أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع إسرائيل خواء -محور المغاومة-؟















المزيد.....

مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع إسرائيل خواء -محور المغاومة-؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8374 - 2025 / 6 / 15 - 08:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم تكن ليلة 13 حزيران 2024 والهجوم الاسرائيلي على ايران مجرد حدث عسكري عابر، بل كانت لحظة كشفت عورات استراتيجية وسياسية عميقة، وأعادت رسم ملامح القوة والضعف في المنطقة. لكن الأهم من ذلك، أنها أسقطت الأقنعة تماما عن ايران ووكلائها وذيولها في المنطقة، وعلى رأسهم "الإطار التنسيقي" في العراق، الذي وجد نفسه في مواجهة حقائق مُرة، وقد فضحته مفارقات صارخة بين خطابه الناري وواقع الأداء الهزلي وتخبطه وجبنه.
أسطورة "الاختراق المستحيل" التي تحطمت
بعد السابع من أكتوبر 2023 ، ارتفعت أصوات من داخل القوى الإسلامية والاخوان المسلمون و"الإطار التنسيقي" حد الشماتة، وهم يقارنون بين صمود وكلائهم المزعوم في غزة ولبنان قبيل سحقهم تماما ، وبين "هزيمة" الجيوش العربية النظامية في حروب سابقة استغرقت أيامًا. كانت السردية واضحة: الميليشيات التي ترعاها إيران، بقوتها الأيديولوجية والمادية المزعومة ، قوة لا تُقهر، على عكس الجيوش الوطنية "العلمانية التقدمية" التي انهارت كما قالوا!
لكن هذه السردية تجاهلت حقيقة أساسية أثبتتها الأحداث اللاحقة: لم يحدث أبدًا في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي أن تمكنت إسرائيل من اغتيال قائد عسكري أو عالم كبير داخل عواصم تلك الدول "المنهارة". كانت تلك الدول، رغم هزائمها العسكرية، تحتفظ بحد أدنى من السيادة الأمنية الداخلية.
وكانت الجيوش تقاتل بعيدا عن المدنيين وتحترم تقاليد الحرب واخلاقها ولم تكن تتدخل ابدا في الامن الداخلي لتلك الدول ماعدا وحدات مخصصة تم الاستعانة بها لفترة محدودة ولم تكن تتاجر او لها مصالح اقتصادية او ارتباطات خارجية تجسسية!
على النقيض تمامًا، تحولت إيران، قائدة "محور المقاومة"، إلى مسرح مفتوح لأجهزة المخابرات المعادية كما كان حزب الله وحماس . حتى اليوم، بعد اقل من يومين على بدء المواجهة الاخيرة تم اغتيال ما يزيد على 30 من كبار قادتها وعلمائها النوويين والعسكريين في قلب طهران وأصفهان وغيرها من داخل ايران بعد ان اسسات الموساد قواعد رصينة لها ودعم من شعب جائع مهان مستعد لبيع كل شيء من اجل البقاء وتشفيا من نظام هجمي ارعن فاشي.
الى جانب تدمير ملاجيء وقدرات الدفاع الجوي من الداخل قبل المواجهة!
هذا الاختراق الهائل، الذي يطال إيران وحلفاءها مثل حزب الله وحماس، لا يشير إلى قوة استثنائية للعدو بقدر ما يكشف عن هشاشة هذه الكيانات التي هي، "منتجات خارجية مصنّعة في الخارج"، يسهل تفكيكها لأنها تفتقر إلى عمق الدولة الوطنية الحقيقية. وقد لاحظ المراقبون في السوشل ميديا بذكاء أن إسرائيل تغتال "علماء ذرة"، والقادة العسكريين وليس "علماء دين"، في إشارة واضحة إلى طبيعة المعركة الحقيقية وأهدافها الاستراتيجية.
عراق "الأجواء المستباحة": مفارقة السيادة المفقودة
في مشهد يجسد قمة التناقض، خرجت أصوات من "الإطار التنسيقي" لتسأل الحكومة العراقية التي يرأسونها: "لماذا أجواء العراق مستباحة؟". هذا السؤال كان ليصبح مشروعًا لو لم يكن السائل هو نفسه المسؤول الأول عن هذا الاستباحة. فالإطار، الذي عمل لسنوات على تفكيك الجيش العراقي بشكل ممنهج، ومنع تسليحه بأسلحة نوعية، وخصوصًا في مجالي الدفاع الجوي والقوة الجوية والدرع والطيران المسير والصناعة العسكرية، وهو من حوّل سماء العراق إلى "خري مري"، ممرًا آمنًا للصواريخ الإيرانية والطائرات الإسرائيلية على حد سواء.
إنهم يشتكون اليوم من النتيجة التي صنعوها بأيديهم، في محاولة يائسة لتصدير الأزمة وإلقاء اللوم على حكومة يرأسها رجل من اختيارهم، محمد شياع السوداني.
