الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - طارق الجبوري - عمال يكدحون وسياسيون يسرقون ! | |||||||||||||||||||||||
|
عمال يكدحون وسياسيون يسرقون !
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ياعراقيون ابشروا فلم يبق الا القليل !!
- عن اي ( تحرير ) تتحدثون ؟! - (جنة ) النظام الراسمالي ! - التشرينيون عائدون - رسالة اعتذار لجيشنا البطل - عام سحق المواطن وارتفاع الدولار ! - مجلس النواب ومجالس المحافظات نفعية ام تطوعية ؟! - حقوق الانسان شعارات بلا تطبيق ! - السوسيال مالها وما عليها ! - الى رئيس مجلس الوزراء - متذا بعد تشكيل الحكومة ؟! - تشرين ثورة وطن نقيه - تشرين وتطلعات شعب مطلوم - واقعنا العراقي وتشرين الانتفاضة - بعد فض الاعتصامات .. كيف السبيل الى التغيير ؟!طارق الجبوري - متى يستطيع الشعب تحقيق التغيير ؟! - قصف زاخو جريمة وحشية فهل هناك من يتحمل المسؤولية ؟! - على طريق توحيد قوى المعارضة الوطنية - حقوق المتقاعدين ملاحظات وحلول - البديل السياسي المزيد..... - رئيس الصين يدعو الاتحاد الأوروبي لاتخاذ -الخيار الاستراتيجي ... - النائب الأميركي آل غرين: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ونتنياهو ... - هل سينجح اتفاق السويداء؟ - ماكرون وزوجته يقاضيان إعلامية أمريكية زعمت أن بريجيت -رجل- - هل كان جيفري إبستين عميلا استخباراتيا؟.. مسؤولة أمريكية تجيب ... - هل أوباما يتمتع بـ-حصانة رئاسية- ضد اتهامات ترامب له بالخيان ... - الجنيه المصري يقفز لأعلى مستوى في 2025 أمام الدولار.. وخبراء ... - قرار تاريخي: العدل الدولية تعطي الضوء الأخضر للدول لمقاضاة ب ... - جامعة كولومبيا توافق على دفع 221 مليون دولار لإنهاء تحقيقات ... - من -حنظلة- إلى العالم.. الناشط روبرت مارتن: حين تسكت الحكوما ... المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - طارق الجبوري - عمال يكدحون وسياسيون يسرقون ! |