أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟















المزيد.....

الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث يومن بعراق واحد عظيم متطور مسالم ديمقراطي علماني قوي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8375 - 2025 / 6 / 16 - 10:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في اليوم الثالث من الحرب- سقوط النظام الفارسي هو امل لتحرير العراق والمنطقة من كابوس العمائم الماسونية!
تتصاعد حدة التوترات في المنطقة، وتتجه الأنظار نحو إيران، التي تبدو وكأنها تسير بخطى متسارعة نحو الخراب ولا تبدو نتائجها محمودة. فبين تصريحات المسؤولين الإيرانيين التي تتسم بالصلف والغطرسة، مع معلقيهم الذين يملئون حتى الفضائيات العربية, وضربات إسرائيلية تتجاوز الخطوط الحمراء وتصل لحد تهديد وجود النظام برمته، والضربات المتقابلة يبدو أن المنطقة على وشك الانفجار، وأن الثمن الأكبر سيدفعه الشعب الإيراني.
في اليوم الثالث من الحرب بدات اسرائيل بضرب بنى تحتية ايرانية! بينما صعدت ايران من قصفها لاحياء سكنية او غيرها في اسرائيل! وفي اليوم الثالث كانت خسائر اسرائيل اكثر من اليوم الثاني!
تشتعل أصفهان وطهران وغيرهما، وتتوالى الأنباء عن ضربات إسرائيلية تستهدف مواقع حيوية، أبرزها وزارة الدفاع الإيرانية. هذه الضربات، التي تأتي في سياق تصعيد غير مسبوق، تشير إلى أن إسرائيل عازمة على مواجهة التهديد النووي الإيراني، حتى لو تطلب الأمر تجاوز كل الخطوط الحمراء الايرانية. وفي خضم هذا التصعيد، يبرز التساؤل حول مدى استعداد إيران لمثل هذه المواجهة، وحول مدى صحة المزاعم الإيرانية بامتلاك قوة عسكرية رادعة.
من المثير للاهتمام أن نلاحظ كيف يتبنى بعض المعلقين الإيرانيين، أمثال الدكتور حسين رويوران، خطابًا يتسم بالبراغماتية التلاعبية ، فيشير إلى "الشعب الإسرائيلي" بدلاً من "الكيان الصهيوني"، بينما في العراق مثلا فقد صدر قرار تجريم التطبيع قبل تشكل حكومة الاطار بعد الانقلاب الايراني في اكتوبر 2022 وبجهود مقتدى الصدر قبل هروبه من البرلمان بفعل التهديد او الرشوة الايرانية له! حيث ترك لايران الجمل بما حمل.... ومن يتكلم عن اسرائيل او الشعب الاسرائيلي في العراق يخاطر بتعرضه للسجن بعد ان حولت ايران العراق الى سجن بادارة لصوصها وارهابييها وقتلتها وباشرت عمليات النهب والتخريب والتدمير المنظم في العراق لكل شيء حي!
في المقابل، يرى البعض الآخر، كالمعلق محمد صالح صدقيان، أن البرنامج النووي الإيراني هو مصدر فخر قومي، تم بناؤه بـ "عقول إيرانية" بغض النظر عن النظام الحاكم!
هذا الطرح يثير تساؤلات حول مدى استقلالية هذا البرنامج عن جهود واهداف النظام!، خاصة مع المعلومات المتداولة حول استنساخ علوم الذرة من الغرب وباكستان وكوريا الشمالية الخ، والحصول على معلومات ومعدات من باكستان وكوريا الشمالية وأدوات متوفرة في السوق التجاري، ناهيك عن الأموال الطائلة التي ضخت من أموال العراق وايران ودعم النظام وجهود المخابرات.
وعلى الرغم من تبويق النظام الإيراني المستمر عن إنجازاته وقدراته العسكرية، فإن الشارع الإيراني نفسه يتساءل كما قال صدقيان "لماذا لم تستخدم كل هذه الإمكانات لردع إسرائيل". وقال: يبدو أن هناك إدراكًا بأن إيران لا ترغب في إلحاق ضرر كبير بإسرائيل لدرجة قد تستدعي تدخلًا أمريكيًا مباشرًا! وبالتالي فقد تبخرت صرخات وعواء غلق مضيق هرمز وضرب القواعد الامريكية لان ايران اضعف واجبن من ان تفعل ذلك!
وهو ما يعكس حقيقة أن القدرة الإيرانية، مهما بدت ضخمة، تظل محدودة في مواجهة قوة عظمى. ورغم الحديث عن "سمك الجلد الإيراني الأقوى من سمك الجلد الإسرائيلي" كما قال احد المعلقين وعمق الأراضي الإيرانية الضخم، فإن هذه العوامل لا تبدو كافية لردع الهجمات الإسرائيلية المتكررة.
تأتي هذه التطورات في أعقاب اغتيالات متعددة استهدفت شخصيات إيرانية بارزة، وهو ما قد يجبر الإصلاحيين داخل إيران على الاصطفاف خلف المرشد الأعلى، كما قال صدقيان! – في اطار التبويق للنظام وقوته- مما يعزز موقف التيار المتشدد في مواجهة الأزمة- ان كان هناك حقا فرق بين المتشددين والاصلاخيين كما تروج ايران لخداع العالم.
وفي ظل هذه الأجواء المتوترة، يأتي الإنذار الإسرائيلي بإخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية، وهو ما ينذر باستهداف وشيك لهذه المنشآت الحساسة وربما بالاسلحة النووية التكتيكية او عبر دعم ومشاركة امريكية وهو ماتسعى له اسرائيل حاليا. الدعوة الإسرائيلية لإخلاء جميع المنشآت النووية في إيران هي مؤشر خطير على تصعيد غير مسبوق.
