أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - سودانيات هادفة 14- حكومة انفاس الحرائق والعطاب والخراب والديون!















المزيد.....

سودانيات هادفة 14- حكومة انفاس الحرائق والعطاب والخراب والديون!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8389 - 2025 / 6 / 30 - 10:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1. بعد حرائق الرادارات وحريق جسر المشاة الجديد وخرير الماء من جسر الزعفرانية, ياتي حريق فندق قلب العالم والقادة لايزرون الرادارات المدمرة ولانتائج للتحقيق بعد 5 ايام!
2. طائرات مسيرة مجهولة المصدر معروفة النسب تجول وتصول في الناصرية بعد تدمير الرادارات
3. بيع الكبريت بشبه المجان
4. بعد الحنطة بابا محمد يمنح الاردن 12 الف تاب مجاني للاردن!
5. تاكيد بابا محمد ان شيعة الاطار الفارسي لايصلحون للحكم!- نقلا عن البروفيسور نديم الجابري بشكل غير مباشر!

(1)
بعد ان تم تدمير رادارات الجيش الثمينة جدا في الناصرية والتاجي لم يزر الموقعين لاوزير الدفاع ولا رئيس الاركان ولا اي قائد من اجل طمطمة الموضع وترك العراق عاريا!
انهما منشغلان بزيارات سخيفة لوحدات بائسة خالية من الاستعداد والجاهزية والحياة – كئيبة لازرع فيها ولاضرع فقط ديكورات ولوحات كبيرة تبين للعدو وهو في الفضاء ان هذا مقر كذا وتلك قاعة اجتماعات كذا وهذا مخزن كذا.
وتجد ان هناك جيوش من الجنرالات يزيدون عن عدد الجنود يتنقلون مع الوزير او رئيس الاركان ويستنزفون ميزانية الدفاع ويشغلونها عن واجباتها بكثرة الحمايات والارتال والخدم والحشم والمقرات والديكورات والرواتب والتبريد والوقود والواسطات وهلك وين ...تلك البنيات والسقوف الثانوية لاتليق بجسش محارب بل بوزارة ثقافة او اوقاف او مالية لانها يمكن ان تحترق بسرعة ويمكن لمسيرة من طراز شاهد ان تدمرها بكل سهولة فلا وجود لدفاع نقطوي او قطري او محلي جوي في العراق مع استنزاف كل تلك الاموال.

ان وضع الجيش يشبه كثيرا من ناحية التسليح والجاهزية وضعه قبل سقوط الموصل مع ان افراده قد شاخوا ولم يتم استبدالهم في اطار تدمير الجيش وفق الخطة الايرانية!
وجاءت الاخبار يوم 29 حزيران 2025 بحريق فندق قلب العالم!
الذي كلف حتى شباط 2023 مبلغ 258 مليون دولار!
من اجل فندق مريح جدا للطبقة المخملية من العتاكة يصرف العراق كل هذا المبلغ وطبعا فان الكهرباء مجانية للاستثمار المزعوم بينما كل مصانع العراق المتوقفة التي صدات ونهبت لاتكلف الا 4 او 5 امثال هذا المبلغ لتشغيلها لنتتج لنا امولا طائلة كل عام ولكن ايران وجيوشها تمنع كل تطور واكتفاء ذاتي من اجل النهب المنظم للعراقّ!
ويعد فندق «قلب العالم» ولماذا قلب العالم بل قلب التفاهة والانحطاط فليس العالم وقلبه موجود في بلد يحكمه شياع وعصابة الاطار التنفيسي, يعد أحد الفنادق التي استضافت الوفود المشاركة في القمة، وقد افتتحه السوداني، ويضم الفندق مركزا صحفيا متكاملا جهز خصيصا لتسهيل عمل الإعلاميين والصحفيين في تغطية فعاليات القمة!
وافتتح قبل شهرين!
والحريق نتاج اما للتخريب او الى سوء البناء ومواصفات الامان والكيبلات الكهربائية وقواطع الدورات في بلد يستورد ازبال المنتجات التي تسبب الحرائق والخراب والاضرار من اجل ان تنتعش طبقة التجار الجشعين المرتبطين بالمليشيات والاحزاب!

