أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير















المزيد.....

العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8378 - 2025 / 6 / 19 - 10:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليوم السادس من الحرب في 18 حزيران 2025- س5ظ بتوقيت بغداد
ايران تعلن السيطرة على أجواء إسرائيل!! بصواريخ فتاح! بعد ان أعلنت إسرائيل وامريكا انهما يسيطران على الأجواء الإيرانية! وبعد ان طلبت إسرائيل اخلاء طهران وطلب ترامب ذلك أيضا أعلنت ايران انها تطلب اخلاء تل ابيب وحيفا!
ذلك سلوك ديماغوجي مضلل يوجه رسائله الى الداخل لتعويض الخسارة والتدمير عبر الصراغ والزعيق عالي النبرة ليوازن مستوى العدو إعلاميا فقط! ويعبر عن تضليل وهزيمة!
وفي العراق كل زوج يجتمع مع زوج اخر وليس الأربعة معاّ!
اجتمع رئيسا الجمهورية والبرلمان لادانة ماسماه العدوان الصهيوني على ايران!
واجتمع سوداني مع فائق زيدان لادانة خرق الأجواء العراقية من إسرائيل حصرا!
وقالت قناة العراقية ان العراق (يقود) حراكا إقليميا ودوليا لانهاء (الصراعات) وليس الصراع الحالي وحده! مع ان العراق الرسمي بكل رموزه هو الان ضرطة في سوق الصفافير! وذلك مثال على الاعلام الفاشل المسير ويمكن ملاحظة كذلك ان العراقية التي تمول من أموال الشعب العراقي قد أصبحت محطة إيرانية بالكامل ولصالح الأهداف الفارسية بعد ان سيطرت ايران على كل مرافق البلاد ونخرتها بينما تنخر الموساد كل ايران طولا بعرض!
فكم هو حجم الموساد في العراق وشماله!
عند سقوط النظام الفارسي الحالي يجب إعادة الفرع الفارسي منه –أي العمائم الفارسية وبدر والمليشيات والتجار والمخابرات الفارسية ومن جنستهم الى – الى الأصل شلع قلع! وإعادة كل أموال العراق المنهوبة ومحاكمة كل هولاء!
ويجب إعادة شط العرب الذي تبرع به صدام لإيران وإعادة كل سلاحنا وعتادنا الذي نهبته ايران بعد سقوط صدام مع برزاني والمطالبة بتعويضات عن سنوات الاحتلال الإيراني الموثقة للعراق من عام 2003 للان وفتح كل الملفات المخفية عن ذلك الدور في قتل العراقيين ونهبهم وتخريب بلادهم ونشر المخدرات والدعارة والسموم والثقافة الهدامة!
ودفع ثمن الطائرات العراقية التي استودعها صدام لدى ايران واستخدمتها هناك!
كما يجب التخطيط لشراء كل سلاح وعتاد الجيش الإيراني بارخص الاثمان كما فعلت ايران وبرزان معنا بعد سقوط صدام ومع ذلك مصانع العراق الحربية التي نهبتها ايران!
كما يجب تعليق ومطاردة كل عنصر تجسسي لإيران, فارسي كان او عربي او كردي ومن ضمن ذلك الزبابيك وكشف كل الملفات المخفية عن الفساد والإرهاب والتفجيرات والاغتيالات وقطع المياه ونشر المخدرات والمليشيات والمخابرات الخ.
لقد لعب النظام الفارسي بالمنطقة بايادي غربية وأفاد إسرائيل ايما افادة ولكنه تجاوز الخطوط الحمر عندما رتب عملية 7 أكتوبر 2023 ولم يكن يظن انها ستنجح على هذا النحو! وربما كان ذلك بتدبير من نتنياهو الذي اهمل كل التقارير عن عمل حمساوي إرهابي قادم.
وفي عيد اليهود – كيبور- هاجمت مصر وسوريا إسرائيل في 6 أكتوبر 1973, وهاجمت إسرائيل ايران في فجر الجمعة –اليوم المقدس عند المسلمين في 13 حزيران 2025!
وفي الجمعة 8 شباط صباحا وفي 14 رمضان تحرك البعثيون والقوميون للإطاحة بنظام قاسم ونجحوا –حيث كانت المفاجاة ساحقة مع سوء تقدير وتدبير الزعيم.
تحدث موخرا نتنياهو عن المفاجاة كرجل حرب من الطراز الأول على الرغم من كل التحذيرات! واخذت ايران على حين غره على الرغم من انها استمرت في مناوراتها وتهديداتها وصراخها وصدقت نفسها قبل ان يصدقها الاخرون.
كانت ايران ترغب بان تكون أي تسوية تحت سيطرتها ولايسمح للسعودية بذلك منفردة! ولذا أقدمت الى جانب عوامل أخرى على ترتيب عملية أكتوبر الكارثية على ايران ونفوذها وقد دفعت ثمنا باهضا لها في سحق حزب الله وحماس وقلب نظام الأسد واختباء المليشيات الإيرانية في العراق بعد ان بعثت رسائل توسل لإسرائيل وامريكا ومنح امتيازات نفطية لامريكا وبريطانيا!
