أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الحشد الثوري الايراني: بين الفساد والإرهاب والعمالة، ودعوات المرجعية المؤسسة له!















المزيد.....

الحشد الثوري الايراني: بين الفساد والإرهاب والعمالة، ودعوات المرجعية المؤسسة له!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8387 - 2025 / 6 / 28 - 17:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحقائق التالية الجديدة تفسر تماما لماذا تم تدمير العراق بهذا الشكل وباي ايادي واي وسائل!!!
وقد توقعت عن ذلك وكتبت عنها قبل اي شخص اخر!
ان الحل الوحيد هو تطهير القوات المسلحة من الدمج وبعضهم حتما او كلهم عملاء لمخابرات خارجية والفاسدين ومن يسهل عملهم خدمة للخارج وحل الحشد تماما والبيشمركة واي قوة نظامية تخدم الفساد وبقاء الطغمة الحاكمة المرتبطة الى الابد!
لتبقى فقط القوات المسلحة النظامية بقيادة الاكفاء والشرفاء الذين يحاربهم نظام الفساد الحاكم برئاسة المدير العام عند الاطار شياع سوداني
فكل من يتصرف بشكل غريب ومقلق ومدمر ومختل ومفسد او ارهابي لابد ان يشك فيه!

كتبت في يوم 18 حزيران 2025 في الحوار المتمدن في الرابط
مكسيم العراقي - العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=873460