مصادر: يمكن وضعها في خانة البحث لتصل لها
حريق يلتهم فندق «قلب العالم» وسط بغداد - الأسبوع
فندق بغدادي سيغير “مفهوم الفخامة”.. شركة إماراتية فازت بالعقد » +964
"فندق قلب العالم"موقع بريطاني يتغنى (بأول فندق 5-7 نجوم في العراق منذ 40 سنة) - وكالة أخبار العرب: العالم بين يديك

(2)
معلق قناة قال: هناك طائرات مسيرة تصور براحتها الناصرية وسجن الحوت والقاعدة والشرطة الاتحادية –والوضع يحتاج الى متابعة من الجهات الامنية!- في العراق الجديد فان الاعلام يعلم القوات الامنية ماذا يجب ان تفعل- خوش امن وخوش ديج! بينما يتنقل وزير الدفاع العفري ورئيس الاركان الطرن في امكنة اخرى ولاتقدم ولاتوخر زياراتهم عدا كشف اسرار الجيش المكشف اصلا وبلا ملابس!

وبينما رئيس الاركان ووزير الدفاع منشغلون بجولات اعلامية ليكشفوا الجيش وعناصره وضباطه للاعداء في تجسس رخيص لقمع قدرات الجيش! يعني لاتحتاج المخابرات الاجنبية ان تشغل نفسها بقدرات ومقرات ومعسكرات وعناصر وضباط الجيش فالاعلام الداخلي الموجه لكشف كل حركة وكل اجتماع وكل معسكر كفيل بذلك!
ويبدو انه بعد ان تم تدمير الرادارات فان هناك مخططات خطيرة اخرى لاعماء الجيش عن رؤية اماكن انطلاق وعمل تلك المسيرات تمهيدا لضربات اخرى!
وحتى اجهزة تشويش على GPS او أجهزة ليزرية او تشويش لاسلكي ضد المسيرات هم ماكو –كل ذلك بجهود بابا محمد- ولااحد مهتم لمعرفة لماذا لم يتم حماية تلك الرادارات ولو باسط الطرق المتوفرة!

المصدر: عراق 24 في 28 حزيران 2025
طائرات مسّيرة مجهولة تقوم بتصوير مواقع عسكرية في ذي قار
https://www.youtube.com/watch?v=fhvPgwbIXYE

(3)
يحوي العراق 11 مليار طن فوسفات و11 مليار طن سيلكا و600 مليون طن كبريت لم تتجرا اي حكومة سابقة على منحها الا حكومة السوداني- سعرها قرابة 5 ترليون دولار -اذا حسبنا ان الطن الواحد ب 100 دولار-الكبريت المصاحب يباع ب 168 دولار للطن بينما وزارة الصناعة تبيع الكبريت للطن الواحد ب 8 دولار!!!!
المصدر: فيس بوك محمد الدراجي في 28 حزيران 2025
ماقامت به حكومة السوداني لم تتجرأعلى فعله أي حكومة سابقة حكمت العراق بيع الذخائر النادرة من الخزين الوطني
https://www.facebook.com/watch/?v=1630075147660836

(4)
هذا الرجل اصبح يعتقد ان العراق ملك ابيه ويحق له بيع كل شيء بالمجان للخارج مع عمولات السماسرة المنتشرين الذين يعقدون الصفقات المجانية على حساب مصالح العراق مع كومشن لهم واخر صيحة لشياع هي انه منح 12 الف جهاز تاب للاردن استخدمت في التعداد العام للسكان الاخير الفاشل الذي كلف الدولة مبالغ طائلة وقد قدم نائب في البرلمان استجواب لشياع!
وشياع يقدم الأموال للخارج والداخل دون موازنة لان المال مال ابيه! الشهيد الكذوب لحزب الدعوة العميل!
وقد كلفت تلك الأجهزة 5 مليون دولار فقط! مع احتمال تسريب بيانات العراقيين منها- مو مشكلة بابا محمد كريم جدا!
المصدر: القدس العربي 26 حزيران 2025
العراق: جدل بعد إهداء 12 ألف «تابلت» للأردن... ومخاوف من تسريب بيانات المواطنين
https://www.alquds.co.uk/%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82-%d8%ac%d8%af%d9%84-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a5%d9%87%d8%af%d8%a7%d8%a1-12-%d8%a3%d9%84%d9%81-%d8%aa%d8%a7%d8%a8%d9%84%d8%aa-%d9%84%d9%84%d8%a3%d8%b1/