امس عقد ترامب اجتماعا مع مجلس الامن القومي الأمريكي وحتى ظهر اليوم لم يرشح شي تام من ذلك وكان ترامب قد غرد باخلاء طهران وطلب الاستسلام غير المشروط لإيران!
وفي اطار الخداع الإيراني دعت ايران الدبلوماسيين الأجانب لزيارة المنشئات النووية الإيرانية من اجل تجنب ضربها في اطار خطة مضحكة وهي التي كانت بالكاد تسمح لمفتشي هيئة الطاقة الذرية بزيارة بعضها في بعض الأحيان!
حتى الان قتل 24 إسرائيليا مع 1300 إصابة لحد الان وتلقت إسرائيل 440 صاروخا –اخرها 20 صاروخ تم ارسال تلك الصواريخ بشكل دفعات قليلة يتم تدميرها بسهولة ولكنها تجعل الاسرائليين يقضون فترات طويلة في الملاجيء مع تدخل ايران بهجوم سبراني ضد هواتفهم بارسال رسائل تطلب منهم مغادرة الملاجيء!
كانت محاولات قتل ترامب السابقة وتهديدات ايران بتصفيته الى حد نشر موقع المرشد سابقا فيلم كارتون عن كيفية اغتيال ترامب بواسطة عربة الية مسلحة عندما يلعب الكولف! وافلام الكارتون تلك برع فيها نظام شياع سوداني كمنتج إيراني اصيل, عن كارتون مترو بغداد والنجف- كربلاء وطريق التنمية الخ مع استقدام شركات للدراسات يتم تقديم المليارات من الدولارات لها للدراسة ولاشيء على الأرض!
وانتقلت عدوى شركات الدراسة الى قيام الاكاديمية العسكرية بالتعاقد مع شركة اجنبية لتطوير مناهج كلية الحرب او الاكاديمية على العلوم والتطورات الحديثة! باموال طائلة يتناصفها صماخات الدفاع مع ان العراق يعج بالكفاءات الممنوعة عن مراكز المسؤوليات ولديه عشرات الاف المبتعثين للدراسات العليا في الخارج دون أي دور لهم سوى التدريس! والالاف ضباط الركن عديمي الفائدة!
وفي إسرائيل فان هناك مركز أبحاث عظيم تم استهدافه من قبل ايران!- لم يفكر في بناء مثله لانظام صدام ولاحتما نظام الفساد والخراب والارهاب الفارسي الحاكم في العراق الان, والذي سلم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الى مله مزور بدكتوراه مزورة في علوم القرعان, باعتبار ان الله او علي سيرسل له الافكار العلمية الخارقة بلا انقطاع!
حيث يعدّ معهد «وايزمان» للعلوم في رحوفوت أحد أهم معاهد البحوث العلمية في إسرائيل..ويصف الموقع الإلكتروني لمعهد «وايزمان» للعلوم المعهد بأنه إحدى «المؤسسات البحثية الرائدة في العالم. ويتألف من 250 مجموعةً بحثيةً تجريبيةً ونظريةً في 5 كليات: البيولوجيا والكيمياء الحيوية، والكيمياء، والرياضيات، وعلوم الحاسب الآلي، والفيزياء».ويقيم المعهد علاقات مميزة مع الجيش وغيره من أجهزة الأمن الإسرائيلية، كما تفعل بقية الجامعات الإسرائيلية. ويتعاون بشكل عميق مع كبرى شركات تصنيع الأسلحة في إسرائيل، خصوصاً شركتَي «إلبيت سيستمز» وشركة «الصناعات الجوية الإسرائيلية». وتبلغ موازنته 600 مليون دولار في السنة، تدفع الدولة ربعها، ولديه ملف استثمارات بقيمة 2.7 مليار دولار. وتبلغ عائدات اختراعاته نحو نصف موازنته.لقد أصبحت هذه المؤسسات، إلى جانب غيرها مما أُطلقت بعد حرب 1948، نقاط الارتكاز الأساسيّة التي يستند إليها مجمع صناعي عسكري جديد يكمل ويتكامل مع المجمع الصناعي العسكري للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، فكأنّها مستوطنة مختبرات أبحاث تابعة للشركات العسكرية الأميركيّة الكبرى تتولى لصالحها تطوير روبوتات القتل الآلي، وأدوات المراقبة، ومعدات السيطرة على الحشود.وفي الوقت الذي يحظى فيه هذا المعهد بتقدير بالغ في إسرائيل، يعدّ لدى نتنياهو لعنةً. فعلماؤه يتظاهرون ضد الحكومة، أمام مباني المعهد، في مساء كل يوم سبت. وقد بدأوا المظاهرات احتجاجاً على خطة الحكومة للانقلاب على منظومة الحكم وإضعاف القضاء، قبل سنتين، وعند نشوب الحرب على غزة وضعوا شعاراً مركزياً في مظاهراتهم المثابرة، «حرب لخدمة أهداف حزبية وشخصية» وطالبوا بوقفها.
في الدولة الوطنية العلمية القادمة يجب بناء مثل هذا المعهد في العراق ولايحتاج الامر الكثير من الجهد والمال!! ولكن النتائج ستكون خطيرة لصالح امن ومستقبل واقتصاد العراق!