مايلي:
"ان العراق الرسمي بكل رموزه هو الان ضر... في سوق الصفافير! وذلك مثال على الاعلام الفاشل المسير ويمكن ملاحظة كذلك ان العراقية التي تمول من أموال الشعب العراقي قد أصبحت محطة إيرانية بالكامل ولصالح الأهداف الفارسية بعد ان سيطرت ايران على كل مرافق البلاد ونخرتها بينما تنخر الموساد كل ايران طولا بعرض!
فكم هو حجم الموساد في العراق وشماله!"
وبينما صنعت ايران عراقا هزيلا لتنهش به فقد تحول الامر الى وبال عليها لان سماء وارض العراق المستباحة قد تحولت لممر لإسرائيل ضدها وعندما شكلت الحشد اصبح الحشد او الفصائل الإيرانية فيه أداة للموساد كما سياتي من تصريحات خطيرة!
منذ سنوات، يشهد العراق صراعًا معقّدًا داخل منظومته الأمنية والسياسية، نتيجة لتنامي نفوذ الفصائل الايرانية المسلحة المرتبطة بالحشد الشعبي، والذي تأسس استجابةً لفتوى الدفاع الكفائي الصادرة عن المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني عام 2014. على الرغم من انه طلب فقط الانضمام للقوات المسلحة,لكن الفصائل التي وُلدت تحت عنوان “الجهاد” و“الدفاع عن الوطن او المثهب لانهم لايعرفون معنى الاوطان”، لم تلبث أن تحوّلت إلى أطرافٍ متصارعة على النفوذ، بل ومن ثم إلى أدوات في المشروع الخارجي المدمر.
بعد وقف اطلاق النار في 24 حزيران 2025 بايام أطلق نزار حيدر قنبلة إعلامية من على شاشة قناة الرشيد حين قال إن الفصائل المسلحة العراقية قد خانت الجمهورية الإسلامية، وسلمت طائرات مسيرة حصلت عليها من إيران إلى جهاز الموساد الإسرائيلي. وأضاف أن طهران قررت الرد على تلك الفصائل، مؤكدًا أن طائرات مسيرة وأسلحة نوعية قدمتها الفصائل للموساد [1]. لم تكن هذه مجرد اتهامات تقليدية؛ بل إعلانًا صريحًا بأن منظومة "المقاومة" التي طالما تباهت بولائها لإيران، قد تحوّلت إلى أداة بيد الخصوم، أو وقعت فريسةً بيدهم وهذا متوقع من عصابات جاهلة منبوذه لايربطها شيء غير حب المال والجنس والسلطة والشهوات.
وفي تصعيد غير مسبوق، كشف برنامج "الغسالة" الذي يقدمه الإعلامي قحطان عدنان بتاريخ 27 حزيران 2025، عن واقعة صادمة أخرى تمثلت في ان زعيم ديني معروف داخل أحد تشكيلات الحشد الشعبي، ويقود الحكومة! يعمل لصالح الموساد الإسرائيلي [2]. هذا الحدث كشف أن الانحراف داخل بنية الحشد لم يقتصر على السياسات أو الولاءات، بل شمل الاختراق الأمني والاستخباري العميق. وإذا صحّ ذلك، فإن الحشد لم يعد فقط مؤسسة أمنية خارجة عن سلطة الدولة، بل أصبح عرضة للاختراق من جهات معادية.
وفي ذات السياق، ظهر النائب السابق فتاح الشيخ في برنامج “بوضوح” مع الإعلامي محمد جبار في نفس اليوم 27 حزيران 2025، ليؤكد أن الموساد الإسرائيلي لم يكتفِ باختراق الفصائل، بل كان هو من يقف أصلًا خلف تأسيس بعضها، ضمن مخطط بعيد المدى لاختراق الأمن العراقي من الداخل [3]. وبذلك تكون الفصائل، وفقًا لهذا السيناريو، قد نشأت على أسس زائفة تخدم مخططات خارجية.
هذا الواقع المتفجر يضعنا أمام سؤال وجودي: ما هو مصير العراق الأمني في ظل سيطرة فصائل بعضها او كلها متورط في عمالة واختراق، وبعضها الآخر يستقوي على الدولة؟ هنا يظهر صوت المرجعية مرة أخرى، لكن هذه المرة في سياق أكثر حزماً. ففي خطبة الجمعة بتاريخ 15 كانون الأول 2017، دعا المرجع الأعلى علي السيستاني إلى دمج المتطوعين ضمن الدولة، مؤكدًا أن “كل السلاح يجب أن يكون تحت سيطرة الحكومة العراقية” [4]. ورغم مرور سنوات على هذا الموقف، إلا أن (الدولة) لم تتمكن فعليًا من تنفيذ هذه الدعوة.
الأخطر من ذلك أن الفصائل باتت تمارس نفوذًا سياسيًا غير مشروع مع ان الدستور منع القوات المسلحة من المشاركة السياسية!. ففي تقرير نشره موقع The New Region بتاريخ 26 أيار 2025، ورد أن بعض قيادات الحشد طالبت منتسبيها بجلب 10 بطاقات انتخابية لكل فرد، وإلا فإنهم لن يحصلوا على رواتبهم الشهرية. هذا السلوك يضعف مصداقية العملية الانتخابية برمتها، ويجعل من الحشد أداة ابتزاز سياسي بدلًا من كونه جهازًا دفاعيًا وطنيًا [5]. كما أكد قائد فرقة العباس القتالية، ميثم الزيدي، في 6 حزيران 2025، أن أحد منتسبي الحشد سُجن بالفعل لأنه فشل في جلب العدد المطلوب من البطاقات الانتخابية لآمر الفوج [6].
ومع تفاقم هذا المشهد، عادت المرجعية لتُعيد تأكيد موقفها، حيث صدرت تصريحات وبيانات جديدة مطلع عام 2025 تدعو صراحة إلى “حل الفصائل المسلحة غير النظامية” و“ضبط السلاح المنفلت” تحت إشراف الدولة حصريًا. وقد كشف الإعلامي نزار حيدر هذه المواقف بوثائق مصورة في برنامج “كلام معقول” [7]. كما تكررت هذه الدعوة في تغطيات سابقة على قناة السومرية والبشير شو [8] [9].
لكن رغم وضوح موقف المرجعية، فقد استمرت الانتهاكات داخل الحشد. ففي عام 2021، اتهم رئيس مجلس النواب الأسبق محمد الحلبوسي، في تصريحات متلفزة على قناة الرشيد والتغيير، فالح الفياض - رئيس هيئة الحشد - بتوزيع وظائف داخل الحشد كجزء من حملات انتخابية لمرشحين موالين له [10] [11]. كما اتهمته كتلة صادقون باستغلال الحشد في الانتخابات خلال شهر أيار 2025، مما يعكس أن الاستغلال ليس اتهامًا فرديًا، بل بات محل صراع بين الفصائل نفسها [12].
وقد ساهم الحشد في قمع ثورة أكتوبر 2019 بالقتل والخطف والتعذيب والقنص وبادارة قاسم سليماني ولما فشلت تلك المعالجة طلبوا من مقتدى الصدر وكازمي القيام بهذا الدور بعد تفشي وباء كرونا.. أشار فالح الفياض في تصريحات إعلامية في ثورة اكتوبر 2019 إلى أن هناك أطرافًا داخل التظاهرات الشعبية تسعى لـ “إسقاط النظام السياسي” و“الانقلاب على الدولة”، مؤكدًا أن هناك "مؤامرة كبرى" تُحاك ضد العراق. لكنه عاد ليقول إن المتظاهرين السلميين هم “أبناؤنا” ويجب الاستماع لمطالبهم بعد ان قتلهم مع قاسم سليماني [13] [14]. هذه الازدواجية في الخطاب قد توحي برغبة في احتواء الغضب الشعبي من جهة، وفي نفس الوقت تبرير قمع المتظاهرين بذريعة المؤامرة.
كل هذه الوقائع تُظهر أن العراق يمرّ بأزمة متعددة المستويات، تبدأ من اختراق المنظومة الأمنية، ولا تنتهي عند استغلال الحشد شعبيًا وسياسيًا. وهي أزمة لا يمكن معالجتها إلا بإرادة سياسية واضحة، واستجابة حقيقية لدعوة المرجعية بحصر السلاح بيد الدولة والاهم من كل ذلك إرادة الشعب العراقي المسحوق من قبل العالم الذي يعترف بنظام حكم الطغاة اللصوص والفاسدين.
المصادر
1. قناة الرشيد – نزار حيدر: بعض الفصائل "علست" الجمهورية الإسلامية! حزيران 2025
https://www.youtube.com/shorts/oWo65XusyWY

