أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة وفاة طالبين في كلية عسكرية انموذجا!















المزيد.....

مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة وفاة طالبين في كلية عسكرية انموذجا!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8366 - 2025 / 6 / 7 - 15:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1—مقدمة كربلائية عن حال الجيش في عهد الاحتلال الفارسي!
2—من تاريخ الجرائم الشياعية ضد الجيش!
3—هل سمعتم في العالم بمثل مايحصل في العراق!... حقائق بطعم المر عن الجيش العراقي!

"القيادة ليست في التفوق على الآخرين، بل في إلهامهم وتحفيزهم على تحقيق ما يظنون أنه مستحيل."
— جورج واشنطن
"القدرة على القيادة تُقاس بمدى تحملك للمسؤولية، وليس فقط باتخاذ القرارات."
— دوغلاس ماك آرثر
"القائد الحقيقي هو من يقف في وجه العواصف، ويقود رجاله إلى النصر رغم كل التحديات."
— وينستون تشرشل
"القائد هو من يرى ما لا يراه الآخرون، ويصل إلى ما لا يصل إليه الآخرون."
— نابليون بونابرت
"المسؤولية على القائد عظيمة، فعليه أن يكون القدوة في الشجاعة والانضباط."
— ماركوس أوريليوس
"الحكمة في القيادة تكمن في الاعتراف بالخطأ والتعلم منه، وليس إخفاؤه."
— إدوارد هاليت كار
"القائد الذي لا يهتم بشعبه هو قائد لا يستحق القيادة."
— روبرت إي. لي
"القائد الحقيقي هو من يخدم وطنه بإخلاص، ويضع مصلحة شعبه فوق كل اعتبار."
— محمد علي جناح

