد اشتراكي مستقبلي لكن المنافسة فعليا ليست المعيار الوحيد للكفاءة والفاغلية ..
في كوريا الحنوبية (وهي دولة رأسمالية)مثلا قبل التسعينيات تجد نظام توزيع للموارد لا يختلف كثير عن النموذج السوفيتي وكانت تلك الفترة من ١٩٦١ وحتى بداية التسعينيات العصر الذهبي لكوريا الجنوبية فمعلادت النمو كانت ١٠ بالمئة تقريبا سنويا بل على العكس وجدت مثلا ان الاقتصاد الكوري مخططا اكثر من الاقتصاد السوفيتي رغم سيادة الملكية الخاصة! فالاقتصاد السوفيتي سلطة الدولة لاتبدو قوية كما يصور البعض وخضعت لنفوذ مديري الشركات بشكل اكبر مما كان في كوريا الجنوبية !

يتبع..

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخلاصة ..

نعم السوق لا يمكن الاستغناء عنه لأنه الوسيط الوحيد لارضاء حاجات الناس وهو موجود قبل الرأسمالية بالاف السنين ..لكن يمكن تجاوز المنافسة بمعنى ان لا تكون الالية الاقتصادية الرئيسية في المجتمع بالنسبة لاليات اقتصادية اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ حميد فكري
تحياتي وفائق احترامي لشخصك الكريم مقرونه بشكري وامتناني على حضورك الذي اغنيت به الموضوع
دمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          1 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد الرحمن مصطفى... تحياتي

«السوق ظاهرة اجتماعية قبل أن يكون نظامًا اقتصاديًا.
إنه مركّب من وسائط مادية (سلع، خدمات، نقود) وبُنى مؤسسية (القوانين، التعاقدات) وثقافة تنظيمية (المنافسة، الربح، الدعاية).

لذلك فإن البديل لا يكون بإلغائه دفعةً واحدة — فهذا التصوّر موجود فقط في عقلية الذين يعتقدون بأزلية وفردانية السوق.
إنهم يفهمون الدعوة إلى نفي مفهوم السوق والمنافسة على أنها مطالبة بطريقة «كن فيكون».

لكن الحقيقة أن هذه الدعوة هي في جوهرها احتواء كل مفردات السوق على أساس تحقيق العدالة الاجتماعية، لا تركها لتعمل خارج السيطرة أو بلا غاية إنسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخوة ليث وعبد الرحمن
نموذج ادم سميث لنمو الاقتصادي قوم على اليات ( وليس انماط كما جاء في تعليقكم)السوق الحر والمنافسة وهو يوازي ويشبه تماما الية استخدام السيارة للنقل المتحرك الديناميكي قياسا بوسائط النقل على الخيول والجمال ( نموذج المشاعية واقتصاد ماقبل الثورة الصناعية التي اشار لها استاذ ليث)
ويمكن توجيه النقد للسيارة انها تسبب اصطدامات (مثلما يوجه النقد لاقتصاد السوق انه يخلق طبقات ولايقيم عدالة اجتماعية) ولكن عليك اولا بناء السيارة ( الاقتصاد المتحرك الديناميكي ) ثم يليه المعالجة .مشاكل السيارة تحل مثلا بقوانين المرور وكذلك ماينتج عن بناء اقتصاد قوي متحرك ديناميكي من ظواهر معالجتها،نفي اقتصاد السوق والمنافسة اليوم طرح طوباوي مثل نفي السيارة والعودة للجمال. وبلداننا عليها بناء اقتصاد نام قوي اولا ثم نقده وليس العكس
اثبت الواقع والتجربة نجاح هذه الاليات في بناء اقتصاد قوي ودائم النمو حيثما طبقت في العالم وفشل النماذج البديلة، والنمو الدائم عني الزيادة المضطردة في حجم الانتاج ومنه ثروة الامم و يرجع لاعادة تدوير الارباح في الانتاج (وليس خزنها ) والاخيرلن يتم من دون المنافسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ لبيب
النقد الذي توجه الان يكاد ان يتمحور على مقوله وطرح ورد في مؤلف فلسفتنا لمحمد باقر الصدر والذي مفاده للاعتراف بان الراسماليه تسببت بالكثير من الماسي والحروب ..لكن هذا لايعود للراسماليه كنهج انما هو متعلق بالانسان الرأسمالي !؟...
وانت بالتمام والكمال قلت بفحوى تلك الاطروحه..

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للاخ لبيب سلطان

انا لا انفي دور السوق والمنافسة في تنمية الاقتصاد وتخصيص الموارد ..لكن ينبغي عمليا دراسة كل تجربة على حدة ،فكر ادم سميث الذي كان يطابق واقعا مغايرا عن واقعنا ويشبه تجربة الرأسمالية في بريطانيا وهو نمط تطور تدريجي بطيء جدا احتاجت بريطانيا لقرون حتى تنهض وتتخلص من العلاقات الاقطاعية الزراعية القديمة
أنا أرى أن المنطقة العربية أقرب الى حال شرق اسيا والصين مثلا او روسيا قبل ١٩١٧ هناك تحديات جديدة ووقائع مختلفة

هناك عدة أنواع من الرأسمالية مع تقدم الزمن يظهر نوع جديد فالرأسمالية الانجليزية مختلفة عن الراسمالية الاسيوية والالمانية الخ..

