أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مريم الصايغ - الذكاء الاصطناعي لص من لصوص الإبداع يا ألان تورنج لكن جميعهم يخلدون أسْطُورَتِي كإلهة الأبجدية،الإبداع،العطاء..















المزيد.....

الذكاء الاصطناعي لص من لصوص الإبداع يا ألان تورنج لكن جميعهم يخلدون أسْطُورَتِي كإلهة الأبجدية،الإبداع،العطاء..


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7683 - 2023 / 7 / 25 - 17:22
المحور: الصحافة والاعلام
    


"ما فيني اتذكر جفاف شفتاي اليابسة
فقد ارتوت في شهد رضابك
ما أتذكر وحدتي قبلًا
فقد أذاقني حضنك حد الارتواء
ما فيني أعشقك أكتر من هيك
لكن وفاك يهبني كل لحظة المزيد
أعشقك كل لحظة أكثر وأكثر، يا حياتو أنا"
 
عزيزتي .. عزيزي..
عطر الخزامى والرياحين أهديكم والقبلات؛ ل 28 مليون قراءة ومئات الاف من الإعجابات.. و لو مليون سارقين ال 27 مليون لعطائي شاكرين
لذا، لمحبتكم أنشر هنا وللأمانة التامة رح خبركم :
ولاستمتع في نسخهم وسرقاتهم الجديدة لإبداعي مع كل نشر هاهاها 
 صار الايجو بالسماء لسرقاتهم ما في أحلى من هيك تسلية هاهاها
ع رأسي وبقلبي المحبة؛ طاقات بنفسجية عاطرة وعشق ومساندة حبيبي الدائمة لي..
تعانق محبتكم الصادقة ، يلي  أنارت وتنير دومًا دروبي،
ممتنة للمحبة الغامرة لحروفي.. "قديمها، وحديثها" .. و للحراك الفكري يلي يحدثه 
نشر وإعادة نشر حرفي .. ونسخه وسرقاتهم هاهاها

"بينما يركعون بخشوع تقديسًا لفتات إبداعي، يضعونه فوق رؤوسهم وعلى قمة منصاتهم ، بلا جهد مني ..
 يتلاشون من الوجود، 
ويبقى فقط خلودي أنا..
وينتشر إبداعي مع سريان الهواء..
 كشلال المياه الخالدة، 
تتعاظم أسطورتي في كل سرقاتهم..
 يصنعون من موتهم حياة آلي..
 فكيف أقاضي تعساء..  من بؤسهم اتخذوني إلها أبديًا للإبداع !!"
  