(1)
قبل تولّيه منصبه، انتقد شياع السوداني إقالة قائد مكافحة الإرهاب عبد الوهاب الساعدي. ومن فرط تفاهة إيران والطغم الحاكمة، قاموا برفع تمثال أقامه مواطنون في الموصل له، تثمينًا لدوره الكبير في تحرير المدينة في معركة الموصل الفاصلة، التي كان عمادها قوات مكافحة الإرهاب، ثم الجيش، ثم الشرطة الاتحادية، ولم تشترك فيها البيشمركة (الباسلة)، ولا الحشد (المقدس).
ولما أصبح شياع السوداني رئيسًا لمجلس الوزراء، كان أحد أول أعماله هو إقالة عبد الوهاب الساعدي، وتم استبداله بشخص موالٍ لإيران وللإطار، وقيل إنه ارتكب أعمالًا عنيفة ضد ثوار تشرين!
وتصريحاته الكذوبة لااول لها ولااخر!
ثم استمر في مخطط إفراغ الجيش من قادته الوطنيين، واستبدالهم بموالين لإيران!
وعندما ينتكس الجيش، يُلقون تبعات الأمر على الجيش، وهم من يقوده ويحدد مساراته وعناصره وقياداته! ومن ضمن ذلك دمج أعداد هائلة من بدر والبيشمركة وغيرهم، وهؤلاء يفتقدون إلى الولاء الوطني، فضلًا عن كراهية الجيش ذاته لأنهم حاربوا ذلك الجيش طويلًا!
شياع السوداني رجل دجّال ومستهتر ومختل عقليًا، فقد ادعى زورًا أن والده كان قد أعدمه صدام، وظهر أن ذلك هراء، وأن والده تعرض لحادث سير، وتم نقله للعلاج إلى فرنسا على نفقة الدولة في عهد صدام! وهو بذلك من المحظوظين جدًّا!
والرجل خريج كلية الزراعة، وأعطى لنفسه صفة مهندس، وهو لا يتحدث الإنجليزية! وقام خلال ما يقارب من عامين ونصف من حكمه بتدمير الزراعة في العراق، ولم ينفذ أي مشروع إروائي أو بناء سد أو سدود حصاد مياه، ولا مشروع تنقية مياه المجاري أو زيادة مشاريع إنتاج الماء. وأصبحت البلاد اليوم، في عام 2025، ليس لديها خزين من المياه سوى 10 مليارات متر مكعب، ولم يحصل هذا منذ 80 عامًا، وسط صمت مطبق من النظام على غلق إيران للأنهار الدولية، وتقليل حصة العراق من الماء من تركيا!
النظام العراقي وضع رجلًا قد يُؤتَى به من الشارع – ومن أضعف الناس – ليكون رئيسًا لمجلس الوزراء وقائدًا عامًا للقوات المسلحة، وجعلوا منه ألعوبة لأنه لا يملك أي صوت في البرلمان. وتكرّر الأمر مع عادل زوية ومصطفى الكاظمي، والهدف أن يكون أداة بيد الأحزاب الحاكمة والدول الخارجية!
الرجل لا يستطيع إقالة أي مدير في أي وزارة، تم تحاصصها، والدلائل كثيرة، ولكنه يسارع إلى إقالة القادة الوطنيين الأكفاء دون مسوّغ قانوني أو أخلاقي، ولكنه يستغل حادثة مصطنعة أو ناتجة عن قوى أخرى، ثم يُلقي بتبعتها على القادة، ولدينا أمثلة حول الموضوع.
في الدول المتقدمة، هناك هيئات أركان عامة، وحتى يوجد في بعضها قائد للجيش، ولا يستطيع أي مدني أن يقيلهم إلا بشروط محددة!
ورفع أمرة القيادة المدنية المتآمرة على القوات المسلحة هو أحد شروط تقدم الجيش، مع تشكيل القيادة العامة للقوات المسلحة لتختار قائدًا للجيش لا يخضع للسلطة المدنية، وإعادة العمل بالخدمة الإلزامية، وإعادة الصناعة العسكرية بإدارة الجيش، وبلا استثمارات زائفة للنهب والخداع! وإعادة كل أراضي الجيش السابق، وتوسيع تلك الأراضي لتشمل قيام هيئة عسكرية بإنتاج الغذاء واللحوم والألبان والمياه والمعلبات لتخدم الجيش، مع إلغاء المتعهدين للغذاء واستبدالهم بمطابخ الجيش القديم الكفوءة، مع الرقابة الصارمة، وطرد كل متحزّب أو من تم وضعه من قبل الأحزاب في منصبه! وكذلك الفاسدين وغير الأكفاء!
قام شياع بطرد القادة الأكفاء قبل صدور أي قرار قضائي عسكري بتقصيرهم، أو حتى انتهاء المجالس التحقيقية!
وبينما يتم تعيين القادة، فإن كل التابعين له لا يكون له أي دور في اختيارهم، وبعض هؤلاء يتآمرون على الجيش لتخريبه والإيقاع بالقادة!
وظهر في آخر مسرحية أن الكلية العسكرية الرابعة في الناصرية، كما هو شأن كل المحافظة الخربة، كلية خربة لا تصلح للتدريب، وأن الماء، كما أظهر التحقيق، ممنوع وغير متوفر للطلاب عند التدريب، لأن المتعهد يجلب كمية معينة لهم! بدلًا من إقامة مشاريع محلية للجيش لتصفية المياه وتنقيتها، وإضافة المواد الضرورية لها وتعليبها، ثم توزيعها على الجيش في كل الأوقات، مع حرية شرب الماء في كل وقت في التدريب والدراسة، لكون الماء الصحي المعقّم هو أساس الحياة في دولة حارة جدًّا، عبثت بها أيادي التخريب في قطاعاتها الزراعية والإروائية والصناعية والثقافية والأمنية والحضارية!
ومما زاد الطين بلة أن لجنة الأمن والدفاع المتآلفة من المتآمرين أرسلت صعلوكًا إلى الناصرية ليَستجوب الضباط عمّا حدث، وكأن الجيش روضة أطفال يأتي محقّق يسألهم عمّا حصل!
ثم يأتي رئيس الأركان، صديق إيران وتلميذ أبو مهدي المهندس، والسائر فوق العلم الأمريكي بأمر من إيران، ليعامل الطلاب كأطفال، ويصفهم بالدورة البطلة! وكيف أصبحت بطلة؟
هل ترك طلاب كلية عسكرية ساعات تحت الشمس، وموت اثنين منهم، وإرسال آخرين إلى المستشفى العسكري في بغداد، يستحق لقب البطولة؟
ولماذا لا يتوفر في الناصرية مستشفى عسكري كما كان الأمر من قبل، أو مستشفى حكومي مدني يحقق أدنى متطلبات الرعاية الصحية؟ ومن المسؤول عن ذلك؟
ثم انتهينا إلى أن تلك الكلية تعاني من نواقص كثيرة، ولا تصلح لتدريب التلاميذ!
على الجيش أن يفقد عددًا من منتسبيه لنكتشف أن هناك كارثة تم التستر عليها!
وطبعًا، فإن رئيس الأركان المقبول عنه من الإطار لا يتحمل أي مسؤولية عمّا يحصل في جيشه! لأنه أعمى، ولا يحل ولا يربط، وأداة من أجل المنصب والبقاء، وهو صامت على الفساد والتخريب والجرائم! وكذلك وزير الدفاع، وهو ضابط صغير فارّ من مدينة الإرهابيين تلعفر، التي كُرّمت بوضع هذا الأمعي على رأس الجيش لتخريبه!
ثم راح رئيس الأركان يسأل الطلاب السؤال الصدامي الأجوف من كل دلالات إنسانية: "أنت وين أهلك؟"، وأنه سينقلهم عند أهلهم أو في زاخو أو السليمانية! لأن كلية الناصرية لا تتوفر على مقومات كلية عسكرية، وأن الجو في الشمال أفضل!
هل رأيتم مثل هذا الهراء، وهو يعامل الطلاب كأنهم أطفال!
لم يحصل الجيش، من 350 مليار دولار أنفقها السوداني بتهور خلال 3 أعوام، على أي سلاح يُعتد به، ولم تتم مناقشة تطورات الحرب والتقنيات الجديدة في العالم، وأخطرها الطائرات المسيّرة، والصواريخ الفوق صوتية، وعالم الاستخبارات المخيف، وتسلّح دول الجوار حتى الأسنان، فيما العراق خاوٍ من أي قدرات ردع أو أي قدرات أخرى حقيقية، ويُراد له الاستمرار في هذا الوضع.
وعندما جاء شياع للسلطة، سحب قانون الخدمة الإلزامية "لينقّحه"، وما زال في أدراجه منذ عامين ونصف!
هذا الرجل لا قيمة لما يقوله، لأنه دجّال، رضع الكذب والنفاق من بيئة وضيعة، ومن حزب الدعوة العميل الذي تأسس لتدمير العراق!