المنافسة كانت مولدة للاختراعات في انكلترا القرن التاسع عشر بينما الأمر مختلف مع المانيا بعدها ببضعة عقود ومع شرق اسيا في منتصف القرن الماضي ..ظروف شرق اسيا تشبه ظروفنا لان الفترة التي كانت فيه هذه البلدان متخلفة قريب من زمننا هذا

رأسمالية شرق اسيا خلت من المنافسة وتطورها العلمي والتقني لم يعتمد على المنافسة بل التعلم وهذا احتاج الى تخطيط الدولة وتقسيم العمل بين الشركات بدلا من المنافسة

هذه هي الرأسمالية المنسقة او الموجهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          1 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

البلاد العربية في وضعها الحالي ومعظم العالم الثالث يشبه شرق اسيا في الخمسينيات ماقبل التقدم او الصين قبل ١٩٤٩ وروسيا ماقبل ١٩١٧
هناك حاجة لاقامة نظام صناعي وهذا لن يتم بالمنافسة ..المنافسة يمكن ان تكون بين المطاعم او المتاجر الصناعات كثيفة العمالة كصناعة الملابس والصناعات التجميعية لكن في القطاعات عالية التقنية حتى في العالم المتقدم تجد أنها احتكارية ومخططة ..انا هنا اتحدث في التقدم حتى في هذا المجال لم تعد المنافسة ومن فترة طويلة فعالة في التطور هي مناسبة لارضاء حاجات الناس واشباع رغباتهم لكن ليس في امور كالتطور الصناعي والتقدم التقني وتمويل المشاريع المهمة

لكن نحن نحتاج الى اكثر من التقدم الى نظام اشتراكي من ناحية التوزيع تفاوت الثروات مخيف ولم ان كان الامر كذلك في التاريخ الانساني عندما يملك بضع اشخاص مثلا ثروة تعادل ثروة النصف الافقر من سكان العالم فنحن حتما نحتاج الى تغيير هذا النظام وكلما أسرعنا في ذلك كلما تجنبنا مشكلات وصراعات مستقبيلة فالعلاج المبكر افضل من المتاخر حتما..
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظات على النص

1. التشبيه بالسيارة مبسط مفرط؛ الاقتصاد سيرورة اجتماعية معقدة لا يُدار ميكانيكيًا فقط.

2. يتجاهل أن نجاح السوق مشروط تاريخيًا باستقرار سياسي وعدالة وضبط احتكار، وليس آلية حرة بذاتها.

3. يغفل أزمة تراكم رأس المال التي تؤدي للاحتكار بدل إعادة تدوير الأرباح.

4. يتجاهل أن القوانين وحدها لا تكفي بدون قوة اجتماعية–سياسية تنظّم العلاقة بين الدولة والسوق والشركات.

5. يغفل أن بلداننا تفتقر لأدنى درجات الاستقرار السياسي والوعي الاجتماعي، وهذا الإغفال جاء موازياً لإغفال الظروف التاريخية والسياسية والإمكانيات الخاصة بالتجارب التي يصفها بالناجحة.

6. النص وصف من يعادي منهج السوق والمنافسة بأنه طوباوي، بينما النص نفسه يحمل سمات الطوباوية بدءًا من تشبيهه الميكانيكي للاقتصاد بالسيارة وكأن الاقتصاد ليس ممارسة ينهض بها مجتمع له أبعاده الثقافية ودرجاته الحضارية وقيمه السلوكية وغيرها، ومرورًا بتجريدية توصياته، إذ لم يذكر لنا أمثلة واضحة مثل تجربة الهند أو السويد

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ ليث
اصل الموضوع في مقالتك هو امكانية التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة في الاقتصاد وهذه مقولة تشبه كمن يتخلى عن قوانين نيوتن في الفيزياء تماما وتأتي بستة اشكال لتنظيم الاقتصاد وهذه ليست بدائل بل اشكال للمؤسسات واذ لا تلتزم به ستفشل واليك فشل اقتصاد الاتحاد السوفياتي والصين زمن ماو ومصر والعراق امثلة جميعها فاشلة ومدمرة للاقتصاد كونها اخذت بنموذجك تجاوز قوانين السوق والمنافسة ..حتى لو اصبحت المؤسسات ملك الدولة او تعاونية عليها ان تعمل وفق اليات السوق والمنافسة ..اليات اثبت الواقع نجاحها حيثما طبقت من ماليزيا الى الهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية والارجنتين والبرازيل عدا تاريخيا في البلدان الصناعية المتقدمة ومنها اكتسبت صفة قوانين (وهذا شرط العلم لتصبح قوانين ) ولايمكن لغير العقل المؤدلج نفيها وهذا شأنه. الطرح العلمي هو ان نأخذ ما طبق ونجح في الواقع وليس بمقولات مؤدلجات سبق واثبت الواقع فشلها .استشهادك بباقر الصدر لخبطة فارغة فحتى الصدر لايلغي هذه القوانين.ومثال السيارة كالية ناجحة للنقل خير مثال للمقارنة سواء كان مالكها الدولة او تعاونية او طبقة عاملة خير من المشاعة على الجمال

إرسال شكوى على هذا التعليق          4 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما ورد في نص تعليقك الحالي معاد..الجديد فيه انك اعدته باسلوب تهجمي فارغ لانفع منه..نحن هنا نتحاور لا نتشاتم...ما قلت عنه انه لخبطه فارغه..كان مقاربه بين نهج عقلي ونهج تجريبي...
آمل في المره القادمه ان يكون اسلوب نقدك خالي من المماحكاة وغني بما لانعرفه..

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة، والأطباء الذين ينقذون الأرواح في غزة ۔ لنصوت عليها/ هم ، لكونهم يستحقون جائزة نوبل للسلام على عملهم.
صوتك ، احتجاج ضد ترشيح المجرم نتن ياهو للمجرم ترامب ، لنيل جائزة نوبل للسلام۔
رابط الصفحة للتصويت : https://secure.avaaz.org/campaign/fr/stand_with_francesca_loc/?copy&utm_source=copy&utm_medium=social_share&utm_campaign=54807&share_location=campaign_page

إرسال شكوى على هذا التعليق          0 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---