أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاستعادة الوطن كاملا؟















المزيد.....

مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاستعادة الوطن كاملا؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8323 - 2025 / 4 / 25 - 21:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1—منهج واساليب وجرائم الاسلام السياسي الفاشي
2—مالعمل بعد هزيمة الاسلام السياسي المتامر من اجل اعلاء الوعي والثقافة والعمل والوحدة الوطنية
3- مكافحة فلول الاسلام السياسي في كل مكان واجتثاثها واعادة الحقوق للوطن والشعب

(1)
منهجُ الطغم الحاكمة في العراق يقوم على استراتيجية متكاملة تشمل:
-التجهيل الممنهج والافقار ونشر الامراض الجسدية والنفسية والأخلاقية والمخدرات.
-القضاء على الحريات الفردية والجماعية التي هي أساس بناء المجتمع الصحيح.
-اضعاف العراق في كل المجالات والتنازل عن وحدة وسيادة وامن وكرامة البلاد.
-انتاج الفساد والإرهاب والنهب المنظّم لثروات الشعب والتدمير الممنهج للقطاعات الحيوية.
-استخدام وتوظيف الدين والمناسبات الدينية وزيادتها مع الممارسات الدينية المنحرفة في خدمة تلك الأجندات.
-انتاج الأفكار الهدامة يوميا واخر صرعاتها هو الدعوة لفدرلة وتقسيم العراق وكل تلك الاجندة هي اجندة إيرانية إجرامية يتم تنفيذها عبر ادواتها من سقط المتاع ومزدوجي الجنسية ومن لااصل عراقي له ولاغيرة ولاكرامة ولاشرفّ.

بنظرة سريعة لما حدث من عام 2003 نرى مايلي بوضوح:

1. النهب المنظّم للثروات الطبيعية عبر:
– عقود استثمار جائرة تُمنح بموجبها شركات نفطية ومعدنية إيرانية واجنبية امتيازات مطلقة لا تعود بالعائدات على المجتمع والعراق بل على الطغمة الحاكمة وايران ووصل الامر ببرزاني الى بيع حقول نفطية كاملة الى تركيا!
– تهريب النفط عبر قنوات سرية يسيطر عليها رجال دين وأمن وسياسيون يحرمون الدولة من مليارات الدولارات.
– التخلي عن موارد الغاز والمعادن عبر حرقة لتلويث البيئة وقتل الناس من اجل طردهم من العراق واستبدالهم بالمجنسين وعددهم الرسمي غير معروف ولاحتى تم اعلان عددهم في التعداد السكاني الأخير المكلف:

2. التدمير الممنهج للقطاعات الحيوية
– الزراعة والبيئة: تجريف البساتين وسرقة اراضي الدولة لصالح مشاريع مشبوهة، مع إهمال السدود ومحطات الري اودعم الزراعة الصناعية بالكيماويات والمبيدات الصديقة للبيئة!. ووصل الامر الى تحويل الأراضي الزراعية الى سكنية ومنح أراضي الدولة لكل من يستولي عليها!
– الصناعة والتجارة والسياحة: تم تدمير تلك القطاعات وإغراق السوق بالسلع المستوردة والكمارك التي يتم الاستيلاء عليها من قبل المليشيات والاحزاب، مما أدى إلى إغلاق المصانع وتدميرها والاستيلاء عليها والعراق هو البلد الوحيد الذي يدفع أموال طائلة للسياحة الدينية بدلا من العكس من اجل خدمة ايران وزوارها!
– التعليم والصحة والثقافة: تجميد الميزانيات، وتسليم الوزارات للملالي والفاسدين والمخربين وخصخصة المستشفيات، لصالح شبكات المحسوبين على الأحزاب الحاكمة، مع انهاء الثقافة والثقافة اولطنية وصهر الثقافة الدينية البائسة في بوتقة الدعاية السياسية. واهداف النظام المرسومة من الخارج.

2.أساليب أحزاب الإسلام السياسي ومميزاته:
– الولادة في أحضان الثورة الإيرانية الاستعمارية عبر تصدير الثورة, وقد تأسست أحزاب مثل حزب الدعوة والمجلس الأعلى برعاية ملالي ايران والحرس الثوري الإيراني وتمويله لميليشيات فيلق بدر أولا وقد اصبح اما لكل المليشيات الجديدة التي خرجت من رحم جيش المهدي الذي اسسته ايران تحت قيادة مقتدى الصدر من اجل تنفيذ الأهداف الإيرانية في استعمار العراق.
– الاستيلاء السياسي على السلطة بعد الاحتلال الأمريكي: حيث تحالفت هذه الأحزاب بصور مختلفة بترتيب إيراني وانتهى الامر في اخر انتخابات مزورة الى «الإطار التنسيقي» للسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومات، واستغلت خوف العراقيين من داعش لطلب دعم غربي وأمريكي وتاسيس الحشد الشعبي وهو حرس ثوري إيراني فرع العراق بعد ان تم افساد وتدمير الموسسة العسكرية واغراق البلاد في الفتنة مع الاخوان المسلمين وبرزاني.
– الدمج بين الدولة والميليشيا: ضمّ وسيطرة المليشبات الإيرانية على الحشد الشعبي بميزانيات حكومية ، ما مكّنهم من التحكم بالأمن وتبييض أموال إعادة الإعمار وتهريب المحروقات والمكاتب الاقتصادية وتشكيل شركات الحشد ومنها المهندس والقابضة بعد حل وتدمير شركات الدولة الناجحة مثل الفاروق والمعتصم.
– التغطية على الفساد بتوظيف الدين: فخطابُهم الديني يركّز على المظلومية والمقاومة ضد الاحتلال، ويحوّل المناسبات الدينية إلى مهرجانات انتخابية سياسية لتكريس كراهية الاخر والهاء الشعب وتزبيل العراق بالنفايات, لايقاف الحياة والعمل والتعليم في الدولة بتمويل من أموال الفساد الضخمة لتعود لها بشكل اكبر عبر تجهيل وتسطيح الوعي الوطني والاخلاقي.
– تجنيس الوافدين وصناعة الأبواق الإعلامية: منح الجنسية وعقود العمل والأراضي والمساكن واموال الرعاية الاجتماعية للموالين من ألاجانب، وإنشاء فضائيات وقنوات تلفزيونية وصحف وناشرين في شبكات التواصل الاجتماعي مدفوعي الثمن, لنشر روايات المؤامرة الخارجية والمقاومة والمذهب والعقيدة وتضليل الرأي العام.

(2)
بعد بل وقبل هزيمة الإسلام السياسي الفاشي الاجرامي يجب استغلال كل شيء من اجل إعادة الحياة والعمل والروح الوطنية والذاكرة الوطنية ومن ذلك زيادة أيام وساعات العمل بعد بناء صناعة وزراعة وسياحة وتجارة حقيقية والقيام في العطلات بمناسبات اجتماعية ووطنية وتوعوية قد تكون يوم الجمعة بعد ان يصبح العمل ل 6 أيام في الأسبوع و8 ساعات كل يوم لتجاوز التخلف الذي احدثه نظام الفساد والإرهاب منذ عام 2003 وكل جمعة تركز على قضية وطنية خطيرة لجلب انتباه الشعب والشباب والنساء والأطفال الى التحديات الحقيقة التي تجابه الدولة والوطن ومن تلك المقترحة وعبر فعاليات معينة:
جمعة العراق: كمفجرة للوعي والعمل والنظافة والامل.....
ويقترح تخصيص جمعة أولى من كل شهر لـ«جمعة العراق العامة» لتذكُّر القضايا الوطنية (عظم حضارات العراق ودوره التاريخي في الحضارة الإنسانية, المياه، التلوث، الفساد, الإرهاب, الاختفاء القسري وملف التجسس الخارجي والتخريب …). تليها جمعات تخصصية:
– جمعة العلم والابتكار: معارض وورش لطلاب الجامعات وغيرهم لدعم البحث العلمي.
– جمعة الدفاع المدني: تدريبات إسعافية وعروض معدات.
– جمعة الزراعة: حملات تشجير ومعارض محاصيل محلية.
– جمعة الصناعة والتشغيل: منتديات وجولات في المصانع.
– جمعة الثقافة والفنون: مهرجانات شعر ونثر فصيح او شعبي ومعارض فنية.
– جمعة الأمن المجتمعي: حوارات مع الشرطة وحملات “جيران مسؤولون” وشعب مسؤول.
– جمعة حقوق الطفل والمرأة: ورش مسرحية وندوات ثقافية والعمل على تنظيم الاسرة وترك عادات الزواج من الأقارب والأطفال التي تم تقنينها بقانون اطاري وتحديد النسل فهدف الدولة هو النوع وليس الكم ومعالجة الامراض الورثية بسبب زواج الأقارب وتعدد الزوجات.
– جمعة الصحة والتعليم: قوافل طبية متنقلة ومعارض كتب مدرسية.
– جمعة التضامن والحب: فعاليات تبادل هدايا ومسيرات أمل وغناء ورقص وولائم.
– جمعة النقل العامّ البري والنهري: تجااحتفالات بالحافلات والقوارب.
– جمعة مكافحة التصحّر: حملات تشجير وورش عن الاستدامة.
– جمعة محاكمة الفاسدين والإرهابيين والجواسيس : عبر محاكم شعبية رمزية وعرض ملفات الفساد والإرهاب القديمة.
-جمعة الفنون السينمائية من اجل صناعة سينما عراقية متطورة والسيمنا التسجيلية والوثائقية.
-جمعة الثقافات الأجنبية واللغات الاجنبية: واستقبال وفود من الصين والهند واوربا وامريكا لعرض الثقافات الأجنبية وتنظيم زيارات خارجية للمتفوقين دراسيا في تلك الدول.
-جمعة الكشافة وتسلق الجبال والسباحة والخيالة والطيران: وتنظيم ممارسات ونوادي واحتفالات تسلق الجبال والكشافة في كل ارض العراق والعمل التطوعي والهبوط بالمظلات وقيادة الطائرات الشراعية والطيران التدريبي.
وهناك عدد لايحصى من الأفكار.

شكل الاحتفالات يدمج العمل الميداني (تشجير، صيانة مدارس، نظافة الأحياء, توعية امنية, مساعدة اطفائيي الحرائق والدفاع المدني التطوعي) مع الفعاليات الاجتماعية والفنية، وتوثيقها إعلاميًا عبر البث المباشر والتقارير المصوّرة.

كما يجب تحويل المناسبات الدينية إلى فعاليات وطنية إنتاجية مثلا:
– محرم: حملات تشجير في السهول والأهوار.
– رجب: تنظيف الشوارع وجمع وفرز النفايات.
– شعبان: دورات حرفية وتدريب مهني مجاني.
– رمضان: إفطار جماعي وتوزيع وجبات صحية مع قوافل طبية مع حملات لمساعدة الفقراء والايتام وانشاء معسكرات خاصة لايوائهم وفق متطلبات إنسانية مع النساء المعنفات والهاربات.
– عيد الأضحى: دعم المواشي والنخيل وتبرع وزراعة الحقول.
– سائر المناسبات: ندوات توعية بيئية عن الموارد المائية والزراعة المنزلية الخ.

ويتم ذلك أيضا بالتنسيق المسبق بين الوزارات والمجتمع المدني، وإشراك الشركات بمساهمات تطوعية، وتوثيق الإنجازات بتقارير سنوية شفافة، يجعل من كل مناسبة منصة فعلية للتغيير والنهضة الوطنية.