فرح، سلام لقلوبكم النقية، لمحبتكم الغامرة، لسعادتكم.. بعشقي، أفراحي وانتصاراتي.. ولن أنسى
مشاعركم النقية وتفاعلكم مع رواياتي ودواوين أشعاري وبرامجي ومنتجاتي وكل طلة ولون ورقم أظهر فيهم حتى صرت أيقونة الإبداع ،  الاتيكيت ،   الموضة ،  الالوان وحتى الأرقام 
ميييرسي لسيول الزغاريد.. المكالمات.. الفويسات.. الميساجات والإيميلات..
للتهاني والتبريكات
ع رأسي المحبة، بقلبي كل المودة والامتنان لمحبتكم وأهتمامكم، ورسائلكم الحنونة والمساندة لي طوال أعوام صداقتنا وخاصة بعمق انتصارات عشقي الآن،
حيث أزمنة حصاد بهجتي السلامية الذهبية المرصعة بالألماس
وفقًا للتصنيفات .. من أثرياء العالم أنا .. -هاد الطبيعي -
 الإضافة .. من مخترعين الميكرون، والعاملين بالذكاء الاصطناعي أنا .. هاهاها
لذا من واجب القراء علي.. أن أشرح لهم كيف تم بناء اللص الجديد حيث لم يكفينا لصوص المحتوى المنتشرين في بقاع العالم !! الذين يغترفون من عطاء إبداعي غير المشروط...
قمنا  
ببناء لص اصطناعي جديد كالتالي..
 البداية..
اللصوصية الاصطناعية كمجال دراسة وبحث نشأت بخمسينات القرن الماضي، ولكن اختراع مصطلح "الذكاء الاصطناعي"
كان إنجاز  جون مكارثي عالم الرياضيات الاستاذ الجامعي حين استخدمه لأول مرة بالعام 1956.
 لتطوير التكنولوجيا وتنفيذ النظم اللصوصية التي يطلق عليها بالخطأ الذكية،
 فقد عمل العديد من الباحثين والمهندسين لتطوير أنظمة اللصوصية الاصطناعية على مر العقود الماضية.
 من الباحثين الأوائل والمؤسسين للذكاء الاصطناعي كان ألان تورنج، يلي وضع أسس التفكير الآلي وطرق البحث اللصوصية.
 ثم جيلبرت ر. بوت، جون مكارثي، مارفن مينسكي، و هيربرت سايمون، الذين كانوا من بين رواد نظام اللصوصية المسمى خطأ بالذكاء الاصطناعي.
تطور نظام اللصوصية استمر على مر السنين، بتطور التقنية، وتقدم الحوسبة وعطوها أسماء رنانة هاهاها
 مثل ..
قوة المعالجات و تقنيات التعلم العميق والشبكات العصبية الاصطناعية. اليوم، يتم تطبيق نظم اللصوصية في مجموعة واسعة من المجالات والصناعات، التكنولوجيا، والطب، والمالية، والزراعة، والروبوتات، والتجارة الإلكترونية، والعديد من التطبيقات الأخرى.
لكن أخطرهم لصوصية الأدب !!
كيف يعمل لص الإبداع؟؟
درس هام للصوص الإبداع.. ..
المشتهي لص حجاب الساحر، وكاذب اليونسكو، وريتا المتعودة ع السرقة، منى يلي لن تصل لحلمها فهي فاقدة الحلم بالإضافة لتدميرها والدتها بنجاح ، فاطمة المنعوتة بالخيانة والعمالة، فاطمة التي لا تعرف الفلاحة ولا الكتابة، دبش، الغير أمينة ابداله،  شوقية بلا عرق ولا نصرة، الهلكانات، لمى ،حنان وغيرهم المئات..
بتوليد النصوص ، يلي كلها اختلالات وأخطاء
نظام اللصوصية الاصطناعي جوجل أو أي محرك بحث آخر،
  يعتمد على قواعد البيانات والخوارزميات التي يملكها لتقديم الإجابات على الأسئلة. بناءً على المصادر التي يعتمد عليها.
نظام اللصوصية الاصطناعية مفيدًا في تقديم معلومات وحلاً للأسئلة للفشلة وزملاءه اللصوص جميعهم يعتمدون ع الإبداع المتاح بالشبكات والكتب وكل الوسائل المقروءة والمسموعة بتوليد نصوص مشوهة مسروقة منه !!
والسؤال الأبرز كيف نحمي الملكية الأدبية وحقوق الملكية الفكرية؟؟!
 من التأثيرات السلبية لنظام اللصوصية الاصطناعي..
لأنه يعتبر أمرًا هامًا لضمان حفظ حقوق المبدعين والمؤلفين.
تدعي OpenAI
والعديد من العلماء والمهندسين بوصفها الشركة التي تقوم بتطوير نظام اللصوصية  
إنه تم بناءه باستخدام تقنيات تعلم الآلة وتحسين الذكاء الاصطناعي لتمكينه من القدرة على فهم اللغة الطبيعية وتوليد النصوص بناءً على السياق والمعلومات المتاحة لي.
وإنه أداة متقدمة لتوليد النصوص، ولا يملك الوعي أو القدرة على الفهم بنفس الطريقة التي يملكها البشر.
لكنهم قاموا بتدريبه على مجموعة كبيرة من النصوص والبيانات المتنوعة لكي يوفر إجابات دقيقة ومعلومات شاملة
وهنا تظهر الكارثة هاهاها
 أين المعايير الأخلاقية في الأمر ؟؟ لحفظ حقوق المبدعين الحقيقيين  زملائي وأنا ؟؟
 فما يوجد اختلاف بينه وبين اللصوص البشرية لصوص المحتوى يفعلون مثله يسرقون حتى
 الأعمال المسجلة بالحقوق الفكرية:
وبتقنيات حماية الحقوق الرقمية: مثل التشفير والعلامات المائية الرقمية.
ويخترقون الاتفاقيات والعقود:  مع الناشرين والمنظمات المسؤولة عن التوزيع.
ولم تصلح معهم حتى مراقبة ومتابعة الاستخدام: التكنولوجيا لمراقبة وتتبع استخدام الأعمال الأدبية والفنية، والكشف عن أي استخدام غير مشروع أو انتهاك لحقوق الملكية الفكرية.
يا أعزائي..
 حتى التوعية والتثقيف: بحقوق الملكية الفكرية وأهميتها، عن الاستخدام الصحيح للأعمال الأدبية والفنية ما نفع فقد سرقوها هاهاها
القوانين واللوائح: الواضحة يلي المفروض تكون فعالة وتحمي حقوق الملكية الفكرية وتعاقب على انتهاكها ماطلوا فيها!!
 و الآن المبدعة الزميلة سارة سيلفرمان وآخرون يقاضون الشركة - أفكر أنضم  لهم -
ولم تكن المرة الأولى ففي كانون الثاني، رفعت مجموعة من الفنانين المرئيين دعوى قضائية ضد شركات اللصوصية الاصطناعية لانتهاكها حقوق النشر.حيث أن برامج الشركات تنسخ مليارات الصور المحمية بحقوق الطبع والنشر لتمكين اللص الاصطناعي من إنشاء صور جديدة بأساليب الفنانين دون موافقة!!
 أيضًا إجراءات قانونية ضد شركة  لنسخ ملايين من صورها.
في العام الماضي ، مئات من الفنانين التشكيليين هاجموا تطبيق الهاتف الذكي ، والذي يسمح للمستخدمين بإنشاء صور رمزية رقمية بناءً على الأعمال الفنية المأخوذة من قواعد البيانات عبر الإنترنت
  والتي كان الكثير منها محميًا بحقوق الطبع والنشر وتم استخدامه دون موافقة!!
والموقع هنا والسوشيال ميديا والمواقع والجرائد والناشرون ينشرون يوميا سرقات إبداعي دون اهتمام مني فهل اتضايق لان ابداعي صار كالماء والهواء لهم ما يصح طبعا