(2)
من تاريخ الجرائم الشياعية ضد الجيش:
1. في 10 تشرين الثاني 2023، قرر محمد شياع السوداني إعفاء الفريق الأول ركن عبد الوهاب عبد الزهرة زبون الساعدي من رئاسة جهاز مكافحة الإرهاب، وتعيين الفريق الركن كريم عبود محمد بدلاً عنه.!!
2. في اليوم نفسه، أُقيل الفريق الركن أحمد سليم بهجت من منصبه كقائد لعمليات بغداد ونُقل إلى إمرة وزارة الدفاع، وتم تعيين اللواء الركن وليد خليفة مجيد خلفًا له !
3. في 1 نيسان 2023، أقال السوداني الفريق حامد الزهيري من منصبه كقائد للفرقة الخاصة، وذلك بعد حادثة هروب المدان سعد كمبش من مركز شرطة كرادة مريم. مع ان الموضوع متعلق بالشرطة والداخلية! وفساد النظام ككل!
4. في 11 أيّار 2025، أُعفي الفريق الركن ناصر الغنام من منصبه كرئيس للأكاديمية العسكرية العراقية، عقب حادثة وفاة طالبين بمحافظة ذي قار. كما تم إعفاء معاونه، وعميد الكلية، وآمر الفوج المختص، مع تشكيل مجلس تحقيقي ومنح رتبة "ملازم" فخرية للضحيتين.
5. في 14 أيّار 2025، تم تعيين الفريق البحري الركن أحمد عمران الجنابي رئيسًا للأكاديمية العسكرية خلفًا للفريق ناصر الغنام.

(3)
هل سمعتم في العالم:
1. ان قائدا عاما لقوات مسلحة هو كاذب ودجال ومختل وفق كل الادلة المتوفرة!
2. أن ضابطًا بحريًا يقوم بإدارة أكاديمية برية لتدريب الضباط!
3. أن طالبًا يموت في كلية عسكرية في أول يوم التحاقه ويمنح رتبة ملازم!
4. أن وزير الدفاع ورئيس الأركان المدعومان سياسيًا لا يتحملان أي وزر مما حصل!
5. أن طالبًا شابًا يفترض أن يكون جسمه قويًا وصحيحًا بعد الاختبارات, يمكن أن يموت في جو حار عند وقوفه لساعات!
إن هذا السياق – سياق الضغط النفسي والجسدي- معمول به دائمًا في الجيش الحالي والسابق، إن الإهمال والانتقام من الطلاب والجنود والفساد والابتزاز والإرهاب هي سمات ملازمة للجيش العراقي من قبل بعض أو نسبة كبيرة من القائمين عليه، لأنه لم تُجرِ أي عمليات اختيار صحيحة لعناصر وضباط صف وضباط الجيش، فالاختيار يجب أن يقوم به بشكل مستقل، بوحدة نفسية وصحية تجري اختبارات نفسية وصحية عميقة لهم قبل قبولهم!
وأن لا تكون هناك واسطات للقبول أو تدخلات سياسية من أحد، وأن لا يقبل الجيش وقادته مثل هذا التدخل!

بما أنه قد مات فقط طالبان من العدد وربما كان عددهم بالمئات، فهناك خطأ طبي في قبول الطالبين لأنهما قد يشكوان حقًا من أمراض مخفية!

ان حقيقة صمت الطلاب حتى الموت عن طلب الماء او الاستراحة من اجل الحصول على عمل في الجيش كضابط واستهتار القائمين عليهم وحب الانتقام تحت ذرائع الضبط العسكري وعدم تدخل مؤسسات طبية او نفسية في الموضوع – موضوع المناهج والتدريبات- هو كارثة سايكولجية واجتماعية وقيمية لايجب ان تمر مرور الكرام!