ان الامر حقا مثير للسخرية بسبب اصابتهم بالشزوفرينيا السياسة والاخلاقية!
لقد انفق شياع السوداني خلال 3 سنوات مبلغ 450 مليار دولار وملا العراق بالديون ولكنه لم يقدم للجيش اي سلاح او عتاد او صناعة يعتد بها لجعل العراق فريسة سهلة لايران وبرزان!
وفيما تقدم العراق بشكوى إلى مجلس الأمن لاول مرة ضد الانتهاكات الإسرائيلية، يتجاهل "الإطار" أن هذه الانتهاكات لم تكن ممكنة لولا أن إيران فتحت الباب على مصراعيه باستخدامها العراق كمنصة لإطلاق صواريخها من قبل وفي اخر مرة اعلن ابو عزرائيل عن ان جماعته اطلقت على اسرائيل 200 صاروخ حتى الان من الأراضي العراقية. ناهيك عن تجاهلهم المتعمد للانتهاكات الإيرانية اليومية لسيادة العراق، من قطع مياه الأنهار إلى تصدير المخدرات ودعم التهريب والميليشيات الخارجة عن القانون.
قيادة في حالة إنكار: ضحكات ما بعد الهزيمة
وكما هي عادة الأنظمة الشمولية عند الأزمات، اجتمع قادة "الإطار التنسيقي" في أعقاب "المهازل" العسكرية الإيرانية. وبدلًا من مراجعة الموقف، انتشرت صورهم وهم يتضاحكون، في مشهد يعيد إلى الأذهان اجتماعات قيادة حزب البعث الضاحكة في أحلك الظروف، أو ضحكات القيادة الكردية بعد كل نكسة. كانت الرسالة الموجهة إلى قواعدهم هي أن "الديرة في أمان"، وأن إيران "باقية وتتمدد".
في جانب منزوي من هذه الصورة، يجلس رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي بدا فيها وكأنه أصغر الحاضرين وأكثرهم خضوعًا، في لقطة رمزية تجسد ابتلاع الدولة العراقية بالكامل من قبل إيران وأدواتها. فبينما يصدر السوداني بيانات يندد فيها باستخدام الأجواء العراقية ويوجه رسائل للقائم بالأعمال الأمريكي، تخرج ميليشيا "العصائب"، إحدى ركائز الإطار، لتدعو "المقاومة" إلى الجهوزية، في رسالة تقوض بشكل مباشر سلطة رئيس وزرائها وتؤكد من هو صاحب القرار الفعلي في بغداد. وهي رسالة اخرى اطارية ضد الشعب باننا متاهبون لقمع اي تحرك شعبي ضد النظام في هذه الظروف!
الهروب إلى الغيبيات وقمع الأفواه
عندما يفشل الواقع، لا يبقى سوى الهروب إلى الغيبيات. وفي خطوة لافتة، أعلن عضو مجلس خبراء القيادة في إيران، محمد مهدي مير باقري، عن "صدور الأمر بظهور الإمام المهدي" لانقاذ نظام الفساد والارهاب الديني الذي تعرض لضربة صاعقة افقدته صوابه.
وعادة تُستخدم هذه الخطابات الأخروية كأداة لتخدير الجماهير وتبرير الفشل، وتحويل الأنظار عن الخواء الاستراتيجي والعسكري الذي بات واضحًا للجميع.
وفي موازاة ذلك، يأتي الحل الآخر: قمع أي صوت معارض. بعد الأداء الإيراني الباهت، ارتفعت دعوات من داخل "الإطار" لمعاقبة كل من ينتقد إيران في السوشل ميديا ويعتبرونه مطبعا! مع ان الدستور العراقي لم يعلن ان العراق في حالة حرب مع اي دولة بينما يجرم قانون العقوبات الحالي رقم 111 التعاون مع الدول الاخرى ويحكم بالاعدام على كل الاطار ومليشياته واحزابه لانهم جواسيس لايران!
واعتبار عضو مفوضية الاعلام الايراني ان من يهاجم ايران هو "سافلً". ومطبع وهذا التهديد لا يعكس قوة، بل خوفًا عميقًا من أن الحقيقة فضلا عن الشعب قد بدأت تتسرب إلى قواعدهم الشعبية التي طالما تم تغذيتها بأساطير القوة والانتصارات الإلهية.
لقد كشفت الأزمة الأخيرة أن "محور المغاومة " المزعوم يعاني من أزمة وجودية وهو مغرم بالاسماء والتفخيم بينما على صعيد الواقع خواء مطلق فايران الان فقدت السيطرة الجوية تماما بعد اقل من يوم على المعركة بينما كان لها قيادة تدعي امتلاك "قوة جوفضائية" بينما أجواؤها الان مفتوحة للجميع، وقدرات عسكرية تعتمد على "العواء والصراخ" أكثر من حقيقتها الفارغة ، وسيادة وطنية يتم التضحية بها على مذبح المصالح الإيرانية.
مع تسريبات عن محاولة بعض قادة الإطار الفرار من مطار بغداد، يتضح أن الثقة في "المشروع" تتآكل حتى بين صانعيه. لقد كانت ليلة الصواريخ والطائرات والموساد ليلة سقوط الأقنعة، وقد لا يكون المشهد بعدها كما كان قبلها أبدًا.
مصادر:

1. محاولة بعض قادة الاطار الفرار من العراق وتم ارجاعهم من مطار بغداد
https://www.facebook.com/reel/930222119229457


2. السوداني للقائم بالأعمال الأمريكية: سنتخذ كافة الإجراءات بعد استخدام الأجواء العراقية بقصف إيران - شفق نيوز
العصائب تدعو "المقاومة" الى الجهوزية وتوجه رسالة للسوداني - شفق نيوز

https://www.shafaq.com/ar/%D8%B3%DB%8C%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%A7-%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%B0-%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84-%D8%AC%D8%B1%D8%A7-%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84-%D8%AC%D9%88%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%B5%D9%81-%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86?fbclid=IwY2xjawK6vKxleHRuA2FlbQIxMQBicmlkETBiR0I3Q0hFaEpYSnhTYUt0AR59oBEh74kTbZiGkl8Lfd59eZZb49E8K8hWLIq_GXg0YTrpN2IH4tfH2Ma_cg_aem_kBPxxjUmtulLpldlIzYYFA

3. صدور الامر بظهور الامام المهدي! لانقاذ نظام الملالي:
محمد مهدي مير باقري – عضو مجلس خبراء القيادة في ايران!
https://www.facebook.com/Qahtanadnaniq/videos/1213712970187431

4. ادعى ابو عزرائيل ان 200صاروخ اطلقتها جماعته!
ابو عزرائيل -نحن من هاجم اسرائيل وليس ايران واحنه دزينه 200 صاروخ باليستي وراح نضل نضرب بعد وبعد

https://www.youtube.com/watch?v=o3nseSpbgeI&t=316s

5. مفوض في هيئة الإعلام والاتصالات العراقية يدعو إلى رصد ( الساقطين) داعمي إسرائيل لمقاضاتهم
..| رووداو.نيت
https://www.rudawarabia.net/arabic/middleeast/iraq/140620251

دعا عضو مجلس المفوضين في هيئة الإعلام والاتصالات العراقية، محمود الربيعي، الناشطين على منصات التواصل الاجتماعي إلى رصد الحسابات والمنشورات التي تُعبّر عن دعمها للعدوان الإسرائيلي الأخير على إيران، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق أصحابها.

وقال الربيعي في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، اليوم السبت (14 حزيران 2025): "أرجو أن تتعاونوا معي في رصد كافة الأشخاص الساقطين الذين يدعمون الكيان الصهيوني الغاصب في عدوانه الإجرامي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لكي نقدمهم للمحاكمة بجريمة التطبيع مع العدو وفق القانون العراقي".


6. الحكومة العراقية تهدد بالتصدي لخرق الأجواء من قبل إسرائيل خلال قصفها إيران - شفق نيوز
https://www.shafaq.com/ar/%D8%B3%DB%8C%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A-%D9%84%D8%AE%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84-%D8%AC%D9%88%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%B3%D8%B1%D8%A7-%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%82%D8%B5%D9%81%D9%87%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86


7. وكالة الحدث الاخبارية - الإطار التنسيقي يعقد اجتماعا طارئا بعد الحرب الإيرانية – الإسرائيلية- مع ضحكات قيس الخزعلي وابو الاء الولائي الارهابيان!
https://www.alhadathcenter.net/index.php/iraq-news/142993-2025-06-14-01-33-49


8. بعد تهديدات "إسرائيلية".. رسالة برلمانية عاجلة للحكومة بشأن تأمين الأجواء - قناة الرافدين
https://alrafidain.tv/89852/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%aa%d9%87%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a7%d8%aa-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84%d9%8a%d8%a9-%d8%b1%d8%b3%d8%a7%d9%84%d8%a9-%d8%a8%d8%b1%d9%84%d9%85%d8%a7%d9%86%d9%8a
/



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1
- مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة ...
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...
- لماذا لم ينتج الفكرالغربي مزرعة الحيوانات الاسلامية كما انتج ...
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع النعامة!!-2
- اردوغان الذئب وبشار الحمار وشياع الديك!!-1
- الزيارة الخامسة للسوداني لتركيا .. هل يعود راس التنين كالعاد ...
- تحليل نفسي للدعاة الأربعة!
- حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراق ...
- مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاست ...
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4
- اتفاقيات السوداني السرية المذلة للترحيل القسري وحراك العراقي ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-3
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-1


المزيد.....




- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...
- شاهد الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من خطره على البشر
- صواريخ إيرانية فوق المسجد الأقصى
- طهران ترد على مسؤولين ألمان: ألمانيا أشعلت حربين عالميتين لك ...
- إيهود باراك: إسرائيل لا تستطيع وحدها إعلان حرب تستهدف -إزالة ...
- السيد الحوثي يدعو الدول العربية والاسلامية للوقوف إلى جانب ا ...
- إعلام إيراني: مقتل مستشار المرشد الأعلى متأثرا بإصابته


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع إسرائيل خواء -محور المغاومة-؟