لقد اعطى ترامب لإيران شهرين ولكن ايران ظنت انها يمكن ان تماطل للابد!
كانت أمريكا قد تجاوزت تاريخ دامي من الهجمات الإيرانية المدبرة في لبنان والعراق والسعودية وغيرها وقد كتبت عن ذلك سابقا!
من اجل بقاء ايران حية لخدمة المشروع الأمريكي الإسرائيلي في المنطقة لسحق العرب!
ان تغيير النظام الفارسي سيشكل صفعة خطيرة للصين التي تنهب نفط ايران بسعر رخيص من اجل بقاء نظام الملالي! الذي ينهب بدوره العراق طولا وعرضا!
المماطلة الإيرانية لعب وخداع- وترامب رجل الصفقات لاينتظر طويلا ولايحترم المماطلة بينما ايران تعتبر المماطلة جزءا حيويا في جيناتها وتمارسها في كل حين ومع الجميع كما يمارس ذلك تاجر وضيع في البازار! وقد اسبغوا ايات التقدير على صفة الإيراني تلك ولكن ممارسة ذلك مع رجل مثل ترامب سيعجل بسقوط ايران كنظام ودولة!
كانت ايران على مقربة جدا من صناعة قنابلها النووية ومما عزز ذلك تصريحات جانبية لقادة إيرانيين! في ظل دولة تعلمت التهديد والوعيد والصراخ الزائف!
ووصلت نسبة التخصيب الى 60% وتلك نسبة لاتحتاجها الأهداف السلمية ابدا! وقد تكون تلك النسبة سبب مباشر في سحق ايران!
الدفاعات الجوية الاسرائيلية تمكنت من اسقاط نسبة بين 80-90% من الصواريخ الإيرانية التي يقل عددها يوما بعد يوم ويقال ان عدد الصواريخ الإيرانية المتبقية هو 1800 صاروخ وليس عشرات او مئات الاف كما تبوق ايران وذيولها! وتنفق إسرائيل يوميا على تكاليف الدفاع الجوي 250 مليون دولار وخلال 10-12 يوم سيتم استنفاذ مخزونات الدفاع الجوي الإسرائيلي! مالم تسارع أمريكا وغيرها لنجدتها!
واظهر استطلاع للايكونوميست ان 60% من الامريكان يعارضون ضرب ايران. بينما يعتبر 50% منهم ايران عدو و25% يعتبرونها خصما! و2% يعتبرونها صديقا او حليفا!!!
ان مماطلة ايران في المباحثات النووية, لتظهر باعتبارها دولة مخادعة بل يجب ان يظهر افرادها بتلك الصفة التي تعبر عندهم عن معنى القوة والشكيمة والدهاء ومع نجاحات إسرائيل في الحرب– كما قالت نيويورك تايمز ستدفع او دفعت ترامب للمشاركة في الحرب لتحقيق النجاحات الأخيرة باسمه فضلا عن رغبته في انهاء المشاكل بسرعة دون مماطلة.
مع تهديدات ايران السابقة لترامب ومحاولات الاغتيال التي تعرض لها على يد ايران! انتقاما مما وصفته بقتل قاسم سليماني! وقد أرسلت إسرائيل خليفته قاءاني اليه في اول يوم من المواجهة او بعد ذلك.
ان العلاقات بين ايران وإسرائيل كان يجب ان تكون ودية بسبب عمق العلاقات بين الطرفين قبل عهد الخميني وثانيا كبر الجالية اليهودية في ايران وكراهيتهما الطبيعية الرسمية على الأقل معا للعرب!
وفي التاريخ فان كورش هو من أعاد ماقيل اليهود الذين سباهم نبوخذنصر بعد تدمير بابل عبر خيانة قائد الجيش البابلي جوبارو وهو من اصل فارسي! مع حاكم الدولة وقد كان رجل دين متطرف لايؤمن بالتعددية الدينية!
منذ يومين وكل طرف من طرفي الصراع يهدد بمفاجات وقالت ايران امس انها ستحدث كارثة تتحدث عنها البشرية قرونا!! وظهر ان كل ذلك لحد الان دجل وخداع برع فيه الفرس اما إسرائيل فقد هددت بنتائج كبيرة خلال 48 ساعة وهذا ممكن!
حسب نيوورك تايمز -قد تلجا ايران عند تدخل الامريكان المتوقع في الحرب الى غلق مضيق هرمز ونشر الغام بحرية وقصف القواعد الامريكية في المنطقة.... و ربما اولها المستشارين الامريكان في العراق والعراق في امس الحاجة لهم بسبب تهديدات داعش, حيث ترك النظام الفارسي الحاكم في العراق الجيش والشرطة في اتعس حالة ولم يستفد من دروس حرب داعش فضلا عن الصمت عن معالجة مخيم الهول وعوائل الدواعش والمهجرين في المخيمات! وتفاقم المشكلات السياسية والفساد والنهب والتغول الفارسي في العراق.
وفي خضم ذلك تنشر أمريكا وبريطانيا اصولا قتالية في المنطقة!
مهزلة أخرى ان بايدن اخبر بوتين قبل حرب أوكرانيا ان لايفكر في هذا الامر او ان لايفكر في استخدام الأسلحة النووية واليوم روسيا ترد على ترامب ان لاتفكر في الامر- أي ضرب ايران!