إنّ النهوض بالوطن يتطلب وعيًا جماعيًا وإرادة صلبة لتحويل كل مناسبة—دينية أو وطنية—إلى فرصة للمحاسبة والبناء والاستذكار، وحصنًا في وجه أحزاب الإسلام السياسي والطغاة الذين نهبوا ثرواتنا ودمروا بنى مجتمعنا ونهبوا واغتصبوا وقتلوا شعبنا.
وحدها هذه الإرادة الشعبية القوية ستعيد للعراق سيادته ونظافته واستقراره.

(3)
استراتيجيات مكافحة الإسلام السياسي الإيراني وغيره ومعالجته بعد هزيمته المستقبلية تتم عبر:
1. القضاء السياسي والقانوني
على الحكومة الوطنية الثورية العلمية القادمة تعديل قوانينها لمكافحة التمويل الأجنبي الأحادي الجانب للأحزاب الدينية، عبر منع تسجيل أو نشاط أي كيان سياسي يتلقى تمويلاً او تنظيما او فكرا منحرفا من جهات أجنبية دون رقابة برلمانية وقضائية مشددة ويجب إنشاء هيئات مستقلة لمراقبة الانضباط المالي والأخلاقي والسياسي للكيانات السياسية وتغليظ العقوبات على أي مجلس أو حزب يثبت ارتباطه بفصائل أو أجهزة استخبارات أجنبية.

2. استعادة الأموال المنهوبة
بعد هزيمتهم السياسية والعسكرية، يتم فتح ملفات التدخل الإيراني في البلد ويجب مراجعة جميع العقود والمشتريات الحكومية المسندة إلى جهات موالية لطهران وغيرها ويتم تُستخدم أدوات التحري المالي الدولية (مثل مجموعة العمل المالي FATF) لتعقب الأموال إلى الخارج، ورفع دعاوى استرداد عبر المحاكم الوطنية والدولية. إنشاء صندوق وطني مؤقت يودَع فيه كل المبالغ المستردة ويُخصص لإعادة بناء البنى التحتية المتضررة ودعم المشاريع التنموية او إقامة صندوق سيادي للأجيال المقبلة.

3. محاكمة المسؤولين وتقديمهم للعدالة الدولية
يتم تحميل قادة الفصائل والأحزاب الموالية لإيران وغيرها تهمًا جنائية تشمل الخيانة العظمى واستغلال النفوذ والفساد المنظم والارهاب ويُحالون إلى محاكم وطنية تتبع إجراءات مهنية، أو في حالات الانسداد القضائي، تُحال القضايا إلى محاكم دولية، مثل المحكمة الجنائية الدولية، عبر توثيق أدلة موثوقة (وثائق مالية، شهادات شهود، تسجيلات).

4. المطاردة الدولية والتعاون الأمني والاستخباري
تنسيق أمني مع الدول التي لجأ إليها هؤلاء المتهمون لإصدار مذكرات توقيف دولية (ريد كوتس) عبر الإنتربول ويُعقد تحالف استخباري مع أجهزة مكافحة الإرهاب والاستخبارات الغربية والعربية لضرب شبكات الدعم اللوجستي والمخابراتي للفصائل الارهابية في المنافي. وتُنفذ عمليات اعتقال مشترك أو تسليم ضمن اتفاقيات تعاون قضائي تضمن عدم إفلات أي مسؤول متورط.
وفي حالة عدم القدرة على ذلك يصار الى تصفيتهم استنادا الى الخبرة الإسرائيلية مع النازيين السابقين ممن احرقوا اليهود.

5. الحرب الإعلامية والرقمية
إطلاق منصات إعلامية مستقلة تبث بالأقمار الصناعية والإنترنت كشاهد مستقل على ملفات الفساد وجرائم الأحزاب والمليشيات. استخدام أساليب الاستهداف الرقمي (رؤوس الرسائل، بث الرسائل المصورة) لكشف علاقاتهم مع الأجهزة الإيرانية وغيرها وسيتم الحصول على كنوز من المعلومات بعد سقوط النظام الإيراني ومن شهادات قادته الذين يجب اعتقالهم وفق أوامر قضائية عراقية او تصفيتهم ان تعذر الامر، مع حماية المصادر وإخفاء هويات المبلّغين وتنسيق حملات توعية عبر وسائل التواصل لفضح الأساطير التي روجتها تلك الفصائل والأساليب الدنيئة والقتل الجماعي والنهب المريع من قبلها للعراق!

6. الدبلوماسية والمجتمع الدولي
رفع قضايا رسمية في المنظمات الدولية (الأمم المتحدة، المنظمات المالية العالمية) لفضح التدخل الإيراني السافر في الشؤون الداخلية للدول العربية والعراق وحشد دول الجوار وجامعة الدول العربية لإصدار بيانات مشتركة تندد بتمدد “الإسلام السياسي” المصنع من طهران، وفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على الكيانات الحزبية التي تعاونت مع الولي الفقيه.

7. دعم الفعاليات المدنية والتعليم والتثقيف
تعزيز برامج تعليمية في المدارس والجامعات تركز على القيم المدنية وحقوق الإنسان وفصل الدين عن الدولة، مع شراكات دولية لتدريب المدرّسين وإعداد مناهج معاصرة ودعم منظمات المجتمع المدني والجمعيات الشبابية لإطلاق حملات تطوعية (تشجير، تنظيف، حملات صحية) تُظهر قدرة الشعب على البناء دون الحاجة إلى “وصاية” حزبية.

8. فتح صندوق من ميزانية الدولة لمكافئة المبلغين عن جرائم الفساد والإرهاب والمخدرات والتجسس وتشكيل هيئة متخصصة في توثيق كل تلك الجرائم وعرضها امام التاريخ والعالم والاجيال.

تلك الاستراتيجيات المتكاملة—القانونية والأمنية والإعلامية والدبلوماسية—، إلى جانب دعم التعليم المدني والتطوع الشعبي، تمثل خارطة طريق واضحة لاستئصال تمدد الإسلام السياسي الإيراني وغيره ومنع تكراره بالعقوبات والاحكام الرادعة والجرائم لاتسقط بالتقادم بعد هزيمته المستقبلية، واستعادة الأموال المنهوبة، ومحاسبة المسؤولين، وحماية المجتمع من أي محاولة تكرار للتدخل الأجنبي.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4
- اتفاقيات السوداني السرية المذلة للترحيل القسري وحراك العراقي ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-3
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-1
- اذار بين عبدي وبارزاني!
- الجولاني يخلع قناع الشرع, امام الجبن الفارسي والعربدة الإسرا ...
- من وحدة الساحات الى تقسيم الساحات والبلدان!
- صعود اليسار الالماني
- الحزب النازي وحزب البديل والدور الأمريكي!
- تلوث البيئة الخطير جدا في العراق بعد عام 2003
- الدولة والثورة بين لينين وبريمر وخامنائي!!
- استهتار تشريعي وتخبط قضائي وانبطاح اطاري!
- الحتمية التاريخية للماركسية وللمذهب الشيعي ...الى اين وصلت!
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...


المزيد.....




- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...
- شاهد الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من خطره على البشر
- صواريخ إيرانية فوق المسجد الأقصى
- طهران ترد على مسؤولين ألمان: ألمانيا أشعلت حربين عالميتين لك ...
- إيهود باراك: إسرائيل لا تستطيع وحدها إعلان حرب تستهدف -إزالة ...
- السيد الحوثي يدعو الدول العربية والاسلامية للوقوف إلى جانب ا ...
- إعلام إيراني: مقتل مستشار المرشد الأعلى متأثرا بإصابته


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاستعادة الوطن كاملا؟