(5)
قال المفكر والاكاديمي السياسي البرفيسور نديم الجابري:
"تم اقصاء الكفاءات الشيعية من كل المناصب السياسية والادارية لتثبيت فكرة ان الشيعة لايصلحون للحكم.. من تحكم الان هي طبقة الاسلام السياسي. من انتصرت في الحرب هي امريكا.. دمرت جزء من الماكنة العسكرية الايرانية وادبت اسرائيل!"
واكثر حكومة افتقدت للكفاءات وزحف الجهلاء عليها هي حكومة الاطار اي حكومة انفاس العطاب فحتى وزير التعليم العالي – وهو دكتور علوم قرعان مزور من لبنان- جعل الجامعات مراكز لمليشيات اهل الحق المزعوم التي يقودها عميل الموساد قيس الخزعلي حسب مصادر سابقة ذكرتها! والاخر المليشياوي وزير العمل حول الوزارة لبؤرة للفساد وجمع الاصوات بمليارات العراق المهدورة وجمع المليارات من العمالة الاجنبية الوافدة بعد فتح الحدود عند الزيارات المليونية لتزداد البطالة والتجنيس وليزداد ثراء ونثر المال في الملاهي لابن الوزير وابناء غيره!
المصدر: قناة الرابعة في 28 حزيران 2028
المنتصر الوحيد بالحرب الإيرانية الإسرائيلية هي أمريكا ولا يمكن للعراق أن يكون كما هو
https://www.youtube.com/watch?v=U9q5MjR2u6k



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحشد الثوري الايراني: بين الفساد والإرهاب والعمالة، ودعوات ...
- رادارت العراق الشهيدة بكربلاء الجديدة- توقعات صحف عالمية حول ...
- ايران تبدا بتدمير قدرات العراق العسكرية الهزيلة اصلا بعد الا ...
- ملاحظات حول الحرب الايرانية الاسرائيلية الاولى ودروس للعراق ...
- متلازمة النجف (ستوكهولم) والارتباط الاحتلالي الصدمي عند طغم ...
- امتيازات شولتز وامتيازات مماليك الطغم الاجنبية الجاثمة على ص ...
- الميليشياوي المصنّع و صناعة المليشيات في المشروع الايراني ال ...
- التحالفات الاستراتيجية التاريخية بين الفرس واليهود قبل اول ح ...
- هل سقطت نظريات الصبر الاستراتيجي والجبهات المتعددة لمحور الم ...
- كارل ماركس في أمريكا وطفرته الرابعة!
- العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ...
- الدجل الايراني في خضم الحرب والموقف الحالي!
- الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟
- مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع ...
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1
- مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة ...
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...


المزيد.....




- رحيم صفوي: سيتبلور شرق أوسط كبير محوره الثورة الإسلامية وجبه ...
- صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين ا ...
- آخر 4 بقوا بالمدينة.. جورج قسطنطين يسعى لإعادة الحياة للمجتم ...
- مفتي القاعدة السابق: أميركا حاولت اختطاف بن لادن والتنظيم سع ...
- الاحتلال يحول المسجد الأقصى إلى قاعة احتفالات استعمارية بإقا ...
- سموتريتش: إذا قدمنا تنازلات مقابل الأسرى سيضع ذلك اليهود في ...
- فوز زهران ممداني يكشف الوجه القبيح لمعاداة الإسلام في الولاي ...
- -الأعباء ثقيلة ولكننا لا ننحني إلا الله-.. السيسي يوجه خطابا ...
- ماما جابت بيبي..أحدث تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات ...
- مستعمر يدعس شابا من كفر الديك غرب سلفيت


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - سودانيات هادفة 14- حكومة انفاس الحرائق والعطاب والخراب والديون!