المصادر:
1. The Guardian. (2025, June 18). Germany calls for Iran to resume nuclear talks – Israel–Iran conflict live.
https://www.theguardian.com/world/live/2025/jun/18/iran-israel-live-updates-air-strikes-tehran-trump-khamenei-middle-east-latest-news
2. Reuters. (2025, June 18). Thousands flee Tehran, source says Trump s options include joining Israel in strikes.
https://www.reuters.com/world/americas/israel-iran-air-war-enters-sixth-day-trump-calls-irans-unconditional-surrender-2025-06-17/
3. Reuters. (2025, June 18). Iran s Supreme Leader says any US strikes on Iran will have serious consequences.
https://www.reuters.com/world/middle-east/irans-supreme-leader-says-any-us-strikes-iran-will-have-serious-consequences-2025-06-18/
4. Al Jazeera. (2025, June 18). Iran warns US intervention in conflict with Israel risks ‘all out war’.
https://www.aljazeera.com/news/2025/6/18/iran-warns-us-intervention-in-conflict-with-israel-risks-all-out-war reuters.com+15aljazeera.com+15yahoo.com+15
5. Reuters. (2025, June 18). ‘Unconditional surrender,’ US options in Iran and the G7 [podcast].
https://www.reuters.com/podcasts/unconditional-surrender-us-options-iran-g7-2025-06-18/ reuters.com
6. Time. (2025, June 18). Iran s Supreme Leader Calls Out Trump, Threatens ‘Irreparable Damage’ If U.S. Joins Israeli Conflict.
https://time.com/7295471/iran-supreme-leader-khamenei-warning-trump-united-states/ en.wikipedia.org+15time.com+15apnews.com+15
7.Reuters. (2025, June 17). Trump calls for Iran’s “unconditional surrender” as Israel Iran air war intensifies. Retrieved from https://www.reuters.com/world/americas/israel-iran-air-war-enters-sixth-day-trump-calls-irans-unconditional-surrender-2025-06-17/
8. Economist / YouGov. (2025, June 17). Americans oppose US military action in Israel Iran war, poll finds. Retrieved from https://today.yougov.com/politics/articles/52380-donald-trump-approval-israel-iran-ice-immigration-protests-vaccines-robert-f-kennedy-jr-june-13-16-2025-economistyougov-poll
9. الشرق الأوسط – في 15 حزيران 2025
ماذا نعرف عن معهد «وايزمان» الإسرائيلي الذي استهدفته إيران؟
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5154611-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%B2%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81%D8%AA%D9%87-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%9F



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ...
- الدجل الايراني في خضم الحرب والموقف الحالي!
- الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟
- مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع ...
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1
- مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة ...
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...
- لماذا لم ينتج الفكرالغربي مزرعة الحيوانات الاسلامية كما انتج ...
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع النعامة!!-2
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع الديك!!-1
- الزيارة الخامسة للسوداني لتركيا .. هل يعود راس التنين كالعاد ...
- تحليل نفسي للدعاة الأربعة!
- حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراق ...
- مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاست ...
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4


المزيد.....




- حرس الثورة الإسلامية يعتقل 5 جواسيس للموساد في لرستان
- آية الله مكارم شيرازي: الشعب الايراني يقف خلف سماحة قائد الث ...
- الدلالات الرمزية والدينية لتسميات العمليات العسكرية الإسرائي ...
- في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا ...
- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...
- معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة لليوم السا ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: شعب إيران لا يستحق الهجوم عليه م ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير