أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - م حجاب الساحر عبر آلاف القصائد لروايتي موناليزا العشق الساحرة ما أكتب ع العشق العطاء والبهجة أحياهم فأحصد ثمارهم















المزيد.....

م حجاب الساحر عبر آلاف القصائد لروايتي موناليزا العشق الساحرة ما أكتب ع العشق العطاء والبهجة أحياهم فأحصد ثمارهم


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7540 - 2023 / 3 / 4 - 00:30
المحور: حقوق الانسان
    


"بينما يتأوهون.. يسرقون.. يجيدون الفوتوشوب.. هاهاها
وحدي سر نبضه .. بهجته عبر الأكوان.. العوالم.. العصور
وحده عشقي فاكسين..
سموم شيخوخة قلوبكم الكاذبة..
بلحظانه العابره.. بقترات لهوه"

عزيزتي.. عزيزي ..
ع رأسي وبقلبي المحبة؛ طاقات بنفسجية عاطرة وعشق ومساندة حبيبي الدائمة لي..
تعانق محبتكم الصادقة ، أنارت وتنير دومًا دروبي،
ممتنة للمحبة الغامرة لحروفي.. "قديمها، وحديثها" .. وللحراك الفكري يلي
نشر وإعادة نشر حرفي..
فرح، سلام لقلوبكم النقية، لمحبتكم الغامرة، لسعادتكم.. بعشقي، أفراحي وأنتصاراتي.. ولن انسى
مشاعركم النقية وتفاعلكم مع روايتي الرابعة موناايزا العشق العسراء
ميييرسي لسيول الزغاريد.. المكالمات.. الفويسات.. الميساجات والإيميلات..
للتهاني والتبريكات
ع رأسي المحبة، بقلبي كل المودة والامتنان لمحبتكم وأهتمامكم، ولرسائلكم الحنونة والمساندة لي طوال أعوام صداقتنا وخاصة بعمق انتصارات عشقي الآن،
حيث أزمنة حصاد بهجتي السلامية الذهبية المرصعة بالالماس.
ميرسي كتيير ممتنه أنا.. لتبرعاتكم السخية لإغاثة أحباؤنا المتضررين من تتابع ثورات الكون
ما يوجد داعي لإرسال إثبات تبرعاتكم
كل من أخبرنا أنه تبرع لصالح الإغاثة أرسلنا له كل يلي طلب من مجموعات إصدارتي
بلا صخب ولا عويل ما نتأوه على الشاشات..
وعبر وسائل التواصل أو المقالات..
. نحن نعمل على الأرض لإغاثة كل إنسان
مييرسيي لمشاعركم المبتهجة لثمار عشقي والفخورة في، ولتقديركم الدائم للحظات إبداعي الممتدة يلي أثمر فأزهرت بجنبات الكون .
بدي خبركم في هذا اليوم المميز حينما خلق القدير.. الكون ..

عن إنسان غالي غادر عالمنا ...
ذات مرة ، كان هناك كاتب شاب يدعى مو
تقابل مع كاتب مشهور وأتخذه معلم له.. بينما يتعلم منه ..وجد أن أفكاره غير أصلية ومتناقضة ومتضاربة!!
مع حياته
بينما كان يكافح مو للعثور على فكره وقلمه الخاص في عالم الصحافة.
شعر بالإحباط بسبب عدم نجاحه ،
أمضى ساعات في قراءة أعمال الكتاب الآخرين ، عله يجد مصدر إلهام لكتاباته.
في أحد الأيام ، صادف عمل لكاتبة مشهورة.. تدعى بروف مارو ،
"واو يا إلهي .. إنه التواضع.. هاهاها"
أذهله موهبتها وأصالتها وأفكارها وصورها وعباراتها ومشاعرها وصورها الإبداعية غير المسبوقة
وعرف مصدر إلهام الكاتب الكبير الذي أتخذه معلم .
قرر مو عمل تجربة غير أخلاقية أو إبداعية.
قام بنسخ كتابات بروف مارو حرفيًا ،
عله يتعلم من أسلوبها ويصبح له ملايين القراء الذين يعشقونه ويقرؤون له مثلها.
في البداية ، شعر بالبهجة من السهولة التي يمكنه بها تكرار عملها.
عرض كتاباته على الأصدقاء والعائلة و دوائره المحيطة!! ،
الذين أعجبوا بموهبته المكتشفة حديثًا.
ونشرت له الجرائد أسلوب الصحافة الجديدة
لكن جمع كبير كان يكتشف الحقيقة...
إنه مجرد لص جديد
من لصوص إبداعها!!
وما أعجب فيه غير الجهلاء أو لصوص جدد يسرقون قشور الإبداع الذي يقدمه
ولكن مع مرور الوقت ،
بدأ مو يشعر بالحزن القاتل
ولأنه طبيب .
كان يقرأ عن آلمها ويتخيله ويشعر فيه
وخلال مشواره الصحفي أدرك أن كتاباته أصبحت تقليدًا باهتًا لأعمال بروف مارو ،
وتفتقر إلى أي إحساس بشخصيته أو منظور فريد
وشعر أنها ما عبرت عنه أو عن فكره
بل أنه خلد بروف مارو بين سطوره بينما تلاشى
لازمه الشعور إنه محتال ، لص لأفكار بروف مارو وإبداعها
ذات يوم ،..
حضر مو ورشة عمل للكتابة حيث كانت بروف مارو نفسها تتحدث وتعلم فنون السحر.
عندما شارك مو في الانصات والتعلم من نضالاتها ونجاحاتها كأديبة وروائية ،
أذهله شغفها وأصالتها.
حينها أدرك أن سبب قوة كتابتها لم يكن فقط بسبب موهبتها ومهاراتها ،
ولكن لأنها كانت جميعها انعكاسًا لتجاربها ومنظورها و عطاؤها الفريد.
بعد أن شعر مو بالخجل من محاولاته سرقة كتابات بروف مارو ،
اقترب مو من بروف مارو بعد ورشة العمل
واعتذر عن أفعاله.
أخبرها : إنها ليست الملكة كليوباترا عاشقة الوطن ولا شهرزاد الشعر والرواية والحكايا
ولا ماسة جبل النور
بل هى الضوء الذي يسعى كل إنسان للوصول له
أخبرته بروف مارو ، بكرم ولطف معتاد،
الرب وحده هو الضوء صاحب النور ونحن ندور في فلكه
عبر العوالم والحيوات والعصور نحن منه وإليه
لذا : فقط تذكر ..
أن المتعة الحقيقية للكتابة تأتي من لهو وبهجة التعبير عن الذات بأمانة وصدق ،
بدلاً من محاولة تقليد فكر وحياة وسرقة عمل شخص آخر ....
مستوحى من كلمات بروف مارو ،
عاد مو إلى كتاباته بشغف متجدد وتفاني.
لقد أدرك أن الغرض الحقيقي من الكتابة..
ليس تقليد أسلوب أو أفكار شخص آخر ، ولكن التعبير عن نفسه بأمانة وصدق.
وجد صوته وأسلوبه ، وبدأت كتاباته تزدهر.
من ذلك اليوم فصاعدًا ، أدرك مو أن سرقة عقل كاتب آخر أمر غير مجدٍ.
تعلم الدرس !!