ان استهتار القادة بالقوات وصناعة الفضائيين, وهم من تم تعيينهم باوامر من احزاب مخربة تجسسية قبل سقوط الموصل قد تم الصمت عليه خشية فتح الملفات التي تجرم المالكي عصابته!
ان عدم اجراء محاكمات نورنبرك ضد المسؤولين عن سقوط الموصل سيؤدي حتما لسقوط اخر.
ان عبد الامير يار الله- تلميذ ابو مهدي المهندس كما قال- لايختلف ابدا عن قائد القوات البرية السابق الفريق أول ركن علي غيدان العتبي عند سقوط الموصل ولا عن رئيس الاركان انذاك الفيلد مارشال بابكر زيباري!
6. إن الأموال الطائلة تُصرف على الديكورات والأثاث لمكاتب القادة والمقرات في الوقت الذي لا توجد فيه مياه كافية أو لا يُؤمَّن بها للمتدربين! فضلاً عن نقص السلاح والعتاد والصناعة الضرورية لحماية العراق من الأطماع الخارجية!
7. إن رئيس الوزراء يفصل كبار القادة دون أي رأي من المؤسسة العسكرية وقادتها ودون قرار قضائي او نتيجة مجلس تحقيقي! بل لأسباب سياسية وأوامر خارجية وكذلك تتم التعيينات... كان ناصر الغنام في الموصل قبل سقوطها، ولما تمت تنحيته سقطت الموصل، وكان الغنام في الجزيرة والبادية، وبسبب حرصه على المال العام والقانون قام "الإمعه" مصطفى الكاظمي تلبية لطلب سياسيين لصوص في الأنبار بتنحيته، ثم عاد بعدها رئيسًا للأكاديمية العسكرية، والآن تتم إقالته من قبل "إمعه" آخر وهو السوداني.



المصادر:

1. الدراجي يكشف كذبة ابن شياع بخصوص وفاة والده https://www.youtube.com/watch?v=Cfi-GLUol4M
2. Al Rasheed Media. (2023, April 20). السوداني يقيل عبد الوهاب الساعدي وقائد عمليات بغداد. Retrieved from https://www.alrasheedmedia.com/2023/04/20/491055/?utm_source=chatgpt.com
3. Alssaa. (2023, November 1). السوداني يقيل عبد الوهاب الساعدي وقائد عمليات بغداد. Retrieved from https://alssaa.com/post/show/20703-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%82%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D9%8A-%D9%88%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF?utm_source=chatgpt.com
4. Almashhad. (2025, May 21). العراق.. ما سبب إعفاء ناصر الغنام؟. Retrieved from https://almashhad.com/article/773112298002792-News/450519332964374-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%A7-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%86%D8%A7%D9%85/
5. Baghdad Today. (2025, May 24). تعيين الفريق البحري الركن أحمد عمران الجنابي رئيساً للأكاديمية العسكرية. Retrieved from https://www.baghdadtoday.news



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...
- لماذا لم ينتج الفكرالغربي مزرعة الحيوانات الاسلامية كما انتج ...
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع النعامة!!-2
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع الديك!!-1
- الزيارة الخامسة للسوداني لتركيا .. هل يعود راس التنين كالعاد ...
- تحليل نفسي للدعاة الأربعة!
- حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراق ...
- مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاست ...
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4
- اتفاقيات السوداني السرية المذلة للترحيل القسري وحراك العراقي ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-3
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-1
- اذار بين عبدي وبارزاني!
- الجولاني يخلع قناع الشرع, امام الجبن الفارسي والعربدة الإسرا ...
- من وحدة الساحات الى تقسيم الساحات والبلدان!


المزيد.....




- “سر الكبدة بالردة من الشيف” شوفي طريقة تحضيرها الأن بالمنزل ...
- اللهم تقبل حجّهم واغفر ذنوبهم .. رسائل تهنئة عيد الأضحى إسلا ...
- تواضروس الثاني وبابا الفاتيكان يدعوان لوقف -الحرب العدوانية- ...
- بمشاركة ناشطين يهود.. مظاهرة أمام البرلمان الإيطالي تطالب بو ...
- لماذا تعارض منظمات يهودية نهج ترامب بمكافحة معاداة السامية؟ ...
- عالم الأطفال من جديد..تثبيت تردد قناة طيور الجنة على مختلف ا ...
- الشرع يزور درعا لأول مرة وواشنطن تعلق على فتوى سورية تحرم ال ...
- أضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتابعوا ...
- جيرالد درمانان وزير فرنسي شن حربا على المساجد والأئمة
- مصر.. تحذير من الإفتاء بشأن فيديوهات هروب الأضاحي


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة وفاة طالبين في كلية عسكرية انموذجا!