2. قناة الغسالة – قحطان عدنان: اكتشاف زعيم معمم جاسوس إسرائيلي في العراق 27 حزيران 2025
https://www.youtube.com/watch?v=C8v38hhFLXk

3. بوضوح مع محمد جبار – فتاح الشيخ يكشف من وراء تشكيل الفصائل العراقية 27 حزيران 2025
https://www.youtube.com/watch?v=SnhXhpT4fEk

4. الجزيرة – السيستاني: يجب حصر السلاح بالقوات الحكومية 15 كانون أول 2017
https://www.aljazeera.net/news/2017/12/15/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%AD%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA?utm_source=chatgpt.com


5. The New Region – الحشد الشعبي يطالب أعضاءه بالحصول على بطاقات اقتراع متعددة 26 أيار 2025
https://www.thenewregion.com/posts/2362?utm_source=chatgpt.com

6. قناة الرشيد – سجن منتسب بالحشد لعدم جلبه 10 بطاقات انتخابية 6 حزيران 2025
قائد فرقة العباس ميثم الزيدي: سجن منتسب بالحشد لانه لم يجلب 10 بطاقات انتخابية لآمر الفوج
https://www.youtube.com/watch?v=hSb3JyQ-Iec
7. وان نيوز – المرجعية افتت بحل الفصائل وضبط السلاح المنفلت كانون الثاني 2025
https://www.youtube.com/watch?v=An1bx5dL-FU
8. السومرية – بيان المرجعية عن الفتوى الأصلية وحصر السلاح شباط 2025
https://www.youtube.com/watch?v=drkPaADCI4Q
]
9. البشير شو – بيان المرجعية عن السلاح بيد الدولة 24 نوفمبر 2024
https://www.youtube.com/watch?v=WDdgdfGYq2w

10. قناة الرشيد – الحلبوسي: مرشحون لفالح الفياض يوزعون تعيينات الحشد 2021
https://www.youtube.com/watch?v=Qqvtfq_drKk

11. قناة التغيير – الحلبوسي: فالح الفياض يستغل الحشد للانتخابات 2021
https://www.youtube.com/watch?v=BQBSPLOspO8

12. وان نيوز – كتلة صادقون تهاجم الفياض لاستغلاله الحشد انتخابيًا 13 أيار 2025
https://www.youtube.com/watch?v=MqrgIeu9qXQ

13. الجزيرة مباشر – الفياض: نعرف من يقف وراء المظاهرات في العراق 7 تشرين الأول 2019
https://www.youtube.com/watch?v=4Z3Z9A7HStY

14. قناة الميادين – الفياض يتحدث عن المؤامرة على العراق 8 تشرين الأول 2019
https://www.youtube.com/watch?v=_piBNwyBgPM



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رادارت العراق الشهيدة بكربلاء الجديدة- توقعات صحف عالمية حول ...
- ايران تبدا بتدمير قدرات العراق العسكرية الهزيلة اصلا بعد الا ...
- ملاحظات حول الحرب الايرانية الاسرائيلية الاولى ودروس للعراق ...
- متلازمة النجف (ستوكهولم) والارتباط الاحتلالي الصدمي عند طغم ...
- امتيازات شولتز وامتيازات مماليك الطغم الاجنبية الجاثمة على ص ...
- الميليشياوي المصنّع و صناعة المليشيات في المشروع الايراني ال ...
- التحالفات الاستراتيجية التاريخية بين الفرس واليهود قبل اول ح ...
- هل سقطت نظريات الصبر الاستراتيجي والجبهات المتعددة لمحور الم ...
- كارل ماركس في أمريكا وطفرته الرابعة!
- العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ...
- الدجل الايراني في خضم الحرب والموقف الحالي!
- الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟
- مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع ...
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1
- مشروع تصفية الجيش الذي ينفذه سوداني باوامر من ايران.. حادثة ...
- استمرار حظر الخطوط الجوية العراقية في اوروبا يكفي وحده كسبب ...
- اللاجئون العراقيون في اوروبا والمشكلة واللامشكلة وفق الفهم ا ...
- لماذا لم ينتج الفكرالغربي مزرعة الحيوانات الاسلامية كما انتج ...


المزيد.....




- تاريخ اليهود والمسيحيين في مكة والمدينة حتى ظهور الإسلام
- أكسيوس: فوز ممداني جعل نبرة كراهية الإسلام عادية في أميركا و ...
- انتخابات الصوفية بمصر.. تجديد بالقيادة وانتظار لبعث الدور ال ...
- حاخام يهودي دراغ.. صوت يرتفع دفاعا عن الإنسانية
- ثبتها حالاً تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر نايل سات وعر ...
- “تحديث ثمين” تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصناعية بإشار ...
- شاهد.. مسيرات حاشدة في محافظات يمنية تبارك انتصار الجمهورية ...
- عيد النائمين السبعة: قصة مسيحية تنبئ الألمان بالطقس
- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الحشد الثوري الايراني: بين الفساد والإرهاب والعمالة، ودعوات المرجعية المؤسسة له!