في خضم هذا التصعيد، يظهر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في اجتماع مغلق مع سفراء الدول الأوروبية، في محاولة يائسة لاستجداء أوروبا للتدخل.
او ارسال رسالة لرئيس قبرص للتوسط مع اسرائيل وهذه الخطوة، التي كانت تتبع تهديدات سابقة لحسن نصر الله ضد قبرص (والتي تحولت الآن إلى توسلات لنقل رسائل إلى تل أبيب)، تكشف عن تناقض صارخ في السياسة الإيرانية. ففي الوقت الذي تدعي فيه إيران أنها ستحارب حتى يشعر الطرف الآخر بالندم، فإنها في الواقع تتوسل للمجتمع الدولي لوقف "العدوان الإسرائيلي"، وتصر على عدم الرضوخ لأي اتفاق يمنعها من قدرتها النووية، متهمة أمريكا بأنها شريكة في العدوان.
لقد كشفت الأحداث الأخيرة عن "سوء تقدير" إيراني كبير، حيث لم تتوقع طهران أن تضرب إسرائيل قبل الجولة المقبلة من المحادثات النووية. ورغم التخطيط الإيراني المسبق لهجوم إسرائيلي في حال فشلت المحادثات، إلا أن القيادة الإيرانية ارتكبت خطأً فادحًا في الحسابات، متجاهلة التقارير التي وصفت الهجوم بأنه وشيك. هذا الخطأ الاستراتيجي قد تكون له تداعيات وخيمة على إيران.
وعند مقارنة القوة العسكرية بين إسرائيل وإيران، تتجلى الفجوة الهائلة. فإسرائيل تنفق أكثر من ثلاثة أضعاف ما تنفقه إيران على جيشها، وتستمد قواتها من أحدث التقنيات الأمريكية والأوروبية، بالإضافة إلى صناعة دفاع محلية قادرة على تصميم وبناء وصيانة مجموعة كاملة من الأسلحة. هذا التفوق العسكري الإسرائيلي يمنحها القدرة على مواجهة خصومها على جبهات متعددة في آنٍ واحد.
وفي ظل هذا الواقع، تبدو "وحدة الساحات" مجرد وهم بعد تدمير العديد من الساحات، ولم يبق سوى "رأس الأفعى". أما نظرية "الندم والألم" التي يرددها البعض كالدكتور حسين رويوران، فتنهار أمام الحقائق على الأرض، حيث تطالب أوروبا بإيقاف الانفجار في الشرق الأوسط، لانقاذ النظام الايراني من ازمته ويظهر وزير الخارجية الألماني يوهان واديفول مثلا وهو يسعى لخفض التصعيد.
صمت حزب الله الذي مازال يلعق جراحه وصمت الحوثي وصمتت سوريا منذ سقوط الاسد وفشلت كل محاولات الشيطان الرهبري لاعادة الحرب الاهلية الى سوريا!
ولكن جاء خبر قبل قليل عن ضرب قاعدة عين الاسد بمسيرات ايرانية – مع ان قادة المليشيات قد فروا- من قبل المليشيات الفارسية التي تقول انها تتبع الغايد العام – المدير العام عند الاطار- شياع صبار سوداني- ولو حدث اي ضرر كبير او مقتل امريكي فان امريكا سترد على قادة المليشيات وترسلهم الى قادتهم في الاخرة! بينما كان الاطار صامتا وموافقا بعد التغييرات في سوريا على بقاء الامريكان خشية سقوط النظام العراقي او فقدان نصف العراق كما حدث عام 2014 بسقوط الموصل المدبر!
إن الغطرسة الإيرانية، التي تتجلى في خطابها السياسي والعسكري، قد تدفع المنطقة إلى هاوية الخراب. ففي الوقت الذي تعتقد فيه إيران أنها قادرة على مواجهة القوى الإقليمية والدولية، فإنها في الواقع تضع نفسها وشعبها في موقف لا تحسد عليه.
يبدو أن المسؤولين الإسرائيليين قد نجحوا في خداع إيران عبر عدة طرق، من عطلة نتنياهو إلى تلميحات بأنه لن يحدث شيء قبل زفاف نجله، وحتى اجتماع ويتكوف، وصولًا إلى تحذيرات ترامب لإسرائيل بعدم شن الهجوم. كل هذه الأمور، في معظمها، كانت مجرد تمويه لضرب إيران، مما يطرح تساؤلات جدية حول مدى وعي القيادة الإيرانية بحقيقة الأوضاع وتداعيات قراراتها. إن الخراب القادم، إن حدث، سيكون نتاجًا لغطرسة لا تقيم وزنًا للعواقب، وتعمي عن حقائق القوة والتوازن في المنطقة.
لاتختلف تلك المناورات عن تلك التي حدثت قبيل قتل حسن نصر الله!
والمنطقة حبلى بالمفاجئات ورجل كنتنياهو لن يقبل بانصاف الحلول ومازالت ايران تترنح وتصبح جغرافيتها وعدد سكانها وبناها التحتية وبالا عليها لصعوبة حمايتها وتامين متطلبات عيش الشعب الضخم والافواه الجائعة والامن المستباح الذي لايغطيه عويل وتهديدات الابواق الفارسية الماجورة.
ويبدوا ان اسرائيل الان تركز او تلمح الى اسقاط النظام الايراني وذلك مايدفع النظام نحو تقديم كل شيء من اجل البقاء كما فعل عام 1988 بتجرع كاس السم مقابل البقاء!
فهل يتجرع خامنائي كاس السم قبل تصفيته المتوقعة سريعا كما صفي حسن نصر الله وغيره ويترك ايران للمجهول جزاءا وفاقا عن كل جرائم النظام الايراني الماسوني.
اسرائيل تامل في غلق مضيق هرمز او ضرب القواعد الامريكية او كلاهما وذلك سيكتب نهاية ايران ونظامها, وامل لكل شعوب ايران المسحوقة وامل للامة العربية التي تعرضت للاحتلال الفارسي الغاشم.