فجاءت المتعة الحقيقية للكتابة وقوتها
من كون المرء صادقًا مع نفسه بشارك منظوره مع العالم.
أصيب مو بالمرض القاتل ..
وفي صراعه الأخير معه قرر أن يترك للعالم كل يلي تعلمه من بروف مارو ..
لم تحتاج مارو لتأبينه فكل من فاموا بذلك استخدموا كلماتها !!
ترك لها عبارة وحيده وهو يصارع الموت : ..
حتى النهاية يخلدك الضوء.. بينما أنا وغيري نتلاشى بين طرقات مجدك!!
ذهب بسلام.. نحو الضوء.. بينما بروف مارو تتألق وتتوهج ببريقها الخاص...
والآخرين يتقاتلون لينسخوها !!

لذا أرتفع وحبيبي كنسرًا وعنقاءه، لنتجول بعيدًا في مكاننا الذي يدعى هناك.. بفرح نعزف سيمفونيتنا الخاصة،
ونرقص وحياتوا أنا، رقصتنا الأزلية الأبدية، ع هارموني موسيقى الأكوان، يلي تسكننا وتحمل بصمتي الابداعية
كشهادة على فقرهم، وضعفهم، وعدم أمانتهم، وكذبهم
بينما ينتشر ابداعي عبر حيواتي بين جنبات الأكوان
للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم وسرقة حق وروح وابداعات كائن حي،
كل الأيام ونحنا الحب
فعشقنا عبر كل اللحظات ينير الأكوان
كونوا في محبة، وسعادة.. شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حجاب الساحر.. سر شهريار.. ملكيتي كشاعرة كونية روائية عازفة س ...
- الشاعرة مريم الصايغ -إلهة الأحرف الأربعة- هى أنا... صناعة ال ...
- يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسم ...
- قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا ب ...
- قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت ط ...
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...


المزيد.....




- التقرير السنوي للخارجية الأمريكية يسجل -انتهاكات جدية- لحقوق ...
- شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد ...
- إسرائيل: -الأونروا- شجرة مسمومة وفاسدة جذورها -حماس-
- لجنة مراجعة أداء الأونروا ترصد -مشكلات-.. وإسرائيل تصدر بيان ...
- مراجعة: لا أدلة بعد على صلة موظفين في أونروا بالإرهاب
- البرلمان البريطاني يقرّ قانون ترحيل المهاجرين إلى رواندا
- ماذا نعرف عن القانون -المثير للجدل- الذي أقره برلمان بريطاني ...
- أهالي المحتجزين الإسرائيليين يتظاهرون أمام منزل نتنياهو ويلت ...
- بريطانيا: ريشي سوناك يتعهد بترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا في ...
- إخفاقات وإنجازات.. الخارجية الأميركية تصدر تقرير حقوق الإنسا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - م حجاب الساحر عبر آلاف القصائد لروايتي موناليزا العشق الساحرة ما أكتب ع العشق العطاء والبهجة أحياهم فأحصد ثمارهم