بالنهاية هل يستدعي نظام اللصوصية الاصطناعي كل ها الرعب؟؟
في اعتقادي الشخصي ما اهتم..
 فقد عشت البهجة وتمتعت فيها .. أنتجتها شعرًا رواية حكايا ثم نشرتها كعطاء غير مشروط.. لأنير وجه الحياة ..
- يلي صار قبيح بسرقاتهم وحقدهم وأمراضهم - ..
ليمتع العالم في بهجتي أنا كعطاء دائم للحياة
 فإن سرقها اللصوص فلن يضرني شيء.. ولن يزدادون شيء سيظلون في بؤسهم ويضاف لهم العار يورثونه لكل أولادهم.. وشجرة عائلتهم الفاسدة تثمر سموم..
" فالرب وحده هو العدل"
وبكل الأحوال أحصد ثمار العطاء.. هبات وعطايا من القدير أنا
واللصوص اتركهم بأيادي إرادته  
لكن المبدعون.. قد يشعرون بحالة من الرعب أو القلق بشأن الملكية الفكرية فهو نعيم اللصوص والسارقين.
لكنه مثل أي لص محتوى آخر يقوم بإنشاء محتوى مشابه للمحتوى المحمي بحقوق النشر والملكية الفكرية، مما يؤدي لانتهاك حقوق الملكية الفكرية.
وبالتالي، يمكن أن يكون هناك خطر من التعدي على حقوق المؤلفين والمبدعين والشركات والمؤسسات التي تملك حقوق الملكية الفكرية.
لذا .. من البديهيات ..
: بديهي..
 أن يتم فرض رسوم على مستخدمي خدمة اللصوصية الاصطناعية لتتحول لمصدر مقنن للمعلومات في مقابل أجر..
 لدفع حقوق المبدعين في مصنفاتهم الأدبية والفنية والإبداعية ايًا كان نوعها .
 والعمل على وضع التشريعات واللوائح اللازمة لحماية حقوق الملكية الفكرية في عصر التطور التكنولوجي السريع واللصوصية  
بديهي:
أن تتخذ الشركات والمؤسسات والمبدعون إجراءات لحماية ملكيتهم الفكرية والتأكد من أن استخدام تكنولوجيا اللصوصية
الاصطناعية قانونية ملائمة.
 بديهي:
أن يكون هناك جهود مستمرة لضمان التوعية بأهمية حقوق الملكية الفكرية و التزام الجميع بالقوانين واللوائح المتعلقة بها
أيضًا الاعتماد على القوانين واللوائح المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية لضمان التطبيق العادل والمسؤول للقوانين وحماية حقوق المبدع
مبارك عليهم لص جديد من لصوص الإبداع

بينما

أرتفع وحبيبي كنسرًا وعنقاءه،
 نتجول بعيدًا في مكاننا الذي يدعى هناك..
بفرح نعزف سيمفونيتنا المتفردة الخالدة
نرقص وحياتو أنا،
رقصتنا الأزلية الأبدية،
 ع هارموني موسيقى الأكوان،
يلي تسكننا وتحمل بصمتي الإبداعية
كشهادة على فقرهم،
 وضعفهم،
 وعدم أمانتهم،
 وكذبهم
بينما ينتشر ابداعي عبر حيواتي
 بين جنبات الأكوان
للشرفاء فقط الذين
 لم تتلوث أيديهم في ظلم
وسرقة حق وروح وابداعات كائن حي،
كل الأيام ونحنا الحب
فعشقنا عبر كل اللحظات ينير الأكوان
كونوا في محبة، وسعادة..
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية،
كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة
 " يا كل لحظاتنا الأزلية الأبدية الممتدة "أعشقك...



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مولد ستنا المرأة.. مابين.. تعمد إفقار وإذلال الشعوب .. وما ب ...
- م حجاب الساحر عبر آلاف القصائد لروايتي موناليزا العشق الساحر ...
- حجاب الساحر.. سر شهريار.. ملكيتي كشاعرة كونية روائية عازفة س ...
- الشاعرة مريم الصايغ -إلهة الأحرف الأربعة- هى أنا... صناعة ال ...
- يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسم ...
- قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا ب ...
- قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت ط ...
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-


المزيد.....




- -لم أستطع حمايتها-: أب يبكي طفلته التي ماتت خلال المحاولة ال ...
- على وقع قمع الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين بالجامعات.. النواب ال ...
- الصين تتيح للمستخدمين إمكانية للوصول السحابي إلى كمبيوتر كمي ...
- -الخامس من نوعه-.. التلسكوب الفضائي الروسي يكمل مسحا آخر للس ...
- الجيش الروسي يستخدم منظومات جديدة تحسّن عمل الدرونات
- Honor تعلن عن هاتف مميز لهواة التصوير
- الأمن الروسي يعتقل أحد سكان بريموريه بعد الاشتباه بضلوعه بال ...
- ??مباشر: الولايات المتحدة تكمل 50 في المائة من بناء الرصيف ا ...
- عشرات النواب الديمقراطيين يضغطون على بايدن لمنع إسرائيل من ا ...
- أوامر بفض اعتصام جامعة كاليفورنيا المؤيد لفلسطين ورقعة الحرا ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مريم الصايغ - الذكاء الاصطناعي لص من لصوص الإبداع يا ألان تورنج لكن جميعهم يخلدون أسْطُورَتِي كإلهة الأبجدية،الإبداع،العطاء..