مصادر:

1. أصفهان تشتعل.. صواريخ إسرائيلية تضرب وزارة الدفاع الإيرانية
https://www.youtube.com/watch?v=zF35ZBDJDfI
الدكتور حسين رويوران من طهران يسمي الشعب الاسرائيلي! وليس الكيان الصهيوني.

2. إيران بعد الاغتيالات.. هل يُجبر الإصلاحيون على الاصطفاف خلف المرشد؟ - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=9-bxOXi4fYY&t=986s
إيران بعد الاغتيالات.. هل يُجبر الإصلاحيون على الاصطفاف خلف المرشد؟ - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=9-bxOXi4fYY&t=986s
قال المعلق محمد صالح صدقيان ان الإيرانيين والقوميين الإيرانيين يفتخرون بالبرنامج النووي وانه صنع بعقول إيرانية وليس بسبب النظام!!!
المعلق يسمي الكيان الإسرائيلي!- ويقول الشارع الإيراني يتساءل لماذا لم تستخدم كل الإمكانات التي لديهم!- يريدون ان تندم إسرائيل ولكنهم لايريدون الاضرار بإسرائيل لحد تدخل أمريكا!!!- سمك الجلد الإيراني اقوى من سمك الجلد الإسرائيلي – لإيران عمق واراضي ضخم!

3. أخطر تصعيد.. الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء كل المنشآت النووية في إيران
https://www.youtube.com/watch?v=-G3FuBsorcQ
انذار إسرائيلي لاخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية – ينذر باستهداف المفاعلات النووية

4.
https://www.youtube.com/watch?v=-G3FuBsorcQ&t=1036s
د عباس خمايار من طهران..يقول عراقجي يجتمع مع سفراء الدول الاوربية في اجتماع مغلق!
ايران ستحارب حتى يشعر الطرف الاخر بندمه!

5. مؤتمر صحافي لوزير خارجية إيران عباس عراقجي
https://www.youtube.com/watch?v=zyWV1-aTAxE
عراقجي – نامل من المجتمع الدولي إيقاف العدوان الإسرائيلي- لن نرضخ لاي اتفاق يمنع ايران من قدرتها النووية-ان أمريكا شريكة في العدوان.

6. مسؤولون: «سوء تقدير» إيراني أدى إلى نجاح الضربة الإسرائيلية واسعة النطاق
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5154353-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%A1-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D8%AF%D9%89-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82

7. إسرائيل أَم إيران... من الأقوى عسكرياً؟
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5154580-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%8E%D9%85-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%8B%D8%9F

8. ايران تستجدي أوروبا للتدخل
«الترويكا الأوروبية» تعرض إجراء محادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5154526-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A

9. قال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليديس، الأحد، إن إيران طلبت من بلاده نقل «بعض الرسائل» إلى تل أبيب، مضيفاً أنه يتوقع التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لاحقاً اليوم.
رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5154567-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%AA-%D9%85%D9%86%D8%A7-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A8%D8%B9%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84

10. خفايا تهديد نصرالله لقبرص! - Lebanon Debate - ليبانون ديبايت
https://www.lebanondebate.com/article/653403-article#:~:text=%D9%81%D9%8A%20%D8%A3%D9%88%D9%84%20%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%88%D8%B9%D9%87%D8%8C%20%D8%AA%D9%88%D8%B9%D9%91%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85,%D8%A8%D9%87%20%D8%A7%D9%84

11. وزير الخارجية الالماني وادفول"أحاول المساهمة في خفض التصعيد
يوهان واديفول، وزير الخارجية الاتحادي، حول الصراع بين إسرائيل وإيران | tagesschau.de
https://www.tagesschau.de/multimedia/sendung/tagesthemen/video-1476686.html



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع ...
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1
- مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة ...
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...
- لماذا لم ينتج الفكرالغربي مزرعة الحيوانات الاسلامية كما انتج ...
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع النعامة!!-2
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع الديك!!-1
- الزيارة الخامسة للسوداني لتركيا .. هل يعود راس التنين كالعاد ...
- تحليل نفسي للدعاة الأربعة!
- حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراق ...
- مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاست ...
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4
- اتفاقيات السوداني السرية المذلة للترحيل القسري وحراك العراقي ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-3
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2


المزيد.....




- النيابة الأردنية تستدعي متهمين -بالتستر- على أملاك جماعة الإ ...
- مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون
- فلسطين.. ملثمون يعتدون بالضرب على رئيس بلدية الخليل أثناء خر ...
- سوريا: وزيرا الداخلية والعدل يتعهدان بمحاسبة المتورطين في حا ...
- وفاة شاب داخل المسجد الأموي بدمشق.. والداخلية السورية تعلّق ...
- اعتقال حاخامات يهود خلال احتجاجات في واشنطن ونيويورك للمطالب ...
- زياد الرحباني.. خاطب الوعي وانتقد الطائفية بأعماله الفنية
- وزير التراث الإسرائيلي يدعو لاحتلال قطاع غزة كاملا والتخلي ع ...
- خارج الحدود.. الإخوان يعيدون تشغيل -ماكينة التحريض- ضد مصر
- قصة النفوذ اليهودي في بنما


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